مأمون حميدة: نشجع الهجرة هناك فائض عمالة من الأطباء
الخرطوم: البشاري
أعلن وزير الصحة بولاية الخرطوم بروفسير مأمون حميدة عن تشجيعه لهجرة الكوادر الطبية الى الخارج، مشدداً على وجود فائض عمالة من الأطباء، وقال ” ما منزعجين من الهجرة بل نشجع الخطوة” .
ودعا حميدة خلال الزيارة الميدانية للجنة الصحة والتعليم بمجلس تشريعي الخرطوم لوزارة الصحة أمس الى مراجعة قانون الحكم المحلي لإزالة التقاطعات بين الوزارة والمحليات، مشيرا الى أن المحليات تقوم بفرض رسوم كرت صحي للمحلات التجارية وأماكن الأطعمة دون إجراء الكشوفات الطبية، وأردف” دا ما كرت صحي وإنما إيصال مالي” ، وشكا حميدة من تكدس الأطباء العموميين بالمستشفيات، مؤكدا على عدم وجود قبضة إدارية على الأطباء ، وأشار حميدة الى أنه تم التصديق على مبلغ(60) مليون جنيه لتوفير الأجهزة الطبية ، مشددا على عدم وجود عقبات تواجههم فى توفير الأدوية المنقذة للحياة.
من جانبها طالبت رئيس لجنة الصحة والتعليم بالمجلس التشريعي مثابة حاج حسن بضرورة معالجة قضابا المديونيات والترهل الوظيفي بجانب فك الحجز القضائي على حساب المستشفيات التى تمثل تعديا على أرواح المواطنين، مشيرة الى أن الأيلولة تعدت مراحلها الخطرة ، مشددة على ضرورة مراجعة قانون الحكم المحلي.
السوداني
ده ..داير المسرح يفضى ممن يومون بتكدير صفوه..ويعمل زى ماهو عايز ( مصالح)
لو الكلام ده صح مفروض مأمون حميدة يعتذر لكل الشعب السوداني . المفروض من الوزارة تشجع الهجرة الداخلية للاطباء لمناطق لا يوجد فيها اي خدمات صحية. وبدل التحدث عن بطالة الاطباء يجتهد لتوفير فرص لرفع كفآءة الاطباء وتوفير فرص للتخصص. والسؤال التاني من المسؤول عن بطالة الاطباء , السياسات الخاطئة للدولة وسياسات القبول الخاطئة للتعليم العالي وهو واحد منها, ما عارف الجامعة حقته او حقة غيره؟؟؟ . فكر غريب وشاذ جدا
من اجل مجتمع صحي و معافى و زيادة الوعي الصحي بين الافراد و معرفة دور الكادر الصحي و دور المريض و ان يتعرف المريض والطبيب على حقوقهم المسلوبه وهمومهم وتكوين مناقشات جادة وهادفة
ساعد في نشر هذه الصفحة
http://www.facebook.com/doctors449
يبدو ان مامون حميدة يري ان 10% فقط من المواطنين هم من يستحقون تلقي العلاج على يد اطباء .أما الباقون فيشوفوا ليهم “فكي” او دجال .
هذا هو المبرر الوحيدا لذى يجعله يصرح بوجود فائض من الاطباء
مأمون حميدة هو سبب البلاوى وكل الاطباء يشتكون منه ومن سياساته وحسب التقارير تقول كل ست دكاترة امامهم ممرض واحد بسبب هجرتهم للعيش الكريم فى الخارج
فنحن لا نهاجر نسبة لوجود فائض عماله ولكن قهراً ورغماً عن انفنا وهروباً مما تفعلة انت وحكومتك بالسودان واهله
لكن نقول يا سودان معليش حكموك الناس البيش
مشددا على عدم وجود عقبات تواجههم فى توفير الأدوية المنقذة للحياة.
—————————————————————
هذا الرجل اذا لم يكن جاهلأ فهو كاذب.
