بردلب أقع

بسم الله الرحمن الرحيم
في بريطانيا تم استبعاد (4000) ألف متقدم للعمل في وظيفة ذات صلة بالأطفال؛ وذلك وبحسب الخبر أن مراجعة سجلاتهم الجنائية أثبتت أن لهم سوابق إجرامية سواء الاعتداء على الأطفال بالتحرش أو الاغتصاب أو أن لهم سوابق في قضايا المخدرات والعنف.
طبعا دي بريطانيا.. لكن هنا وفي السودان يكفي أن يخبر أحدهم مدير مدرسة إبنه أن (ود جيرانهم) عنده هايس موديل 2010 ونظيفة وولد جيرانهم ده زول ود حلال يكفي ذلك ليتم تعيين ذلك السائق.
تزكية من أحد أصدقاء المدرسة أو من يكون في دائرة المشورة تكفي لنضع أرواح أكثر من 25 طالباً بين يدي سائق مجهول السيرة الذاتية موصى به من قبل فلان.
مع الأسف الشديد بح صوتنا ونحن نطالب برفع معدلات الحماية لأطفالنا أو الحفاظ عليهم في رحلة الذهاب من وإلى المدرسة، فلا وزارة التربية والتعليم أصدرت ضوابط ولا إدارات المدارس رفعت من وتيرة الإجراءات وحافظت على جودة ونوعية الخدمة المقدمة ومستوى الأمان بها. ولا أولياء الأمور أنفسهم تابعوا تفاصيل عملية ترحيل أبنائهم ووقفوا على سلامتهم.
أن أكبر مشكلة تظهر وبوضوح هي خلو غالبية التراحيل من مشرفة متخصصة تتابع حماية الأطفال قبل وأثناء وبعد عملية الترحيل .
بعض التراحيل تصل إلى أطفال لتبدأ بهم اليوم الدراسي مع الساعات الأولى من الصباح فيصعد الطفل من هؤلاء حوالى الخامسة صباحاً إلى الترحيل (عين مغمضة وعين مفتحة)، ثم يواصل في رحلة تعبئة الترحيل بالأطفال والتي تستمر زهاء ساعتين قبل الوصول إلى المدرسة، وكذلك الحال في رحلة العودة بمعنى أن الطفل يصل إلى المدرسة وهو في حالة أعياء وإرهاق تام ولا يدري حينها هل يركز في دروسه أم يستعد بتوفير طاقته لرحلة العودة.
الآن المطلوب فيش وتشبيه لهؤلاء السائقين ثم اختيارهم وفق مواصفات معينة والتأكد من مواصفات السلامة والراحة داخل كل مركبة وخفض عدد التلاميذ في السيارة الواحدة لتقليل الارهاق في رحلتي الذهاب والإياب وتجنب الاكتظاظ وانتقال الأمراض إضافة إلى تعيين مشرفة داخل كل سيارة.
خارج السور:
بعض المشرفات عوضاً عن التواجد مع الأطفال في وسط المركبة ومراقبتهم وحمايتهم يقمن بالجلوس إلى جوار السائق في المقعد الأمامي.. وونسة وضحك وهزار ومسجل الهايس شغال (بردلب أقع).
التيار
شكرا الموضوع مهم جدا ويستحق التوقف عنده
انتى فى وادى والناس فى وادى آخر .. يا بت الناس مائة مرة قلنا ليكى الناس جاعت وتعبت والشوارع عفنت والموية قاطعة والكهربا مافيشة وتراكمت الأوساخ فى كل ركن من أركان شوارع الخرطوم ووالى الخرطوم بيقول امبارح القريب دا بالفم المليان كل واحد ينضف قدام بيتو أها دا الكلام القالو لينا الوالى الواحد دا .. وبالله عليكى سجل ليكى زيارة فى المستشفيات القريبة منك وأمشى شوفى الناس العيانين بالحميات والاسهالات والملاريات وطبعا الجايات أكتر .. بعد ده كلو وانتى جاية تقولى لينا ترحيل الاطفال فى المدارس ذهابا وايابا .. دى بس الحارقاكى يا بت الحسب والنسب .. الله يطولك يا روح .. أمان الصير ما طيب
الموضوع جيد والتناول لا باس به ولكن بردلب اقع دي شنو يعني لازم تورينا انك عندك عواره
الاستاذة سهير على ما للموضوع من اهمية الا انو يخص فئة محدودة من السودانيين.الصورة الاكبر للبلد كلها ان الناس لم تعد تأمن على صغارها حتى فى الخلاوى واصبح الشك هو العلاقة الوحيدة المسيطرة فى العلاقة بين افراد العملية التربوية وهى مشكلة الواجب تسليط الضوء عليها أكثر فأخشى ما اخشاه ان يكون هذا برنامج حزب يسيطر على مفاصل الدولة والمجتمع عبر مشروع اسمه المشروع الحضارى الذى يكرس لهذه الممارسات حتى نفقد الثقة فى مستقبل هذه البلاد.فنصبح اشباح تعيش فى حطام دولة على فتات اصحاب المشروع الماسونى الحضارى .
