فلنختلف على أيِّ شئ.. إلاّ “جيشنا”

منذ أغسطس عام 1955، بالتحديد يوم انطلقت أول شرارة للتمرد في مدينة “توريت” بجنوب السودان.. ظلّت البندقية مَحمولةً على كتف جيشنا السوداني لا يكاد يخرج من معركة حتى تنفتح أمامه أبواب معركة أخرى..
على مَدى خمسة عُقُود ظَلّ يُقاتل في أحراش الجنوب في حرب لم تضع أوزارها إلاّ بعد توقيع اتفاقية نيفاشا في العام 2005.. وكانت حينها حرب دارفور تدخل عامها الثاني.. وقبل أن يخمد حريق دارفور انفتحت جبهات النيل الأزرق وجنوب كردفان.. وما زالت..!!
خلال هذه السيرة الذاتية الطويلة، قدّم جيشنا آلافاً من ضُباطه وجُنوده في مُختلف العُهود والمَواقع.. ورغم تقلب العُهود السِّياسيَّة ظَلّ “جيشنا” مُؤسّسة مُتماسكة صلدة لا تنثني أو تتفتت.. ولهذا فقط ظلّت بلادنا عَصِيّة على الفوضى كمثل التي اجتاحت دولاً أخرى كثيرة..
كلمة السر في استقرار وأمن أيِّ دولة هو “الجيش”، أن يظل مُتماسكاً لا تخترقه الخوارق الداخلية أو الأجنبية.. ولهذا فليت المُتفاوضون في العاصمة الأثيوبية “أديس أبابا” يدركون أنّ “جيشنا” لا يجب أن يكون بنداً في أيِّ سجال أو خلاف سياسي..
نتمنّى أن تَضع الحرب أوزارها في كل مناطق السودان، لكن دُون أن نضع “جيشنا” على مائدة أيِّ تفاوض.. فمع كل التقلبات والعُهود السياسيَّة التي مَرّت على السودان منذ الاستقلال، تحمّل “جيشنا” أخطاء السّاسَة الفادحة.. قَدّمَ تضحيات ضَخمة لإصلاح ما خرّبته السِّياسة وكادت تَعصف به ببلادنا لولا “جيشنا”..
اليوم نحنُ في أمسّ الحاجة لندرك أنّ ما للسياسة، للسياسة.. وما للجيش، للجيش.. ولا يجب أن يقرّر في “فنيات” المُؤسّسة العسكرية من هُم خارجها.. فالإرث العظيم المُتوارث داخل هذه المُؤسّسة كَافٍ ليجعلها تنمو وتتطوّر وتُواكب دون الحاجة لتدخلات السِّياسة والسَّاسة..
اليوم وفي الذكرى الـ(62) لـ “جيشنا”.. يجب أن يدرك الجميع أنّ خبرة كل هذه السنوات تكفي لصيانة وحدة السودان وحراسة أمنه من غوائل الدهر.. لكن علينا نحن يقع عبء أن نحمي ظهر “جيشنا”.. نحميه بأن لا نجعله عُرضةً للرياح السِّياسيَّة أو في مجرى سُيول خلافتنا المُزمنة..
حتى لا نقع في مثل مَصائب ما نُشاهده الآن على القنوات الفضائية في إقليمنا العربي.. نحن في حاجة مَاسّة لندرك أنّه ليس مَطلوباً منا أكثر من أن نحجب عن “جيشنا” أهواءنا ونزواتنا السِّياسيَّة..
فلنختلف على أيِّ شيء.. إلاّ “جيشنا”..!!
التيار
الإسلاموى إسلاموى وإن طالت عمامته!
هل تذكر الكاتب كيف أعدم 28 ضابطا من انبل واشرف ضباط القوات المسلحة السودانية ومعهم حوالى 150 جنديا خلال ساعات؟
الم يكونوا من ضمن الجيش السودانى؟
هل المليشيات الخمس جيش سودانى؟
الكاتب كما هو واضح متاثر بجيراننا المصريين الذين يقولون الجيش خط أحمر.
والمصريون لهم حق فالجيش المصرى لا يدخله “أخ مسلم” حتى لا يحوله الى جيش أيدولجى ودينى.
المحافظة على الجيش بأن تعاد هيكلته بعيد عن السياسة وأن ينص على دوره فى الدستور بحماية حدود الوطن والمحافظة على الدستور حتى إذا أنقلب على الدستور “ضابط” فاشل وفاسد مثل عمر البشير يكون من حق الجيش التدخل وإعادة الحياة الديمقراطية دون أن يعتبر ذلك التصرف جريمة.
الإسلاموى إسلاموى وإن طالت عمامته!
هل تذكر الكاتب كيف أعدم 28 ضابطا من انبل واشرف ضباط القوات المسلحة السودانية ومعهم حوالى 150 جنديا خلال ساعات؟
الم يكونوا من ضمن الجيش السودانى؟
هل المليشيات الخمس جيش سودانى؟
الكاتب كما هو واضح متاثر بجيراننا المصريين الذين يقولون الجيش خط أحمر.
والمصريون لهم حق فالجيش المصرى لا يدخله “أخ مسلم” حتى لا يحوله الى جيش أيدولجى ودينى.
المحافظة على الجيش بأن تعاد هيكلته بعيد عن السياسة وأن ينص على دوره فى الدستور بحماية حدود الوطن والمحافظة على الدستور حتى إذا أنقلب على الدستور “ضابط” فاشل وفاسد مثل عمر البشير يكون من حق الجيش التدخل وإعادة الحياة الديمقراطية دون أن يعتبر ذلك التصرف جريمة.
هو وينو الجيش ده
اين هذا الجيش من حماية الارض والانسان
حلايب وشلاتين وابورماد والفشقة ونتؤء حلفا
اين هذا الجيش من قوات الدعم السريع
والله العظيم والله شهيد على ما اقول: لم اتصور يوما ان يجئ شخص مثل هذا العثمان بكل ما معروف فيه من اخونة بلغت حد السفه و عدم الحياء، يجئ هذا ال* ويقول عن الجيش السوداني الحالي مثل هذا الكلام وهو الذي يعيش اليوم في وطن فقد كل مقوات الاوطان هذا الوطن و بفضل ضباط هذا الجيش اصبح ماخورا لكل انواع الرزيلة .يقتصب فيه الشيخ الفتاة البكر ويعفو عنه رئيس القفلة و تقتب فيه النساء بالميات في يوم واحد.بيعت كل ممتلكات الشعب بالرخيص.واحد ضباطه العصام يجلد كفتيات النظام العام و يبكي والفاعل قاطع طرق جنجويدي.قوم بلا جيش بلا مسخره.
هل نتركه هكذا يا عثمان بعد أن فعلت به الإنقاذ الأفاعيل ؟! الآن لا يوجد جيش قومي في السودان . توجد بقايا جيش بلا أنياب كل مهمتها حماية حكومة الإخوان . حتى هذه المهمة المذلة تشاركها المليشيات .
هذا لو كان جيشنا جيش نظامي غير مدجن يا عثمان ميرغني طبعا أنت وقفت مع الإنقاذ نسبة لما أثارته الحركة في هذه المفاوضات وهو بهيكلة الجيش نعم نريد هيكلة الجيش ويكون ذو مهنيه ويسع لكل السودانيين
طيب أين كنت حينما تطفل على الجيش الرعاع من الجنجويد؟ لماذا لا تقول إلا جيشنا أين كنت عندما منح حمدتي رتبة لواء وهو خريج خلوه ؟ لماذا لا تقول إلا جيشنا ؟ أين كنت عندما أعلن الجهاد وذهب الأطفال يقاتلون مع الجيش حتى أخلوا بالخطه العسكريه كثيرا ؟ فلماذا لا تقولا إلا جيشنا ؟ إنها لعبه مفضوحه ومكشوفه يا عثمان ياميرغني
يا جماعة اول شي الناس دي مفروض تتفق هل الدستور علماني ام اسلامي ؟؟!!
حتى بعدها ياتي الحوار ….
وله شنو يا معلم ؟؟
ماذا تعني وضح اكثر جيشنا اين جيشك افصح اين جيشك
ياقريبك بتتكلم عن ياتو جيش ولا دة مقال كرشوة لناس الوطني عشان الرقابة والمصادرة اخاف انك تكون من الناس الخطرين علي السودان جيشك البقصف الابرياء والعزل والاطفال في جنوب كردفان ولا جيشك البغتصب النساء في دارفور ولا جيشك القطع ايدي وارجل مواطني النيل الازرق بالالغام بعد وصول الانقاذ للسلطة لم يعد همنالك جيش قومي سوداني اصبح هنالك جيش ومليشيات المؤتمر الوطني هل تعلم ياسيد ان عدد الضباط من الجيش السوداني الذين تم اعفاءهم من الخدمة بعد الانقاذ بلغ 58 الف ضابط غير ضباط الصف والجنود حذار ثم حذار من مثل هذه التعرصة المدفوعة الاجر
الجيش الذي تتحدث عنه يا أستاذ عثمان ليس هو الجيش الذي حما الحدود و بذل الذود بمهنيته وعقيدته العسكرية الخالصة .. فما أحدثته عقلية الإنقاذ من أدلجة تبدو في لحى الضباط والعساكر كأبسط مثل على الخروج عن انضباط العسكرية التي لم تكن تعرف فكرا لحزب ولا طاعة لتنظيم.. غير التقيد بالضبط والربط العسكري الخالص .
