تهريب طفلة (محظورة) إلى براغ..عبر صالة كبار الزوار بمطار الخرطوم..الزوج : إتصلت بي من مطار القاهرة : «إخترقت الحظر.. وفي طريقي الى براغ.. (تركت لك السيارة بالمطار..والمفتاح تحت اللستك ).

تفاصيل هذه العملية تصلح لفيلم سينمائي (محبوك).. أحداث كثيرة سبقت ساعة الصفر ومهدت لها.. زوجة سودانية – تشيكية متزوجة من سوداني نجحت في تهريب طفلتها رغم الاجراءات الرسمية التي قام بها والد الطفل لحظرها من مغادرة السودان إلا بعد موافقته.. تسللت الزوجة مع طفلتها من مطار الخرطوم الدولي الى القاهرة ومنها إلى العاصمة التشيكية (براغ) تاركة خلفها علامات إستفهام كثيرة.. وإليكم التفاصيل
….
الطفلة المثالية
(د. أ. ح)، طفلة عمرها لم يتجاوز الثامنة.. سودانية الأب.. ولدت بالعاصمة التشيكية (براغ) ..والدتها (ج – ش) سودانية الأب، تشيكية الأم.. عادت الطفلة مع والدها ووالدتها مؤخرا من ألمانيا ليقيموا بالسودان بصفة نهائية، حيث إلتحق الأب باحدى الشركات الكبرى.. تم إلحاق الطفلة باحدى المدارس الخاصة بالخرطوم بحري بالصف الثالث مرحلة الأساس.. وهي من المتفوقات في المدرسة.. تحفظ ما تيسر لها من سور القرآن الكريم، وتواظب على الصلوات الخمس.. كانت تلميذة مثالية ومثار إعجاب كل معلمي ومعلمات المدرسة ومحبوبة وسط زميلاتها التلميذات.. هيأ لها والدها شقة أنيقة باحد احياء بحري الراقية، تقيم فيها مع والدتها.. كل سُبل الراحة والرفاهية وفرها لهما.. لديها غرفة خاصة بها تحتوى على آثاث فاخر وتمتليء بالألعاب والالكترونية والدمى.. كانت الطفلة في غاية السعادة، لعيشها بالسودان، ولكن والدتها كان لها رأي آخر، إذ لم تطق العيش بالسودان، بل كانت ترغب في مواصلة حياتها ببراغ مع والدتها التشيكية، فأخذت تلح على زوجها الإنتقال للعيش في براغ مع والدتها التشيكية- جدة الطفلة – التي تقيم هناك بصفة دائمة.. إلا ان الزوج السوداني، رفض الفكرة جملة وتفصيلا، فهو يأمل ويرغب ان تعيش ابنته وتترعرع في السودان لتستقي من القيم والفضائل والعادات السودانية الأصيلة والسمحة التي يعلم جيدا ان المجتمع التشيكي يفتقدها ، ورغما عن ذلك أبدى موافقته واستعداده على زيارة زوجته لوالدتها في براغ متى ما أرادت، ولكن بدون الطفلة، التي قرر أن الأصلح لها دينيا وأخلاقيا ان تتربى بالسودان.
إجراءات الحظر
حاولت الزوجة ، سودانية الأب، تشيكية الأم إقناع زوجها السوداني الأب والأم، العدول عن فكرته والعيش معا في براغ الا انه تمسك بموقفه، ومن هنا بدأت الزوجة تنسج أولى خيوط خطتها لتهريب الطفلة، ومغادرة السودان معها نهائيا دون عودة، وعندما بدأ الزوج يشك في نواياها قام بحظر سفر الطفلة، وأكمل كل إجراءات الحظر لدى الجهات الرسمية المختصة، وتأكد له انها لن تغادر البلاد إلا بموافقته شخصياً.. حيث قام بإكمال إجراءات حظر سفر طفلته بمحكمة الخرطوم شرق، والجوازات – القوائم – بصورة من الحظر لمدير عام الجوازات، مرفق معها صورة من جواز الطفلة، وصورة ثالثة للحظر أرسلها الى جوازات الأجانب كل ذلك إمعانا في تضييق الحلقة وإفشال اية محاولة من زوجته لتهريب طفلته خارج البلاد.
