فى قضية الشاب الموسيقي.. الإعلامية الشهيرة والدة الطفلة المغتصبة تفاجئ المحكمة بتنازلها عن الدعوى

فجرت الإعلامية الشهيرة والدة الطفلة المغتصبة امس مفاجأة هي الأغرب من نوعها حينما تنازلت عن الحق الخاص فى الحكم على مغتصب ابنتها وكانت محكمة جنايات الطفل ببحري قد عقدت جلستها أمس للنطق بالحكم فى قضية الشاب الموسيقي الذى اغتصب ابنة الإعلامية الشهيرة الطفلة البالغة اثني عشر عاماً إلا أن والدتها فاجأت المحكمة فى جلسة النطق بالحكم بتنازلها عن الدعوى ليأتى قرار المحكمة بحفظ البلاغ وإطلاق سراح المتهم وكانت ذات المحكمة أصدرت حكمها فى مواجهة الشاب بالسجن لمدة (7) أعوام والغرامة (5) آلاف جنيه كتعويض للطفلة إلا أن المحكمة العليا أعادت ملف القضية لمحكمة الموضوع على أن تصدر حكماً إما بالسجن المؤبد أو الإعدام فى مواجهة المتهم وفق ما ينص عليه قانون الطفل وتعود تفاصيل الواقعة الى أن المتهم تعرف الى الطفلة فى حفل أقيم بإحدى المراكز الراقية فقام بالاتصال بها وعرف وصف منزلها ويوم الحادثة وأثناء عودة والدتها من عملها وبينما تهم بدخول منزلها صادفت الشاب وهو يسارع للخروج من منزلها فألقت القبض عليه وسألته عن أسباب دخوله المنزل وعندها كان الشاب مضطرباً ويتصبب من جبينه العرق وعند دخولها المنزل شاهدت طفلتها فى حالة إعياء لتقوم بنقلها الى المستشفى حيث أكد الطبيب أن الطفلة تعرضت للاغتصاب ليتم القبض على المتهم وإحالته للمحاكمة.

السوداني

تعليق واحد

  1. تتنازل عن حق أبنتها حقيقة إمرأة حقيرة وتافهه وفيهو رائحة ما جميلة وأين والد هذه الطفلة

  2. معقولة أكاد لا اصدق هل جرائم الاغتصاب والاعتداء الجنسي علي الاطفال فيها تنازلات دي حالتها بلاد اسلامية ده لو حصل في الغرب لقامت الدنيا.

  3. معقولة أكاد لا اصدق هل جرائم الاغتصاب والاعتداء الجنسي علي الاطفال فيها تنازلات دي حالتها بلاد اسلامية ده لو حصل في الغرب لقامت الدنيا.

  4. كل الردود متسرعه وهوجاء دون تفكير .. ماذا يعني ان تحاكم سفاح مثل هذا بالسجن 7 سنوات والغرامه 5000 جنيه تعةيضا للطفله ؟ هل تعوض السبعه سنوات الشرف وهل 5000 تعوض ما لحق بالام والطفله من ضرر ؟ القانون ضعيف وساذج ان حوكم كذلك ؟

  5. طيب إذا سلمنا جدلا أنها تنازلت عن الحق الخاص لماذا لم تقم المحكمة بالحكم في الحق العام حتى يكون عظة وعبرة لمن يعتبر ؟

  6. اهو ده النوع الغريب الضعيف من البشر لما ربنا وفر ليك فرصه تربى فيها واحد حقير زى ده ( بالرغم من ضياع العداله فى البلد ) تجى تتنازلى من اجل الوساطه ,وعلى فكره واسطة الموضوع ده بحتقرك والا ما قبل بضياع شرف ابنتك دون عقوبه وحتى لوكان المقابل زواجه من البنت فهى طفله وبكره يطلقها لانه من غير ضمير واكيد جابو ليك كوز معفن لا يعرف معنى الشرف والعقاب وخفتى على وظيفتك وضحيتى بالبنت وا,, حرقت قلوبنا عليك يا بلد ما عارفه الانقاذ عملت ليكم شنو ياناس السودان حتى الشرف الصبح لاعزاء له عندكم الله يرحمك يا بلدى يا من كنت صاحب القيم والمبادى , ( الفاتحه ) .

  7. هذه جريمة ضد قاصر صاحب المصلحة فيها المجتمع وليس ذوي المجنى عليها وحدهم، وبالتالي فأن التنازل عن الحق الخاص لا يعفي المتهم من الحق العام الذي لا يقبل التنازل عنه بأي حال من الأحوال، فكان على سعادة القاضي الموقر عدم حفظ البلاغ وإطلاق سراح المتهم لمجرد تنازل والدة المجنى عليها التي بفعلها هذا تستحق أن توقع عليها عقوبة مع المتهم.

  8. قضيه غامضه الام هى ليست الولى .. الولى هو الاب وأذا غاب لاى سبب هناك الاخوه وأبناء الاعمام .. كيف لهذه المرأه الشمطاء أن تبيع نفسها للشيطان والمال وأن تعفوا فى مثل هذه الجريمه الشنعاء.. منكم لله يا قضاه أخر الزمن . فويل ثم ويل لقاضى الارض من قاضى السماء.

