مبادرة ارترية للتقريب بين حزب البشير وقطاع الشمال

الخرطوم: لينا يعقوب
ألقت ارتريا بثقلها لتقريب شقة الخلاف بين الحكومة والحركة الشعبية قطاع الشمال عبر مبادرة طرحها الرئيس الارتري اسياس افورقي على الجانبين بخصوص الاوضاع السياسية والامنية في ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان، في وقت توجه فيه وزير الدفاع الوطني الفريق أول ركن مهندس عبد الرحيم محمد حسين امس برفقة احد الشخصيات القيادية البارزة للعاصمة الارترية اسمرافي اطار المبادرة الارترية.
وابلغت مصادر مطلعة (السوداني) طلبت حجب اسمائها أن المبادرة محاطة بسياج من السرية ولكنها اشرت في ذات الوقت لنجاح افورقي في اقناع الحكومة بضرورة الجلوس مع قطاع الشمال لحل المسائل الخلافية عن طريق الحوار، ونوهت إلى أن مبادرته لا تتقاطع مع يتم في أديس أبابا حول إيصال المساعدات الإنسانية للولايتين، وطبقاً لذات المصادر فإن القياديان بقطاع الشمال مالك عقار وعبد العزيز الحلو وصلا لأسمرة والتقيا بأفورقي.
السوداني
this intiative from Eriteria will not successed as long as the international community has not support it ..
Eriteria is looking for a role to loosen the grip of the western world ..besides Eriteria is not qualified with stained human rights records ..
الشعب حسم خياراته
أنا ..نحن..هم….هذا الشعب حسم خياراته ..وتجاوز حالة (الخوف والقلق ) من عنف سوف يشمل خريطة (السودان الذى فضل) كما يصرح النظام (وفقاً لنظريته يا فيها يا أفسيها…أنا ومن بعدى الطوفان..سأهدم المعبد على من فيه.. خيار النظام خيار شمشون) بعض السياسيين من الذين أقحموا (سيقانهم) داخل (معاطن )النظام أدخلوها في الوقت (الغلط…المعاطن صارت دم)…زجوا بمقربيهم وفلذات أكبادهم في قلب النظام..مستشارين ..ورتباً قيادية في أجهزة بطشه…صادق المهدى…محمد عثمان الميرغنى…إلخ ،غلبوا المصالح في زمن كان نصيب شعبهم الدماء والمذابح العلنية في نهارات رمضان…نيالا تشهد..كتم تشهد…كساب يشهد..الكلاكلات تشهد…المناصير تشهد…كجبار تشهد…الخرطوم…عطبرة ..كسلا..مدنى البلاد تغلى ..تعبأت بالحقد والضغينة…لا شىء يصدها عن مبتغاها…(تغييرالنظام وفقاً لخياراتها) صرف النظر عن ما يرى (زبانية وتجار السياسة )..صرف النظر عن قراءة المجتمع الدولى..أوالإقليمى..الشعب الآن تجاوز في خياراته (واالتى يدعمها سرعة عجلة تأثير قرارات النظام الطائشة في كافة المجالات السياسية والأمنية والإقتصادية)…مصادمة النظام ومواجهته بأقصى درجات العنف حتى يذهب وليس إلى مزبلة التاريخ فحسب بل ليواجه الحساب والقصاص الذى لا يعرف أى نوع من المداورة واللفلفة والمداهنة…وطن سلب ومزق وتم تشريطه بكل رذاالة..أرواح أنتهكت وغيبت…دمار ..عنف …نهب..إنحدار أخلاقى غير مسبوق…إهانة لا حد لها وإذلال للمواطن…ليس هناك ثمة طريق سوى منازلة النظام في معركة أخيرة لا بديل فيها سوى الإنتصار على هذا النظام مهما كان الثمن …مهما كان الثمن!!!
الشعب حسم خياراته….الشعب حسم خياراته…..ولا نامت أعين الجبناء
ربنا يكون في عون السودان
سعيد البوم بقى عشا البايتات
كما قال المرحوم الطيب صالح
نحن السودانيين افلسنا وصرنا لانرضى ببعضنا حتى نمشي للحبش والاريتريين عشان يحلو لينا مشاكلنا
ياخجلتنا
Who is he?Omer satan no peace,peace is after the killing of NCP Divels
الله يكون في عونك يا سودان — كل من هبه ودبه اصبح يحشر انفه في شؤونه حتى هذا الدكتاتور افورقي الذي حول بلده الى اكبر سجن في العالم ونصف شعبه يعيش لاجئ في السودان حتى هذا وجد ضالته في السودان
اتفاقية ارتريا حتكون كلاتي
1- ترضية لعقار وعرمان والحلو و مناوي وجبريل و عبد الواحد
2- ترضية ل20 عضو لكل طرف
3- يموت باقي المتاثريين الحقيقيين في العراء
4- نزع السلاح وتسليمه لمليشيات الكيزان
5- حل الفرقة التاسعة والعاشرة و تركيتهم برتب وهمية
6- استمرار الكيزاااان في الحكم الي يوم يبعثون
شئ مضحك..علي ارتريا اولا ان تتصالح مع شعبها وتخلي سجونها من الاف المعتقلين لايقاف تدفق اللاجئين المأساوي علي شرق السودان،وسجلها لحقوق الانسان مخزي كما كتب المعلق اعلاه
كل عام وانتو بخير
ابو رياله رجل المهمات الصعبة, في الاونة الاخيرة اصبح الوزير ابو رياله رجل السلام والمفاوض الاوحد والموثوق به من قبل عمر البشكير لماذا؟؟؟؟؟
اهو انقلاب ثاني على الحركة الاسلامية والمؤتمر الوثني
ام هو تقديم التنازلات قبل الاخيرة في عهد البشكير
ام هو عودة المؤسسة العسكرية للحكم مرة اخرى
خبر عاجل
قتل 31 شخصا بينهم وزير اتحادي وعسكريين كانوا على متن طائرة سودانية تقل “وفدا رسميا” الى ولاية جنوب كردفان السودانية لحضور مراسم المعايدة بمناسبة عيد الفطر صباح الاحد، بحسب مسؤول في هيئة الطيران.