الادوية المنقذة للحياة لا توجد بغرفة العناية المركزة بمستشفى الزيتونة
الخاص لصاحبه مامون حميدة فقد طلب الاطباء من ابن احد المرضى
احضار حقنة تسمى (نورادرنالين) لانقاذ حياته وقام الابن بطلب مساعدة تم نشره بسودانيس اونلاين …..توفى المريض قبل ارسال
الدواء من السعودية.
ليس فائض عمالة من الاطباء فقط يا مامون حميدة بل فائض مواطنين من السودانيين – نرجو ان تتيحوا لهم المجال للهجرة او تتبرعوا بهم للدول الشقيقة والصديقة او تشعلوا بهم حروبا اضافية تحت شعار (جهاد – شهادة – شهادة) لكي يخلو لكم السودان وتزدادوا سعادة على سعادتكم بالعيش فيه.
سبحان الله – في الوقت الذي تدعو فيه الدول كوادرها العلمية العاملة في الخارج الي العودة الي اوطانها نحن ندعو كوادرنا الي الخروج من الوطن – يا ترى ما وقع دعوة مامون حميدة للاطباء في السودان بالهجرة على الاطباء السوانيين في الخارج الذين فكروا في العودة او حزموا حقائبهم للعودة الي الوطن؟؟!!
سبحان الله في مدمر واجهة التعليم في السودان ( جامعة الخرطوم) العبيط ده السودان في مفهومه هو الخرطوم فقط انشيء
مستشفيات في كل الولايات ما بالضروره تكون مثل الزيتونه واعطنا اجورنا كما نستحق شوف ما ح تحتاج زي كوادر بدل من تشجيع الحكامات ده
وماذا أنت فاعل بمستشفياتك الخاصة التي أرهقت بها كاهل الغلابة من ابناء هذا الشعب المظلوم والداخل يدفع والخارج يدفع دم قلبه من فحوصات وأشعه وكشف وكل هذا عليك بأن تجعلها بمبالغ رمزية لكي ترفع المعاناة عن كاهل الناس والمرضى المعسرين لكي يرفع الله عنك يوم تتبدل الأرض والسموات وماذا تريد بهذه الأموال التي تجنيها وهل هي سوف تنفعك في قبرك وأنت على أعتاب السبعين من العمر فعليك أن تتصدق آلآن وتجعل لك رصيد تحمي به نفسك يوم تأتي وتحمل على النعش بعيداً عن هذه المستفيات والأموال التي جنيتها بل تغطى بقماش أبيض ويذهب معك عملك وترجع كل هذه الثروه التي جنيتها – فأختار لنفسك الطريق فهو لا محاله قادم وينتظركم في نهاية المشوار أما إلى جنة وأما إلى نار …..
الشعب يريد إسقاط
كلامك صاح ميه الميه في فائض اطباء والدليل مستشفيات وعيادات زي الهم في القلب وماف عيانين والناس كلهم سليمين مافيهم مرضان ووزارة الصحة قايمة بدورها علي اكمل وجه وكان درت زيادة في القول وزير الصحة زاتو ما في حوجة ليهو كان هاجر هو زاتو يكون احسن ولا كمان يبيع جرايد في السوق لاننا نعاني من نقص شديد في سوق هذه المهنة……………………
هل يعلم ان أكثر من 90% من العمليات يقوم بها الاطباء العموميون في مستشفيات العاصمة بما فيها عمليات البروستات وغيرها من العمليات الكبيرة دون وجود الاخصائي .. واما الحوادث حدث ولا حرج .. نعم مستشفيات تعليمية ولكن دون حضور للمعلم .. يعني حقل تجارب يا سيادة الوزير .. لذا يهرول كل من يملك ولا يملك الى الزيتونة وغيرها مما يعجب سيادتكم .. تخريب متعمد للصحة وكمل الناقصة
0123652351
مأمون حميده حسبنا الله ونعم الوكيل فيك انت وامثالك من البشر اللزين تثتمرون علي ابدان وامراض البشر يعني تجاره بي معانات الناس بس تجاره قزره مثلك تستقلون حوجة المرضي وضعفاء الجيب والجسد .. والان توفر لك السلطة والمال فأمرح وان الحساب قريب يوم لا ينفع مال ولا بنون .. حسبي الله ونعم الوكيل فيك
