ولاية الخرطوم تحصل على قرض ” ربوي ” صيني لاغراض الزراعة والانتاج الحيواني

بسم الله الرحمن الرحيم
الذين يأكلون الربوا لا يقمون الا يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ذلك بأنهم قالوا انما البيع مثل الربا واحل الله البيع وحرم الربافمن جاءه موعظة من ربه فانتهي فله ما سلف وأمره إلي الله من عاد فاولئك اصحاب النار هم فيها خالدون* ويمحق الله الربا ويربي الصدقات والله لا يحب كل كفار اثيم*

اللهم لطفك و عفوك اللهم سلط عليهم عجائي قدرتك؟؟ اللهم أنهم لا يعجزونك أللهم أرنا فيهم يوما عبوسا قطمربرا؟اللهم شتت شملهمو أقطع نسلهم و أرنا فيهم يوما اسودا؟ هؤلاء الذين أطعمونا ممال اسحت و الربا ؟؟؟ ببركة نبيك المصطفي و ببركة هذا الشهر المبارك و ببركة سورة الفاتحة؟؟ آمين

According to the article the Minister for Agriculture and Livestock stated that I quote” This is the most important funds the ministry receive”. Well that tells us the ministry only recently realised that people need to eat food after 24 years in government considering the abundance of lands and available livestock. This is shamefuly crazy. Its simply their piority is for them to steal the resources and get rich first and the rest of peoople come last. This is an NCP policy and they are following it to the letter

أقتبس مما جاء بالاعلى :

وسيتم توظيف القرض لعدد من المشاريع الحيوية والاستراتيجية (بالنسبة للكيزان) أبرزها توريد (بمبانات) اسرائيلية متطورة لمشروع (قمع الانتفاضة الشعبية) وانشاء مخازن كبيرة(لتكديس السلاح) وانشاء بنيات (للتعذيب النفسي) ومجمعات (لاعتقال النشطاء) والبيوت (الأشباح) ومعدات (لقنص المتظاهرين) و (معسكرات لتجنيد مزيد من الرباطة) ومجزر (للبشر) .
وقال وزير الزراعة والثروة الحيوانية والري بالولاية المهندس أزهري خلف الله ان هذه الاتفاقية تعد اهم تمويل يحصل عليه(حزب البشير في هذا الظرف القاتل) لتنفيذ قائمة من أولوياتها حسب المواصفات التى يحددها(نافع وعصابتة) .

اتمنى ان يذهب القرض فعلا الى المكان الذى اقترض من اجله والا يذهب الى جيوب الطفيليين
عبدالرحمن الخضر من الكيزان القلائل وربما الوحيد الذى لم تحوم حوله شبهات
لنكن واقعيين من المستحيل ان يقرضك احد فى عالم اليوم بدون فوائدوالاستحالة الاخرى ان تتقدم دوله ناميه او حتى متقدمه بدون قروض المهم هو توظيف القرض
مهما كانت معارضتنا للنظام فنحن مع كل جهد يزيل الرهق والمعاناه عن هذا المواطن البسيط ومع كل جهد ممكن ان يؤمن للمواطن وسيله لكسب العيش