  9. مش حاجة فعلاً تدعوا الي الاستغراب بشدة؟
    طيب وين الحق العام وين حماية الطفولة وين ناس الدين
    يذهب حراً طليقاً عشان تاني يعمل هذا الفاضح الموسيقي عمله الدنئ
    حيرتونا وقال اعلاميه … ربنا بيسألك من بنتك يوم القيامة وما من حقك تسامحي

  10. يا جماعة ما تحرقوا بنكم ساكت هو وينو الاعلام من شان تكون هنالك اعلامية والكلام أيضا أين العدل من أجل أن يكون هنالك قضاة ومحاكم …ما كلوا في السودان بقى قسمتك ، يغتصبوك قسمتك يحيلوك للصالح العام قسمتك يعرسوك قسمتك يطلقوك …الخ حتي أن يصادفك هذا الموضوع قسمتك

  11. إعلامية شهيرة ؟؟؟؟؟ وتتنازل عن هكذا جريمة مورست ضد بنتها ؟؟؟؟ هذه ليست اعلامية انما هي ………………………….. وبس اتفووووو على مثل هؤلاء وياويلنا لما سوف يحدث للبلد في المستقبل

  12. يا جماعه والدة الطفلة إعلامية شهيرة … والمغتصب شاب موسيقي …… بكون الأم دي بكون ضغطوا عليها من قبل ناس كبار …… واكيد الشاب الموسيقي دا … عنده معارف من الناس الكبار ديل … البلد بقت فساد في كل شيء ….
    أنا مستغرب وبقول هذا الكلام …. لانه دي جريمة اغتصاب … حتى لو ت نازلت عن الخاص هناك الحق العام …. الدولة مفروض تحمي الأطفال ……… كنت متوقع من القاضي أن يقول أن هذه الأم التي تنازلت ليست جديره بتربية إبنتها….. ونزعها منها وتسليمها إلى أحد أقربائيها .. مثل الأب .. أو الخال .. أو العام …. ومحاكمة هذا الشاب بالإعدام …
    الشيء المستغربه أين والد هذه الطفله … أو أين عمها … أو خالها … أو ابناء عمومتها.. أو ابناء أخوالها ..

    مش القصة تحير شويه كده.

  13. الواضح الفاضح وربما غير الفاضح أن ثمة تسويةاجتماعية قد ألقت بظلالها على الموضوع …قد يكون هناك اتفاق على تزويج هذه الصبية القاصر من هذا الشاب الذى توحى كل الدلائل بأن له علاقة ما بهذه الأسرة أياً كان نوعها..على كل حال مثل هذه المصائب تحدث كثيراًولا أعتقد أن علاجها هو المحاكم والسجون فالفأس قد وقع فى الرأس ومن الأفضل علاج مثل هذه الأمور هكذا “حسب رأيى ” مع الوضع فى الاعتبار تطبيق الحكم الشرعى عليهما على سبيل التطهير من هذا الرجس العظيم بالجلد حداًحالما توفرت البينات الشرعية …على كل حال أرجو من الأخوة فى الراكوبة مناقشة هذا الأمر من نواحيه العلاجية الاجتماعية والسلوكية والأسرية مع التطرق لوسائل علاج مثل هذه الأمور بعد وقوعها وهل من الأفيد للدين وللمجتمع ولأسرة الضحية تزويج هذه الصبية لهذا الجانى ليسترها أم يجب أن يزج به فى السجون وتترك هى لذئاب بشرية جديدة تنهشها وتخرجها خارج شبكة المجتمع الذى يحكم فقط بتجريم العنصر النسائى ويجبره على دفع الثمن ويترك الجانى بوصمة عار ذات وقع مخفف لا تؤثر على مستقبله الاجتماعى كرجل يمكنه أن يتزوج وينجب من أحسن الفتيات ويلعب على الجميع بما فيهم الموسيقى التى يجيد عزف أوتار آلاتها..لا حول ولا قوة الا بالله !!!!؟

  14. هذا القاضي لا يفقه في القانون شئ لأن هذا العمل من الفساد في الأرض والأولى أن يقتل هذا المجرم تعذيراً حتى يسلم المجتمع من أذاه ويكون عبرة لغيره وأنا أدعو المحامين الشرفاء أن يطلبوا إستئناف القضية والمطالبة بالحق العام وهو حق للمجتمع لا يجوز التنازل عنه وإلا عمَ الفساد في الأرض وليتوقع هذا القاضي أن يتم فعل نفس الجريمة ببنته أو أخته طالما أنه تساهل مع هذا الجرم (وماجزاء الذين يفسدون في الأرض إلا أن يقتلوا أو يصلبوا أو ينفوا من الأرض).
    ياجماعة الخير وين ناس الشريعة هؤلاء الثيران الذين يجيبون الأرض طولاً وعرضاً يغنون ويتراقصون وقد صموا آذاننا صباح مساء بتطبيق الشريعة 100% وأنهم لن يتنازلوا عنها أكيد هذا المجرم ولد أو قريب كوز كبير عشان كده طلع منها زي الشعرة من العجين ولا يكون الجماعة ديل بدافعوا عن شريعة الغاب بس نحنا فاهمنهم غلط.
    كيف للشخص في هذا البلد أن يأمن على عائلته طالما أن القضاة يشجعون على الكبائر والإفساد في الأرض.

