اللجنة العليا للتعبئة تقرر ارسال وفد آخر الي تلودي

التالته واقعة انشاء الله ..!!

بختك يا الطاهر شهادة جاهزة كان بى صحك. أحسن ليك الجنة من حر السودان ده.

اقتباس
“” مشيراً إلى أن اجتماع اللجنة العليا للاستنفار أقر تشكيل صندوق يرعى أسر شهداء طائرة تلودي بشكل خاص.””
سؤال الى – رئيس برلمان حكومة الانقاذ الوثنى وعلى الوسخان لماذا لاتشكلون صندوق دعم يرعى الشعب السودانى ؟ وايضا اسر وشهداء ونازحى دارفور؟ واسر شهدا ء الذين اقر مشيركم الراقص الفاسق بهم وهم 10 الف قتيل فقط اما بقية الشهداء الاخرين فى دارفور ال 290الف فلاجناح عليهم ان تكتم بهم مشيركم وقضاتكم وبرلمانكم فهم عند رب لايظلم عنده أحد الا بمااكتسبت ايديهم
أم من كانوا فى طائرة تلودى هم بشر اخر تشكل لهم صندوقا يرعى اسرهم؟ فاللعجب فهم سدنة النظام وفاسدين ومفسدين من لواءت امن ومسئولى فيالق الموت من قوات ومليشيات النظام العنصرى ، فهل كانوا ياترى قادمين الى تلودى لنثر الورود والحب والمودة الى اهلها ام انهم صناع موت اتوا ليحرقوا الزرع والضرع وليقتلوا مواطنين آمنين ؟ فهم مقبورين بأذن الله فى قبورهم نالوا جزائهم فى الدنيا حرقا وفى الاخرة لهم عذاب السعير – فلا تتباكوا عليهم بل تباكوا على انفسكم لان يوم رهطقكم فى العذاب لقريب
اللهم انكل بهؤلاء الذين فسدوا وافسدوا فى ديار المسلمين وهم اشد كفرا من الوثنين لقولهم اعلاء كلمتك وما هم الا فجرة حاقدين ثملىء نفوسهم الكره بما نالوا فى حياتهم من عقد نفسية واجتماعية واخلاقية – اللهم انت الشاهد عليهم بقبح اعمالهم فأسكنهم جميعا سعيرك ولا تشملهم برحمتك يا ارحم الراحمين – انا نسألك بمقدرتك وقوة قدرك ان لا تشفع لهم وأسكنهم فى الدرك الاسفل من النار هم ومن ولالهم الى يوم الدين
انك سميع مجيد يارب العالمين

4من حق الشعب أن (يشمت بجلاديه) على الأقل!! الإنقاذ ربع قرن من التنكيل بالشعب والشماتة على ضحاياهم….. اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك وبأسك!!!

ولماذا يجب علينا أن نترحم على من قادوا ورسموا وخططوا وشاركوا في تنفيذ كل ما من شانه تقديم برامج ورؤى وأفكار ودعاية ودعم وخطط صبت بتعمد ونفصد لأجل ديمومة وإستمرارية نظام يقوم على عقلية إنقلابية تأسسست على الأحادية والإنغلاقية ومناهج الإستعلاء الدينى والعرقي وإستسخاف الآخر إن لم يكن إستئصاله مما يقود (وقد قاد بالفعل والنظر!!) إلى تمزيق البلاد ونشر الحروب وتضخيم الفواجع الإقنصادية والإجتماعية بحق هذا الشعب الطيب السمح الأبي!!

