الثورة الشعبية اعادة لائتلاف وجدان الامة

نعم الثوره نكران ذات وتجرد وتضحيه لبلوغ الاهداف والايتعاد او ايعاد التخاذلين الكترة لا تصنع ثوره ولاتحمي فكرة وطن وكلكم تتعايشون وتراقبون ما فعلته قياداات الطائفيه من اعتقال للثورة عند الشعب وشخضنة لامور ما ادي لتوهان وققد المجتمع للبوصله بالتالي ركون ومعايشه لترهات الانقاذ قتللا وتشريدا واستهزائا واستبدادا في المجتمع الذي صنفته مع او ضد…..ووفقا للون واللغه والعرق وليس الفكر والحزب .
تواطؤ وتلاحم مجتمعات وقيادات هو الذي يقتل عبق الثوره وينمي النرجسيه الذاتيه في المجامعات والتوالي من الاحزاب مضافا الطافئفيه.
سوف يمضي مشروع التسويه ان الغالب من المجتمع نفسه اشترك او عض الطرف عن جرائم الانقاذ…
وهي تلقي حمم الموت
صناعة وتاليف وجدان جمعي للثوره الشعبيه هو االمخرج لوطن يتمزق اجتماعيا وجغرافيا
الثورة هي الامان لاعادة حلم وطن مختطف بين افئدة الشعب
الثورة هي المرآة الوحيده المتبقية كهديه للجيل الحالي والقادم وترياق مضاد للتجييش والتدافع الاثني والقبلي الذي يمضي الآن وتآكلت بموجبه الاحزاب الطاإيفيه بل واليساريه وهي ذاهبة الي حتفها ولاتدري بكل اسف عن التثوير والصياغه المضاده لحلم وطن
ربما تظل الثورة خيار دعاة التغييرومن تبقي في وجدانهم رمق الوصل في اعادة تكوين امه ذات ثقافه وارث مشترك .
خيار الثورة لن ياتي بالامنيات والطبطبه علي الجراحات والركون انتظارا في هبات ما يسمي المجتمع الدولي لتركيع الانقاذ لانه
المجتمع الدولي نفسه ىرضخ للاقوي صلابة وشكيمه وفعلا غي ارض الواقع تنظيما وتفعيلا لاقتلاع الاضعف ليسود ويتماهي مع الاقوي .ولن يتاتي ذلك ولن المرحله تلك الا .بالتفاف نفر عزيز غايتهم تعبئة ممنهجه ذات اهداف واضحه لانقاذ شعب ووطن من وهم الاستئساد لقوي مزعومه اسمها المؤتمر الوطني .
[email][email protected][/email]