الان عن أي جيش تتحدث الجيش الذي يناصر رئيس جمهوريتك مليشيات حميدتي وأمن محمد عطا على حساب كرامته .. أم جيش هوس من يسمون أنفسهم ( السائحون ) أم جيش عبد الرحيم أم جيش بكري أم جيش عصمت الذي هرب من أم كرشولة مع أركان حربه بالطائرات تاركين الجنود محاصرين بين الجبال و الكراكير !
هذا الجيش يحتاج الى نفضة قوية و لابد من اعادة صياغته بعد سقوط هذا النظام ..وهو لو كان جيشا يدرك مأساة الشعب الحالية لما وقف مكتوف اليد و صعاليك الأمن يصطادون الصبيان والفتيات في هبة سبتمبر كالكلاب الضالة بالرصاص …فقل الحق يا رجل أو أصمت ..!
وينو الجيش يا اب راس انتا , 27 سنة من التشرزم والقتل والسحل واختلط حابل الدفاع الشعبي بنابل الدعم السريع وحميدتي ….. الجيش مما جات حكومتك دي يا عثمان ما قامت ليهو قايمة…… احسن فتش عن الفساد واكتب فيهو
سلمت يا مهندس عثمان يجب على الجميع الابتعاد عن الجيش هؤلاء يريدون جيشا مثل جيش الحركة الشعبية بالجنوب فوضي و تلاعب و كله عبارة عن اثنيات و لك مثال على ما يسمي قواتهم الان
و لكن لن يكون هنالك تلاعب في الجيش و لو كان سوف يتم لتم مع ما يسمى اتفاقية نيفاشا فما بالك الان و هم يتفاوضون و ليس لديهم قوات حقيقية في دارفور يكفيهم ابطال الدعم السريع التي انهت التمرد اما في المنطقتين في مسالة وقت ليس الا سوف يتم التخلص منهم قريبا جدا بعد انتهاء قيادتهم في جوبا
فدعهم يحلموا في النهاية سوف ياتون و هم مرغمون
باشمهندس انت جادى.؟،؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الجيش السودانى هو بقايا جيش الفتح بقيادة السير على الميرغنى الذى اباد الدولة الوطنية المهدية وعمل على محو كل اثر لها بل وكان له القدح المعلى فى قمع كل الثورات والانتفاضات منذ على دينار والدرويش السحينى وعبد القادر ود حبوبة ثم استخدمه المستعمر البريطانى مرتزقا فى الحرب العالمية الثانية.
الجيش السودانى ظلت فوهات بنادقه موجهة الى صدور ابناء شعبه طوال اكثر من قرن من الزمان وظل صاحب الكلمة العليا فى أكبر مخازى السياسة السودانية ففى عهد عبود بعنا شرفنا وحضارتنا وارضنا للمستعمر المصرى فى اتفاقية الذل والعار عام 1959 واصبحنا عبيدا نحرس مياه النيل لصاحب السد العالى ولم يخرج العسكر من القصر حتى ارتكبو المجازر فى حق العزل من الطلاب والموظفين والعمال حتى صارت ثورة اكتوبر علامة فارقة فى التاريخ البشرى لعزائم الشعوب ودبجنا فيها الخطب والقصائد وادعى كلنا نسبها ثم جاء من رحم المؤسسة غير المؤسسةالمقامر المغامر جعفر نمير احمرا وانتهى اغبرا فاتى على الاخضر واليابس وساقنا مغلولين الى نفق البنك الدولى والصندوق وفقد البلاد حاضرها وماضيها لولا بصيص الامل فى ابريل التى خانها سامرى الحركة الاسلامية عبر عجله الحنيذ الذى جيئ به مخطوفا فى غفارة غير سيوف المؤسسة التى ينتمى اليها فى اكبر رايات الخيانة التى تولد كل يوم غدرا وخبثا وتجنى فانقسمت الارض وتفرقنا شيعا يضرب بعضنا رقاب بعض وصرنا نتذيل الامم فى كل منشط وصارت المؤخرة مقعدا محجوزا لنا حتى بظهر الغيب فمقامنا بين الشعوب للسخرية والتندر.
ان المؤسسة العسكرية السودانية تفتقر لادنى معانى الرجولة والشهامة والامانة فالعهود التى حكمنا فيها العسكر راينا فيهم الجبن والخوار مع كل دول الجوار فطمعت بغاث الطير فى ارض يحكمها البشير وبكرى و عبد الرحيم اجبن من لبس الكاكى هذه المؤسسة لو علم البشير فيها خير لما استبدلها بالجنجويد وعصابات الامن الوطنى.
عذرا باشمهندس لنا ان نتفق على كل شئ الا قوات الشعب المسلحة فإما ان تبنى على اسس جديدة تحرم عليها الدم السودانى او تذهب غير مأسوف عليها فما حاجة الشعب لسلاح قوات مسلحة سودانية لا يعرف الا سفك دمائه وبيع ارضه واسلام شرفه.
الاستاذ عثمان مع احترامي الكبير لشخصك و لكن هذا المقال يغلب عليه الحس العاطفي و التزلف الرخيص الذي لا يليق بكم . انت تعرف جيدا ان الجيش الموجود الان ليس بجيش السودان كما تدعي بل هو جيش المؤتمر الوطني بعد ان ابعدت عنه كل العناصر الوطنية التي لا تنتمي لهم … اذا يمكن ان نقبل مقالك هذا اذا كان الجيش جيش قومي فعلا و بعيد عن الهيمنة السياسية . اؤيد ياسر عرمان فيما ذهب اليه بخصوص الجيش و القوات النظامية بحيث يتم فحص ملفات جميع المنتسبين الى هذه المؤسسات منذ العام 89م وتوزيع القيادات بصورة تحفظ للجيش قوميته.
نحن نريد جيشنا قبل 1989م
أما الحالي هذه مليشيات الجبهة القومية الإسلامية
أسألك بالله ي ود ميرغني
كم ضابط أحيل للصالح العام في عام واحد أو في سته شهور فقط بعد30/٦/١٩٨٩
ترد علي ام الاستاذ بكري الصايغ يعطيك الأسماء كاملة
يجب اب يبنى الجيش والشرطه والأمن على أسس جديده
إعادة كل المفصولين للصالح العام
لتكن تلك نواة الجيش الجديد
يا ابوالعريف حدث ما حدث في العالم العربى وتحديدا في تونس ومصر وليبيا وسوريا واليمن وقبلهما في الصومال بإفتراض إنها مازالت دوله!! الأسباب المفروض معروفه بالنسبه لك!! وربنا ستر على مصر لآن آخر حاكمان(مبارك والسادات) كانا بسطا درجه من الحريات بشكل لم تتوفر لدى الدول التي أوردتها بعاليه!!ويا سعادتك عن اى جيش تتحدث عن الجيش الذى نَسف الكيزان تاريخه منذ عبد الفضيل الماظ وعلى عبد اللطيف ورفاقهم الكرام؟!! جيش نزع منه قادته (إبرة الدبابه!!)كنا نعلم هذه الحقيقه والشيخ آكد ذلك!! ما قيمة الضابط الذى يُنزع منه سلاحه لعدم ثقه قائده فيه وفى جنوده؟وهذا يعنى إنه لا يصلح إلا درعا بشريا ومصيره معروف سلفا وهو الذى ينبغي عليه تلقى الضربه الأولى بدلا عن من يرسلهم قائدهم بكامل تجهيزاتهم الى ميادين الوغى!!وواهم من يقول أن ضباط وافراد القوات المسلحه جميعهم مؤدلجون يحملون آفكار حسن البنا وسيد قطب ونحن نخالطهم في المناسبات المختلفه ونعرف سلوكهم جيدا فبينما معتنقى أفكار جماعة الاخوان يرتكبون كافة الموبقات في الخفاء بزعم إنهم أولياء الله الصالحين والآخرون يمارسونها بدرجه آقل فى العلن وهؤلاء الاحتفاظ بهم (كجياشه)أولا:للتغطيه على الرتبه التي يحملها عمر البشير ليرضى غروره حسب ما قال الشيخ!! وثانيا:للتغطية على العمليات التي تقوم بها المليشيات (الجيش المعتمد رسميا) لدى النظام تجاه المواطنين وقد شاهدناهم في احداث سبتمبر عندما كانوا يجوبون الشوارع واياديهم خاليه من الاسلحه خلف المليشيات المدججه بالسلاح وهى التي كانت تضرب المواطنين في المليان!! ويا شيخ عثمان خليك عاقل وضع خط فاصل بين رجال جيش عرفناهم في وقتهم وآخرين عارضى أزياء ونياشين وهم فعلا باتوا لا يصلحون إلا لهذه المهمه!!.
كل العناصر التي دسها وفرضها المؤتمر الوطني علي
الجيش وميزها بالرتب والمناصب تغادر تلك المؤسسه
القوميه طوعا أو كرها .. بمعني تطبيق الصالح
العام الذي استولى بواسطته الحزب علي الجيش
لتعود إلينا مؤسستنا القوميه كما كانت ..