لسنا من السذاجة لكى نتقبل كل دعوة ساذجة من قبيل…أذكروا محاسن موتاكم…هم في رحمة الله….لقد ماتوا في أيام (نورانية )…لقد كانوا من الأطهار….عفا الله عما سلف …لا عفا اله عنهم ولا سامحهم….فهم قتلة ودعاة فتنة وشقاق وهم مصدر مآسي هذا الشعب( دعونا من التمسح والنفاق ومحاولة إستدرار عاطفة جمهور يتم التنكيل به عياناً بياناً ،جهاراً نهاراً…..
هؤلاء مثل جماعتهم (قتلة إنقاذيون بإمتياز)…خبرنا كتاباتهم في الصحف …أحاديثهم …ورأينا ممارساتهم….كيف أدعو لقاتلى بالرحمة….كيف أعفو عن سارق هناءتي ولحظة راحتى!!!ربع قرن من الأذى والترويع والنهب والتنكيل…كيف أعفو وأسامح!!ما نزل بهم هو مقدمات (لطيفة)من الرب الذي لا يهمل ،وإشارات ل(مكنونات موجبات ) عدالة إلهية مطلقة …نعرفها ونتلمسها نحن (الشعب والرعية) الضحية….إنه غضب الله المشهود في عالم الشهود!!

اللهم أسألك أن لا تتغشاهم شآبيب رحمتك !!أرنا فيهم عجائب قدرتك!!
نذكر ماذا فعلوا بضحاياهم…دز على فضل …شوهوه تعذيباً …أليس هذا السلوك شماتة؟!
شهداء رمضان …كل يوم صوم بشهيد…أن تفتك بهم في سويعات..أليس شماتة؟!…أن تنهب مقتنياتهم الشخصية من ساعات ..وخواتيم و(دبل زواج وخطوبة)…ماذا نسمى هذا الفعل ياترابي ويابشير وياقوات مسلحة أليس هذا شماتة…وعندما تصادرحقوقهم وتتهمهم بالخيانة العظمى والعمالة للأجنبي أليس هذا شماتة….وعندما تحرم أبنائهم وبناتهم وذويهم من حقوقهم المعاشية والتى هى حصاد أياديهم…إذن ما الشماتة؟!
الم يشمت فيهم المدعو محمد الأمين خليفة وهو على الشاشة البلورية متبجحاً (قبضنا عليهم وهم سكارى تفوح منهم رائحة الويسكى في رمضان)!!!
ألم تشمت أعمدة الكتاب حينها ..حسين خوجلى …محمد طه محمد أحمد..تيتاوى..عروة..النجيب قمرالدين …قطبى…راشد…النحاس…وغيرهم في صحافة الإنقاذ حينها (الإنقاذ،السودان الحديث ،ألوان،االقوات المسلحة) وزينوا صحفهم وقتها ..نعم فلتكن حمراء من الدماء..والآن فقط وقفت الإنقاذ على قدميها….ألم تكن خطب البشير ،صلاح كرار، الترابي، ضحوى ،سبدرات،عثمان حسن أحمد،وعلى عثمان طه حينها منتهى الشماتة ….في صباحات العيد والتى إستحالت مآتم!!
لقد حرمت الإنقاذ ذوى الضحايا من الشروع في إقامة مآتم ل(هؤلاء السكارى والصعاليك) وزجوا بعسكرهم وصعاليكهم ليحولوا دون العزاء لكن الجماهير رغم (حالة الطوارىء وحظر التجوال) لقنتهم درساً في الأخلاق والمثل والتعاضد والتعاطف !!
أن تختطف جثامين الضحايا…,ان تحرم كل أم ،وأب،وزوجة،وطفلة، وطفل، من وداع (عزيز له وغال).أن تهيل عليهم التراب بلا غسيل ولا صلاة …أيها المرعوب…هو قمة الشماتة…لكنها شماتة مرعوب خائف وجل….ولا يزال!!
وآخر ضحاياكم…عوضية عجبنا…فتيان نيالا …أشبال كتم …وأهوال كساب…صحفكم ومتحدثيكم في الإعلام لا يسمعوننا غير السخرية والشماتة!!ودونكم ما دونه الصحفي أنور عوض وحكى فيه تفاصيل إعتقاله ووقائع ماجرى معه من سلوك وفعائل واقوال يندى لها الجبين….وفي نهارات الصيف الرمضانى اللاهب…أما من رحمة…حقاً يا إلهى (من أين أتى هؤلاء!!؟؟)

