الصادق المهدي يجرجر المعارضة للتوقيع على بياض لفشل كبير آخر
سلطة المافيا الأسلاميه السودانيه المصدر والشريك فى الأرهاب العالمى التى سرقت كرسى وصارت سلطة ودولة تقوم بغبار إعلامى كثيف حول الحوار بين الإدارة الإمريكية
السؤال المهم هل الادارة الامريكية تسعى حقيقة لتسويه او قل لحل النزاع والأزمة السودانيه وقبل ان نجيب على هذا السؤال المركزى نسلط الضوء على ماقامت به امريكيا وبريطانيا والحلف الأوربى فى الأزمة العراقيه والليبيه وقبلها الصوماليه والكذب الذى تم لأفتعال الحرب هناك وخلق القبلنه والمذهبيه والطائفيه والان يحاكم رئيس الوزراء البريطانى بسبب دخول بريطانيا الحرب المفتعلة التى حركت موجة الأرهاب الأسلامى الطائفى والتى تقف منه عصابة السودان ومجموعته موقف المشارك الأصيل والداعم الأساسى ومعبر الأرهابين الأول لأوربا
الإدارة الإمريكية الان تريد ان تسجل موقفا متقدم فى سجل الرئيس اوباما الذى سيغادر المكتب البيضاوى و ستنتهى ولايته الان ومصلحة الأدارة الأمريكيه هنا ليست الأزمة السودانيه فى هذا الحوار الشيطانى الشيطانى تريد ان توقف مد الخطر الذى ساهمت فيه مع هذا الشريك السودانى واغلاق مناطق العبور للسلاح واللابشر الأرهابى الذى يتدفق عبر الأراضى السودانيه وبحكم شراكة الأسلاميين السودانين فى هذه الشبكة العالميه للأرهاب يدور الحوار الان بينهم ودون شك لو تم اتفاق ولو جزئى سترفع بعض العقوبات عليهم واهمها لديهم حركة الأموال وغسيلها وحتى حركة المخدرات لاتهم الأدارة الامريكيه ودون شك ستطلب واكيد طلبت ادارة مافيا الأرهاب الأسلامى السودانى من تغير مواقف المعارضة للوصول معها لمصالحة ومشاركة وحتى ان لم يتم اختراق كبير هبوط ناعم بدون مسائلات ومحاكم هذا مايدور فعليا غير منفصل من مصالح امريكيا الأستراتيجيه
احسب ان السيد الصادق المهدى يلتقى هنا مع اوباما حيث أنه يريد ان ينهى سجل حياته وهو موجود فى السلطة
وسط كل هذا الحراك المصلحى المحموم يقوم السيد الصادق المهدى ابن مملكة بريطانيا بدور عالمى وذاتى مهموم بتثبيت الدولة الطائفيه العميقة التى جهز لها ابنائة لوراثتها بتدريبهم داخل السلطة التى تقتل وتقهر شعوبها وبتشتيت تكتل المعارضة السودانيه بافتعال ازمات داخلها باستمرار حتى تنقض الثورة المضاده على الثورة السودانيه التى تتجه نحو التغير الجذرى لكل العلاقات السياسية والأقتصاديه والاجتماعيه
مع العلم ان كتلة نداء السودان التى خلقت ايضا كجزء من ازمة التشكيل الثانى للتجمع الذى خرج منه الصادق
دعونا نتسائل فقط ماموقف نداء السودان من لقاء المعارضة فى الخارج للم الشمل والأتفاق وماهو موقفهم من تصعيد العمل الجماهيرى لأسقاط السلطة واحداث التغير الجذرى باسقاط السلطة وتحقيق السلام العادل والتحول الديمقراطى
ممكن يكون مجرد كلام وكوكلام ويتبلع عادى ويوقعوا كماقال السيد الصادق ونضعهم فى نفس السلة مع الجماعة الأسلاميه التى تسعى لتحقيق مصالحها الذاتيه السلطويه وضاربة مرة اخرى بآمال الشعوب السودانيه عرض الحائط
قف مايهمنا كشعوب سودانيه يجب ان تقف الحرب الوضع للأنسان السودانى يجب ان يحضع للقانون الأنسانى الدولى وفتح المسارات الأنسانيه ووقف العدائيات ووقف طائرات الموت ومنعها بالشرعة الدوليه من التحليق فى مناطق النزاع ولاتتسثنى أى منطقة من ذلك ومنع المرتزقة الصحراويين الذين يتبعون لشبكات الأرهاب العالمى من التواجد فى اى منطقة نزاع او المدن
قف مايهمنا كشعوب سودانيه هو العمل على اقتلاع الدولة الطائفيه العميقة واقتلاع دولة الأرهاب الأسلامى من جذورها بكل السبل وبكل الأدوات
قف مايهمنا كشعوب سودانيه لن تقبل باى هبوط ناعم او مصالحة لمصحة السلطويين ولمصلحة حلحلة ازمة الأمبراليه التى خلقتها هى
الصادق المهدي أصلو ما فيهو خير للبلد دي .. ما بشوف الا مصالح نفسو وأسرتو ، كذاب مخادع و جبان و خواف .. هسى طول الفترة القاعدها فى مصر دى ، ويحوم من بلد لبلد .. ما داير يجى لوطنو و أهلو بحجة أنو عندو قضايا ومهام وترتيبات خارجية بعد يخلص منها حتى يقرر يجى السودان .. (د الحنك الواهم بيهو الناس) .. لكن أصل الحكاية كلها انو خايف من الاعتقال والسجن .. لأنو ناس الحكومة ديل ماعندهم ضمان ممكن يقفلو فى أي وكت لو جا السودان !! عشان كدا هو عامل حسابو .. الدليل على الكلام د انو هسى بفتش ليهو فى طريقة يوقع بيها اتفاقية مع الحكومة (شكل مصالحة كدا ولا أي حاجة) .. يضمن انو ما بسألوهو لو جا .. دى حكايتو كلها المقعداهو برة طول الوكت دا .. خوف من السجن والاعتقال ما اكتر من كدا .. فى نفس الوكت قايل نفسو بيوهم الناس – لمن يقول عندو قضايا و مهام قاعد ليها برة – بالله عليكم دى صفات قائد (جبن وخوف ونفاق) ..؟!