الأخ عثمان ميرغنى
حياك الله
الموضوع :
فلنختلف على أي شي إلا جيشنا
أبدأ هذه المؤسسة العسكرية التي أسست منذ 1905 بدأت بعسكر وسرعان ما تطورت
حتى الحقت بالمعاهد البريطانيه . والقائمين على تدريب الضباط بريطانين .الجندى السودانى معروف في المحافل الدوليه مثل السودان بعد الحرب العالميه الثانيه في عرض عسكرى بضباط زينة صدورهم بعلامات ونواشين النصر
فى عام 1946
هنا الجانب السياسي وكيف توغل فى صفوف العسكر . قيام الأحزاب السياسية ووجود انتماءات عقائديه فكريه تزود بها طالب الثانوية ونعرف هذه المرحلة مرحلة تكوين شخصية التلميذ من هذا المنطلق نشات فصائل وخلاياداخل المؤسسة العسكريه وكونه مجموعات مستوردة باسم الضباط الأحرار . وغيرها من مجموعات الأحزاب السياسيه الأخرى
جاءت الإنقاذ وهنا يتم
الالتحاق للتجنيد يتم عبر اختيار تلميذ الثانوى العالى هل هو جبهة اسلاميه ونشاطه منذ ان جاءت الإنقاذ عبرلجنة
الأخ اصبح جيشنا تقوده اعلام الكيان الحاكم .
لم يكن الجيش هو الجيش الذى استلم قيادته الفريق احمد محمد وتلك الكوكبه الاشاوس بناءة هذا الصرح العظيم
رحمه الله عليهم جميعا
دعونا نبدأ خطوة خطوة، فالعافية درجات، ولنبدأ بإخراج الجيش من المدن، ولنبدأ بالخرطوم، وتحويل مواقعه ومنشآته “التي تحتل مواقع إستراتيجية في قلب الأحياء السكنية) إلى سكن للطلاب ومستشفيات وحدائق عامة، بدلاً عن تحويل جامعة الخرطوم إلى خارج المدينة.
هذا طرح ومقترح لن يستطيع أحد أن يُعارضه، وبذلك نضع العقدة في المنشار ونلتزم جانب مصلحة الشعب!!!
[مهدي إسماعيل مهدي]
ردود على مهدي إسماعيل مهدي
Saudi Arabia [أبوسامي] 08-14-2016 03:24 PM
أخي مهدي بصفتي أحد ضباط القوات المسلحة المتقاعدين هذا طرح متقدم يواكب متطلبات المرحلة القادمة لبناء قوات مسلحة تحفظ أمن السودان وتوفر عامل مهماً لإستمرار وديمومة الديمقراطية المعافاة من شوائب السياسة. وقد كان هذا الطرح أحد أعمدة برنامج عدد من المحاولات الإنقلابية التي لم يكتب لها النجاح.
نحن بحاجة لإعادة تمركز القوات المسلحة في شكل وحدات قتالية متكاملة تتمركز فقط حيث يوجد تهديد حقيقي لحدود البلاد ومواقعه الإستراتيجية.
أشد على يديك.
يا أستاذ؛ جيشنا أقحم نفسه في السياسة ولم نقحمه نحن، حكمنا لنصف قرن كامل(خمسين سنة بالتمام والكمال – 6+16+1+27)من جُملة ستين سنة (عمر الإستقلال) أي 83%.
لم يوجه سلاحه خلالها إلا إلى صدور أبناء شعبنا في الجنوب والغرب والشرق والشمال والوسط، بينما الغرباء يحتلون أرضنا.
يا عثمان في دي أنا ما معاك.
يا أستاذ الجيش مخترق داخلياً كوزنة وتمكين والفوضي قادمة لا محال عندما يكون الجيش من فئات قبلية بعينها. أنت تعرف أهمية الجيش وتريد من المعارضين ألا يتعرضوا للجيش الحالي المكوزن حتي تحتفظوا بخط الرجعة إذا لم ترق لكم الأحوال مستقبلا. لا بد من غربلة الجيش ولا بد من أن تكون هناك نسب محددة فيه لكل قبائل السودان المختلفة وليس قبيلتين ثلاثة كما هو عليه حاله الآن.
صدق من قال فيك أنك تدس السم في العسل في مقالاتك.
يا استاذ عثمان بكل صراحة لم يحالفك التوفيق بالمرة في تناولك لهذا الموضوع وانت تعلم جيدا انه لم يعد للسودان وبالسودان جيش بمعني الجيش الذي لم يقهر قبل 1989
كيف لا وأراضينا محتله في حلايب و الفشقة والجنوب الذي انفصل في الظلام بفعل الشرزمة أو العصابة الحاكمة دون ترسيم الحدود
في الوقت الذي يوجه ما يسمي بالجيش اسلحته لشعبه الاعزل في الجبال و الكهوف و الغابات و الصحاري
أي جيش يا عثمان أي جيش
ما لكم كيف تحكمون
الجيش كان حدو 1989 و بعد كدة كلو مليشيات الإنقاذ
لخلق جيش وطني يجب إعادة كل المفصولين للصالح العام و فصل كل ضباط التمكين الإنقاذي
وين الجيش دا اصبح جيش حزبي وليس قومي والكوز تظهر صفاته عند الزنقة يا عثمان وانت تعلم ان ماكتبته ليس حقيقة في الجيش الحالي
وهكذا يواصل عثمان ميرغني السقوط السريع، بعد أن كتب مقالين جيدين أو ثلاثة.
إذا تركنا كل الحوادث جانباً فإن حادثة قرية تابت، التي قام فيها جيشك الهمام باستباحة قرية كاملة باغتصاب كل من فيها من النساء من العشاء وحتى صباح اليوم التالي، فقط لأنه افتقد جندي، اتضح لاحقا بأنه مختفياً “لعملة عملها” مع بنت حملت منه سفاحاً. هذه الحادثة وحدها دليل على مدى الانحدار الذي وصل إليه جيشك.
الحارق مالنا ودمنا يا جيش الإنقاذ العذبتنا
يا جيش خليت أرض الجدود وما شافينك في الحدود
ليه يا جيش إنت غايب وخليت للمصريين حلايب
بس فالح في المواطن وللأحباش قاعد تعاين
“السوخوي” و”الأنتنوف” خلوا الأطفال دايما في خوف
ودوكا تحارب في اليمن وجابوا حميدتي وكل العفن
وهل ترك لنا هذا النظام جيشا ؟ وهلا اصلا يوجد جيش بعد انقلاب هذا النظام على الشرعية ؟ بعد أن كنا نفتخر ونغنى لجيشنا الذى اثبت عمليا انه اقوى جيش ورجاله اشجع جنود , اصبحنا اليوم نستعر ونخجل من جيشنا . هذا الجيش الذى تم اختيار رجاله آسف اختيار عناصره من المؤيدين للنظام وليس للوطن .لذلك لا يملكون عقيدة ولا ايمان بالوطن . هذا الكيان المسمى جيشا زورا وبهتانا أو قوات مسلحة , اصبح مسخا وليس له المقدرة والشجاعة على ان يدافع عن نفسه وما قصة الضابط الذى تمت اهانته فى الغرب من قبل قوات الجنجويد وتم انزاله من القطار وتجريده من ملابسه واهانته ببعيدة عن الذاكرة . اذا كان ثمة أمل ورجاء فى بعض رجاله , ان يقوموا بالأنتفاض والتمرد والأنحياز للشعب والثورة على الظلم واقتلاع هذا النظام . عندها سوف نقدر ان نقول ونغنى ” جيشنا جيش الهنا ” الحامى مالنا وعرضنا “
عن اي جيش تتحدث….
جيش مر افراده ….
وتم استيعابهم من خلال….
هيئة دعم القوات المسلحة….
اي جيش هذا ….
الذين يكون معيار الانتماء له ….
انتماءك لحزب….
فمن يحمي الجيش ..
الدولة …
ام…
الحزب….
المقال دا (تمنو كم)؟! استحي من نفسك….. وين جيشك؟ ولا بتقصد جيش الكيزان؟
ورغم تقلب العُهود السِّياسيَّة ظَلّ “جيشنا” مُؤسّسة مُتماسكة صلدة لا تنثني أو تتفتت.. ولهذا فقط ظلّت بلادنا عَصِيّة على الفوضى كمثل التي اجتاحت دولاً أخرى كثيرة..
كلمة السر في استقرار وأمن أيِّ دولة هو “الجيش”
=================================================================
لا اله الا الله.الا تتقي الله يا عثمان ؟؟؟ هل بقي جيش فى السودان في عهدكم هذا؟ اذا كان هناك جيش لماذا يخوض العمليات قائد مليشية الجنجويد من قبل موسي هلال واليوم المدعو حميدتي؟ في اي جيش محترم في العالم يمنح امثال الفاقد التربوي وقطاع الطرق حميدتي رتبة لواء؟ وهل الجيش الذي تتحدث عنه يمثل كل اهل السودان ام يمثل الجبهة الاسلامية سابقا والمؤتمر الوطني لاحقا؟
طيب ما دى هي المشكلة ان (جيشتا) لم يعد(جيشنا). دي يشرحوها كيف؟
اخى عثمان اكيد بعد الدقة اخت الموت التى تلتها من رباطة النظام قد تم تجنيدك مجددا بلى الزراع . الجيش السوداانى تخلصت منه عصابة الانقاذ تدريجيا ولم يدخل الجيش سوى منسوبيها لذلك سكتوا عن قوات الدعم السريع ومن قبلها قوات الدفاع الضشعبى . الجيش الحالى هو جيش مؤدلج ومروض ورغم هذا لاتسق عصابة الانقاذ به والا ما كنا نرى قوات الدعم السرييع التى تتبع جهاز الامن . الان اقتنعت تمتما بانك قواصة تشبه تماما حسين خوجلى ولن نصدقك بعد اليوم . الجيش كان فيما مضى مشغول بمعانات الجماهير كما حدث ابان حكم النميرى عندما واجهوه عقب نيته زيادة سعر السكر اما الجيش الحالى فهو عاجز ومحيد بالعطايا والارتزاق من جراحات الشعب السودانى .