الرجاء الاهتمام بالارقام ف(4000)الف تعنى اربعة مليون وهو عدد اقرب لعضوية اصحاب المشروع الحضارى ولا اعتقد بوجود 4 مليون متحرش فى كل اوربا
موضوع بالغ الاهمية خوصوصاً انو في بعض الناس لسه عايشة بطيبة زمان وامان زمن وده ود الجيران وما في مشكلة.تشكري يا استاذة. كل واحد يبقى مليون على اولادو!
(4000) ألف متقدم ..
فهمونا الزولة دي قاصدة كم ؟؟؟؟
الزمن ده البجيبوليهو ولد بس يشلخو وتاني مافي زول بقرب منه لأنو البفكر يغلط عليه بفكر مليون مرة انو الطفل ده وراه زول حاااااااااار …موضوع مهم للغاية…الذئاب البشرية بقوا كتااااار…والعيشة نار…مهما كانت طريقة كاتبة الموضوع فان المهم وبهمنا انو في مشكلة ولابد من ايجاد حل لها…ننتقد ولكن بما يفيد…ونقدم اراء وحلول عسي ولعل نقلل من اثار المشكلة وتبعاتها علي اطفالنا
الزمن ده البجيبوليهو ولد بس يشلخو وتاني مافي زول بقرب منه لأنو البفكر يغلط عليه بفكر مليون مرة انو الطفل ده وراه زول حاااااااااار …موضوع مهم للغاية…الذئاب البشرية بقوا كتااااار…والعيشة نار…مهما كانت طريقة كاتبة الموضوع فان المهم وبهمنا انو في مشكلة ولابد من ايجاد حل لها…ننتقد ولكن بما يفيد…ونقدم اراء وحلول عسي ولعل نقلل من اثار المشكلة وتبعاتها علي اطفالنا
موضوع مهم جدا وفقك الله اخت سهير
يا جماعه لازم ننتبة جيدا اغتصابات وقتل الاطفال بقت كتيرة جدا والمخدرات بقت اسهل شئ الحصول عليها والشباب معظمهم بقي بتعاطي وبقت نوع من المفخره والرجولة واهو النتيجة اغتصاب شفع ورميهم في الابيار وقتلهم لاخفاء معالم الجريمة
هل تعلمون ان اخ المتعافي اسمو ابوجاكوما اكبر تاجر مخدرات في النيل الابيض في الدويم وتعالو شوفوا كمية المخدرات البقبضوها في بورتسودان ومطار الخرطوم ده غير البتدخل
لازم ننتبة جيدا وناس الانقاذ الملاعين ديل بعد افقرونا وجوعونا وزلونا دايرين اجننو اولادنا
اللهم عليك بهم من عمر البشير لاصغر كوز
استاذه سهير شكرا لك علي حيوية المواضيع هذه ناحية اما الناحية الاهم هو اننا في السودان لا نتطور من سنة الي اخري بمراجعة تدابير العمل والعمل علي ترقيتها والسبب اللامبالاه من اعلي السلطه الي ادناها لذلك نتدهور مثلا في قطر سنويا هناك تطور في الخدمات كافه للتسهيل علي الناس فمثلا حدث ان ماتت طفله نامت في بص المدرسة فحدث تغيير كامل لاسلوب الرعاية والترحيل بضوابط جديدة وهكذا في كل سنة تتطور الخدمات مثلا الاقامات كانت علي الجوازات بختم الان الجواز للدخول والخروج فقط الاقامه تجدد علي البطاقه علي الكمبيوتر لا اختلاف ولا يحزنون حتي الخروجية اصبحت من ورقه وختم الي عبر النظام ومجرد ان يسافر احد افراد الاسرة ويمر من جوازات المطار تاتيك رساله علي الموبايل بانه مر دون اي مشاكل بل تاتيك رسائل تنبيه مواعيد تجديد االاقامات البطاقة الصحية رخصة القيادة وحين تاتي المواعيد تذهب وتاخذ رقم من النظام وتتحرك لما رقمك يظهر في الشاشة مع رقم الكاونتر في اقل من خمس دقائق ذاهب لعملك في المستشفي يطلبوا منك ان تاتي قبل مواعيد بنصف ساعة لتجهيز الملف من المخزن والان الملفات علي الاجهزة ونصف ساعه تقضيه في اخذ الضغط ودرجة الحرارة والوزن ثم تذهب للدكتور مباشرة وملفك امامه