لم يكن هذا ديدن (السودانيين ) حيال الموت ، ولم يكن هذا أدبهم…(وبخاصة موت خصومهم السياسيين… بل حتى خصومهم الجنائيين من السراق والقتلة)وتشهد بذلك وقائع التاريخ وأحداثه القريبة)…سلوكنا حيال الموت إنه خاتمة المطاف ووقت الزلزلة…وأنهم ملاقوا وجه ربهم…وهو الأجدر بحسابهم….لكن الإنقاذ قسمت موت (الناس) …رتبته ولونته حسب أهوائها …فجعتنا بأدبها وسلوكها الموثق والمرصود
في أكل لحم ضحاياها …أحياء وأموات!!،
فهم مجرمون،كفار،صعاليك،سكارى، علمانيون،فساق،شيوعيون،ملحدون،عبيد حشرات،لا تليق بهم إلا العصا،عملاءللصهيونية،أولاد الغرب وأمريكا
هكذا كان أدبهم:
SHOOT TO KILL ،قشو ..أكنسو…ماتجيبو حي…ألحسوا كوعكم…الدايرنا يلا قينا برا…إلخ آخر هذه اللغة التى(أدبهم بها شيخهم الترابي وأزلامه من الأفاعى و القتلة.الحاقدين)

نعم هلل الشعب حين تحول إبراهيم شمس الدين ورفاقه وطائرتهم إلى مجرد أشلاء…زغرد الشعب وفرح!!
وحين قتل في عيد الأضحى (الزبير )..وهو الذى كان يتوعد الشعب بالمقتلة (تلت للطير..تلت للإسبير وتلت للزبير)….ذبح الناس الذبائح وزعوا الحلوى ..وهللوا للحساب العاجل!!
لقد جعلت(الإنقاذ…الإسلام السياسي) الموت والقتل (مضحكة وجدارً للسخرية والتفكه والمنادرة)…عبر الإعلام وما يسمى ساحات الفداء…شهداء ..حور عين ..روائح مسك…طيور خضراء….ليأتى مشايخ الزور ومتأسلمى آخر الزمان أنفسهم قضاة النكاح…ليحيلوهم إلى مجرد (مسوخ…وفطايس)…والفطيسة (شيء معفن )أليس كذلك!!
الإنقاذ من إبتدر (أدب الشماتة) على الموتى…والسخرية على الضحايا ومن ذهب!!
الهم إنا نسألك أن
تنزل سوط سخطك وعذابك بكل من (أتعسنا وعذبنا وقهرنا وشردنا…وبكل من ساهم في هذا النظام..نظام الإنقاذ بالجملة والتفصيل) وأن ترينا فيهم عجائب قدرتك ونحن أحياء شهود نسمع ونرى ونرفع أكفنا الغاضبة بالدعاء الراجم عليهم وعلى نسلهم….اللهم آمين.

بالله عليكم الله ضموا الذى قال انه يسعى للشهادة وجلت منو مرتين هذا الغير طاهر ، ركبوا فى التونسية دى لكى نرتاح منه ومن خلقتو القبيحة وعلى الاقل نوفر مايناله من اموال ومخصصات تعود للشعب السودانى وبالمرة يلقى الشهادة او كما قال الصحفى الكاتب صلاح الدين عووضة (اعينوا اخاكم على الشهادة) ويا اشاوس الجبهة الثورية قوموا بالواجب ولحقوا الطائرة القادمة اختها السابقة قال ضباب قال

by by to hell fire do not forget to say hi to Eapraheem Shems Eldeen and, Elzbair Salih

صدقونى الطائرة دى حتمشى وتجى راجعة سليمة !

