الصحفي والروائي المخضرم اسحق فضل الله


بداية اعتذر عن نشر صورة الصحفي والروائي (المخدرم) اسحاق احمد فضل الله في هذا الشهر الفضيل ولكن لابد من الرجوع الى اصل كذبة المعتمد اليسع الذي قال انه دفن الشهيد شهاب وهو مبستم وكذبة مصعب ميرغنى الذي قال انه حضر استشهاد البيروني وهو ممسك بالدوشكا ثم عاد الشهيدين من الموت الى الحياة ، اصل هذه القصص الخيالية المدعو اسحاق احمد فضل الله ومؤسسة تسمى الفداء للانتاج الاعلامي وبرنامج في ساحات الفداء الذي خدعوا به الاف الشباب وراحو ضحايا لحرب جلبت الخراب والانقسام للوطن ..
كان اسحاق احمد فضل يصور العديد من تمثيلياته واكاذيبه من غابة السنط في الخرطوم على اساس انه في احراش الجنوب ، وصور عدد من الحلقات في قرية كرري وهي احدى القرى المغمورة في الجزيرة تقع بالقرب من قريتي القنوبة ومريحلة .
اسحاق هو من روج لعرس الشهيد وكان الراحل الترابي مأذون صفاح الشهداء على الحور العين وكان البشير يقوم بموهبته الوحيدة وهي الرقص في اعراس الشهداء.
اسحاق هو من روج لزاد المجاهد واخوات نسيبه الفاحت منهن رأحة المسك وهن يقطعن (البصل) للمجاهدين . هو من روج للشهداء الذين قرأوا سورة يس اثناء دفنهم
اسحاق لم يتوقف كذبه على ضحايا الحرب وانما تمادى وقال ان جبريل عليه السلام اتاهم في الجنوب “بينما نحن سائرون لتحرير حامية ميوم ضللنا الطريق فأتي الينا رجل ابيض يلبس جلباب ابيض وقال لنا اذهبوا من هذا الاتجاه وبعد ان اختفى اكتشفنا انه جبريل عليه السلام ”
طال كذب اسحاق احمد فضل الله البشر والشجر والحجر والحيوانات
فهو من روج لكذبة القرود التى تحفر الالغام والابقار التى تفجرها والشجر الذي يكبر والاحجار التى تتحدث وتخبرهم بمكان المتمردين والغمام الذي يظلل المجاهدين والغزالة التى اتت اليه وقالت له ازبحني ايها الشيخ فإن المجاهدين جوعى. حتى اصبح برنامج ساحات الفداء الاعلى مشاهدة لانه يفوق افلام هوليود وبوليود في وقت كان فيه الاعلام محصورا في تليفزيون الجبهة الاسلامية فقط ولا يوجد اعلام بديل حتى يكشف كذبهم ونفاقهم كما حدث مع المعتمد اليسع ومصعب مرغني. شكرا لاعلامنا البديل ومعا لكشف زيف دقون الضلال تجار الدم والدين والحروب .” تسقط الانظمة الدكتاتورية حينما تفقد القدرة على ترويج الاكاذيب”
اسحق فضل الله بوغ ماسوني مخدوع وخادع للناس
المؤمن او المسلم ممكن يرتكب اى معصية الا الكذب هكذا قال افضل خلق الله والحركة الاسلاموية هى الكذب يمشى على قدمين اثنين!!!
لا عزة للوطن او الدين الصحيح الا برمى هذه الحركة الاسلاموية الواطية فى مزبلة التاريخ!!!
سخريه في مكانها.
وشكرا لك ونحن معك لكشف زيف دقون الضلال تجار الدم والدين والحروب . والحمدلله ان الانترنت اصبح يغطى مساحات شاسعة من الوطن .
ما هي قصة “مخضرم” هذه؟ و تاني كاتب عن ذات الإسحاق “مخدرم”… الغريبة و أنا بحاول أكتب “مخضرم” كتبت “مهدرم” ما الهاء و الخاء جنب بعض “و كدا” كما يقول الفاتح جبرا!! (يقول و كدا).
لا تلوموا اسحق
لوموا ذلك الكائن الاخطبوطي الذي يسمي فقه الضرورة
الذي يمكن ان يستبيح حتي دماء الاطفال فما بالك بالكذب
سموه شر ضروري,,لغوثة الدين وامتطائه يخلق الف اسحق
قتلوه من اخرجوه والفئة الباغية..تبرير الفعل والاتكاء علي المنقول
بالله الخزعبلات دي كانت كتيرة بالشكل دا؟؟ انا كنت فاكر بس بتاع القرود والزلابية اللي نزلت زي المطر… لكن بتاع سيدنا جبريل والغزالة قلب فيها هوبا كبيرة؟؟ السودانيين الفترة ديك كانوا مغيبيين ؟؟ وكانوا يتوقعوا حلول سماوية مباشرة حتنزل عليهم … ولكن وللاسف طال عليهم الامد.. بدون اي حلول ارضية ولا سماوية وانقشع الحال الى كيزان برؤوس اموال ضخمة ومساكين واستثمارات خارجية واعفاءات لا حد لها وبين مساكين وفقراء ماتوا بدون ما يلاقوا واحد حتى يدفنهم..
هس دا انسان ولا شيطان ؟ بسم الله … الكذب والدجل والغش والخداع وافتراء الكذب على الله سبحانه هي من شيم هذا المخلوق البشع .. واظن ان الله سبحان قد عجل له جزء من العذاب في هذه الدنيا فمسخه لخلق آخر لا هو بشيطان ولا هو ببعاتي ولا هو بعفريت فقد جمع له الله جلت قدرته اسوأ ما في هذه المخلوقات من خلق واخلاق ورماه بها فكان هذا المسخ الذي ما رآه انسان الا تاب واستغفر واب لربه …
ههههههههههههههههه حقيقة والله
ومشروع تدمير اسحق فضل الله مشروع يطلق في الشبكة أمس حكاية تنسب الينا أننا قلنا إن غزالة (أيام عمليات الجنوب) جاءتنا تجري لتقول لنا
: أذبحني فالمجاهدون جائعون
> والحكاية ـ إن كانت صادقة (وهي كذب حنبريت) فإن اسحق فضل الله أذكى من أن يحكيها
> وإن كانت كاذبة فإن اسحق فضل الله أذكى من أن يحكيها أيضاً
>.. والحكاية شديدة الغباء
أين المقال او الفيديو الذى قال فيه اسحق كل هذا الكلام حتى نتأكد مايكون كلام ساى وتلفيق