واذاكان عندك فحوصات بالمعمل تظهر علي الجهاز امام الطبيب مباشرة نتائجها بمجرد ان يدخل رقمك الصحي وهكذا سنويا هناك تتطور لتقليل التكلفة والزمن عكسنا طرحت علي جهاز المغتربين فكرة ان تكون تاشيرة الدخول 200دولار عمله حره بدل السودانية وتقسم مثلا100ضرائب و50زكاة و25خدمات و25دولار رسوم تدفعها في الشباك وتاخذ الايصال لشباك التشيرة وتذهب لحال سبيلك بدل ان تنفق ايام طالع نازل من ادارة الضرائب ثم الزكاة ثم الخدمات ثم التاشيرة وهذا افيد للدولة في العملة وللمغترب بسرعة الانجاز ولكن لاحياة لمن تنادي بل مزيد من التعقيد ومعظمنا مريض وبالمعاش نعيش علي اولادنا جئت لعزاء لاسبوع انفقت 4ايام بالمغتربين عكس كل الدنيا كل المغتربين يفرحون بالاجزات ونحن همنا الاكبر الجهاز المترهل اضف للمعاملة السيئة كاننا مجرمون وانا والله مريض بالقلب والكلي واحمل زجاج الماء في يدي رمي لي الموظف الجواز وذهب للفطور مع اني اخبرته بعللي ولكن هو السودان طالما الرئيس دقس مع ميسي ماذا تنتظرين من الاخرين اليست محنة عظيمه
البلد جااااايطه من كبيرها لي صغيرها . اتذكرته مقولة ماري انطوانيت ( الشعب لو ما لاقي خبز ياكل كيك ) البلد وصلت درجه من البوس و الشقاء تصعب علي العدو الكافر و الناس ما لاقيه تاكل. و بعدين الفساد مالي البلد و الواحد لو رفع طوبه من الارض يلقا تحتها كوز مرتشي . و كما قال الله في كتابه العزيز ( لا يغير الله ما بقوم حتي يغيرو ما بانفسهم ) يعني لازم نبيد الكيزان و تنصب لهم مشانق جماعية في في كل مكان في البلد نكالا من الله و ننضف البلد من وسخهم و بعدين نفكر نبني البلد من اول وجديد و البناء محتاج عشرات السنين ليصلح ما افسده الكيزان . حتي بعد داك نتكلم عن حاجات الرفاهية الانتي متكلمه عنها.
(4000) ألف متقدم ..
فهمونا الزولة دي قاصدة كم ؟؟؟؟
الزمن ده البجيبوليهو ولد بس يشلخو وتاني مافي زول بقرب منه لأنو البفكر يغلط عليه بفكر مليون مرة انو الطفل ده وراه زول حاااااااااار …موضوع مهم للغاية…الذئاب البشرية بقوا كتااااار…والعيشة نار…مهما كانت طريقة كاتبة الموضوع فان المهم وبهمنا انو في مشكلة ولابد من ايجاد حل لها…ننتقد ولكن بما يفيد…ونقدم اراء وحلول عسي ولعل نقلل من اثار المشكلة وتبعاتها علي اطفالنا
الزمن ده البجيبوليهو ولد بس يشلخو وتاني مافي زول بقرب منه لأنو البفكر يغلط عليه بفكر مليون مرة انو الطفل ده وراه زول حاااااااااار …موضوع مهم للغاية…الذئاب البشرية بقوا كتااااار…والعيشة نار…مهما كانت طريقة كاتبة الموضوع فان المهم وبهمنا انو في مشكلة ولابد من ايجاد حل لها…ننتقد ولكن بما يفيد…ونقدم اراء وحلول عسي ولعل نقلل من اثار المشكلة وتبعاتها علي اطفالنا
موضوع مهم جدا وفقك الله اخت سهير
يا جماعه لازم ننتبة جيدا اغتصابات وقتل الاطفال بقت كتيرة جدا والمخدرات بقت اسهل شئ الحصول عليها والشباب معظمهم بقي بتعاطي وبقت نوع من المفخره والرجولة واهو النتيجة اغتصاب شفع ورميهم في الابيار وقتلهم لاخفاء معالم الجريمة
هل تعلمون ان اخ المتعافي اسمو ابوجاكوما اكبر تاجر مخدرات في النيل الابيض في الدويم وتعالو شوفوا كمية المخدرات البقبضوها في بورتسودان ومطار الخرطوم ده غير البتدخل