  15. جريمة الزنا من الحدود ولا يجوز التنازل فيها

    ولما كانت جريمة الاغتصاب لا يتوافر فيها شروط جريمة الذنا من الشهادة الرباعية وخلافه قد يرى البعض منحها صفة الحق العام والخاص ولكن الحكمة من تحريم الزنا هي ذاتها الحكمة من تحريم وتجريم الاغتصاب فضلا عن إن الزنا يكون بالرضا والاغتصاب يتم عنوة وبدون موافقة المجنى عليها لذا كيف يكون فيها حق خاص فهي حق عام خالص لا يجوز التنازل فيه باي حال من الأحوال.

    واذا نص المشرع على توافر الحق العام والخاص في جريمة الاغتصاب وجوز الحق في النازل عن الحق الخاص في جريمة الاغتصاب يكون قد اجهض الغاية التي من اجلها جرم الفعل وخالف مقصود الشرع من تجريم الزنامع العلم من أن مركتب الاغتصاب يعد من الذين يسعون في الارض فسادا وهو ما يستوجب جز عنقه لإنها جريمة خطره جدا تدمر المجنى عليه وتقضي عليها نهائياً . مثل هذا التشريع هو اكبر دليل على التجارة بالدين.

  16. يا اخوانا قلبي وقف طب متحير
    واتشاءمت مـن هاالبـلد متطير
    الموسيقي شكلو للاعلامـية محير
    المعنى ماسك عليهـاشيتن يطير

  17. الام تنازلت عن الدعوي !!!
    يعني رضت لبنتها ان تعيش حياة زل والعار يتبعها الي ان تدخل القبر
    وما ندري كما قال احدهم:من شابه اباه فما ظلم؟

  18. الموضوع يا اخوانا فيهو إنه من والدة الطفلة ومن القاضى اللى ما صدق انو والدة الطفلة قالت انها متنازلة عن حقها الخاص وأين حق الحق العام يا حضرة القاضى ؟ حق دفع مثل هذه الشرور التى سوف تستشرى فى المجتمع بمثل هذه الانات .

  19. اولاً الموضوع ليست اغتصاب لان البنت وافقت على ان ياتى الشاب وهى على علم ان والدتها مافى واستغلت الوضع وثانياً هى ليست طفلة عمرها 12 سنة وعندها جوال وهى اعطت رقمها لذلك الكلب اذ الموضوع كلو تم بالتراضى ولما ما والده البنت امسكت بالولد لما تكلمت البنت ولاصبح الامر متكرر عدة مرات . وبعدين وين والد البنت واين بقية الاسرة شكلها حواشة من غير بواب.

  20. بكل أسف كل من يقرأ الخبر يهاجم الشاب والمحكمة إلا أن هناك أسئلة موضوعبة.. من أعطى الشاب رقم هاتف البنت؟ من قام بفتح الباب لإستقباله؟ هل ما تم من ممارسة برضا البنت أم بالقوة؟ التقرير الطبي لم يذكر هتك عرض بل إغتصاب وبما أننا لا ندري ما جرى بين البنت والشاب فيمكن أن تكون ممارسة حنس وليس إغتصاب… وبما أن سن الزواج الشرعي ( 12 ) سنه فأرى تزويجه إياها وكفي

  21. على ما يبدو أن الموضوع فيه تسوية وتدخل اجاويد ومساومة وعلى ما أظن وان الظن اثم أن هناك تسوية إن كانت مالية أو حصل تهديد أو وعيدأو ماشابه…

    ولكن ما يقطر القلب صراحة… العفو في مسألة مثل هذه فيه إهانة للنفس البشريةوفيه احتقار للانثى ولهذه البنت ولكل بنت في مثل عمرها.. بنت في العمر وذئب حقير وسالف ومريض.. شخص مسكون بهذه الجراءة والوقاحة يصطاد فريسة في هذا العمر ويتجرأ ويدخل ويمارس معها في المنزل شخص لا يهاب ولا يخاف الله ولا القانون…

    يا والدة هذه الطفلة يا أيها الأعلامية أن هذه الجريمة وأنت اعلامية وموجه وناقدة وحصيفة تهم كل اب وأم سوداني.. جريمة مثل هذه تمثل كل المجتمع…

    كنا نريد منك أن تمثلين أنت يا والدة الطفلة دورين دور قلب الأم الذي انفطر وأنشطر ودور الاعلامية التي هي العين الساهرة والناقدة والحاصفة… ولكن يا أختاه لقد فطرت انت قلوبنا وعقولنا والجمتنا الدهشة والحسرة والندم على قلبك كأم واعلامية في نفس الوقت…

    صراحة لا نفهم معزى الام من ذلك!!! لو قام هذا المجرم بجريمة قتل وعفيت عنها لنقول أنك اتبعت مبدأ قوله تعالى [مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً]