حكى لى طبيب إمتياز أخصائى الجراحة فى السلاح الطبي يسمح لأطباء الإمتياز لعمل عمليات جراحية لإزالة الغدة وهى عملية كبيرة جداً وهو جالس على الإنترنت مما أدى وفاة العديد من النساء اللائى معافاة بأرجلهن وخرجن جثث. الطبيبات البنات أحن من الأولاد يذهبن يترجين الأخصائى بالتدخل لإيقاف هذا العبث بأرواح النساء
مشتشفى المناقل يعاني من الكادر الطبي ومامون حميدة يقول في فائض أطباء ؟ إنت وزير والأ تاجر مهتم بدخلك الشخصي من مؤسسات الخاصة ، وكيف تمكنت من الجميع بين الوظيفة الحكومية والعمل الخاص وحتى الوزارة التي أنت على سدتها نشاطها مماثل يعني إستغلال نفوذ وسلطات ، جامعة الوزير و … الوزير وهلم جرا
دا ما سمع بالدكتور الخلى المستشفى ومشى الدهب يا ربى جابوا مكانو زول مامون حميدة دمر جامعة الخرطوم والان يدمر فى الصحة بلد ما عندو وجيع
قال ” ما منزعجين من الهجرة بل نشجع الخطوة”
طيب رايك شنو انه الاطباء المهاجرين منزعجين من الغربة ومنزعجين اكتر منك انت لان كل طبيب يعلم من هو مامون حميدة ويعلم نظرتك الدونية لبقية الاطباء.
يا ترى ماذا سيكون الحال لو كان هذا الجاهل فكريآ تخرج فى هذا الوقت ولم يجد وظيفة او حتى اذا وجدها لا يجد حق المواصلات ؟ .
يجب ان تعلم أن الطبيب لو وجد وضعآ مثاليآ فى بلده ما كان فكر فى الهجرة اطلاقآ فأفضل للطبيب ان يفيد ابناء وطنه من غيرهم.
لماذا كل مهاجر يتمنى حاليآ ان لا يرجع للسودان اطلاقآ؟…. هنا يأتى دورك كمسئول للاجابة على هذا السؤال فواجبك هو حل كل قضايا الصحة وليس دورك هو التخلص من الكوادر واراحة بالك منهم.
يا اخوانا أسالكم بالله دا كلام يقولوا وزير محترم
في فائض! انت بتتكلم عن جوافة ولا البترول الما شفنا منو حاجة دا
يا حميدة يا دحش الدكاترة البهاجروا ديل خيرة الاطباء الفي البلد وما بفضلوا الا دكاترة الفكة
الاتخرجوا من جامعتك الممكن الزول يخشها بنسبة 48% و أدبي كمان
لو دفع 5000 دولار….. قال بروف قال فعلا القلم ما بزيل بلم
لو في فائض اطباء مفروض يبداء باغلاق كليات الطب الفى كل شارع وابتدا من اكاديميته
شوف يا حميدة انت من الخرطوم؟ اهلك مازالوا متواجدون في مدينة سنار وبيت اسرتك الكبيرة هل سنار فيها فائض اطباء ام ما ماذا
حسبى الله ونعم الوكيل فيك يا ما مون حميدة… شردتنا من السودان بأفعالك. أحكى ليكم حاجة سمعتها … وزارة الصحة مسولة عن علاج الاطفال مجان وتقريباُ ما كل الاعمار المهم العلاج فى جعفر ابنعوف مجان. وزارة الصحة كانت متعاقدة مع مركز الخرطوم التشخيصى فى عمل الاشعة التشخيصية الخاصة بمرضى جعفر بن عوف على ان تدفع الوزارة للمركز التشحيصى 100 الى 150 جنيه مقابل الصورة المقطعية وصورة الرنين المغنطيسى بس تعالو شوفو لما جاء المدعو ما مون حميدة . فسخ العقد مع المركز التشخيصى وعمل عقد جديد مع الزيتونة وتكلفة الاشعة المقطعية 450 جنيه واسى بكون وصلها لمليون .. سوال يا اخوانا الناس ديل ما بخافو الله؟ فاكرين مافى موت؟ عايزين بالقروش الكتيرة دى شنو؟ .