مكالمة هاتفية
إطمأن الأب لإجراءات حظر ابنته وقرر اداء العمرة، فغادر للأراضي المقدسة اول أغسطس الماضي وكله ثقة أن زوجته لن تستطيع إختراق الحظر ومغادرة البلاد في غيبته إلى والدتها ببراغ، ولكن توقعاته خابت.. فاثناء ادائه لشعائر العمرة بالأراضي المقدسة بالمملكة العربية السعودية، وفي وقت متأخر من ليلة الثامن من سبتمبر الماضي وصلته مكالمة هاتفية من خفير منزله الكائن باحد احياء بحري الراقية، قائلاً له عبر الأثير:
(الأولاد لم يعودوا للمنزل، رغم ان الوقت منتصف الليل بالسودان!!)..
ومن تلك المكالمة بدأت الشكوك والظنون والهواجس تراود والد الطفلة وهو يؤدي العمرة بالمملكة العربية السعودية.. فلندعه يحكي لنا بنفسه تفاصيل الأحداث بعد المكالمة الهاتفية لخفير منزله بالسودان.
مكالمة من القاهرة
يقول الأب المفجوع على طفلته: بعد إتصال خفير المنزل هاتفيا بي بالسعودية قائلاً: «الاولاد لم يرجعوا للمنزل حتى منتصف الليل» روادتني بعض الشكوك ان زوجتي فعلتها وغادرت البلاد بطفلتي، ومن جهة أخرى كانت اجراءات حظر سفر الطفلة التي قمت بها مسبقاً تكذب شكوكي.. وللاطمئنان اتصلت بجوازات مطار الخرطوم لمراجعة قوائم المسافرين والبحث عن اسمي زوجتي وطفلتي فيها.. ولقد علمت انه في اليوم الثامن من أغسطس غادرت مطار الخرطوم ثلاث طائرات: المصرية – الكينية – التركية وبالبحث في قوائم المسافرين على السفريات الثلاث لم يتم العثور على اسم الطفلة ووالدتها.. وأخيراً وبعد عودتي للسودان اتضح أن زوجتي غادرت السودان برفقة الطفلة إلى القاهرة ومنها الى براغ على متن الخطوط الكينية، عبر صالة كبار الزوار بمطار، كما اتضح لاحقا.
*وكيف علمت أنها غادرت إلى القاهرة مع طفلتك؟
– إتصلت بي زوجتي هاتفيا من مطار القاهرة بعد منتصف الليل وانا بالمملكة العربية السعودية.
*ماذا قالت لك عبر الهاتف؟
– قالت: «إخترقت الحظر.. ونجحت في الوصول الى القاهرة، والآن في طريقي برفقة الطفلة الى براغ.. (تركت لك السيارة بالمطار.. تجد المفتاح تحت اللستك الاسبير).
بطاقة الأجانب
*وماذا فعلت بعد التأكد بتهريب طفلتك رغم حظر سفرها؟
– إتصلت من السعودية بمدير عام الجوازات وأبلغته بتهريب طفلتي رغم إجراءات الحظر.
*وما هو الإجراء الذي قمت به بعد عودتك للسودان؟
– توجهت لإدارة جوازات الأجانب وسألتهم: كيف غادرت طفلتي مطار الخرطوم رغم إجراءات الحظر؟
*وهل غادرت بجواز أم انها كانت مرفقة بجواز والدتها؟
– سافرت ببطاقة الأجانب من أصل سوداني.