    لماذا ياأختاه تنازلت عن حق…. هذا المجرم ليس جدير به.
    لماذا أبيت للعدالة وللأمن والأمان أن يأخذ حقه ومجراه. لكي لا تسني سنة من بعدك في هكذا أمور..
    رجاءاً لا تقولين لنا بانك فعلت هذا من مبدأ عدم إثارة الموضوع وستر البنت وكلام الناس… إن كان هذا ردك فهو ليس بالمقنع وليس بالمنطقي فهذه الجريمة تمثل وتهمنا كل الأسر وكل البيوت وكل عفيف..
    وصراحة رغم صغر البنت ورغم فعلت هذا الذئب البشري تعجبت جداً لجراءة بنتك بالسماح له بالدخول للمنزل وممارسة فعتله… وهذا إن دل على شيء إنما يدل على غيابك والفراغ الذي بينك وبين بنتك..[ واتأسف جداً لقول هذا القول لانه ليس لي الحق في ذلك] فعلى ما يبدو أن ابنتك هذه تعيش في فراغ روحي وإيماني ووجدت هذا النكرة وأبت نفسه ودناءته ألا أن يمثل دور المنقذ والمنتشل..

    صراااااااااااااااااااااااااااااحة لا نعرف حيثيات القضية بشكل عام ولكن بتنازلك هذا واتمنى أن لا تكون مساومة [ مااااااااااااالية] خذلتي وشطرتي قلوبنا…

    هذه أمور لا تهاون فيها… هل هي مساومة بأن يقوم هذا الشخص بالزواج منها مثلا عندما تكبر قليلا.. لأني على ما اعتقد حتى لو زوجت له الأن فهي ليس لها رحم يمكن أن يحمل جنيناً…

    اخرجي من صمتك وقولي للمجتمع لماذا قمت بهكذا عمل… ليس اقناعا…. بل لكي نراك عندما تتحدتين هل تدمع عيناك أم تضحك سنك… والعفو يا اختي لله والرسول…

  22. بعد الرجوع الى القران الكريم والسنة الشريفة بأقسامها المختلفة من أحاديث. صحيح وحسن وضعيف وبالرجوع الى أقوال الصحابة والتابعين وبعد الرجوع الى المصالح المرسلة والقياس وباب الاجتهاد ونظرنا فى مسائل الإجماع. وخاصة الإجماع السكوتى وتم بحثا الى الرجوع الى شرع من قبلنا !!!!!!
    تم التكيف القانوني. فيما يراه القانون والوجدان السليم وأسس العدالة ان جريمة الزنا من الجرائم الحدية التى لا يجوز فيها التنازل اذا ثبت بالدليل القاطع بحيث يشهد الجريمة او الواقعة اربعة شهود عدول والشهود العدول لهم أيضاً شروط وهم يشهدون على الواقعة بحيث يرى الاربعة ان قضيب الرجل يدخل فى فرج الأنثى وتقال هكذا ولكن تخفيفا على الناس اصبحت تقال كالمكحلة فى المورد او كالمرثاة فى البئر !!!!!
    ولما كان من المستحيل ثبوت هذه الجريمة الشنعاء وأنها لم تثبت حتى فى عهد الحبيب الرسول الكريم صلى الله علية وسلم الا بالاعتراف الصحيح بحدوث الواقعة !!!
    والاعتراف الذى حدث فى عهد الرسول ص لم يأخذ به الرسول ص مباشرة وأقام حد الجلد او الرجم ولكنه تمهل لماذا ….لانه خير للإمام ان يخطى فى العفو ولايخطى فى العقوبة!!!
    عندما دخل الصحابى ماعز واعترف امام الرسول حاول الرسول ان يلقنة بعض الكلمات لعلها تخفف عنه فقال
    لعك قبلت
    لعل فأخذت
    لما كرر ماعز اربعة مرات امام الرسول تجب الرسول ص
    قال اشارب خمر هذا
    ابك جنون
    كان الرسول الكريم ص يدري جيدا ماهية الاعتراف ونتيجة الحتمية …..
    اما فى جريمتا اليوم ومع التقدم العلمى وان وسائل الإثبات اصبحت متقدمة عن السابق وان DNA. يثبت مثل هذه الجريمة الشنعاء كما ان الشخص قد قبض متلبسا ومطربا محل وقوع الجريمة وقد اعترف بذلك دون اى تهديد وتعذيب كان يمكن لمحكمة الموضوع ان تحطم من تلقاء نفسها بالإعدام والحبس المؤبد لانه هذه الجريمة مهددة لأمن وسلامة المجتمع بقض النظر عن مرتكبها سواق حافلة موسيقى بتاع دكان لان تطبيق العدالة لاينظر الى الشخوص بقدر مايهمة تطبيق روح القانون وقاعدة العامة المجردة
    اما مسالة ان هناك تنازل من والدة المجنى عليها فلا يعتد به ولا يؤخذ بة قياسا على جريمة الزنا لانها جريمة حدية لا يؤخذ فيها بالتنازل الخاص !!!!
    حتى لو قالت المجنى عليها ان هناك اتفاقا بان يقوم المتهم بالزواج من ابنتها لان الابنة ساعة الاعتداء عليها كانت قاصر والمتهم كان رجل رشيد يدرى ماهية ما اقدم علية ولابد ان يتم تطبيق العقوبة علية اولا ويقضى فترتة واذا أمد الله فى ايامة يمكن ان يتم له الزواج منها !!!!!
    وخيرا فعلت المحكمة اعلى درجة اعادة القضية الى محكمة الموضوع لإصدار العقوبة المناسبة وهى الاعدام والسجن المؤبد ……

    دى وجهة نظرى انا فى القضية ….ناسف للإطالة

  23. كل التعليقات مع الاحترام اوف بوينت….

