لماذا يحسدون اليسع ؟؟؟ …

لماذا يستنكر البعض ان يمتلك اخونا في الله اليسع لعدد الف محل تجاري بأسواق جاكسون بوسط الخرطوم ، بجانب امتلاكه كافتريات بشارع النيل في مساحة فدان كامل يقوم بتأجيرها لبائعات الشاي ؟؟
وحتى أزيدكم غيظا فلا شك أن اخونا في الله اليسع يمتلك اصولا اخرى تندرج في باب ما خفي اعظم وهو بالطبع لا يريد الإفصاح عنها منعا للمن و الأذى (اسع علاقة المن والأذى بالحتة دي شنو) ؟؟!!!
وليعلم أولئك الحاسدين أن اخونا في الله اليسع كان يتبوأ منصب رئيس الإتحاد الوطني للشباب السوداني .. وهذا يعني بالضرورة أنه تنطبق عليه تماما كافة صفات القوي الأمين ، وألا ما كان ح يشم المنصب ده طول حياته الطويلة بعون الله …
بالطبع لم تكن الصدفة وحدها أن يتقلد فقط من تنطبق عليهم صفات القوي الأمين لكافة المناصب الفخيمة في بلادنا ، خاصة تلكم المناصب التي تكون عرضة للأمارة بالسوء بأن يمارس شاغلها عمليات البلع و الهبر … بل هو أمر مدروس و مخطط له بعناية .. فمن غيرهم يعطي لهذا الشعب معنى أن يعيش و يفقر !!
ويا سادتي الكرام فإن القوي الأمين يكفيه فقط رصيده من التقوى و الإيمان .. فلا يتم اخضاعه لتلكم المعايير التي خصصت حصريا للعوام من الناس بما فيهم ناس قريعتي راحت !!…
ثم أن الرجل رغما من أنه قوي و أمين وبدفع رباعي كمان ، إلا أنه قد تواضع ودخل في منافسة شرسة منعا للشبهات ، لتتم ترسية العطاء عليه ..
ليس ذنبه بالطبع أن هذا العطاء كان من النوع الغمتي فلم يعلن لنا نحن العوام عبر الجرايد وغيرها من قنوات الاعلام الاخري … ولعله كان عطاءا مخصصا فقط لمن تنطبق عليهم صفات القوي الأمين حتى يتنافسون فيه لوحدهم والحشاش يملا شبكته !!
وحتى لا يبلغ بكم الحسد مداه ، فإن اليسع قد أفاد بأن المعتمد كذب حين اشار الى انه فاز بعدد ألف دكان ، لأن الحقيقة هي انه كان قد فاز بعدد ألف طبلية وليس دكانا .. وشتان ما بين الدكان و الطبلية .. شن جاب لي جاب !!!
أما كافتريات شارع النيل ، فقد استمات اليسع للفوز بها حتى يهبها هكذا دون مقابل لستات الشاي ، وذلك من أجل دعم هذه الشريحة الكادحة و الفقيرة وحمايتها من الكشات !!!
بطلوا حسد يا جماعة .. وجزاكم الله خير !!!!
د. محمد ابراهيم قرض
[email protected]
ما نقدر نقول بغم يا دكتور
لو النفوس إتطايبت يسع جميع ارض السودان …. ايه يعنى ارض جاكسون باشا
موش قالو قبل كدا اللى قُتِلوا فى دارفور 10 ألاف بس.. ما 300 الف.. يعنى شنو واحد الف دكان و هى طبالى بس.. “حسدا حُمِّلتموه من اجل من “يسع”..وقديما كان فيكم الحسد!” .. الراجل موش اسمه “اليسع”.. وماذا يعنى الفعل “يسع” يا معلمى لغة الضاد؟ الا يعنى “الرحب والسعة للمزيد كمان وكمان.. وفى الآخر هو يعنى هيكون استفاد ايه من رئاستو لأتحاد الشباب السودانى.. بالمناسبه هل هو لا يزال رئيسا لهذا الاتحاد ولآ ادّى فرصة لزول تانى يشوف حظّو برضو!
على ايام مايو الظافره اتحاد شباب السودان كان له “امين” (كان شابّا خلوقا له اسم يشارك اسم احد وزراء الانقاذ تنقل بين الوزارات) بس كان اختياره يتم بمعايير ومواصفات محدده وله مهام اكبر عن المال.. وكانت الحكاية فعلا هى “لله” وطموحاتو اسمى وارفع ولم تقترن بما يخلى فايلو يتنزّل على السنة حاسدى ذلك الزمان..