*ومن الذي إستخرج لها البطاقة؟
– بطاقة الأجانب من أصل سوداني الهدف منها تسهيل دخول وخروج السودانيين من أصل سوداني، ومدتها خمس سنوات، وقيمتها «005» جنيه، وميزتها عدم الحصول على تأشيرتي الدخول والخروج، كحامل الجواز.. والجهة التي قامت بإستخراج البطاقة لطفلتي لم تأخذ موافقتي عند إستخراجها، خاصة أن أصل شهادة الميلاد بحوزتي.
*وكيف استخرجت البطاقة بدون تقديم شهادة الميلاد؟
– والدة الطفلة قدمت لهم شهادة ميلاد الطفلة مترجمة من اللغة التشيكية للعربية، قامت الأم بترجمتها بنفسها، فهي تعمل مترجمة أصلاً، وتجيد اللغة التشيكية.
*ذكرت ان شهادة ميلاد الطفلة الأصلية بحوزتك.. فهل يعني ذلك ان الشهادة التي قدمتها الأم للسلطات غير قانونية؟؟
– شهادة الميلاد التي قدمتها والدة الطفلة للجهة المختصة بغرض إستخراج بطاقة الأجانب من أصول سودانية لا تحمل ختم وزارة الخارجية (التوثيق) ولا اي اختام اخرى تفيد بصحتها، ورغما عن ذلك تم إعتمادها رغم عدم وجود إقرار بموافقتي كوالد للطفلة، وعدم وجود أوراق ثبوتية، ونجحت في إصطحاب ابنتي بواسطتها وخروجها عبر مطار الخرطوم رغم الحظر.
*هل بإمكانك إستعادة طفلتك من براغ؟
– القانون التشيكي يحمي مواطنيه، وفي مثل حالتي هذه فإن والدة الطفلة محمية هناك بالقانون الذي يقف مع الأم التشيكية المتزوجة من أجنبي، ووالدة الطفلة (زوجتي) تشيكية الأم، سودانية الأب.
*لماذا لا تذهب الى براغ ومحاولة إستعادة ابنتك؟
– لن أحاول، لأنها ستكون محاولة فاشلة، فكما ذكرت لك القانون التشيكي يحمي الأم التشيكية في مثل هذه الحالات. ثم إنني لا أستبعد ان تكون زوجتي قد قامت بحظر دخولي الى الاراضي التشيكية.. وللأسف كثير من السودانيين المتزوجين باجنبيات يمكن ان يحدث معهم نفس ما حدث لطفلتي.
أسئلة وتساؤلات
معلوم أن صالة كبار الزوار بمطار الخرطوم الدولي مخصصة لمغادرة ودخول الشخصيات الرسمية بالدولة، وكبار الزوار.. والسؤال هنا: كيف تم فتح باب الصالة لامرأة ليست من الشخصيات الرسمية، ولا هي بوزيرة؟
– متابعات (الرأي العام) تؤكد أن إجراءات مغادرة الطفلة ووالدتها تمت بواسطة شخصين، بينما المرأة وطفلتها تنتظر داخل صالة كبار الزوار، ولم تقم بها بنفسها من الكاونتر المخصص لذلك، بهدف عدم كشف أمرها، وقام شخص ما نيابة عنها بكل إجراءات السفر من وزن للعفش وإجراءات التذاكر، والمغادرة.. بإختصار الزوجة لم تقف أمام كاونتر شركة الطيران الكينية التي غادرت بها مطار الخرطوم ليلاً الى القاهرة، ولم تمر بالخطوات المعروفة للمغادرة، وإلا لانكشف أمرها بواسطة ضباط الجوازات بالمطار المشهود لهم بالكفاءة واليقظة، والدقة في تفحص الأوراق الثبوتية للمغادرين والقادمين.
* قضية تهريب الطفلة الى براغ تسلط الضوء بقوة إلى بطاقة الأجانب من أصول سودانية، إذ تحيط بها بعض الثغرات والخلل، فهي تمنح صلاحيات عديدة للأجنبي كالسفر بدون تأشيرة خروج أو رسوم مغادرة، ومدتها «5» سنوات بقيمة «500» جنيه تسدد دفعة واحدة.. وقفلا لهذه الثغرات يفترض إعادة النظر في هذه البطاقة ، بإخضاع حاملها للإجراءات العادية.