لازم ننتبة جيدا وناس الانقاذ الملاعين ديل بعد افقرونا وجوعونا وزلونا دايرين اجننو اولادنا
اللهم عليك بهم من عمر البشير لاصغر كوز
استاذه سهير شكرا لك علي حيوية المواضيع هذه ناحية اما الناحية الاهم هو اننا في السودان لا نتطور من سنة الي اخري بمراجعة تدابير العمل والعمل علي ترقيتها والسبب اللامبالاه من اعلي السلطه الي ادناها لذلك نتدهور مثلا في قطر سنويا هناك تطور في الخدمات كافه للتسهيل علي الناس فمثلا حدث ان ماتت طفله نامت في بص المدرسة فحدث تغيير كامل لاسلوب الرعاية والترحيل بضوابط جديدة وهكذا في كل سنة تتطور الخدمات مثلا الاقامات كانت علي الجوازات بختم الان الجواز للدخول والخروج فقط الاقامه تجدد علي البطاقه علي الكمبيوتر لا اختلاف ولا يحزنون حتي الخروجية اصبحت من ورقه وختم الي عبر النظام ومجرد ان يسافر احد افراد الاسرة ويمر من جوازات المطار تاتيك رساله علي الموبايل بانه مر دون اي مشاكل بل تاتيك رسائل تنبيه مواعيد تجديد االاقامات البطاقة الصحية رخصة القيادة وحين تاتي المواعيد تذهب وتاخذ رقم من النظام وتتحرك لما رقمك يظهر في الشاشة مع رقم الكاونتر في اقل من خمس دقائق ذاهب لعملك في المستشفي يطلبوا منك ان تاتي قبل مواعيد بنصف ساعة لتجهيز الملف من المخزن والان الملفات علي الاجهزة ونصف ساعه تقضيه في اخذ الضغط ودرجة الحرارة والوزن ثم تذهب للدكتور مباشرة وملفك امامه واذاكان عندك فحوصات بالمعمل تظهر علي الجهاز امام الطبيب مباشرة نتائجها بمجرد ان يدخل رقمك الصحي وهكذا سنويا هناك تتطور لتقليل التكلفة والزمن عكسنا طرحت علي جهاز المغتربين فكرة ان تكون تاشيرة الدخول 200دولار عمله حره بدل السودانية وتقسم مثلا100ضرائب و50زكاة و25خدمات و25دولار رسوم تدفعها في الشباك وتاخذ الايصال لشباك التشيرة وتذهب لحال سبيلك بدل ان تنفق ايام طالع نازل من ادارة الضرائب ثم الزكاة ثم الخدمات ثم التاشيرة وهذا افيد للدولة في العملة وللمغترب بسرعة الانجاز ولكن لاحياة لمن تنادي بل مزيد من التعقيد ومعظمنا مريض وبالمعاش نعيش علي اولادنا جئت لعزاء لاسبوع انفقت 4ايام بالمغتربين عكس كل الدنيا كل المغتربين يفرحون بالاجزات ونحن همنا الاكبر الجهاز المترهل اضف للمعاملة السيئة كاننا مجرمون وانا والله مريض بالقلب والكلي واحمل زجاج الماء في يدي رمي لي الموظف الجواز وذهب للفطور مع اني اخبرته بعللي ولكن هو السودان طالما الرئيس دقس مع ميسي ماذا تنتظرين من الاخرين اليست محنة عظيمه
البلد جااااايطه من كبيرها لي صغيرها . اتذكرته مقولة ماري انطوانيت ( الشعب لو ما لاقي خبز ياكل كيك ) البلد وصلت درجه من البوس و الشقاء تصعب علي العدو الكافر و الناس ما لاقيه تاكل. و بعدين الفساد مالي البلد و الواحد لو رفع طوبه من الارض يلقا تحتها كوز مرتشي . و كما قال الله في كتابه العزيز ( لا يغير الله ما بقوم حتي يغيرو ما بانفسهم ) يعني لازم نبيد الكيزان و تنصب لهم مشانق جماعية في في كل مكان في البلد نكالا من الله و ننضف البلد من وسخهم و بعدين نفكر نبني البلد من اول وجديد و البناء محتاج عشرات السنين ليصلح ما افسده الكيزان . حتي بعد داك نتكلم عن حاجات الرفاهية الانتي متكلمه عنها.