خلاص فِضّوها سيره .. الراجل (الذى يسع) موقّع عقد مع الحكومه.. الصبر يكون معاكم الى ان يحين واحد من الآجال التلاته! انتهاء سريان العقد وتجديده…او ترفيع اليسع الى موقع اعلى يعوّضه عن تلك الايجارات (معتمد مثلا) او يقع امر الله كما وعد الرئيس بعدم انقطاع التيار الكهربائى فى رمضان(الآ اذ حصل امر الله) وقد صدقكم وعده!
بارك الله فيك اخونا في الله د.قرض وأحسبك من الذين لا يترددون من الدفاع عن الذين يحملون أكفانهم على ظهورهم طلبا للشهادة . وهذا رزق حلال أتاه ولم يسع اليسع اليه،ونحسبه من الشرفاء ولا نزكى على الله احد . من منكم رَآه يعمل لأي دنيا ومن هذه الألف دكان والتي لايستلم منها اي ايجار يريد ان يتقرب بها الى الله.واما كافتيريات الفدان في شارع النيل فهذا وسخ دنيا لم يسع اليه من بين عشرات الشركات الم تسمعوا بالفتح المبين.
هولاء الحساد الم يروا الابراج التى تتطاول فى سماء الخرطوم فهو لولم يكن قوى امين كان اقام ابراج على شاطىء النيل ولكن لانها لله لاللسلطه ولا للجاه فقد وهب هذا الرجل هذه الكم فدان لستات الشاى.فهذا ان دل على شىء يدل على ورعه وتقواه جنس حساده يعنى شنو كم مليار تدخل جيب الرجل شهريا نعم شهريا لان الايجار لستات الشاى بالدولار .
ما نقدر نقول بغم يا دكتور
لو النفوس إتطايبت يسع جميع ارض السودان …. ايه يعنى ارض جاكسون باشا
موش قالو قبل كدا اللى قُتِلوا فى دارفور 10 ألاف بس.. ما 300 الف.. يعنى شنو واحد الف دكان و هى طبالى بس.. “حسدا حُمِّلتموه من اجل من “يسع”..وقديما كان فيكم الحسد!” .. الراجل موش اسمه “اليسع”.. وماذا يعنى الفعل “يسع” يا معلمى لغة الضاد؟ الا يعنى “الرحب والسعة للمزيد كمان وكمان.. وفى الآخر هو يعنى هيكون استفاد ايه من رئاستو لأتحاد الشباب السودانى.. بالمناسبه هل هو لا يزال رئيسا لهذا الاتحاد ولآ ادّى فرصة لزول تانى يشوف حظّو برضو!
على ايام مايو الظافره اتحاد شباب السودان كان له “امين” (كان شابّا خلوقا له اسم يشارك اسم احد وزراء الانقاذ تنقل بين الوزارات) بس كان اختياره يتم بمعايير ومواصفات محدده وله مهام اكبر عن المال.. وكانت الحكاية فعلا هى “لله” وطموحاتو اسمى وارفع ولم تقترن بما يخلى فايلو يتنزّل على السنة حاسدى ذلك الزمان..
خلاص فِضّوها سيره .. الراجل (الذى يسع) موقّع عقد مع الحكومه.. الصبر يكون معاكم الى ان يحين واحد من الآجال التلاته! انتهاء سريان العقد وتجديده…او ترفيع اليسع الى موقع اعلى يعوّضه عن تلك الايجارات (معتمد مثلا) او يقع امر الله كما وعد الرئيس بعدم انقطاع التيار الكهربائى فى رمضان(الآ اذ حصل امر الله) وقد صدقكم وعده!
بارك الله فيك اخونا في الله د.قرض وأحسبك من الذين لا يترددون من الدفاع عن الذين يحملون أكفانهم على ظهورهم طلبا للشهادة . وهذا رزق حلال أتاه ولم يسع اليسع اليه،ونحسبه من الشرفاء ولا نزكى على الله احد . من منكم رَآه يعمل لأي دنيا ومن هذه الألف دكان والتي لايستلم منها اي ايجار يريد ان يتقرب بها الى الله.واما كافتيريات الفدان في شارع النيل فهذا وسخ دنيا لم يسع اليه من بين عشرات الشركات الم تسمعوا بالفتح المبين.
هولاء الحساد الم يروا الابراج التى تتطاول فى سماء الخرطوم فهو لولم يكن قوى امين كان اقام ابراج على شاطىء النيل ولكن لانها لله لاللسلطه ولا للجاه فقد وهب هذا الرجل هذه الكم فدان لستات الشاى.فهذا ان دل على شىء يدل على ورعه وتقواه جنس حساده يعنى شنو كم مليار تدخل جيب الرجل شهريا نعم شهريا لان الايجار لستات الشاى بالدولار .