تحقيق/ التاج عثمان
الرأي العام
صالة كبار الزوار دى اى هلفوت ممكن يسافر منها فى ناس قاعدين فى المطار لاى شغل ما ياهو والدليل الولو
دى فضيحة يندى لها جبين كل سودانى وطنى غيور على بلده.
والله ظلم ما بعده ظلم.
مفروض تتم محاسبة مدير قسم الجوازات بمطار الخرطوم.وتوقيفه عن العمل لحين انتهاء التحقيق.
ولو هو راجل بصحيح مفروض يستقيل طوالى.لانه اللى تم دا مسوئليته المباشرة وتقصير منه هو شخصيا .
الفالحين فيهو ناس الشرطة التفنن فى عذاب المواطن السودانى لا حمايته.وأخذ الجبايات منه واهانته.
(ان الله يقيم دولة العدل ولو كانت كافرة)
اتقوا الله فينا…..
الله يكون في عونك ياخي والله الواحد يفقد جناهو دي حاره—
ودي حالتها امها بس التشيكيه وابوها سوداني—–
لكن بتلف وبتجي انشاء الله—-
حاول الاتصال بيها واقنعها ان مصلحه البت انها تقوم مع ابوها—-لكن انت ما قدمت السبت —وما اظنها تقبل خاصه انو النسوان راسهم قوي—ومافي لراجل يحكمها—-
يا اخي تزوج وانجب —–والمال والبنون زينه الحياه الدنيا—وما انت اول زول ولا اخر زول—ربنا يعوضك
زريبة؟
احسن حاجة تعمل لها طلقها لا نو امراة لاتسمع كلام زوجها لا يعول منها الخير اتكل على الله 0
مطار الخرطوم كما قالت الفنانه هاله صدقي "اوضه وصاله وحمام " الكثير من التجاوزات تحصل به من رجال الامن والحزب الحاكم ,,,لقد رائنا الكثير من "تراجديا " الزيجات المختلطه من زوجات اوربيات وامريكيات لان قانون هذه الدول يعطي حضانة الابناء الي الزوجه الي ان يبلغ الايناء عمر الثامنة عشر وبعد ذلك لهم الحريه للانضمام للاب او للام او السكن لحالهم كما ان قلب الام لا يستطيع ان يفرط في ضناه مهما كان الامر حتي "القطه " لن تترك صقارها ابدا وطالما هذه الزوجه والدها سوداني يمكن حل الاشكال مع اهلها والبسوي"الدحححححح ما بقول احححححححححح"
ما غريبة على اي سوداني يستوعب القصة دي
بس في حاجة بسيطة لو التشيكية دي شافت ليها اي واحد من الفراشين الفي المطار ,او اي امنجي ولا هلفوت ماعندو مسمى بالذات من النوع البتلقاه حايم بالسفنجة في صالة الوصول,وخسرت ليها 200ج كان اتزبطت منةغير صالة كبار زوار ولاكفار
والله ما دخلت مطار الخرطوم قط الا وطلعت بقصة تهرد المصران
من اخفها يوم جيت اشيل شنطتي من السيرلقيتها مفتوحة عندها ايقنت انو الموبايل القيم اتفقع منها وفعلا لقيت شوية الهدوم والهتش الرخيص موجود وكرتونة الموبايل مفتوحة بس من غير موبايل
وكان السير اتاخر شوية والناس المعاي لم تفتح شنطهم, دي معناها شنو?معناها انو في زول شافني بستف الشنطة ثم وشى بي!
