صحيفة مصرية : خال البشير يصف مرسي بـ”عزيز مصر” ،، أحداث مصر الأخيرة تشبه “قصة موسى مع الخضر”
محمد فضل علي
وصف الكاتب السوداني الطيب مصطفي خال الرئيس السوداني الفريق عمر البشير الرئيس المصري “محمد مرسي” بعزيز مصر بعد ان حذر من المؤامرات الأمريكية ضده وذلك من خلال تقرير نشرته شبكة الصحافة السودانية ادمنتون كندا، فيما يلي نصه :
” مراكز ابحاث امريكية وثيقة الصلة بالبيت الابيض والخارجية تشن هجوما شديد اللهجة ضد الرئيس المصري وتتهمة بالانقضاض علي الد يمقراطية وتشكك في نواياه وتنادي بايقافه في حده قبل فوات الاوان في ماتشبة عملية الانقلاب النسبي في اتجاهات الراي العام شبه الرسمية في الولايات المتحدة وفي عملية انتقاد ضمني لسياسة بلادهم الرسمية شن عدد من الكتاب والصحفيين الامريكيين هجوما شديد اللهجة علي توجهات وسياسات الرئيس المصري الجديد الدكتور محمد مرسي علي الرغم من الدعم الرسمي الذي اظهرته الولايات المتحدة للرئيس المصري في الاسابيع الماضية خاصة اثناء زيارة السيدة هيلاري كلينتون الي مصر التي اثارت تصريحات لها في هذا الصدد موجة من الاحتجاجات من بعض المصريين الذين قذفوها بالاحذية تعبيرا عن غضبهم من دعمها المطلق للرئيس المصري في الوقت الذي تتخوف فيه الدوائر المعارضة للرئيس المصري من تحول بلادهم الي دولة دينية علي يد الرئيس الجديد محمد مرسي العضوالقديم والقيادي في حركة الاخوان المسلمين ولكن ماكتبه اليوم الكاتب والصحفي الامريكي اريك تارغر المقرب من دوائر صنع القرار الامريكية علي موقع معهد واشنطون يؤكد ان هناك ثمة تحول مرتقب في السياسة الامريكية تجاه مصر .
وقال الكاتب في مقاله ان الرئيس المصري محمد مرسي يسير ضد الدميقرطية وان تصرفاته تتصف بالغموض وربما يتحرك في القريب العاجل بطريقة تهدد المصالح الامريكية علي حد تعبير الكاتب الامريكي في مقاله علي صحيفة Wall Street Journal
الذي قال فيه ان مرسي استحوذ علي السلطة التشريعية والتنفيذية وانتقد الكاتب ايضا قيام الرئيس المصري بتكميم الافواه والتعدي علي الحريات العامة في اشارة لماحدث لرئيس تحرير احد الصحف وصاحب احد القنوات الفضائية الذين تم حبسهم وتجميد نشاطهم الاعلامي بسبب انتقادات وجهوها للرئيس المصري واتهم الكاتب كذلك الرئيس المصري باستخدام اجندة الاخوان المسلمين للانحراف بالسياسة الخارجية المصرية بطريقة تهدد المصالح الامريكية والي ذلك وفي تطور لافت انضمت وزيرة الخارجية الامريكية الي المنتقدين لسياسات الحكومة المصرية فيما يتعلق بالحريات العامة وتهديد الصحفيين.
كما استنكرت العديد من الاوساط السياسية والاعلامية الامريكية الفتوي التي اطلقها احد شيوخ الازهر والتي افتي فيها باهدار دم المتظاهرين ضد الرئيس المصري باعتباره ولي الامر الشرعي الذي لاتجوز معارضته مما تسبب في حملات احتجاج محلية ودولية في الوقت الذي يتجه فيه الازهر الشريف للتحقيق مع الشيخ المعني تحت ضغوط متعددة نادت بالتحقيق معه الي ذلك فقد وصف الاستاذ الطيب مصطفي الناشط والكاتب الاخواني المعروف في السودان ورئيس تحرير صحيفة الانتباهة المثيرة للجدل والمعروفة بمعاداتها المطلقة لتنظيم الحركة الشعبية والحكومة القائمة في جنوب البلاد وقد اشتهر الكاتب المذكور بمواقفه الاصولية المعلنة عكس معظم قيادات الجماعة الاخوانية الحاكمة في السودان الي جانب خروجه المتكرر علي النص الرسمي وسياسات الحكومة السودانية والحزب الحاكم بطريقة مزعجة.