,السيد مامون حميدة هل هجرة اطباءك هو الحل كي تعمل الزيتونة وتعمل كلية الطب الخاصة بك,او ان تعمل يستبشرون ويتم تدمير مستشفي الخرطوم من خلال سياستك بابعاد كبار الاخصائين الي المستشفيات الطرفية؟ ان الاطباء اصبحوا يهاجرون نسبة للظلم والمرتبات الضعيفة وسوء الخدمات الصحية, ياخي الدمار الموجود في المستشفيات هو دمار مقنن من وزارتك الضعيفة الله المستعان فوقكم والله يفكنا من امثالك ……
سبحان الله — الرجل يدعى أنه عالم و يحمل شهادات عالميه — وفى نفس الوقت يشجع هجرة العلماء و زملائه الأطباء من بلاده ??
أمرك غريب يا حميده –
غريب والغربة اقسى نضال غريب والغربة سترة حال
حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل
يعنى بالعربى بتشجع على الهجرة
هل تعلم ياأيها الوزير اللا همام
أنه لا يهاجرإلا الأطباء المؤهلين وذوي الخبرات
وألا تعلم يا حضرة الوزير أن اكتساب التأهيل والخبرات يكلف الخزينة العامة مبالغ طائلة
كيف لك يا حضرة الوزير أن تأتي وتسمح بالهجرة وتدعو لها … وبلا مقابل يسمح لوزارتك بتاهيل وتدريب الأطباء الذين سيحلون محل أولئك المهاجرين ..
نرجو أن تعلم يا حضرة الوزير أن هجرة العناصر الوطنية ذات التأهيل العالي والخبرات هي إهدار للموارد البشرية الوطنية…
وتبقى القضية ..
كيف تم استوزار أمثال هؤلاء ..
حقيقه مافي فايض عماله لكن انت ماقادر توظف العماله وماقادر تدفع ليها فتقول احسن ادفع بيها خارجا
على اليمين دا البسويها فيكم النجار فى الخشب ماسواها !!!
هذه هي الحقيقة المره بكل اسف,الدكاتره كتروا بقوا على قفا من يشيل و ذلك لان من يتخرج سنويا من الاطباء داخل السودان فقط يناهز ال1500 طبيب ,اضافة الى من يأتي من خارج السودان..و المؤسسات العلاجيه فى السودان لا تشهد نموا يتسوعب هذا الكم من الاطباء,فلا حل لهذه المشكله الا بتصدير الفائض من الدكاتره او ان يمتهنوا مهن غير طبية (بعيدة عن تخصصهم)كما يفعل خريجو الكليات الاخرى. السودان الان محتاج كوادر طبية وسيطه اكثر من الاطباء,مثل تمريض عالى,فنيي اسنان,مساعدين تخدير,محضري عمليات,و فنيي تغذيه و ما الى ذلك..و لكن نسبة لprestige الكل يريد ان يحمل لقب دكتور و لو ظل عاطلا!!!!فليهاجر الدكاتره ,على الاقل نقول السودان بصدر السمسم و حب البطيخ و الاطباء
ة كانوا ثلاثة…ورابعهم!!
وكل الخيوط تتجمع هناك…فى محاور الدنيا الثلاث!!وفى عالم الاتصالات والمعلوماتية…تجمع محاور الدنيا الثلاث..فى لوحة مكتوب عليها ثورايا!!هكذا كما سماها أهلها…الخرطوم…شنغهاى وكوالا لامبور….!
كانوا اذا دخلت العشر الأواخر من رمضان…ذلك زمان ولى بأهله…أما هنا شيئ آخر يفوق الوصف!!