لا طبعا
دي معناها انو الفتح الشنطة شاف الموبايل بجهاز الاشعة وكلف بفتح الغنيمة واستباحة مال المغتربين الوهم الزينا
فار دمي وعملت الاتي,نطيت من الجحر البتجي داخلا به الشنط لقيت عسكري او ضابط قاعد في الجهاز ربما بحثا عن فريسة اخرى
ما حاول هرشني ولاجاط زي المتوقع بس اندهش من الجراة زول يجي طاير من تحت بالخرم حينها عرفت بفراستي السودانية اللتي نمت في الوطن انو الشفت ده بكون وصى واحد من العمال الكتار عشان يخلص على الموضوع
مشيت لضابط الجمارك برتبة عقيد او اكبر قال دي ما مسئوليتو ونادى لي عنبلوق من شركة خاصة موكل ليها توصيل العفش من الطيارة
وكان تحليلهم انو السرقة ما ممكن تحصل هنا لانو في كامرات وبالتالي الحرامي غالبا عامل بنغالي في مطار دبي….مطار دبي…ها ها ديل ما عارفين انو عدد المسافرين في مطار دبي2009كانو 41مليون الا
قليلا يعني عدد سكان المليون ميل ,وبرضو نضيف ومحترم وماىفيه زحمة ولاسغالات زي اي مطار عدا مطار الخرطوم الصامد,والله لو استعنت بي ضابط في سؤال ولاحاجة تلقى محترم ومتواضع وباسم احسن من اي ست شاي في مطارنا,ورغم ذلك اعتقد انو اي نملة دخلت مطار دبي من سنين يمكن فك شفرتها الوراثية اليوم
فكرة سرقة في مطار دبي دي ناس الامارات ديل لو قلتها ليهمعشان اغرمهم الموبايل بعداك ممكن يتخيلو انو الكهرباء قطعت في مطار الخرطوم بشهادتي
دي حصلت لي يوم كنت مسافر
قطعة الكهربا في المطاردي عادي لكن الماعادي اني سافرت من غير تاشيرة مرة خلونا من تفاصيلها
ومرة كان عندي مشكلة في تاشيرة الخروج ادوني تلفون زول راقي ملكي مشى معاي المطار ودخل زبطها ب250ج وقال الخمسين بتاعة الضابط
في احدى سفراتي كنت داسي جواز تاني وكنت مشغولا والسفرة كانت مدعومة بتاشيرة من دولة ما بس ماف طريقة افضح امر الجواز وحسب خبرتي الطويلة كنت مطمن لحدي وصلت اخر نقطة بتاعة الجوازات لحدي الوقت داك ماعندي واسطة ولاكان قصدت الصف بتاع الضابطة الانثى ورخيت ليك صف الضباط ولما وصلتها قالت لي ماعندك تاشيرة بصراحة اتوقعتها ورغم انو قلبي دق كرد فعل طبيعي بس ابتسمت بكل برود واستغليت وجاهتي احسن استغلال لدرجة اني قربت اصدق زيها انو الكرت الكان في جيبي هو تاشيرة دخول… ها ها ها… باختصار هو كرت بلاستيكي انيق اداني له احد البنوك العادية منقوش عليه اسمي لامعا عشان استعملو في مطارات ومطاعم اخرى محترمة عشان تلقى بيه ديسكاونت تافه او تستعمل صالات خاصة في بعض المطارات
الحمدلله اني مسكت الضحكة لحدي ما وصلت دورة المياه بتاعة الطيارة لاني قربت ابول من كتمتها
واحدة من سفراتي كانت بتاشيرة وشهادات مزورة اي حاجة مضروبة وفيها دفعت فقط رسوم تاشيرة الخروج بالعملة السودانية
ذهب الماضي وولى والان انا من المحظورين والحمدلله
لكن بلدنا بلد الخير ممكن اطلع لنفسي شهادة وفاة من امبدة ولا ابوقوتة بي مزااااج من هنا من غير ان ابرح مكاني او ارجع الوطن الجميل حيث الباعوضة في قمة شوقها لدمي صديقة المعتمد وحرامية المحليات مصرين ما يعذبوها بالمبيدات الفعالة