    الجريمة ليست اغتصاب حتى وان وصفتها المحكمة بذلك…..

    الجريمة هى زنا وعقوبة الزنا معروفة وتشمل الطرفين لوجود عنصر الرضا….

    والبنت ليست طفلة بل هى امرأة وفقا للشريعة الاسلامية….

    ولكن وفقا للقوانين والاعراف الغربية كل من يقل عمرها عن 18 عام تعتبر قاصر …

    وبهذا أخذ قانون الطفل السودانى للضغوط التى تعرض لهامن منظمات سيداو ومنظمات مكافحة العنف ضد المرأة وغيرها…

    والكل يفتى بغير علم أو هدى….

    الخلاصة أن يكون الحكم لكل منهما بالجلد مائة جلدة مع تغريب عام ان كان الاثنان غير متزوجين

    وان كان احدهما محصن فيرجم والله أعلم

  24. اذا الانسان تنازل عن شرفه فماذا بقي له من الحياة . وماذا تريد هذه الام السافلة الحقيرة
    الدنيئة والله لاتستحق الحياة لاهي ولا أسرتها .

  25. قال تعالى : ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ )

    اعتبر فقهاء المالكية أن هذه الجريمة تستوجب تنتفيذ حدّ الحرابة لأن مرتكبها مفسد في الأرض ، فقالوا : ” إن الحرابة في الفروج أفحش منها في الأموال ”

    هنا نرى أن العفو من والدة الطفلة لا يستوجب التماشى معه بل يطبق شرع الله درءآ لهذه المفاسد

    أتمنى أن تعاد محاكمة هذا المفسد حتى لا تختل موازين الأمور ويلجأ كل من فى قلبه مرض الى الحيلة والواسطة والمال للتهرب من عقوبته

  26. الواضح والمؤكد انو البنت عندها علاقة بالشاب بدليل معرفته بتلفونها واتصالها عليه ومعرفته انو امها ما كانت موجودة في البيت وعندما عرفت البنت انو حبيبها سيواجه الاعدام او المؤبد رق قلبها وهددت والدتها بالحقيقة بانها كانت متفقه مع اشلب وبرضاهامارست معه في لحظه ضعف وتريد الاقتران به ومن ثم اتخذت الام هذا الموقف العقلاني والمنصف للشاب ..وتستاهل تقدير لشجاعتها وليس كل هذا التحقير

  27. يبدو والله اعلم لم تستطع الام اثبات الجريمة . وإلا لما تنازلت !!
    كما ان ان القاضى لديه شك . لذلك شطب القضية.

  28. حتي القضاء عندنا اصبح خائر مرتبك مجرم في مثل تلك القضايا ينظر لها من نظر الشرع الذي يوصف هذا المجرم “انَّمَا جزَاءُ الذين يُحَاربونَ الله ورسوله ويسعون في الَأرض فسَادا أَن يقَتَّلُوا أَو يصلَّبوا “حد الحرابة” القتل ..

  29. البنت ابوها ميت واعمامها ميتين وخيلانها ميتين ،كلهم شهداء ،كانوا في الدفاع الشعبي بعدين جاهدوا ،وماتوا،أمها إعلامية من أخوات الشيطان ،ألقاضي دوسة قال ليهوا مافي حاجة أسمها حق عام، لان قانون
    ألانقاذ كدة ،والماعاجبو، يقوم بمظاهرات ،عشان بلطجيتنا جاهزين لحماية الدين ،ونحن دينا كدة ،أنتم
    دينكم كيف ؟؟؟؟؟؟؟
    مسكينه البنت يمكن دفعوا المهر ومنتظرين الشيله .