ما طرحته اليوم يجعلنا نطالبك بالرجوع الى مهنتك الاصلية مهندس كمبيوتر تحت التمرين اما الصحافة فانت فاشل فيها تماما وارجو ان تعدد لنا انجازات الجيش السودانى الحالى وسترى انها لا تنتعدى قصف المدنيين فى جبل مرة والنيل الاورق وقادة الجيش الحالين يتفرجون على الرئيس يضيف جيوش للجيش السودانى حتى بعد تصفيته وحقيقة قادة الجيش مرمطوا سمعته فى التراب وعلى كل حال ان كان هناك جيش كما تسميه فهو الجيش الحامى للفساد والتمكين والاستبداد جيش كان على راس قيادته صاحب نظرية الدفاع بالنظر .
قل لنا عثمان ميرغنى عن اى جيش تتحدث وعدد لنا انجازاته والا فانت ترمى الكلام على عواهنه كانما اصابك مس من الجن فهذا هذيان سقطت فيه فى قرار سحيق ….
لمساعدتك فى الرد نورد التسلؤلات التالية :
1 اين كان الجيش حتى فى هيئته القديمة عندما قامت قوات قليلة نصفها من المدنيين باستلام السطة ؟
2 ما موقف الجيش المدجن الحالى من قوات الدعم السريع ؟
3 لماذا لم ينحاز جيشك الذى تدافع عنه الى ثوار حرطة سبتمبر ؟
4 بما ان جهاز الامن اصلا مفروض ان يكون جهازا مدنيا فما راى جيشك الذى تدافع عنه فى اجهزة الامن ؟
5 انت دخيل على الصحافة وننصحك بتلمس الراى من احد ضباط جيشك الذى تدافع عنه ان كان مرتاحا كعسكرى من معاملة عصابة الانقاذ له وقطعا لن يستطيع ان يدلى برايه جهرا !!
اخيرا نرلاى ان الجيش قديمه وجديده هو االسبب فى تاخر السودان بفعل طموحات ضباطه فى القفز على السلطة فقد عطل تدخلهم نمو السودان ولهم سهم كبير فى كل موبقات الانقاذ البائنة لغير ذوى المصالح واصحاب الخحى . واخيرا ماذا استفاد شعبنا من تدخل عبود مرورا بنميرى وانتهاءا بالبشير غير تسارع معدل التدهور الاقتصادى والاجتماعى والثقافى مضافا اليها التدهور الاخرقى الذى يتحمل صاحب الوثبة نصيب الاسد منه ؟
سؤال اخير ماذا تعاطيت قبل كتابة “فلنختلف على أيِّ شئ.. إلاّ “جيشنا” لان نداءك نعتبره السقطة الاخيرة التىستقصم ظهرك …
اذا كان لديك جيشا ………لماذا تقبل بكل تلك المليشيات ولماذا تقبل ان يكون لجهاز الامن قوات اختشي ياهذا
أي جيش تتحدث عنه ياعثمان ميرغني؟ وأي تاريخ للجيش السوداني، سوى القيام بالإستيلاء على السلطة، بالقوة، وإستخدام السلاح لقتل المواطنين العزل والأبرياء من النساء والأطفال.كل حروب الجيش السوداني كانت ضد الشعب. الجيش السوداني هو أداة قمع جاهزة للإستخدام من قبل المستبدين والطغاة، (عبود،،نميري، البشير). أنظر في العاصمة كيف، يحتل الجيش أفخر المباني، ويتمتع بأفضل الخدمات والإمتيازات، دون أي مساهمة في الإنتاج، في الوقت الذي يعاني فيه أبناء وبنات الشعب، من تهدم المدارس والمستشفيات.إذا لم يتم هيكلة وإعادة تأسيس الجيش ، والشرطة، وما يسمى بجهاز الأمن، بما يخدم الوطن والمواطن، لن يستقيم حال السودان
الباشمهندس عثمان حياك الله . ما في حكومة وطنية جهجهت الجيش السوداني مثل حكومة الإنقاذ الوطني . زمن نميري كنا نسمع بالتمرد لكنه كان محدودا جدا . منذ ان سطت هذه الحكومة على مقاليد الحكم في السودان لم يرتاح الجيش السوداني ثانية واحدة فقدم الالاف من الشهداء وما زال يقدم .
الشيء المؤسف له حقا ان القائمين على امر الجيش لا يدركون الداء ولا يعرفون الدواء .
جاءت مليشيات الجنجويد في سنة 2013 وذبحت الشعب وكان الجيش متفرجا رغم ان بإمكانه ان يفعل شيء ، بإمكانه ان يقول لعمر البشير لا ، هذا المعتوه الذي اغتصب السلطة وكان حينها عميدا بالقوات المسلحة وسرعان ما رقى نفسه الى رتبة المشير ، انقلب عمر البشير عبر بوابة الجبهة الإسلامية وليس عبر بوابة الجيش كما يعتقد الكثير من افراد الجيش .
اتفق معك بان القوات المسلحة هي صمام الأمان للسودان .
لكن اذا كانت القوات المسلحة تتفرج على الشعب وهو يذبح فلتذهب غير مأسوف عليها ، فالشعب في الحالتين هو ضائع .
عن اى جيش تتحدث. انظر الى تركيبة الجيش الى الرتب العليا وتخذي القرار امانه عليك ما مولداهم دايه واحده. ياراجل قول كلام غير ده او قوله لواحد ما كان فى الجيش.
الاخوة الكرام اتمني ان تتجاهلوا هذا العثمان حتي لاتصابوا بالضغط والسكري ومقترح لعثمان ميرغني اعمل ثنائي مع حسين خوجلي وبرنامج لمن لا برنامج له ودمتم
دائما عثمان ميرغنى يكشف مابداخله فى ساعة الجد اين الجيش الان ياخى الذى يحارب الان هم الامن والجنجويد ولايوجد جيش بالمعنى المفهوم وانت مجرد شخص منافق تريد الحفاظ على مصاحلك الشخصية
يا متخلف يا جاهل لا يوجد في السودان جيش منذ 1989 الموجود الان مليشا شركة المتاسلمين اي سوداني سارح مع الغنم عارف هذه الحقيقة اطلع من دائرة الخبث التي تنتابك من حين لاخر كل من كان كوزا فهو بالضرورة خبيث
١-
اقتباس:
****
(منذ الاستقلال، تحمّل “جيشنا” أخطاء السّاسَة الفادحة.. قَدّمَ تضحيات ضَخمة لإصلاح ما خرّبته السِّياسة وكادت تَعصف به ببلادنا لولا “جيشنا”)..
٢-
تعليق:
****
والله عيب تقول كلام زي ده وكمان في العلن، يا أخي الجيش قعد في الحكم ٤٨ سنة من أصل ٦٠ سنة بعد الاستقلال وتقول “تحمّل “جيشنا” أخطاء السّاسَة الفادحة”؟!!، جيش قام بارتكاب جرائم اوصلت رئيس الجمهورية ووزير الدفاع السابق لمحكمة الجنايات الدولية، جيش زي ده ما شفنا زيه الا زمن هتلر!!
الجيش السوداني تم القضاء عليه في عهد الإنقاذ وتكوين مليشيات تحارب من اجل بقاء الشزمه في القصر
فالجيش السوداني كما هو معروف للشعب السوداني تكوينه الأكثر من اي ولايه في السودان لذلك عملت حكومه الإنقاذ علي أضعاف الجيش وتكوين مليشيات موازيه للجيش لمحاربه من يريدون مصلحه السودان ورفع شعبه الضعيف المظلوم المهمش
وبذلك نري ضعف الدولة والمواطن معا عند ضعف الجيش
فحرب الجنوب ودارفور والنيل الزرق وكردفان حرب مسيسه تقودها الحكومه من اجل البقاء في للسلطه لأكثر وقت ممكن ،فذلك نري ان الحرب مزقت السودان واثارت العنصريه بين مكوناته وأضعفت السودان سياسا واقتصاديا لذلك لابد من فصل القضايا الساسيه عن القضايا العسكرية وتكوين اداره للجيش تابعه للسودان الدولة وليس للحزبيه
لماذا كان جيشنا يقاتل في جنوب السودان منذ 1955م ومن كان يقاتل ؟؟
محاولة الضحك على الناس بهذا الأسلوب الكيزاني المعروف مثار للسخرية من السوداني .. الغريب أنك تعتقد أن هناك من يحمل كلامك عن الجيش على محمل الجد .. الكل يعلم أن لا جيش في السودان ..
يا عثيمين أين هو الجيش؟ أتقصد حميدتي؟
هو لو في جيش ياعثمان ميرغني انت بدقوك نصت نهار دقة الكلب على بعد اقل من نصف كيلو من القيادة العامة ؟؟ قوم لف ياخ .. البلد دي غير حميدتي مافيها جيش .. الجيش هو حميدتي وحميدتي هو الجيش ..