ووصف الاستاذ الطيب مصطفي في مقال الانفعالي والحماسي الذي يتوقع ان يجلب له كعادته المزيد من الانتقادات والتهكم من جهات كثيرة من المعارضين للحكومة السودانية اعتادت مناكفته وصف الرئيس المصري في مقال بعنوان مرسي الانقلاب علي العسكر دروس وعبر رمضانية بمرسي المؤيَّد من ربِّه .
واضاف قائلا في مقاله إن ما جرى في مصر مؤخراً يشبه بشكل كبير وقائع قصة نبي الله موسى مع الخضر في سورة الكهف وأرجع لأقول إن مرسي وإخوان مرسي لا يزالون يحظون بتأييد الله تعالى الذي أخرج مرسي من سجن مبارك وأدخل مبارك سجن مرسي, ولكي أوضح الجانب الغيبي والروحي قارنوا بربِّكم بين ما حدث لمرسي وما حدث ليوسف والقرآن يقول على لسانه: (وَ قَدْ أَحْسنَ بى إِذْ أَخْرَجَنى مِنَ السجْنِ وَ جَاءَ بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَّزَغَ الشيْطنُ بَيْنى وَ بَينَ إِخْوَتى إِنَّ رَبى لَطِيفٌ لِّمَا يَشاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الحكيم,ويوسف خرج من السجن وأصبح وزيراً أما مرسي فقد خرج وأصبح عزيز مصر (حتة واحدة) بينما دخل عزيز مصر السابق (مبارك) السجن!! أليست هذه آية من آيات الله شبيهة بما أورده القرآن الكريم؟
محيط
لماذا تصف العنصري البغيض الطيب مصطفى بالاستاذ وتتمحلس له يا محمد فضل يا ذو التاريخ الأسود في قاهرة التسعينينات – فقد كنت (وبإعترافك وتهديدك للصحفي حافظ البشاري) تعمل مخبراً لأمن الدوله المصري وتحديداً للرواد أشرف الطرابيشي وسعيد حجازي وقد تسببت في ترحيل الكثيرين من الشرفاء من مصر منهم كأمثله وليس للحصر الإعلامي هاشم الرشيد والمحامي حمزه الصديق وراجي العتباني وعادل بلعه وعثمان المكرب وخالد هارون والكثيرين اللذين ينتظرون عودتك للسودان على أحر من الجمر
الراجل دا عبيط
انحن قبيل شن قلنا .؟؟؟؟
يا اخوانا الزول دا شوفوا لي فكي يعزم لي في راسو دا!
بعد سقوط نظا م ا خ ا مك سنقطع لسا نك الغزر و نسلخ جلدك و نرمي جثتك النتنة لكلا ب الشوار ع الضالة قبح اللة و شك ا يا الكزاب الا شر
In Nigeria late prident Babangida jailed Obasnjo and sentenced him to death;few dayas later Babingida was dead and Obasanjo elected president. In the Tafsir of Altayeb, where this story fit s
شتان ما بين اخوان مصر وكيزان السودان فاخوان مصر جاءوا بصناديق الاقتراع ولم ياتوا بقوة السلاح فلا تشبهوا انفسكم بهم يا كيزان وخلى كسير التلج يا الطيب مصطفى
غبيه هى الصحافه التى تصر على اعطاء هذا الدلاهه اكبر من حجمه00وهذا الدلاهه عندما أخذ موقفه المعادى للاخوه الجنوبيين لم يكن فى باله فكر معادى للجنوبيين ولا مشروع حضارى ولا يحزنون فقد غرر بهم كبيرهم الذى كان مرشدهم ودليلهم الى جنات الخلد!! وأفهمهم تماما بمثل ما يعتقد به الان هذا الدلاهه أن حربهم ضد الجنوب إيعاذ من الله وانهم منتصرون لامحال وصور لهم أن الذهاب الى الجنوب سوف تكون عباره عن نزهه قصيره وأن القوم هناك جاهزون للدخول فى دين الله افواجا!!