  30. أنا أعمل في السعودية ولي دراية بالقانون .. فوالله السعودية من انجح بلاد الله في تطبيق الحدود والتعازير فمثل هذا المجرم أما القتل تعزيراً بإعتباره من المفسدين في الارض أو السجن لعشرات السنين هذا حتى ولو تنازل ولي الامر أو المجني عليه ، لان جريمة الاغتصاب فيها حق خاص وحق عام فإن تنازلت هذه المرأة عن حق بنتها في التعويض والحق الجزائي الخاص ، يظل الحق العام قائم ولا عفو فيه لان جرائم الاغتصاب مصنفة على انها من جرائم الحرابة خاصة ,ان المجرم قد استغل صعف البنت وغياب الاهل وفتح الباب وعمل عملته ..
    إن من وضع قانون الطفل وضعه على استعجال وكان الاجدر به أن يستفيد من تجارب من سبقوه حتى ولو كان الغرب ن فليس من الشريعة في شيء أن يطلق سراح مغتصب لمجرد أن الام قد تنازلت عت الحق الخاص والمتعلق بالتعويض … أؤكد علىان محكمة الاستئناف العليا سوف تعيد المجرم إلى السجن حتى ولو تقدم بالاستئناف فاعل خير ,,

  31. يا نا س ابو البنت وين ماظاهر ابدا اذا ما موجود اة متوفى وين عمهاالموضع عند امها يعنى امراة تكون ضعيفة

  32. شباب اولا تحدث الكثيرين من لهم خبرة فى القانون ومن اجتهدوا فى البحث عن هذا الامر صراااحة الامر فيه امر (اذا كان رب البيت بالدف ضارب ……….) لذلك لايمكننا الخوض كثيرا فى هذا الامر نتركه للمحامين ان كانت هانون للحكم على هناك ثغرة فى القانون لادانة هذا الشاب ليتبرع اهل القانون فى الاستئناف ولنترك لهم هذا الامر لكن لماذا لايتم التشهير بهذه الاعلامية والدة الطفلة لتكون عبرة لغيرها وكذلك الشاب اكيد المعلومات موجودة وهل هى اعلامية صحفية ام اعلامية مذيعةلنقرب المسافة ….الشمار بطلع حينها ستنتهى مكانت هذه الاعلامية وهذا الشاب …. مع ان الامر عكس فى السودان قد تذداد شهرة هذه الاعلامية كما حجثه للفنانة صاحبة الشريطة والتى هى الان …فوق فوق ……سودانا فوق…..وانقاذنا فوق …فوق ..قال سودان قال؟

  33. تراضى شنو وكلام فارغ شنو؟ اتقوا الله ! كيف يقبل انو تعتبروا تصرف طفلة فى الثانية عشر تراضى؟ حتى ولو اعطته رقمها ودعتها لمنزلها فهى فى نظر القانون قاصر واخلاقيا قاصر وغير مسئولة ! الزنب على هذا الذئب الذى لم يراعى برائتها فهو اكيد لو لم يغرر بها لما كانت اعطته جوالها المخطىء والمتحمل للزنب الاكبر هو هذا الشاب المنعدم الضمير! ابعدوا هذه الطفلة من سهام نقدكم الجارحة ! بالله عليكم هل فتياتنا اليوم فى العشري ن يعتبرن ناضجات ناهيك عن طفلة الاساس هذه! على القاضى ان لاتاخذه اى شفقة ورافة بهذا الذئب فلا معنى لرضى فتناة قاصر وطفلة تحت اغراء وتغرير وربما تهديد!!! صونوا السنتكم عن براءة الطفلة فيكفيها ان تزبح مرة واحدة!

  34. الملاحظ انو الاعلام لم يركز كثير على هذه القضيه رغم انوا كان لقضايا الاقتصاب الاخرى صدى عالي والاهم كان الاشاره لجهويه المغتصب وقبيلته مع الاشاره انو الخطأ ليست له جهه او قبيله والاغتصاب خاصه من الافعال التي شدد عقوبتها ربانياً وقانوناً وضعياً.
    ليس في الامر مفاجأ خاصه لملمه المواضيع وترك الامر مستوره سلوك سوداني ليس غريباً لكن الاغرب هي الباس الجرائم لباس جهوي وقبلي

  35. اولا احيي الاخوة في الراكوبة..بداية كلامي انه واضح الام خايفة من شئ. انتو عارفين البلد بقت ماشة كيف. هذه الام لو ما كانت عاوزة العدالة ما كانت سلمتو الشرطة و عملت الاجرات المبدئية. مين عارف امكن في زول كبير وراء الولد الموسيقار هددهم و هدد سلامتهم لذلك تنازلت.فعلا انا مع المعلقين البيقولوا لو تنازلت ماذا عن القاضي الواعي بحق الطفولة و المجتمع.

    ُثانيا نصيحتي الخاصة للامهات في السودان و خارجه. عدم بيع الموبايلات للاطفال. او استخدامهم للفيسبوك و الانترنت. هذا يعرضهم للوقوع في يد الذئاب البشرية بسهولة. عزيزتي الام السودانية اينما كنت ارفعي دعائك لله ناصر الكنداكات من كل شر و شبه الشر.