كان كل من ثلاثتهم (يتهجد)…فى تلك المدن الثلاث…!وفيها (فى العشرة)..منطق السوق الحر…فبحسب المائدة التى جمعتهم فى سابق أيامهم..قال بروفيسور عبدالرحيم على وهو رئيسهم.. فى سالف أيامهم التجارةوالمنفعة كهاتين (ثم شبك بين أصبعيه السبابة والوسطى…!)…ولا منفعة الا بسوق حر…يصطرع فيه الدينار والدرهم والذهب (مختلف ألوانه)….رفع مامون حميدة وهو فى الخرطوم وفى العشر الأواخر من رمضان كفيه …عقله وقلبه غير عالقين بمسجد السيدة سنهورى..ولا مسجد النور…لا..معلق هناك فى شنغهاى ومسجدها …ولفرق التوقيت كان الخضر يستاك نهارا فى شوارع شنغهاى…فرغ الوالى الخضر من دعائه قبل 10 ساعات من دعاء حميدة….ثالثهم يدعو و(يناجى) من أعلى مبنى البتروناس…دعاء حميدة جاء على لسان الناطق المعز بالله بن الحسن ريحانة الجنة!.اللهم عليك بأمدرمان فهى ليست عصية عليك…أدعوك ربى كما خلصتنى من مستشفى الخرطوم بتوزيعه على أطراف العاصمة حيث تنعدم المواصلات ويكثر ماء المطر وطفح المجارى والباعوض والذباب والقمل والضفادع والجراد…أناجيك وانت أعلم بقلبى..خلصتنى بالأمس القريب من مستشفى بحرى بأمر قضائى بسبب الاستدانة…لن يستطيع مستشفى بحرى شراء حتى (حقنة)كمال عبيد وتجاوزات مجمع الجراحة الذى سيهد لفحص التربة أولا وبذلك يكون الاغلاق…اللهم هأنت قد بدأتها فى مستشفى أمدرمان وماهى عصية عليك فوفقنى بتمام اغلاقها …وهل غادر الأمدرمانيون من بيت مال!!أو الملازمين!اللهم وفق الخضر فى الحصول على التمويل من أصحاب العيون المستقيمة…حينها …نشيد أنا والوالى مستشفانا الخاص(يغاثون!)..وحينها تكتمل الحلقة …زيتونة…يستبشرون…وأنطاليا التى يملك الوالى نصف أسهمها….ولكن (يغاثون ) خمسة نجوم وسياحة علاجية….وحينها السودانيون جميعهم فى أحد الفسطاطين…فسطاط عفراء والنحلة والواحة مول ومستشفى(يغاثون)وفسطاط الزبالعة والزربطة والكماتير وكدالو والبرونو وقنزا…يا أبيض ..يا أسود…والبقاء ل الأشطر…
رابعهم كان هناك فى برلين بألمانيا وفى ليلة خير من ألف شهر (بالقديم!!)ذهب رغم أنف التقشف مصطحبا كريمته الطبيبة ..الى مستشفى سماه الألمان FIFA NUTS!!!والألمان عادة يلمحون ولا يصرحون….FIFA هى اختصار ل FINANCIAL FAILURE..من يومه الأول طمأنه الأطباء من لدن روينتجن…بأنه بدنيا فى كامل صحته وسكتوا عن الباقى حفاظا على أسرار المريض…قبل وصوله سبقه تاريخه..نصدر نبق فارسى ودكاترة…ودى شغلانة دولة مفلسة!!!واكملها مأمون فايض فى عمالة الأطباء ونساعدهم على قفل عياداتهم والهجرة!!!أما أنت ياطبيب أمدرمان فأنت الشاهد والضحية!!!!وهل ينجح فقيرى فى ابعاد العيادات الخاصة بعيدا عن شارع الدكاترة بأمدرمان…خلا لك الجو فبيضى واصفرى!!