سقوط متوقع من احد المنافقين ..؟؟!..وما اكثرهم في هذا العهد النتن..؟؟!!
زمان يا هندسه كنا بنسمع ان الكليه الحربية هى مصنع الرجال وعرين الابطال : والان وصلت المهانه بها ان يلقى الضابط العظيم التحية للرباطى تاجر الحمير و امير النهب المسلح اللواء حميدتى.تقل ان هنالك جيش . واى فاقد تربوا تحت عباءة الدفاع الشعبى مستعد ان يمرمط اكبر رتبة عسكرية بالجيش.
الدقو منو يا ناس
الجلدو منو
كلام جيد …لكن وينوا جيشنا ده ؟….تقصد جيش حميدتي …لقد ولى زمان جيشنا(جيش الهناء)
انت يا عثمان تتحدث عن جيشنا الزمان جيشنا الان عبارة عن مليشيات الحركة الاسلامية ( الكيزان ى) اذا لابد من اعادة بناء و هيكلة المؤسسة العسكرية بحيث يكون جيشنا جيش قومي فعلا
والا كلامك دا كلام كوز صدئ يحاول ان يلمع نفسه و يحافظ علي جيش الكيزان
للأسف سبق السيف العزلز فقد أطاح النقاذيون الجيش الذى يتحدث عنه عثمان ميرغنى. هذا الجيش الذى تتحدث عنه ولى وراح. من الخير أن نواجه الحقبقة ونستعوض الله فى جيشنا ونسعى لعمل منظم لبنا جيش جديد حسب الرؤية التي يتحدث بها عثمان ميرغنى
عن الجيش تحدثنا يا عثمان ميرغتي
لا وجود للجيش السوداني اليوم – فلول من الارزقية والمخنثين وفاقدي التأهيل المؤدلجين والمدجنين لا خير فيهم
هو وينو الجيش ده
اين هذا الجيش من حماية الارض والانسان
حلايب وشلاتين وابورماد والفشقة ونتؤء حلفا
اين هذا الجيش من قوات الدعم السريع
والله العظيم والله شهيد على ما اقول: لم اتصور يوما ان يجئ شخص مثل هذا العثمان بكل ما معروف فيه من اخونة بلغت حد السفه و عدم الحياء، يجئ هذا ال* ويقول عن الجيش السوداني الحالي مثل هذا الكلام وهو الذي يعيش اليوم في وطن فقد كل مقوات الاوطان هذا الوطن و بفضل ضباط هذا الجيش اصبح ماخورا لكل انواع الرزيلة .يقتصب فيه الشيخ الفتاة البكر ويعفو عنه رئيس القفلة و تقتب فيه النساء بالميات في يوم واحد.بيعت كل ممتلكات الشعب بالرخيص.واحد ضباطه العصام يجلد كفتيات النظام العام و يبكي والفاعل قاطع طرق جنجويدي.قوم بلا جيش بلا مسخره.
هل نتركه هكذا يا عثمان بعد أن فعلت به الإنقاذ الأفاعيل ؟! الآن لا يوجد جيش قومي في السودان . توجد بقايا جيش بلا أنياب كل مهمتها حماية حكومة الإخوان . حتى هذه المهمة المذلة تشاركها المليشيات .
هذا لو كان جيشنا جيش نظامي غير مدجن يا عثمان ميرغني طبعا أنت وقفت مع الإنقاذ نسبة لما أثارته الحركة في هذه المفاوضات وهو بهيكلة الجيش نعم نريد هيكلة الجيش ويكون ذو مهنيه ويسع لكل السودانيين
طيب أين كنت حينما تطفل على الجيش الرعاع من الجنجويد؟ لماذا لا تقول إلا جيشنا أين كنت عندما منح حمدتي رتبة لواء وهو خريج خلوه ؟ لماذا لا تقول إلا جيشنا ؟ أين كنت عندما أعلن الجهاد وذهب الأطفال يقاتلون مع الجيش حتى أخلوا بالخطه العسكريه كثيرا ؟ فلماذا لا تقولا إلا جيشنا ؟ إنها لعبه مفضوحه ومكشوفه يا عثمان ياميرغني
يا جماعة اول شي الناس دي مفروض تتفق هل الدستور علماني ام اسلامي ؟؟!!
حتى بعدها ياتي الحوار ….
وله شنو يا معلم ؟؟
ماذا تعني وضح اكثر جيشنا اين جيشك افصح اين جيشك
ياقريبك بتتكلم عن ياتو جيش ولا دة مقال كرشوة لناس الوطني عشان الرقابة والمصادرة اخاف انك تكون من الناس الخطرين علي السودان جيشك البقصف الابرياء والعزل والاطفال في جنوب كردفان ولا جيشك البغتصب النساء في دارفور ولا جيشك القطع ايدي وارجل مواطني النيل الازرق بالالغام بعد وصول الانقاذ للسلطة لم يعد همنالك جيش قومي سوداني اصبح هنالك جيش ومليشيات المؤتمر الوطني هل تعلم ياسيد ان عدد الضباط من الجيش السوداني الذين تم اعفاءهم من الخدمة بعد الانقاذ بلغ 58 الف ضابط غير ضباط الصف والجنود حذار ثم حذار من مثل هذه التعرصة المدفوعة الاجر
الجيش الذي تتحدث عنه يا أستاذ عثمان ليس هو الجيش الذي حما الحدود و بذل الذود بمهنيته وعقيدته العسكرية الخالصة .. فما أحدثته عقلية الإنقاذ من أدلجة تبدو في لحى الضباط والعساكر كأبسط مثل على الخروج عن انضباط العسكرية التي لم تكن تعرف فكرا لحزب ولا طاعة لتنظيم.. غير التقيد بالضبط والربط العسكري الخالص .
الان عن أي جيش تتحدث الجيش الذي يناصر رئيس جمهوريتك مليشيات حميدتي وأمن محمد عطا على حساب كرامته .. أم جيش هوس من يسمون أنفسهم ( السائحون ) أم جيش عبد الرحيم أم جيش بكري أم جيش عصمت الذي هرب من أم كرشولة مع أركان حربه بالطائرات تاركين الجنود محاصرين بين الجبال و الكراكير !
هذا الجيش يحتاج الى نفضة قوية و لابد من اعادة صياغته بعد سقوط هذا النظام ..وهو لو كان جيشا يدرك مأساة الشعب الحالية لما وقف مكتوف اليد و صعاليك الأمن يصطادون الصبيان والفتيات في هبة سبتمبر كالكلاب الضالة بالرصاص …فقل الحق يا رجل أو أصمت ..!
وينو الجيش يا اب راس انتا , 27 سنة من التشرزم والقتل والسحل واختلط حابل الدفاع الشعبي بنابل الدعم السريع وحميدتي ….. الجيش مما جات حكومتك دي يا عثمان ما قامت ليهو قايمة…… احسن فتش عن الفساد واكتب فيهو
سلمت يا مهندس عثمان يجب على الجميع الابتعاد عن الجيش هؤلاء يريدون جيشا مثل جيش الحركة الشعبية بالجنوب فوضي و تلاعب و كله عبارة عن اثنيات و لك مثال على ما يسمي قواتهم الان
و لكن لن يكون هنالك تلاعب في الجيش و لو كان سوف يتم لتم مع ما يسمى اتفاقية نيفاشا فما بالك الان و هم يتفاوضون و ليس لديهم قوات حقيقية في دارفور يكفيهم ابطال الدعم السريع التي انهت التمرد اما في المنطقتين في مسالة وقت ليس الا سوف يتم التخلص منهم قريبا جدا بعد انتهاء قيادتهم في جوبا
فدعهم يحلموا في النهاية سوف ياتون و هم مرغمون
باشمهندس انت جادى.؟،؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الجيش السودانى هو بقايا جيش الفتح بقيادة السير على الميرغنى الذى اباد الدولة الوطنية المهدية وعمل على محو كل اثر لها بل وكان له القدح المعلى فى قمع كل الثورات والانتفاضات منذ على دينار والدرويش السحينى وعبد القادر ود حبوبة ثم استخدمه المستعمر البريطانى مرتزقا فى الحرب العالمية الثانية.
الجيش السودانى ظلت فوهات بنادقه موجهة الى صدور ابناء شعبه طوال اكثر من قرن من الزمان وظل صاحب الكلمة العليا فى أكبر مخازى السياسة السودانية ففى عهد عبود بعنا شرفنا وحضارتنا وارضنا للمستعمر المصرى فى اتفاقية الذل والعار عام 1959 واصبحنا عبيدا نحرس مياه النيل لصاحب السد العالى ولم يخرج العسكر من القصر حتى ارتكبو المجازر فى حق العزل من الطلاب والموظفين والعمال حتى صارت ثورة اكتوبر علامة فارقة فى التاريخ البشرى لعزائم الشعوب ودبجنا فيها الخطب والقصائد وادعى كلنا نسبها ثم جاء من رحم المؤسسة غير المؤسسةالمقامر المغامر جعفر نمير احمرا وانتهى اغبرا فاتى على الاخضر واليابس وساقنا مغلولين الى نفق البنك الدولى والصندوق وفقد البلاد حاضرها وماضيها لولا بصيص الامل فى ابريل التى خانها سامرى الحركة الاسلامية عبر عجله الحنيذ الذى جيئ به مخطوفا فى غفارة غير سيوف المؤسسة التى ينتمى اليها فى اكبر رايات الخيانة التى تولد كل يوم غدرا وخبثا وتجنى فانقسمت الارض وتفرقنا شيعا يضرب بعضنا رقاب بعض وصرنا نتذيل الامم فى كل منشط وصارت المؤخرة مقعدا محجوزا لنا حتى بظهر الغيب فمقامنا بين الشعوب للسخرية والتندر.