  36. يا جماعة لا تتهموا الام فربما خافت علي مستقبل ابنتها. و لا تظلموا البنت مرتين مرة باغتصابها و مرة بقذف امها و لا تخوضوا في أعراض الناس. و قد قال (ص): من ستر مسلما ستره الله

  37. يجب محاكمة الأم فوراً وأخد البنت منها لانها فشلت في حمايتها وتنفيد القانون
    وهدا التصرف منها يشير إإمكانية تعرض هده الطفلة للإغصاب مره اخرى لعدم توفر الحماية لها

  38. والله إنتو ماجابين خبر !! الزمن ده معظم البنات يعنى من 12 ولى فوق جربن الجنس ,وووكل يوم بنسمع أنه فى طفله بتمارس عادى , لان الاسر صارت لاتهتم بأبنائها وبناتها , وكل طفله تخرج وترجع بالليل وحد بيسأل يعنى هذا الشىء متفشى بصوره رهيبه وكدى راقبوا بناتكم فى الاول ,, إلاهل بلغت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  39. قضاء تافه وقاضى اتفه ونظام حقير وام ليست جديرة برعاية الابنة ولو فى قانون فى البلد مفروض الام تعاقب وتنزع منهاحقوق الرعاية لهذه البنت الضحية والمغتصب فى المشنقة اليوم وليس بكرة بلد لا يجد فيها الكبير او الصغير او الضعيف حقه والله انها نهاية مأساوية لبلد كان يضرب بها المثل فى الخلق والقويم والشهامة والعفة والطهارة ملعون ابوكي بلد … قلبى على هذه المسكينة لكن سؤالي اين اولاء هذه البنت خاصة من جهة ابوها واين ابوها ؟؟؟؟ وهل يعقل ان يتم اطلاق سراح الزاني الحقير الذي حطم سمعة ومستقبل هذه الطفلة البريئة والصق بها هذه الوصمة الى مماتها ولطخ سمعة الاسرة وساعده فى ذلك القضاء السوداني الذي نأسف عليه كثيرا والله يرحم السودان واهله واكيد الانقاذ الفاسدة دي جاءت لذنب اغترفوه فى حياتهم … اللهم ازل عنا هذا البلاء بكامله من قمة هرم الجبهة الى احقر حقير … هذا نظام فاسد ويقوم بتنفيذ سياساته فاسدين ونسمع قصص وحوادث يشيب لها الولدان والناس مشغولين فى المعايش والضغوط الاجتماعية والالتزام الاسري والسعي للبقاء فى ظل هذه المطحنة الغير معروف نهايتها … انهيار سياسي واقتصادي واجتماعي ورئيس مجرم مطلوب من المحكمة الدولية وسمعة سيئة وفساد ازكم الانوف وقرف مبالغ من كل السودانيين الى المنتفعين والجهلة والانتهازيين …. لكن دولة الظلم تدوم ساعة ودولة العدل الى قيام الساعة … الله يلعنكم حطمتم قلوبنا وكسرتم خاطرنا وشوهتم سمعة بلدنا باسم الانقاذ .. اللهم خذهم اخذ عزيز مقتدر ببركة جاه النبى محمد عليه افضل الصلاة والسلام يارب …

  40. كتب الفنان التشكيلي طلال ناير فى الفيسبوك أول أمس /

    Talal Nayer

    أقشعر بدني وأنا استمع لتفاصيل جريمة إغتصاب طفلة تبلغ من العمر 13 عاماً. الجاني يبلغ من العمر 29 عاماً، قام خدر الطفلة وإغتصبها بعنف، وتم القبض على الجاني بعد 3 ساعات فقط من جريمته وهو يستمتع بحفلة موسيقية في نادي الضباط( وبيرقص بأعلى مزاج كمان). قامت المباحث بالقبض عليه وقام بتمثيل الجريمة وسجلت الوقائع على CD وسجل الجاني إعترافاً قضائياً كاملاً، وأثبت الطب الشرعي حدوث الإغتصاب، وقام بدقة بتحديد ساعة وقوع الجريمة. رئيس مباحث ولاية الخرطوم أشرف بنفسه على عملية القبض على الجاني.
    حكم القاضي علي الجاني القضاء بسبع سنوات فقط لأن القاضي قال بأن الطفلة أغوت الرجل بإغتصابها!!!
    يفترض؛ حسب قانون رعاية الطفولة، أن يحكم القضاء على هذا الرجل بالإعدام. اليوم كان من المفترض الحكم في القضية في محكمة الإستئناف، ولكن تحت ضغط فكرة الفضيحة والعار قامت الأم بشطب القضية من دون إخطار المحامية أو حتى والد الطفلة، وقامت بالعفو عن مغتصب إبنتها بعد تدخل أسرته والتي عرضت فكرة زواج المُغتصِب من المغتصَبة كحل للمشكلة، وأصيبت البنت بحالة هيستيرية عند معرفتها بهذا الشئ، وأنهار عرض الزواج، وأنطلق الجاني حراً طليقاً لم يخسر فيها إلا الأيام التي لم يستطع فيها الرقص في حفلات نادي الضباط. ولاحقاً عرفنا بأن الأم تقوم بتعذيب البنت وضربها بشكل يومي على مدار الساعة بإعتبارها الجاني الذي جلب العار للأسرة.
    وكل يوم نرى فيك يا سوداننا ما يقطع نياط القلوب

  41. هذه الحرية التي ينادي بها معظم الكتاب الذين نقرأ لهم كل يوم ، واذا تم حجز احد في امور مثل هذه قامت الدنيا وقعدت وزي هذه الام الغير مسئولةكثير ، وي هذا القاضي الغير مسئول كثير ، ماهو الفساد الذي سوف يحكم فيه مثل هذا القاضي ، اما البنت فليست لها ذنب لأن الام هي التي تتعرف بمثل هؤلاء وهي التي قربت الذئب من ابنتهابحكم عملها وعلاقاتها ، نسأل الله ان يهلك امهات مثل هذه الام وقضاة مثل هذا القاضي . ونحن نطالبه فقط بالحق العام اين هو منه؟

  42. لاحظت أن البعض قال ان بنت ال12 سنة حسب الشريعة ليست قاصرا , ولا أدري على ماذا استندوا ؟
    فالتكليف في الشريعة مرتبط بالبلوغ ,فهل لدى هؤلاء معلومة بان البنت بلغت؟
    كما أنه من سن البلوغ المتوقع لكثير من البنات هو 13 سنة.