فاراد الخال الدلاهه إنتهاز الفرصه ليتقرب الى المرشد حيث انه فى ذلك الوقت كان يمسك بكل اوراق اللعب ولم يكن لابن أخته امكانية تقديم خاله ولا فى إستطاعته فعل ذلك فما كان له غير تقديم إبنه عربونا للتقرب من المرشد كما فعل الرئيس نفسه وقدم شقيقه الاصغر مقابل رضا ومباركه الشيخ ،ولما هلكا هناك على أيدى المعتدى عليهم جن جنون الدلاهه وأقسم على أتباع هذا الموقف المعادى للاخوه الجنوبيون00 ورغم انه كان من كبار الغلاة الذين دفعوا الى حدوث الانقسام إلا ان هذا لم يشفى غليله بعد!! ويود لو بقر بطونهم والتهم كبدهم،والدهنسه والتملق الذى يبديه لمرسى ليس من اجل سواد عيون مصر كما يتخيل البعض فالدلاهه فقد الامل فى ان نظام إبن أخته فشل فى ان يثآر له هلاك فلذة كبده واراد التمهيد لتدخل مصرى00ورغم عدم إيمانه بما كانوا يدعون له (المشروع الحضارى وغيرها من الخزعبلات التى كانوا ملاءوا الارض بها ضجه وضجيجا) لكنهم يرون فى النظام المصرى الجديد بأنهم حديثى عهد بالحكم فراءوا انتهاز الفرصه والاستفادة منهم قبل ان تعركهم التجربه ويتنبهوا لخطل إدعاءاتهم ثم يقولوا (كان غيرنا أشطر)!!0 ياخوانا الجماعه ديل حاكمنكم كيف بدون مرشد؟ شوفتوا عمركم عربيه دون لساتك وعجل حديد جاريه فى الشارع؟!!0
هذا قياس ناقص يدل على قلة علم الطيب مصطفى
يوسف عليه السلام أصبح عزيز مصر و لم يكن مجرد وزير
منصب مبارك كان أشبه بالفرعون
ما رأي ود مصطفى في ثنائية الترابي و البشير ,هل ما حدث من ابن الاخت تجاه شيخه نوعا من الغدر هل هذا من شيم الكرام؟
يا القرشي نحن ما فارات من الذي سلم مرسي الي حسني مبارك ليسجنه بعد فشل محاولة اغتيال حسني مبارك
منتهي الجهل والكزب كما الرائس الكزاب وطموح الخال الراسي يتمد الي العلاقات الخارجية عبر مصر للحماية وحق الجوا السياسي علي اسواء الفروض لاكنه لايعلم بان الاخوان المصريين يعلمون غدر الانغاذ بالاسلاميين و بالرائس احمد مرسي شخصياوان المفتاح عند الشيخ الترابي اما عمر البشكير وخالة لن يجدو حق الجواء السياسي في مصر لان المصريين سوف يسلمونهم متي ما وطوا ارض مصر وبطل ياراجال ياكبير تكسير الثلج والدهنسة لانها مع الدقن والملفحة منظرك تافه
عزيز مصر جاء من سياق الايه ( يعز من يشاء ويذل من يشاء ) اعز مرسي واذل حسني
عزيز مصر … يا دلاهة إفريقيا؟؟
3OBATA ENTU , KUL WAHID GA3ID LEEHU FE DAWLA WA 3AMIL FEHA MUNADIL , BE ALLAH FEKUNA.
NIHNA KAWANA EL JAMRA
NIHNA DAYREEN THAWRA
اذا كان مرسي هو عزيز مصر
فانت هامان يا الطيب مصطفي وابن اختك البشير هو فرعون وبذلك تكتمل الصوره
بلا ياخدكم كلكم
نفسي اعرف لماذا يشبه اهل الانقاذ نفسهم وكل من جاراهم في فسقهم باهل الله الصالحين وصحابة رسول الله الكرام!!!!!؟؟؟؟؟؟
وهم اقرب لاهل الرده والصايئه والمنافقين وخاصه هذا الطيب مصطفي
بلد غاب منها التمساح يقدل فيها الور
بئس المتاجرة بآيات الله
اصبح الخال الرئاسى يفصل القرآن بهواه وحسب الحكام
http://www.facebook.com/BADMAN.INSUDAN
الطيب مصطفى … لا انت طيب ولا مصطفى… فلتقل ما تشاء ولكن حتما سيقبض عليك الثوار ويصلبونك فى الميادين العامة عبرة لكل اَفاك اثيم.. منافق متدهنس