ان المؤسسة العسكرية السودانية تفتقر لادنى معانى الرجولة والشهامة والامانة فالعهود التى حكمنا فيها العسكر راينا فيهم الجبن والخوار مع كل دول الجوار فطمعت بغاث الطير فى ارض يحكمها البشير وبكرى و عبد الرحيم اجبن من لبس الكاكى هذه المؤسسة لو علم البشير فيها خير لما استبدلها بالجنجويد وعصابات الامن الوطنى.
عذرا باشمهندس لنا ان نتفق على كل شئ الا قوات الشعب المسلحة فإما ان تبنى على اسس جديدة تحرم عليها الدم السودانى او تذهب غير مأسوف عليها فما حاجة الشعب لسلاح قوات مسلحة سودانية لا يعرف الا سفك دمائه وبيع ارضه واسلام شرفه.
الاستاذ عثمان مع احترامي الكبير لشخصك و لكن هذا المقال يغلب عليه الحس العاطفي و التزلف الرخيص الذي لا يليق بكم . انت تعرف جيدا ان الجيش الموجود الان ليس بجيش السودان كما تدعي بل هو جيش المؤتمر الوطني بعد ان ابعدت عنه كل العناصر الوطنية التي لا تنتمي لهم … اذا يمكن ان نقبل مقالك هذا اذا كان الجيش جيش قومي فعلا و بعيد عن الهيمنة السياسية . اؤيد ياسر عرمان فيما ذهب اليه بخصوص الجيش و القوات النظامية بحيث يتم فحص ملفات جميع المنتسبين الى هذه المؤسسات منذ العام 89م وتوزيع القيادات بصورة تحفظ للجيش قوميته.
نحن نريد جيشنا قبل 1989م
أما الحالي هذه مليشيات الجبهة القومية الإسلامية
أسألك بالله ي ود ميرغني
كم ضابط أحيل للصالح العام في عام واحد أو في سته شهور فقط بعد30/٦/١٩٨٩
ترد علي ام الاستاذ بكري الصايغ يعطيك الأسماء كاملة
يجب اب يبنى الجيش والشرطه والأمن على أسس جديده
إعادة كل المفصولين للصالح العام
لتكن تلك نواة الجيش الجديد
يا ابوالعريف حدث ما حدث في العالم العربى وتحديدا في تونس ومصر وليبيا وسوريا واليمن وقبلهما في الصومال بإفتراض إنها مازالت دوله!! الأسباب المفروض معروفه بالنسبه لك!! وربنا ستر على مصر لآن آخر حاكمان(مبارك والسادات) كانا بسطا درجه من الحريات بشكل لم تتوفر لدى الدول التي أوردتها بعاليه!!ويا سعادتك عن اى جيش تتحدث عن الجيش الذى نَسف الكيزان تاريخه منذ عبد الفضيل الماظ وعلى عبد اللطيف ورفاقهم الكرام؟!! جيش نزع منه قادته (إبرة الدبابه!!)كنا نعلم هذه الحقيقه والشيخ آكد ذلك!! ما قيمة الضابط الذى يُنزع منه سلاحه لعدم ثقه قائده فيه وفى جنوده؟وهذا يعنى إنه لا يصلح إلا درعا بشريا ومصيره معروف سلفا وهو الذى ينبغي عليه تلقى الضربه الأولى بدلا عن من يرسلهم قائدهم بكامل تجهيزاتهم الى ميادين الوغى!!وواهم من يقول أن ضباط وافراد القوات المسلحه جميعهم مؤدلجون يحملون آفكار حسن البنا وسيد قطب ونحن نخالطهم في المناسبات المختلفه ونعرف سلوكهم جيدا فبينما معتنقى أفكار جماعة الاخوان يرتكبون كافة الموبقات في الخفاء بزعم إنهم أولياء الله الصالحين والآخرون يمارسونها بدرجه آقل فى العلن وهؤلاء الاحتفاظ بهم (كجياشه)أولا:للتغطيه على الرتبه التي يحملها عمر البشير ليرضى غروره حسب ما قال الشيخ!! وثانيا:للتغطية على العمليات التي تقوم بها المليشيات (الجيش المعتمد رسميا) لدى النظام تجاه المواطنين وقد شاهدناهم في احداث سبتمبر عندما كانوا يجوبون الشوارع واياديهم خاليه من الاسلحه خلف المليشيات المدججه بالسلاح وهى التي كانت تضرب المواطنين في المليان!! ويا شيخ عثمان خليك عاقل وضع خط فاصل بين رجال جيش عرفناهم في وقتهم وآخرين عارضى أزياء ونياشين وهم فعلا باتوا لا يصلحون إلا لهذه المهمه!!.
كل العناصر التي دسها وفرضها المؤتمر الوطني علي
الجيش وميزها بالرتب والمناصب تغادر تلك المؤسسه
القوميه طوعا أو كرها .. بمعني تطبيق الصالح
العام الذي استولى بواسطته الحزب علي الجيش
لتعود إلينا مؤسستنا القوميه كما كانت ..
الأخ عثمان ميرغنى
حياك الله
الموضوع :
فلنختلف على أي شي إلا جيشنا
أبدأ هذه المؤسسة العسكرية التي أسست منذ 1905 بدأت بعسكر وسرعان ما تطورت
حتى الحقت بالمعاهد البريطانيه . والقائمين على تدريب الضباط بريطانين .الجندى السودانى معروف في المحافل الدوليه مثل السودان بعد الحرب العالميه الثانيه في عرض عسكرى بضباط زينة صدورهم بعلامات ونواشين النصر
فى عام 1946
هنا الجانب السياسي وكيف توغل فى صفوف العسكر . قيام الأحزاب السياسية ووجود انتماءات عقائديه فكريه تزود بها طالب الثانوية ونعرف هذه المرحلة مرحلة تكوين شخصية التلميذ من هذا المنطلق نشات فصائل وخلاياداخل المؤسسة العسكريه وكونه مجموعات مستوردة باسم الضباط الأحرار . وغيرها من مجموعات الأحزاب السياسيه الأخرى
جاءت الإنقاذ وهنا يتم
الالتحاق للتجنيد يتم عبر اختيار تلميذ الثانوى العالى هل هو جبهة اسلاميه ونشاطه منذ ان جاءت الإنقاذ عبرلجنة
الأخ اصبح جيشنا تقوده اعلام الكيان الحاكم .
لم يكن الجيش هو الجيش الذى استلم قيادته الفريق احمد محمد وتلك الكوكبه الاشاوس بناءة هذا الصرح العظيم
رحمه الله عليهم جميعا
دعونا نبدأ خطوة خطوة، فالعافية درجات، ولنبدأ بإخراج الجيش من المدن، ولنبدأ بالخرطوم، وتحويل مواقعه ومنشآته “التي تحتل مواقع إستراتيجية في قلب الأحياء السكنية) إلى سكن للطلاب ومستشفيات وحدائق عامة، بدلاً عن تحويل جامعة الخرطوم إلى خارج المدينة.
هذا طرح ومقترح لن يستطيع أحد أن يُعارضه، وبذلك نضع العقدة في المنشار ونلتزم جانب مصلحة الشعب!!!
[مهدي إسماعيل مهدي]
ردود على مهدي إسماعيل مهدي
Saudi Arabia [أبوسامي] 08-14-2016 03:24 PM
أخي مهدي بصفتي أحد ضباط القوات المسلحة المتقاعدين هذا طرح متقدم يواكب متطلبات المرحلة القادمة لبناء قوات مسلحة تحفظ أمن السودان وتوفر عامل مهماً لإستمرار وديمومة الديمقراطية المعافاة من شوائب السياسة. وقد كان هذا الطرح أحد أعمدة برنامج عدد من المحاولات الإنقلابية التي لم يكتب لها النجاح.
نحن بحاجة لإعادة تمركز القوات المسلحة في شكل وحدات قتالية متكاملة تتمركز فقط حيث يوجد تهديد حقيقي لحدود البلاد ومواقعه الإستراتيجية.
أشد على يديك.
يا أستاذ؛ جيشنا أقحم نفسه في السياسة ولم نقحمه نحن، حكمنا لنصف قرن كامل(خمسين سنة بالتمام والكمال – 6+16+1+27)من جُملة ستين سنة (عمر الإستقلال) أي 83%.
لم يوجه سلاحه خلالها إلا إلى صدور أبناء شعبنا في الجنوب والغرب والشرق والشمال والوسط، بينما الغرباء يحتلون أرضنا.
يا عثمان في دي أنا ما معاك.
يا أستاذ الجيش مخترق داخلياً كوزنة وتمكين والفوضي قادمة لا محال عندما يكون الجيش من فئات قبلية بعينها. أنت تعرف أهمية الجيش وتريد من المعارضين ألا يتعرضوا للجيش الحالي المكوزن حتي تحتفظوا بخط الرجعة إذا لم ترق لكم الأحوال مستقبلا. لا بد من غربلة الجيش ولا بد من أن تكون هناك نسب محددة فيه لكل قبائل السودان المختلفة وليس قبيلتين ثلاثة كما هو عليه حاله الآن.