ياخي في احلى من كدة والله شهادة الوفاة اسهل من تسجيل هدف في منتخبنا
ارتاحو انا تاني ما راجع عديييييل واسمي…..ماف داعي
لكني وطني والله, والله انا من النوع الكنت بحلم بالسودان وببكي بالليل نايم وصاحي حتى لو غبت عنو شوية
بالتوفيق للجميع
الاخ التاج عثمان : لقد تجاوزت اصل القضية الى فرع صغير منها وبدل ان تطعن فى الفيل طعنت فى الظل وهذا يشكك فى هدفك من التحقيق وقد يطعن فى مصداقيتك لدى قرائك . بيت القصيد فى هذا الموضوع هو تهريب الطفلة من صالة كبار الزوار بطريقة ما , والسؤال الذى اوجهه لك شخصيا كصحفى محقق هو : هل من يستطيع فتح غرفة كبار الزوار لمثل غهذه المرأة وطفلتها لا يستطيع تجاوز الاجراءآت العادية للمسافرين بالمطار؟ أجب بصدق . هذه القاعة لا تفتح الا باجرءآت معينة من سلطات سيادية فكيف فتحت؟ ومن يخرج عبرها بهذه الكيفية فهو تحت عناية الجهة التى فتحت القاعة .وهذه هى الحيثية التى يجب ان تجتهد فى البحث عنها. وانت ياسيد التاج بدلا من قول الحقيقة العارية ولغرض فى نفسك تركت كل هذا وذهبت للهجوم على بطاقة الاجانب من اصول سودانية والتى لا ذنب لها فى الموضوع. لعلمك هذه البطاقة يحملها مئات اللآلاف ان لم يكن ملايين السودانيين فى دول المهاجر والمنافى المختلفة يعودون بها الى وطنهم ويخرجون منه معززين مكرمين ولم يحدث فيها مايشين من قبل, فلماذا تطالب بالغائها منذ اول تحقيق لك فى هذا الشأن؟ كان الاجدر بك ان كنت تبغى الحقيقة ان تطالب بالتحقيق فى كيفية حصول هذه الطفلة على الوثيقة بطريقة غير قانونية ثم تطالب ثانيا بالتحقيق فى كيفية فتح غرفة كبار الزوار لها ولوالدتها وأخير كيف تمت اجراءآت الخروج بواسطة الجوازات ؟ بهذا تستطيع ان تصل للحقيقة دون لجوئك لاقتراح حلول ساذجة وغير موضوعية تصيب كثير من السودانين بالضرر وذلك بسبب تسرعك للحصول على سبق صحفى او موضوع للاثارة . هذا الاسلوب سيضع كتاباتك دائما فى موضع ريبة وتشكك من القراء وكما اسلفت ستفقد مصداقيتك ان توالى طرحك للمواضيع باسلوب المجاملة والسطحية فى العرض .. ربما ترضى صديقا او ذو معرفة لكنك حتما ستفقد القراء وهذه هى الخسارة الحقيقية للصحفى .. ودمت بخير
احسن حاجة تدي البنت حريتها …انا درست في البانيا زمن الاتحاد السوفيتي وتزوجت البانية عندي بنتين خليتهم مع امهم ورجعت وماشالله بنات متدينات واحده طبيبة اسنان والتانية طب بشري والحمد لله هسع اخوكم كل اول شهر تصلو 1500 دولار وابدا ما تنكرن وعلي اتصال باخوانهن السودانيين صر ..
الاوربيات لايصلحن للزواج…ماعدا قلة قليلة لاتستحق الذكر..
اتفق معك ياعزيزي (معروف) جملة وتفصيلا حول ماذكرته في تعليقك حول الموضوع فقد اعطيت التفسير والتكييف المنطقي للموضوع . واناشد اعلي المسئولين بوازة الداخلية بفتح تحقيق في هذا الموضوع وتقديم المتسبب للمحاكمة وان تقدم وتطرح نتائج التحقيق علي الرأي العام ونتمني ان يسعي الاستاذ التاج عثمان لذلك وبالتالي يكون قد اسهم في اثارة القضية ووضع العلاج لها.