    ثانيا لنفترض ان المجرم دخل البيت بمعرفة البنت ,هل لديكم دليل بان ما قام به من جريمة كان برضاها ؟ ما المانع من ان يكون استخدم القوة لذلك؟

    هذا الشاب لا يمكن ان يعفى عنه شرعيا لأنه لو سقطت جريمة الاغتصاب فان جريمة الزنا واقعة و لا مناص للعفو عن الحق العام بعد وصول الامر الى الحكومة.
    العفو في هذه المور يكون قبل فتح البلاغ اما اذا وصل الامر للجاكم فلا عفو في الحق العام و تذكروا حيث المخزومية التي سرقت في عهد النبوة

    بالمناسبة مثل هذه البلاوي و السقطات هي التي تعطي فرصة لمنتقدي الشريعة

  43. سؤال مختصر ومفيد ..الوالده لها الحق في التنازل عن الحق الخاص

    لاي اسباب تراها ..الستره ..اخذت المقابل ..اي شئ

    اين الحق العام ..
    لعن الله البشير وقضائه ..

  44. الموضوع من ناحية قانونية :
    أولاً: تنص معظم قوانين العقوبات في الدول العربية على أنه إذا كان سن المجنى عليه في قضية الزنا واللواط أقل من 14 سنة فإن الإكراه يكون واقع لا محالة وعقوبته الإعدام دون رحمة أو تخفيف.
    ثانياً: في هذه القضية حق عام وحق خاص. الحق العام لا يجوز التنازل عنه وهو حق اصيل ومن النظام العام تدفع به سلطة الإتهام وهي النيابة العامة دون أن يكون لها أو للمحكمة حق التنازل عنه. والحق الخاص هنالك شروط للتنازل عنه فهل للأم حق الولاية على الطفلة المجنى عليها وأين والد الطفلة وهل تم أخذ موافقة المجنى عليها المتضررة من الفعل.
    ثالثاً: وفقاً للشريعة الإسلامية جريمة الزنا لا يجوز التنازل عنها وتثبت قديماً بالإقرار ورؤية الشهود ومع تطور العلم اصبح الإثبات سهلاً وبطرق علمية معروفة ومضمونة النتائج لا تتعارض مع الشريعة الإسلامية ويمكن للقاضي الإستناد عليها وبناء أحكامه دون معقب على ذلك أو شك.
    رابعاً: أشك في أن الأمور سارت كما ذكر ولا بد من العقوبة والقضاء السوداني بخير إنشاء الله.
    عمر عبدالله الشيخ
    قانوني – أبوظبي

  45. يعني حبوباتكم لمن كانوا بختنوا بنات اولادهم يعني كانت عاجباهم الدماء السايلة او الاجزاء المزالة من اعضاء البنت المسألة تمت عن تجارب لكبح الشهوانية والشبق الزايد عن الحد عند الفتاة..

  46. الموضوع غامض جدا من كل الجوانب
    البنت 12سنة
    الام اعلامية
    اولد موسيقي
    القاضي كوز
    سجن سبعة سنين
    غرامة 5000 جنيه
    الام تنازلت عن البلاغ
    مفروض ما كان ينشر ما تنازلو عن البلاغ خلاص

  47. ياخوانا يامسلمين ده كلام شنو البتخوضو فيهو ده البنت بريئه وود اللذين التافه المنحط المنعدم الضمير والاخلاق والقيم عديم التربيه والاخلاق مذنب بغض الطرف عن الظروف والدوافع ليفعل فعلته الدنيئه دي . والام انا بعتبرها مامسئوله كيف تمتلك ابنتها القاصر البريئه تلفون خاص بيها البوبار والكلام الفارغ هو سبب المشاكل والطامه بعد ده كلو إتنازلت عن القضيه ياخوانا ده كلام ده وين الاب ياربي هو مشغول بتوفير لقمة العيش الشماعه التي نستند عليها بعد وقوع الطامه اتقو الله في اولادكم كلكم راعي وكلكم مسئول عن رعيته بعد داك نجي ننظر في الحكم المناسب لهؤلاء الاوباش عديمي الدين والاخلاق والله من وراء القصد

  48. الله ينتقم من الجاني والقاضى والام ومجتمع الموسيقيين وامثال هذا القاضى ومجتمع الاعلاميين قولوا:((آآآآآميييييييييييييييييييييييييييييين)).

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..