دراسة : الرياح هي التي شقت البحر للنبي موسى وليست العصا

أظهرت محاكاة بالكمبيوتر كيف أن شق البحر الأحمر، بعصا النبي موسي عليه السلام كما ورد في الكتب المقدسة، يمكن أن يكون ظاهرة حدثت بفعل الرياح.
لندن: يقول علماء أميركيون الآن إن الدراسات بالاستفادة من التكنولوجيا الحديثة تظهر أن بقدرة رياح سرعتها 100.8 كيلومتر في الساعة فتح جسر أرضي في مكان معين بالبحر يسمح بعبور الناس على طينه. وقد نشر العلماء نتائج دراستهم هذه في الجورنال الإلكتروني Plos One «بلوس وان».
ويرد في الدراسة أن من شأن رياح شرقية عاتية طوال الليل أن تشطر الماء في منحنى بساحل البحر الأحمر يلتقي فيه نهر قديم يُعتقد أنه كان يصب في بحيرة ضحلة متصلة بالبحر نفسه. ومع تدافع الماء بفعل الرياح ينشطر قسمين حتى القاع نفسه بما يسمح بعبور الناس عليه من ساحل الى الساحل المقابل. وما أن تخف حدة الرياح حتى يعود الماء الى ما كان عليه.
وتحدثنا الكتب المقدسة عن ان رياحا عاتية هبت طوال الليل قبل أن يضرب النبي موسى البحر بعصاه فيشقه، متيحا لأتباعه الهروب من جيش فرعون الى بر السلامة في أرض الميعاد، وأن جيش فرعون نفسه غرق في الماء بعد توسطه المعبر الآمن مع انتهاء ظاهرة الانشطار. ويحدثنا القرآن الكريم: «فأوحينا الى موسى ان اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم».
لكن الدراسة الحديثة تستند الى إعادة التركيب جغرافياً لمواقع وأعماق المجاري المائية المحتملة وقتها في دلتا نهر النيل، وهي المواقع والأعماق التي تغيرت كثيرا بمرور الزمن. ويقول كاتب الدراسة، البروفيسير كارل دروز، من «المركز القومي الأميركي للأبحاث الجوية»: «المحاكاة التي أجريناها بالكمبيوتر تتواءم كثيرا مع ما ورد في الكتب المقدسة ووصفها لحدث شق البحر».
ويمضي قائلا: «يمكن فهم شطر الماء بدراسة ديناميكيات السوائل. فالرياح تحرك الماء بطريقة تتفق بالضرورة مع قوانين الفيزياء، بحيث تخلق ممرا آمنا بين جانبي ماء البحر. فإذا توقف التيار الهوائي الذي أحدث هذا الأثر، عاد الماء الى وضعه الطبيعي».
ويذكر أن هذه الدراسة جزء من مشروع أبحاث أوسع نطاقا يقوم به البروفيسير دروز وفريقه في أثار الرياح على الأعماق المائية. ويشمل هذا المشروع دراسة المدى الذي تحدثه الأعاصير المدارية (التيفون) في المحيط الهادي في هبوب الرياح الفجائية وقوتها. ويشكل تحديد نقطة انشطار البحر الأحمر بدقة، فرصة جيدة أيضا لعلماء الآثار الراغبين في معرفة ما حدث بالضبط.
ويذكر أن علماء آخرين حاولوا أيضا شرح ما حدث فعلا عبر الظواهر الطبيعية، فقال بعضهم إن شق البحر حدث بفعل «تسونامي» وإن الماء عاد الى حالته الطبيعية بعد نهايته. لكن دراسة البروفيسير دروز يقول إن هذا التفسير يصطدم بحقيقة أن انشطار البحر كان تدريجيا واستغرق الليل بأكمله حتى يكمل شطر البحر وأن التسونامي نفسه زلزال وليس عاصفة متصلة.
ايلاف
الا تضللوا الناس وتقول هذا بفضل تطور الثورة الرقمية لا كلا يا عبدة الشياطين واصاحب الافكارة المتعرجفة يردون أن يكذبو كلام الله
قال الله تعالي : «فأوحينا الى موسى ان اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم».
لماذا لم يقل يا ايها الرياح شقي طريقاً في البحر لني الله موسى
البروفيسير كارل دروز لماذا لم يقوم بدراسة صحراء الربع الخالي ؟ ولماذ لم يستطيعوا كشف سر الجازبية في مثلث برمودا
اخونا ذكر قال أن الدراسات الحديثه تستند إلى إعادة التركيب جغرافياً دي ممكن تقولها لي زول ما قراء القرآن القرآن الكريم ذكر كل شئ يتطبق في عالم الحياة اليوم من دراسة حديثة وتكنلوجيا وتطورات إكتشفها الانسان في ما بعد
سؤال للبروفسير كارل في عهد زمن الرسول ( ص ) هل كان هنالك أقمار صناعية هل كان هنالك موبايلات ؟عندما قل الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام ياااااااااا سارية الجبل ماذا كان وراء الجبل كيف نظر الرسول عليه السلام إلى أرض المعركة حتى يعرف أن العدو خلف الجبل
برضو تقول لي أن الله لا يستطيع أن يعطي موسى عليه السلام المعجز في شق البحر حتى يعبر
كفايه من التضليل وارجوا إلى كتاب الله سوف تجدون كل ما تقومون به الأن مذكور منذ الازل
استغفر الله العظيم منكم
صدق الله وكذب العلماء
{ فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم } .
والذى لا اله الا هو والذى بعث محمدا رسولا نبيا ان هؤلاء القوم ما ارادوا لنا الا ضلالا ولن يذيدنا هذا الا ايمان بالله وبرسله وملائكته وكتبه
اللهم صلى وسلم على سيدى وحبيبى ونبيي وتاج راسى وقرة عينى محمد بن عبدالله وعلى اله وصحبه اجمعين
صلوا على الرسول يا ناس
لله درك يا وطن
ابـــــــــــــــــــــــــــوعـــــــــــــــــــــــــمــــــــــــــــــــــــر
من الممكن أن تكون عصا سيدنا موسى عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة وأتم التسليم عندما ضرب بها البحر أوجدت ذبذبة و تيارا هوائيا قويا أدى الى انفلاق البحر فكان كل فرق كالطود العظيم ولكن نهاية الأمر عصا سيدنا موسى هي السبب ولا أرى تناقضا بين ما توصلوا اليه وحقيقة عصا سيدنا موسى عليه السلام والله أعلم .