اتفق معك ياعزيزي (معروف) جملة وتفصيلا حول ماذكرته في تعليقك حول الموضوع فقد اعطيت التفسير والتكييف المنطقي للموضوع . واناشد اعلي المسئولين بوازة الداخلية بفتح تحقيق في هذا الموضوع وتقديم المتسبب للمحاكمة وان تقدم وتطرح نتائج التحقيق علي الرأي العام ونتمني ان يسعي الاستاذ التاج عثمان لذلك وبالتالي يكون قد اسهم في اثارة القضية ووضع العلاج لها.
الحكاية واضحة-أم البت شافة واحد من الدبابين الضبابين اللى قاعدين فى الخرتوم
وأكيد عجبتو–ماخلطة صاح نص تشيكى ونص سودانى–وطبعا الناس ديل عزااااالين
وبما أنو الراجل مولانا بدليل كرشو الكبيرة ودقنو الطويلة وعربيتو البرادو قدر يأثر فى البت ويقنعها تسافر وهو يلحقها–ماأصلو الجماعة ديل بحبو الجاهز–يعني البنات الحلوات ومتزوجات لا تعب ولا غيرو–وأكبر دليل زول أوكامبو–عزال ولا ما عزال–
الشاهد—يعنى مولانا بما أنو واصل لحدى أمانة ايه ماعارف فى المؤتمر البطنى زبط كل شى والبت شفقانة وكل ما تسألو يقول ليها اطمئنى–ح تسافرى حتى بدون جواز ب
دون تأشيرة–وحتى كمان من صالة كبار الزوار–البت تقول ليهو معقولة ياشيخنا–وهو
يقول ليها خليها مستورة–ماهى لله وكدة–بعدين شهر العسل ماليزيا–ماتقول الضار أبوشلوخ حبيبنا اليومين ديل هناك
اوردناه سابقا ولكن هذا يسمى متابعة
والله انتو تعابين جدا فى التحليل لماذا لم تكون التشيكية التجأت الى سفارة بلدها بالخرطوم وقدموا لها المساعدة بإعتبارها شخصيه دبلوماسية وسافرت من غير ماتوجعوا راسكم هذا هو الاكيد أو قدمت رشوة وطبعاً مايحتاج فى السودان تدفع امورك تمشى ……………………؟؟؟؟؟
والله ابو البنت ده كوز نامن بيقادي ومبروك ليشيكيه وبقول ليها ماترجيعيها للراجل الظالم احريميهو من بنت لان كان ح يحرمك منها زي حرمانهم لنا من الوطن اما كيف طلعت مامهم المهم وصلت في بلد امين مطمان الاطفال يلعبون لا يقتصبون لهم كل الحقوق فيفا رببلك شيك
الناس الذين هربوا عبر مطار الخرطوم وبالتحديد بالكينية شوية ؟؟؟ خاصة ناس غسيل الاموال والغريبة بالطائرة الكينية والي القاهرة !!1 بنفس الصورة !!!
البلد محروسة قال !! الرشوة في السودان والفساد يسمح للكل بفعل اي شيء باطمئنان وماف حاجة اسمها ما ممكن وكل شيء ممكن ممكن ممكن ممكن ممكن ممكن ممكن
مكتب الخطوط الكينية فى الخرتوم شهرته فى افريقيا انو أفضل مكان لمرور المخدرات وأأمن طريق لمجرمين غسيل الاموال –دى معروفة للغاشى والماشى–لكين المكتب موفر ليهو الحماية من صاحبنا داك الى قال بترولكم والا ما بترولكم شدو حيلكم وهو نفسو اللى باع مشروع الجزيرة للمصريين–الراجل ده احد كبار الوكلاء لمكتب الكينيةفى الخرتوم وشريك معاهو زوجة صاحبنا بتاع دار المايقوما–عرفتو السر