يا دكتور انت نسيت معلومة مهمة ..اليسع هو أمام الساجدين أمام موكب البشير
الراجل ما حقه لوحده
طبعا هو في الواجه المسكين
في ناس اكبر هم اصحاب هذه الدكاكين
بكرة المسكين يلحق صاحبه غسان
في اي تقاطع او اشارة مرور
لقد فتنته السلطة والسلطان التي لم نحسب لها حساب وكنا نعتقد ان التقوى والورع الذي تميز به سوف يمنعه من الولوغ في الفساد حتى في التاريخ الاسلامي هناك عامل النبي صل الله عليه وسلم ابن اللتيمية الذي قال هذا مالكم وهذا اهدي لي
ها ها ها هي هي هي هو هو هو
ياد كتور القوى الأمين المذكور فى كتاب الله واحد هو سيدنا عيسى عليه و على نبينا افضل الصلاة والتسليم .كل النفاق كملتو بقيتو انبياء اخر الزمان. هل ممكن ان نطلق على أي فاسد انه المعصوم علما بان العصمة مطلقا لسيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
اليسع عثمان ابو القاسم من قرية ود عشيب كان الدفعة الورانا في مدرسة الكاملين؛ كان من 1من مجموعة من الطلاب الكيزان يعقدون اجتماعات دورية مع جلال الدين مراد والاستاذ شمس المعارف نائب المدير في ذلك الوقت و قد اقنع بعضا من الطلاب بالذهاب للجنوب حيث فقدنا عددا من الزملاء الاعزاء منهم على سبيل المثال جلال احمد حامد و صديق رحمه.
اني أرى المسألة من زاوية مختلفة بغض النظر عن ذكر الاسماء ( للتذكير لم تكن تربطني صداقة باليسع؛ حيث كنت اعتبر من المعسكر المعادي لهم )؛ المسالة يا سادتي في النهاية ان اليسع ينتمي للكيزان و هذا وحده يكفي لكي تفتح له الأبواب؛ فما اليسع الا مجرد بيدق في رقعة سرطان الكيزان التى اصابت كل السودان و السودانيين في مقتل.
بدلاً من ذلك نرجو ان نكون موضوعيين و نفكر بالخلاص من هؤلاء الكيزان.
يا دكتور انت نسيت معلومة مهمة ..اليسع هو أمام الساجدين أمام موكب البشير
الراجل ما حقه لوحده
طبعا هو في الواجه المسكين
في ناس اكبر هم اصحاب هذه الدكاكين
بكرة المسكين يلحق صاحبه غسان
في اي تقاطع او اشارة مرور
لقد فتنته السلطة والسلطان التي لم نحسب لها حساب وكنا نعتقد ان التقوى والورع الذي تميز به سوف يمنعه من الولوغ في الفساد حتى في التاريخ الاسلامي هناك عامل النبي صل الله عليه وسلم ابن اللتيمية الذي قال هذا مالكم وهذا اهدي لي
ها ها ها هي هي هي هو هو هو
ياد كتور القوى الأمين المذكور فى كتاب الله واحد هو سيدنا عيسى عليه و على نبينا افضل الصلاة والتسليم .كل النفاق كملتو بقيتو انبياء اخر الزمان. هل ممكن ان نطلق على أي فاسد انه المعصوم علما بان العصمة مطلقا لسيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
اليسع عثمان ابو القاسم من قرية ود عشيب كان الدفعة الورانا في مدرسة الكاملين؛ كان من 1من مجموعة من الطلاب الكيزان يعقدون اجتماعات دورية مع جلال الدين مراد والاستاذ شمس المعارف نائب المدير في ذلك الوقت و قد اقنع بعضا من الطلاب بالذهاب للجنوب حيث فقدنا عددا من الزملاء الاعزاء منهم على سبيل المثال جلال احمد حامد و صديق رحمه.
اني أرى المسألة من زاوية مختلفة بغض النظر عن ذكر الاسماء ( للتذكير لم تكن تربطني صداقة باليسع؛ حيث كنت اعتبر من المعسكر المعادي لهم )؛ المسالة يا سادتي في النهاية ان اليسع ينتمي للكيزان و هذا وحده يكفي لكي تفتح له الأبواب؛ فما اليسع الا مجرد بيدق في رقعة سرطان الكيزان التى اصابت كل السودان و السودانيين في مقتل.
بدلاً من ذلك نرجو ان نكون موضوعيين و نفكر بالخلاص من هؤلاء الكيزان.