بريطاني يروي مغامراته الجنسية في الأولمبياد

خرج رياضي أولمبي بريطاني عن صمته بعد انتهاء منافسات أولمبياد لندن 2012 بحلوها ومرها، ليتحدث للمرة الأولى عن المغامرات التي حدثت في القرية الأولمبية بين الجنسين من المشاركين.

وتحدث الرياضي غن مغامرات جنسية كان يقوم بها مع زميله في نفس الفريق الذين كانا ضمنه ضمن بعثة بريطانيا الأولمبية.

جاء الحديث للرياضي عقب ختام البطولة الصيفية، والتي أبرزت فيها لندن قدرة كبيرة على التنظيم من خلال افتتاح وختام على مستوى عالٍ كما تخطت الناحية الأمنية، لكن حديث الرياضي قد يكون فضيحة للتنظيم.

وبالعودة للرياضي، تحدث هذا اللاعب عن حياة غير رياضية وبالتحديد جنسية كانت في القرية الأولمبية بين الرياضيين والرياضيات المشاركين في الأولمبياد.

حيث تحدث عن مغامرة معه وصديقه إلى جانب رياضيتين من أوكرانيا وبالتحديد رياضة “الركض”، حيث بدأ الأمر أن يكون هو وزميله دليلاً سياحياً للرياضيتين.

وما ساعدهم في الأمر هو انتهاء المنافسات في وقت مبكر كل يوم، إلى جانب انتهاء المنافسات مبكراً قبل حفل ختام البطولة، وهو ما ساعدهم على إقامة علاقة مع زملائهم ومنافسيهم.

وتحدث البريطاني عن بداية العلاقة التي احتاجت إلى 7 أو 8 أيام، حيث كانا دليلاً سياحياً لهما، قبل أن سرعان ما تحولت الأمور لتصل الرياضيتين إلى غرف الرياضيين.

ثم بعدها شهدت تطورات غريبة بينهم، روى تفاصيلها الرياضي نفسه.

يذكر أن الإدارة المنظمة وزت ما يفوق الـ150 الف واقٍ ذكري على المشاركين في المنافسات، أكثر بما مجموعه 50 ألف واق عن ما وزع في دورة بكين 2008.

وكالت

تعليق واحد

  1. لفت نظرى توزيع الواق الذكرى .كانت هنالك معرفة مسبقة للعلاقات الجنسية بين المشاركين المتوقعة والمعترف بيها والمجزوم بانها حاصة لا محالة وهذة هى النظرة الواقعية الاعتراف بالامر الواقع

    اها الكلام دا كلة لما دكتور يوسف الكودة افتاء بادخال الواق الذكرى لتقليل الاولاد المجوهلين قامت الدينا ولم تقعد .كيف لك ان تتطرق لموضوع مثل هذا وان تساعد على افشاء الرزيلة وانحطاط المجتمع والفجور والبغاء المستتر ….

    طيب دا ما كلة حاصل

    اللة يعين

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..