يا المجاهد قوم جاتك الحوبه ؟؟؟ سجل اسمك بسرعه ماتفوتك المره ده ؟ لان الفرصه تأتي مره واحده في العمر ؟

الشهادة جاتك ياود الطاهر ماتجقلب عشان الثلاثين مليون في الشهر

نعيد تعليقنا علي المقال المعنون (الطاهر فاتتني الشهادة مرتين) هنا مع شئ من الاضافة
شيهد البرلمان
أكثر (البعير) بن الحلاب الكبير الرغاء بانه يريد اللحاق بالزبير عندما (ذهب) و قد كذب؛ فلما مضي (شمس الدين) نسي (البعير) من راحا وركن الي (وداد) و ارتاحا، يراقصها في كل ملهي، بها وَلِهً و ليتها به ولهي، و اصبحت من ذوات (المنظمات الخيرية)، و تلك آخر مبتدعات أحدث جاهلية، لاكل مقدرات الشعب المالية؛ اسوة باخريات من زوجات من يعرفون بالدستوريين و هم ائمة المفسدين الذين هم للسحت آكلين وقصارو الامتيازات علي المقربين و هم بذلك يحسبون انهم خيرا صانعين فليهناوا بما كسبوا و ليظلوا به فرحين حتي يأتيهم اليقين.
و اليوم يحدثكم (هامان) رئيس (البرلمان) شاكيا من فوت الشهادة، طاعة لأمر (القيادة)، و قيل اذا ذهب الحياء فقل ما تشاء، و ما دام كل إناء بما فيه ينضح فممارسة برلمانك لك تفضح. فأنت لم تسخره في مجابهة الفساد، و لم تستعمله في دفع الظلم عن العباد، ولم تصن به حمي البلاد؛ و قد حللت به اكل الربا، و عدوت به علي من لبغيكم أبي و اتخذته لعورة الفرعون دثارا فامتطاه الي رغائبه حمارا و لم يكن برلمانك عونا للشعب علي تيسير عيشه بل اصبح وؤازا للفرعون علي نزقه و طيشه!!!!
عجبا اليوم تحدثنا عن استعدادك و مجلسك لخوض المعارك لحماية الوطن، و انت قد طوعته خصما له سعيا بالثارات و الاحن، يا من تتغني في بهو مجلسك بكلمة (استشهاد)، و تعقد للمضلَلِين ألوية الجهاد، أشق عليك أن تخرج جنديا في كتيبتهم؟ أحدثتك نفسك يوما عن الفوز بصحبتهم؟ أم انت لست لذاك يا مدبر أمر دولتهم!، يشهد الشعب أنه لم يلد مثلك السودان، و إذا ذهبت انشق لفقدك الإيوان، فاقعد – سيدي – فبك انت العرش يزدان، و راسك – منبت الفكر – تزهو به التيجان، و كفك السمح ان لم تمسه بكي الصولجانُ، حقا قد أوقنا – كما أوقنت – أن ليس سواك سلطان.
بلغني يا هامان أنك للشهادة تعشق، ها قد سنحت فرصتك إليك هل تصدق، فولي نعمتك لمطلبك استجاب، و أعد طائرة أخري لتلودي فالحق بالصحاب، هيا ودعك برلمانك هذا و اتركه، و هنيئا بفوز قلما النفس تدركه، شهادة سبيلها لاحب عجل اليه و اسلكه، و داعا لن نبيك يا هامان، بل بذهابك يفرح السودان.

يللا يا ابو عيون كحيلة
طيارة تلودي عجيب تودي ما تجيب
بختك الله استجاب ليك

الطاهر ده بيحب الشعرية عندما كتب الخبر تحت عنوان( يطعمون
شعراً)يقصد هذا المنافق انهم شبعوا قبل العشاء في احد افخم فنادق القاهرة
احمد اباهيم الطاهر لو بحب الآخرة ما كان قام بنقل قريالحاجات الحلوة وبيحب الاجواء الحالمة لانو بيسافر علي نفقة الحكومة للخارج
بغرض الراستجمام ويسافر معاه المناضل كمال حسن بخيت واننا ما نسينا السفرة بتاعة القاهرة
مع هذا الصحفي المرتد والتي اكتشف فيها موهبته تهم من المزروب الي النيل الابيض
( نسي ما جاب معاه اليافطة المكتوب عليها اسم القرية القديمة(لسة قاعدة في كردفان)
ده كذاب وكلامه عن الشهادة والاستشهاد لم يخرج من اطار الاستهلاك اللغوي الذي مارسه عندما كان محامي بمدينة الابيض.