أحداث كرمة- جنوب مدينة الرصيرص

هذ السلوك غير غريب من افراد نظام امن تتبع لحكومة تلك هي تخصصها عزاب وقهر شعبها حكومة لا مثيل لها في الاقليم
ان تردي الخدمات بمناطق التهجير شئ لا يخفي علي احد الا من في عينية كدر او غشاوة.كيف لا وان البيوت ذاتها هي اهون من بيوت العنكبوت ان ما تم من تشييد من بيوت لتهجير المواطنيين شيئ فيها اهانة وهدر واضح لكرامة انساء النيل الازرق لانه تخلو تماماً من الرؤية الفنية والهندسية والاجتماعية وانا هي عبارة عن مناذل اشبه بالبيوت الموقته افضل منها بيوت الرحل.
ان السلوك التي تعامل بها افراد الامن مع الماطنيين فيه انتهاك واضح لحقوق الانسان. وانه سلزوك ينم عن انعدام الوازع الانساني السليم ناهيك عن الوازع الديني الكريم.
الا رحم الله هؤلاء المواطنيين الابرياء الذين راحوا ضحية علي ايدي الامن الذين لا يؤمن جانبهم ونسال الله ان يقتص حقوقهمممن ظلمهم والويل للظالمين ولا يفلح كيدهم حيث اتوا

يا جماعه العسكر كلهم أجانب من وزيرهم الى غفيرهم إلا من رحم ربى
بعدين هناك من لايهمهم أمر السودان بل يهمهم ريعه من المال وأغلبهم من أقصى الشمال للأسف ؟؟؟ لما لا يكون رجال الشرتة والجيش من نفس الأقليم حتى يخاف الفرد منهم من مخالفة القانون بسب أهله ومعارفه على الأقل
هذه الاماكن يوجد بها أعداد كبيرة جائت بهم سبل كسب العيش والأن وجدوا ضالتهم فى الإنقاذ التى تمكن فيهم على حساب الشعب السودانى
الضرب ضرب ابى محجن والجري جري البلقاء وابو محجن فى السجن والبلقاء فى مربظ الفرس —- هى سياسة الترابى ولازال تنفيذها مستمر
ولكنها الفتنة وما لدارفور اراه اليها راجع والفتنة اشد من القتل

الهم ارحم محمد احمد عبدالرحيم (ابكر) فردالامن الذي اقتيل غدرا فقد كان الشهيد يتصف بحسن الخلق وطيب المعشر والتفاني والاخلاص في العمل والهم اله وزويه الصبر وحن العزاء