صدق من قال فيك أنك تدس السم في العسل في مقالاتك.
يا استاذ عثمان بكل صراحة لم يحالفك التوفيق بالمرة في تناولك لهذا الموضوع وانت تعلم جيدا انه لم يعد للسودان وبالسودان جيش بمعني الجيش الذي لم يقهر قبل 1989
كيف لا وأراضينا محتله في حلايب و الفشقة والجنوب الذي انفصل في الظلام بفعل الشرزمة أو العصابة الحاكمة دون ترسيم الحدود
في الوقت الذي يوجه ما يسمي بالجيش اسلحته لشعبه الاعزل في الجبال و الكهوف و الغابات و الصحاري
أي جيش يا عثمان أي جيش
ما لكم كيف تحكمون
الجيش كان حدو 1989 و بعد كدة كلو مليشيات الإنقاذ
لخلق جيش وطني يجب إعادة كل المفصولين للصالح العام و فصل كل ضباط التمكين الإنقاذي
وين الجيش دا اصبح جيش حزبي وليس قومي والكوز تظهر صفاته عند الزنقة يا عثمان وانت تعلم ان ماكتبته ليس حقيقة في الجيش الحالي
وهكذا يواصل عثمان ميرغني السقوط السريع، بعد أن كتب مقالين جيدين أو ثلاثة.
إذا تركنا كل الحوادث جانباً فإن حادثة قرية تابت، التي قام فيها جيشك الهمام باستباحة قرية كاملة باغتصاب كل من فيها من النساء من العشاء وحتى صباح اليوم التالي، فقط لأنه افتقد جندي، اتضح لاحقا بأنه مختفياً “لعملة عملها” مع بنت حملت منه سفاحاً. هذه الحادثة وحدها دليل على مدى الانحدار الذي وصل إليه جيشك.
الحارق مالنا ودمنا يا جيش الإنقاذ العذبتنا
يا جيش خليت أرض الجدود وما شافينك في الحدود
ليه يا جيش إنت غايب وخليت للمصريين حلايب
بس فالح في المواطن وللأحباش قاعد تعاين
“السوخوي” و”الأنتنوف” خلوا الأطفال دايما في خوف
ودوكا تحارب في اليمن وجابوا حميدتي وكل العفن
وهل ترك لنا هذا النظام جيشا ؟ وهلا اصلا يوجد جيش بعد انقلاب هذا النظام على الشرعية ؟ بعد أن كنا نفتخر ونغنى لجيشنا الذى اثبت عمليا انه اقوى جيش ورجاله اشجع جنود , اصبحنا اليوم نستعر ونخجل من جيشنا . هذا الجيش الذى تم اختيار رجاله آسف اختيار عناصره من المؤيدين للنظام وليس للوطن .لذلك لا يملكون عقيدة ولا ايمان بالوطن . هذا الكيان المسمى جيشا زورا وبهتانا أو قوات مسلحة , اصبح مسخا وليس له المقدرة والشجاعة على ان يدافع عن نفسه وما قصة الضابط الذى تمت اهانته فى الغرب من قبل قوات الجنجويد وتم انزاله من القطار وتجريده من ملابسه واهانته ببعيدة عن الذاكرة . اذا كان ثمة أمل ورجاء فى بعض رجاله , ان يقوموا بالأنتفاض والتمرد والأنحياز للشعب والثورة على الظلم واقتلاع هذا النظام . عندها سوف نقدر ان نقول ونغنى ” جيشنا جيش الهنا ” الحامى مالنا وعرضنا “
عن اي جيش تتحدث….
جيش مر افراده ….
وتم استيعابهم من خلال….
هيئة دعم القوات المسلحة….
اي جيش هذا ….
الذين يكون معيار الانتماء له ….
انتماءك لحزب….
فمن يحمي الجيش ..
الدولة …
ام…
الحزب….
المقال دا (تمنو كم)؟! استحي من نفسك….. وين جيشك؟ ولا بتقصد جيش الكيزان؟
ورغم تقلب العُهود السِّياسيَّة ظَلّ “جيشنا” مُؤسّسة مُتماسكة صلدة لا تنثني أو تتفتت.. ولهذا فقط ظلّت بلادنا عَصِيّة على الفوضى كمثل التي اجتاحت دولاً أخرى كثيرة..
كلمة السر في استقرار وأمن أيِّ دولة هو “الجيش”
=================================================================
لا اله الا الله.الا تتقي الله يا عثمان ؟؟؟ هل بقي جيش فى السودان في عهدكم هذا؟ اذا كان هناك جيش لماذا يخوض العمليات قائد مليشية الجنجويد من قبل موسي هلال واليوم المدعو حميدتي؟ في اي جيش محترم في العالم يمنح امثال الفاقد التربوي وقطاع الطرق حميدتي رتبة لواء؟ وهل الجيش الذي تتحدث عنه يمثل كل اهل السودان ام يمثل الجبهة الاسلامية سابقا والمؤتمر الوطني لاحقا؟
طيب ما دى هي المشكلة ان (جيشتا) لم يعد(جيشنا). دي يشرحوها كيف؟
اخى عثمان اكيد بعد الدقة اخت الموت التى تلتها من رباطة النظام قد تم تجنيدك مجددا بلى الزراع . الجيش السوداانى تخلصت منه عصابة الانقاذ تدريجيا ولم يدخل الجيش سوى منسوبيها لذلك سكتوا عن قوات الدعم السريع ومن قبلها قوات الدفاع الضشعبى . الجيش الحالى هو جيش مؤدلج ومروض ورغم هذا لاتسق عصابة الانقاذ به والا ما كنا نرى قوات الدعم السرييع التى تتبع جهاز الامن . الان اقتنعت تمتما بانك قواصة تشبه تماما حسين خوجلى ولن نصدقك بعد اليوم . الجيش كان فيما مضى مشغول بمعانات الجماهير كما حدث ابان حكم النميرى عندما واجهوه عقب نيته زيادة سعر السكر اما الجيش الحالى فهو عاجز ومحيد بالعطايا والارتزاق من جراحات الشعب السودانى .
ما طرحته اليوم يجعلنا نطالبك بالرجوع الى مهنتك الاصلية مهندس كمبيوتر تحت التمرين اما الصحافة فانت فاشل فيها تماما وارجو ان تعدد لنا انجازات الجيش السودانى الحالى وسترى انها لا تنتعدى قصف المدنيين فى جبل مرة والنيل الاورق وقادة الجيش الحالين يتفرجون على الرئيس يضيف جيوش للجيش السودانى حتى بعد تصفيته وحقيقة قادة الجيش مرمطوا سمعته فى التراب وعلى كل حال ان كان هناك جيش كما تسميه فهو الجيش الحامى للفساد والتمكين والاستبداد جيش كان على راس قيادته صاحب نظرية الدفاع بالنظر .
قل لنا عثمان ميرغنى عن اى جيش تتحدث وعدد لنا انجازاته والا فانت ترمى الكلام على عواهنه كانما اصابك مس من الجن فهذا هذيان سقطت فيه فى قرار سحيق ….
لمساعدتك فى الرد نورد التسلؤلات التالية :
1 اين كان الجيش حتى فى هيئته القديمة عندما قامت قوات قليلة نصفها من المدنيين باستلام السطة ؟
2 ما موقف الجيش المدجن الحالى من قوات الدعم السريع ؟
3 لماذا لم ينحاز جيشك الذى تدافع عنه الى ثوار حرطة سبتمبر ؟
4 بما ان جهاز الامن اصلا مفروض ان يكون جهازا مدنيا فما راى جيشك الذى تدافع عنه فى اجهزة الامن ؟
5 انت دخيل على الصحافة وننصحك بتلمس الراى من احد ضباط جيشك الذى تدافع عنه ان كان مرتاحا كعسكرى من معاملة عصابة الانقاذ له وقطعا لن يستطيع ان يدلى برايه جهرا !!
اخيرا نرلاى ان الجيش قديمه وجديده هو االسبب فى تاخر السودان بفعل طموحات ضباطه فى القفز على السلطة فقد عطل تدخلهم نمو السودان ولهم سهم كبير فى كل موبقات الانقاذ البائنة لغير ذوى المصالح واصحاب الخحى . واخيرا ماذا استفاد شعبنا من تدخل عبود مرورا بنميرى وانتهاءا بالبشير غير تسارع معدل التدهور الاقتصادى والاجتماعى والثقافى مضافا اليها التدهور الاخرقى الذى يتحمل صاحب الوثبة نصيب الاسد منه ؟
سؤال اخير ماذا تعاطيت قبل كتابة “فلنختلف على أيِّ شئ.. إلاّ “جيشنا” لان نداءك نعتبره السقطة الاخيرة التىستقصم ظهرك …
اذا كان لديك جيشا ………لماذا تقبل بكل تلك المليشيات ولماذا تقبل ان يكون لجهاز الامن قوات اختشي ياهذا
أي جيش تتحدث عنه ياعثمان ميرغني؟ وأي تاريخ للجيش السوداني، سوى القيام بالإستيلاء على السلطة، بالقوة، وإستخدام السلاح لقتل المواطنين العزل والأبرياء من النساء والأطفال.كل حروب الجيش السوداني كانت ضد الشعب. الجيش السوداني هو أداة قمع جاهزة للإستخدام من قبل المستبدين والطغاة، (عبود،،نميري، البشير). أنظر في العاصمة كيف، يحتل الجيش أفخر المباني، ويتمتع بأفضل الخدمات والإمتيازات، دون أي مساهمة في الإنتاج، في الوقت الذي يعاني فيه أبناء وبنات الشعب، من تهدم المدارس والمستشفيات.إذا لم يتم هيكلة وإعادة تأسيس الجيش ، والشرطة، وما يسمى بجهاز الأمن، بما يخدم الوطن والمواطن، لن يستقيم حال السودان
الباشمهندس عثمان حياك الله . ما في حكومة وطنية جهجهت الجيش السوداني مثل حكومة الإنقاذ الوطني . زمن نميري كنا نسمع بالتمرد لكنه كان محدودا جدا . منذ ان سطت هذه الحكومة على مقاليد الحكم في السودان لم يرتاح الجيش السوداني ثانية واحدة فقدم الالاف من الشهداء وما زال يقدم .