وصرح المتحدث باسم هيئة الطيران السودانية عبد الحافظ عبد الرحيم لوكالة فرانس برس ان “جميع الذين كانوا على متن الطائرة قتلوا”.
وقال ان الطائرة كانت تقوم بالهبوط في بلدة تلودي عند نحو الساعة الثامنة صباحا بالتوقيت المحلي عندما “سمع صوت انفجار ادى الى تحطم الطائرة”.
ولم يستطع المتحدث الكشف عن مزيد من التفاصيل.
وقالت رئاسة الجمهورية السودانية انها “تحتسب عند الله تعالى وزير الارشاد والاوقاف الاتحادي المهندس غازي الصادق الذي استشهد مع عدد من رفاقة فى طائرة مدنية سقطت جراء ظروف جوية قاسية وهى على مشارف تلودي”.
وبحسب الرئاسة فان ركاب الطائرة كانوا في طريقهم لاداء صلاة العيد ومشاركة اهالي تلودي الاحتفال بعيد الفطر المبارك.
قائمة الضحايا
”
وزير الدولة بوزارة السياحة، ودستوريين بولاية الخرطوم ورئيس حزب العدالة مكي علي بلايل، واللواء احمد الطيب ابوقرون بجهاز الامن والمخابرات قضوا في الحادث
“وفيما يلي تورد الشروق اسماء الضحايا وزير الارشاد والاوقاف الاتحادي غازي الصادق، وزير الدولة بوزارة السياحة عيسى ضيف الله، المعتمد برئاسة ولاية الخرطوم محمد الحسن الجعفري، وزير التربية والتعليم ولاية الخرطوم علي الجيلاني، رئيس حزب العدالة مكي علي بلايل، معتمد بحري طارق مبارك خميس، اللواء احمد الطيب ابوقرون بجهاز الامن والمخابرات بجانب مدير مكتبه وحرسه الخاص.
كما ضمت قائمة الضحايا: إسماعيل عبدالكريم “الدفاع الشعبي”، عبدالقادر عمر “الدفاع الشعبي”، وعيظ صلاح “الدفاع الشعبي”، عوض الكريم سر الختم “كابيلا” “الدفاع الشعبي”، عمر محجوب احمد نائب منسق الدفاع الشعبي بولاية الخرطوم، عبدالعاطي احمد اعلام الدفاع الشعبي، بشير فضل السيد اعلام “الدفاع الشعبي”، الصادق المكاوي منسق الدفاع الشعبي بجنوب كردفان، اللواء صلاح اسماعيل، محمد بخيت “مجمع الفقه الاسلامي”، محجوب عبدالرحيم “وزارة الشباب”، اللواء شرطة موسى احمد، صلاح معنويات “الدفاع الشعبي”، عبدالحي الربيع “التلفزيون”، اسماعيل عبدالرحيم “التلفزيون”، بجانب طاقم الطائرة وهم ست اشخاص.
شبكة الشروق + وكالات
99,9% :-
تعتبر 99,9 % من مشكلات السودان الآنية، محلولة تلقائيا، بمجرد ذهاب هذه الطغمة الجاثمة على صدره منذ -ربع قرن- من الزمان ، ومن اراد ان يتاكد، فليرجع البصر كرَّتين ..؟!!.. واي فعل غير ذلك هو ذر للرماد في العيون، ودوران في حلقة مفرغة، ومضيعة للوقت والجهد وتعقيد اكثر للامور ؟؟!. والحكومة تعلم ذلك علم اليقين ، ولو كان فيها رجل رشيد لأتخذ هذه الخطوة اليوم قبل الغد.؟!!
ولكنهم لن يفعلو ذلك حسدا من عند انفسهم..!!.. لان ذلك يعتبر حافزا لمن ياتي من بعدهم ، فقد اوصلو البلاد الى حافة الهاوية، وستصبح مجرد تصحيح هذه الاخطاء التاريخية القاتلة ، واعادة الامور الى نصابها انجازا لمن يخلفهم، ايا كان ذلك الخَلَف .
لايلوح في الافق اي حل آخر سوى ذهاب هذا النظام !! والوسطاء يمتنعون …!!
ديل بيزرعوا فى الغام عشان يقتلوا الناس
دولة أرتريا التى ولدت على أيادينا….هى من تحل اشكالياتنا….لك الله ياوطنا قزمناه بأيادينا