الصادق المهدي مسرطن السياسة السودانية منذ دخوله فيها بالشباك قبل ستين عاما
مهما اجتهد وتجبّر لن يتحكّم في شعب من الشباب الواعي لا يعرف الطاعة (بالإشارة)
الصادق المهدي، الذي يشارك ابنه في السلطة.غير مؤتمن على قضايا الشعب، كما انه غبر مؤهل ، ولا مخول لعقد اى اتفاق باسم الشعب والمعارضة، مع النظام القائم.تاريخ الصادق المهدي، كله خذلان، وفشل دائم، على الشرفاء من قادة المعارضة، النأي بأنفسهم، من الآعيب الصادق،التي باتت مكشوفة لمعظم السودانيين.
لن يتحقق التغير الجذرى اولتحول الديمقراطى الحقيقي طالما ان الطائفية بكافة أنواعها حديثها وقديمها لا زالت تمثل جزءً من الحل ( الهلامي ) في حين انها هي اس ازمة البلاد وهي السبب الرئيسي الذي اقعد الدولة السودانية عن النهوض وهي من شلت حركة المجتمع ، فهلا اقلاعنا عن هذا الإدمان القاتل ، ولا خير مرتجي في كل من سادن او هادن او شارك في نظام حكم بالاسبداد( نظام الإنقاذ) الذي اهلك وما انقذ واتخذ الفساد مطية لاستقطاب الانتهازيين الارزقية ….
لا تحلموا بعالم جديد خارج نطاق الثورة الشعبية من اجل اقتلاع نظام الاستبداد والافساد من جذوره ومن ثم ترسيخ نظام ديمقراطي خالي من شوائب الإسلاميين ومن نحى نحوهم من الطائفية ..نظام يستند على مبادئ وطنية خالصة لطالما افتقدها الوطن …..
أحترم كثيرا موقف المناضل عبد الواحد محمد نور، مقارنة إلى باقي فصائل الجبهة الثورية السودانية …. حقيقة ما يزعجنا ليس أنخراط هذه الفاصل في حوار بلا جدوى مع النظام المراوغ، لكن ما يغض مضاجعنا هو أعتبار هذه الفصائل الصادق المهدي شريك وحليف في هذه المفاوضات، وهو الذي يشغل أحد أبناءه منصب مساعد السفاح وأبنه الثاني أحد قيادات جهاز السفاح وبنته الأمامة المرتقبة نجمة من نجوم فضائيات السفاح… فأي معارضة يمكن أن يمثلها الصادق المهدي بربكم، أي مخرجات يمكن أن تخرج منه!!
الناحية الأخرى فأن كثير من مؤيدي الجبهة الثورية، يرون لتحالف هذه الفصائل مع الصادق المهدي نوع من الأستهتار وعدم المبالاة بحياة أفراد جيوش هذه الحركات، كون الصادق المهدي الذي يطلع على بعض أسرار الجبهة الثورية على أتصال مباشر مع جهاز أمن ومخابرات النظام
يا جماعة انتو عايزين النصيحة الصادق دا انسوه تماما و الله ما زول خرب السودان غير ال المهدى و المراغنة هم من اتى بالكيزان بعد ان اعطاهم الشعب الديمقراطية على طبق من ذهب بلاء يخمهم
مقال مميز. لكن من اتي بالصادق المهدي وبقية القوي الرجعية ومنحهم منصب قيادية وسط كيانات المعارضة بينما هم لا تختلفون عن الاخوان المسلمين .. همهم المشاركة في السلطة ليس الا.