الشيء المؤسف له حقا ان القائمين على امر الجيش لا يدركون الداء ولا يعرفون الدواء .
جاءت مليشيات الجنجويد في سنة 2013 وذبحت الشعب وكان الجيش متفرجا رغم ان بإمكانه ان يفعل شيء ، بإمكانه ان يقول لعمر البشير لا ، هذا المعتوه الذي اغتصب السلطة وكان حينها عميدا بالقوات المسلحة وسرعان ما رقى نفسه الى رتبة المشير ، انقلب عمر البشير عبر بوابة الجبهة الإسلامية وليس عبر بوابة الجيش كما يعتقد الكثير من افراد الجيش .
اتفق معك بان القوات المسلحة هي صمام الأمان للسودان .
لكن اذا كانت القوات المسلحة تتفرج على الشعب وهو يذبح فلتذهب غير مأسوف عليها ، فالشعب في الحالتين هو ضائع .
عن اى جيش تتحدث. انظر الى تركيبة الجيش الى الرتب العليا وتخذي القرار امانه عليك ما مولداهم دايه واحده. ياراجل قول كلام غير ده او قوله لواحد ما كان فى الجيش.
الاخوة الكرام اتمني ان تتجاهلوا هذا العثمان حتي لاتصابوا بالضغط والسكري ومقترح لعثمان ميرغني اعمل ثنائي مع حسين خوجلي وبرنامج لمن لا برنامج له ودمتم
دائما عثمان ميرغنى يكشف مابداخله فى ساعة الجد اين الجيش الان ياخى الذى يحارب الان هم الامن والجنجويد ولايوجد جيش بالمعنى المفهوم وانت مجرد شخص منافق تريد الحفاظ على مصاحلك الشخصية
يا متخلف يا جاهل لا يوجد في السودان جيش منذ 1989 الموجود الان مليشا شركة المتاسلمين اي سوداني سارح مع الغنم عارف هذه الحقيقة اطلع من دائرة الخبث التي تنتابك من حين لاخر كل من كان كوزا فهو بالضرورة خبيث
١-
اقتباس:
****
(منذ الاستقلال، تحمّل “جيشنا” أخطاء السّاسَة الفادحة.. قَدّمَ تضحيات ضَخمة لإصلاح ما خرّبته السِّياسة وكادت تَعصف به ببلادنا لولا “جيشنا”)..
٢-
تعليق:
****
والله عيب تقول كلام زي ده وكمان في العلن، يا أخي الجيش قعد في الحكم ٤٨ سنة من أصل ٦٠ سنة بعد الاستقلال وتقول “تحمّل “جيشنا” أخطاء السّاسَة الفادحة”؟!!، جيش قام بارتكاب جرائم اوصلت رئيس الجمهورية ووزير الدفاع السابق لمحكمة الجنايات الدولية، جيش زي ده ما شفنا زيه الا زمن هتلر!!
الجيش السوداني تم القضاء عليه في عهد الإنقاذ وتكوين مليشيات تحارب من اجل بقاء الشزمه في القصر
فالجيش السوداني كما هو معروف للشعب السوداني تكوينه الأكثر من اي ولايه في السودان لذلك عملت حكومه الإنقاذ علي أضعاف الجيش وتكوين مليشيات موازيه للجيش لمحاربه من يريدون مصلحه السودان ورفع شعبه الضعيف المظلوم المهمش
وبذلك نري ضعف الدولة والمواطن معا عند ضعف الجيش
فحرب الجنوب ودارفور والنيل الزرق وكردفان حرب مسيسه تقودها الحكومه من اجل البقاء في للسلطه لأكثر وقت ممكن ،فذلك نري ان الحرب مزقت السودان واثارت العنصريه بين مكوناته وأضعفت السودان سياسا واقتصاديا لذلك لابد من فصل القضايا الساسيه عن القضايا العسكرية وتكوين اداره للجيش تابعه للسودان الدولة وليس للحزبيه
لماذا كان جيشنا يقاتل في جنوب السودان منذ 1955م ومن كان يقاتل ؟؟
محاولة الضحك على الناس بهذا الأسلوب الكيزاني المعروف مثار للسخرية من السوداني .. الغريب أنك تعتقد أن هناك من يحمل كلامك عن الجيش على محمل الجد .. الكل يعلم أن لا جيش في السودان ..
يا عثيمين أين هو الجيش؟ أتقصد حميدتي؟
هو لو في جيش ياعثمان ميرغني انت بدقوك نصت نهار دقة الكلب على بعد اقل من نصف كيلو من القيادة العامة ؟؟ قوم لف ياخ .. البلد دي غير حميدتي مافيها جيش .. الجيش هو حميدتي وحميدتي هو الجيش ..
سقوط متوقع من احد المنافقين ..؟؟!..وما اكثرهم في هذا العهد النتن..؟؟!!
زمان يا هندسه كنا بنسمع ان الكليه الحربية هى مصنع الرجال وعرين الابطال : والان وصلت المهانه بها ان يلقى الضابط العظيم التحية للرباطى تاجر الحمير و امير النهب المسلح اللواء حميدتى.تقل ان هنالك جيش . واى فاقد تربوا تحت عباءة الدفاع الشعبى مستعد ان يمرمط اكبر رتبة عسكرية بالجيش.
الدقو منو يا ناس
الجلدو منو
كلام جيد …لكن وينوا جيشنا ده ؟….تقصد جيش حميدتي …لقد ولى زمان جيشنا(جيش الهناء)
انت يا عثمان تتحدث عن جيشنا الزمان جيشنا الان عبارة عن مليشيات الحركة الاسلامية ( الكيزان ى) اذا لابد من اعادة بناء و هيكلة المؤسسة العسكرية بحيث يكون جيشنا جيش قومي فعلا
والا كلامك دا كلام كوز صدئ يحاول ان يلمع نفسه و يحافظ علي جيش الكيزان
للأسف سبق السيف العزلز فقد أطاح النقاذيون الجيش الذى يتحدث عنه عثمان ميرغنى. هذا الجيش الذى تتحدث عنه ولى وراح. من الخير أن نواجه الحقبقة ونستعوض الله فى جيشنا ونسعى لعمل منظم لبنا جيش جديد حسب الرؤية التي يتحدث بها عثمان ميرغنى
عن الجيش تحدثنا يا عثمان ميرغتي
لا وجود للجيش السوداني اليوم – فلول من الارزقية والمخنثين وفاقدي التأهيل المؤدلجين والمدجنين لا خير فيهم
يا استاذ عثمان لماذا لا تتحدث عن لب القضية انت تعلم وغيرك يعلم كيف حال الجيش الآن استولى عليه المؤتمر الوطنى وقادة اركان حربه وولائهم المعلن لحماية دولة الحزب ولو لدينا جيش قومى بمعنى هذه الكلمة واقصد قومى الإنتماء لا السياسة لما كان هناك حديث اصلا عن الجيش ولكن كنا ايضا نود ان نسمع وجهة نظرك بوضوح فى مليشيات الحزب التى ليست لها علاقة لا بالجيش ولا بالشرطة ولا بجهاز الأمن ولها رتب عسكرية معتبرة فى بلادك لأنها هى واحدة من الاسباب التى جعلت الناس تسأل عن دور الجيس وهناك قوات اخرى منافسة لها دستوريا والمطلوب تصحيح وضع الجيش لحماية الدستور والديمقراطية والحكم الرشيد وليست جيش مأدلج ومسيس لكيانات بعينها
نختلف علي اي شئ حتي جيشنا
لايوجد جيش سوداني الان حميدتي وفلول الدفاع الشعبي وللاسف يستخدمون في قتل الابرياء في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق
حلايب محتلة وابورماد وشلاتين والفشقة
المصريين عاثوا فسادا وظلما علي اهلنا في حلايب وانت جاي تقول جيشنا
بئس الحديث
التهامي مسؤول لجنه الامن والدفاع لما سالو عن حلايب قال ما عندي بيها اي شغلة
محمداحمد المحجوب كان في حملة انتخابية في الدويم سمع بي تدخل الجيش في حلايب طوالي خلي الانتخابات ومشي مصر هدد المصريين ورجع
انتو بتتفاصحوا مالكم
يجب حل مليشيات الدعم السريع والدفاع الشعبي
تطوير الجيش وجعلة قوميا والشرطة والامن
القبض علي البشير ومعه ال52 المطلوبين للعدالة الان