الصادق المهدي أصلو ما فيهو خير للبلد دي .. ما بشوف الا مصالح نفسو وأسرتو ، كذاب مخادع و جبان و خواف .. هسى طول الفترة القاعدها فى مصر دى ، ويحوم من بلد لبلد .. ما داير يجى لوطنو و أهلو بحجة أنو عندو قضايا ومهام وترتيبات خارجية بعد يخلص منها حتى يقرر يجى السودان .. (د الحنك الواهم بيهو الناس) .. لكن أصل الحكاية كلها انو خايف من الاعتقال والسجن .. لأنو ناس الحكومة ديل ماعندهم ضمان ممكن يقفلو فى أي وكت لو جا السودان !! عشان كدا هو عامل حسابو .. الدليل على الكلام د انو هسى بفتش ليهو فى طريقة يوقع بيها اتفاقية مع الحكومة (شكل مصالحة كدا ولا أي حاجة) .. يضمن انو ما بسألوهو لو جا .. دى حكايتو كلها المقعداهو برة طول الوكت دا .. خوف من السجن والاعتقال ما اكتر من كدا .. فى نفس الوكت قايل نفسو بيوهم الناس – لمن يقول عندو قضايا و مهام قاعد ليها برة – بالله عليكم دى صفات قائد (جبن وخوف ونفاق) ..؟!
الصادق المهدي مسرطن السياسة السودانية منذ دخوله فيها بالشباك قبل ستين عاما
مهما اجتهد وتجبّر لن يتحكّم في شعب من الشباب الواعي لا يعرف الطاعة (بالإشارة)
الصادق المهدي، الذي يشارك ابنه في السلطة.غير مؤتمن على قضايا الشعب، كما انه غبر مؤهل ، ولا مخول لعقد اى اتفاق باسم الشعب والمعارضة، مع النظام القائم.تاريخ الصادق المهدي، كله خذلان، وفشل دائم، على الشرفاء من قادة المعارضة، النأي بأنفسهم، من الآعيب الصادق،التي باتت مكشوفة لمعظم السودانيين.
لن يتحقق التغير الجذرى اولتحول الديمقراطى الحقيقي طالما ان الطائفية بكافة أنواعها حديثها وقديمها لا زالت تمثل جزءً من الحل ( الهلامي ) في حين انها هي اس ازمة البلاد وهي السبب الرئيسي الذي اقعد الدولة السودانية عن النهوض وهي من شلت حركة المجتمع ، فهلا اقلاعنا عن هذا الإدمان القاتل ، ولا خير مرتجي في كل من سادن او هادن او شارك في نظام حكم بالاسبداد( نظام الإنقاذ) الذي اهلك وما انقذ واتخذ الفساد مطية لاستقطاب الانتهازيين الارزقية ….
لا تحلموا بعالم جديد خارج نطاق الثورة الشعبية من اجل اقتلاع نظام الاستبداد والافساد من جذوره ومن ثم ترسيخ نظام ديمقراطي خالي من شوائب الإسلاميين ومن نحى نحوهم من الطائفية ..نظام يستند على مبادئ وطنية خالصة لطالما افتقدها الوطن …..
أحترم كثيرا موقف المناضل عبد الواحد محمد نور، مقارنة إلى باقي فصائل الجبهة الثورية السودانية …. حقيقة ما يزعجنا ليس أنخراط هذه الفاصل في حوار بلا جدوى مع النظام المراوغ، لكن ما يغض مضاجعنا هو أعتبار هذه الفصائل الصادق المهدي شريك وحليف في هذه المفاوضات، وهو الذي يشغل أحد أبناءه منصب مساعد السفاح وأبنه الثاني أحد قيادات جهاز السفاح وبنته الأمامة المرتقبة نجمة من نجوم فضائيات السفاح… فأي معارضة يمكن أن يمثلها الصادق المهدي بربكم، أي مخرجات يمكن أن تخرج منه!!
الناحية الأخرى فأن كثير من مؤيدي الجبهة الثورية، يرون لتحالف هذه الفصائل مع الصادق المهدي نوع من الأستهتار وعدم المبالاة بحياة أفراد جيوش هذه الحركات، كون الصادق المهدي الذي يطلع على بعض أسرار الجبهة الثورية على أتصال مباشر مع جهاز أمن ومخابرات النظام
يا جماعة انتو عايزين النصيحة الصادق دا انسوه تماما و الله ما زول خرب السودان غير ال المهدى و المراغنة هم من اتى بالكيزان بعد ان اعطاهم الشعب الديمقراطية على طبق من ذهب بلاء يخمهم
مقال مميز. لكن من اتي بالصادق المهدي وبقية القوي الرجعية ومنحهم منصب قيادية وسط كيانات المعارضة بينما هم لا تختلفون عن الاخوان المسلمين .. همهم المشاركة في السلطة ليس الا.