انا طبيب اخصائى عناية مكثفة ولكن بقدر ما احن للعودة لاهلى الذين علمونى وجدت امثال مامون حميدة وزراء ولكن هم تجار لمصالحهم الدنئية وماذا فعلت بالله عليك يا مامون الله موجود وستراه قريبا طالما تدخلت فى علاج الاطفال وفى علاج الكبار الذين لن يدخلوا زيتونتك العجببة فان كانوا يملكون رسوم مستشفياتك لما اصابهم المرضى الله الله لكم وسنعود باذن الله
لو سافر المرء أبعد من مدنى شرقا أو غربا وأصيب فى حادث حركة فإنه بعد ذلك المكان فى الطريق لن يجد إستشارى عظام ولابد أن يرجع للخرطوم للعلاج وتاجر البندقية هذا يدعى أن بالسودان فائض عمالة بين الأباء.
مامون حميده افشل من عمل في الطب واحقد انسان علي وزارة الصحة انه من قوم الفولاني لديه عقدة اثنيه حادة وهو من اسواء الاسلاميين وله يوم غريب ويراه بعيد طبعا مملكه الفولاني الاسلامية بالسودان ينفزون ما يؤمرون به لانهم يشعرون بانهم في وطن تاني ليس لهم علاقة به مثل الاغتراب قاتلكم الله واين تهرب من دعاة المظلوميين والمرضي واهل المهن الصحيه من اطباء وممرضيين وعمال
يا وزيرنا الهمام ألا تعلم ان الصينيين إكتشفوا عدم وجود وزارة صحة فى هذا الوطن التعيس بوجودكم فإنتهزوا الفرصة وأصبحو يستثمروا فى صحة المواطن السودانى بمستشفياتهم مثل فان دونغ للعظام بشارع الصحافة شرق ولا هم لهم سوى جيب المواطن التعيس علما بأن احسن طبيب لديهم لا يرقى لمرتبة بصير فى اى حطابة ولكن لا رقيب عليهم .اما عن فايض العمالة فى الأطباء فما شاء الله فهم كثر ولكنا لما نفتح اعيننا لا نرى أحد ولنا عودة
يا جماعة والله الزول اكبر منفعجى. وكذاب..يا جماعة أنا شغال في الحقل الطبي..والله العظيم في نقص مريع في الأدوية.وفعلآ النور أدرنالين دواء منقذ للحياة وما متوفر بالإمدادات الطبية.وأدوية كتيره قاطعة.حتي الطعانات 5 مل ما متوفرة في أي مكان اليومين ديل.ياخي الله يغطس حجركم يا كيزان يا وسخانين.
شوف زمن ناس دكتور عبدالحليم محمد الطب كان كيف ؟؟؟ودلوقت في زمن المجرم مامون حميدة كيف؟؟؟ مش في الطب وبس في كل حاجة ولاحظ ده قبل كم سنة ؟؟؟ رحم الله رجال الزمن الجميل .ولا بارك الله في عصابة أخوان الشيطان ..الرجعوه السودان للعصور السحيقة.
يا خسارة يا دكتور حميدة كنا نحسبك (كما تقولون) أكبر من هذا الكلام الذي قلته وأثبت إنك إنسان لا تنظر إلا تحت قدميك وإنك لا تختلف من المدغمسين والكذابين الذين وضعوك في هذا المنصب!
هل السودان هو ولاية الخرطوم فقط حتي تقول أن هناك فائض أطباء وتشجعهم علي الهجرة؟ في ذمتك إن كانت لك ذمة هل كل الولايات مكتفية من الأطباء؟ أم إنك لا تهتم بالولايات الأخري ؟ وتري إن السودان هو الخرطوم فقط ؟ وأنت في موقعك هذا كان يجب أن تقول أن هناك فائض من الأطباء في ولاية الخرطوم وإنك تدعو وزارة الصحة الإتحادية وتوزيعهم علي الولايات التي تعاني نقصا قاتلا في عدد الأطباء سواء كانوا عموميون أو إخصائيين أو استشاريين وذلك بأن تهئ كل الإمكانات في مواقع عملهم بالولايات من مرتبات مجزية وسكن ووسائل مواصلات وخلافه حتي تكون الولايات جاذبة لهم وليس طاردة وهذا واجب كل حكومة تتحمل المسئولية تجاه شعبها وتدير الأمور بكل شفافية وعدالةوليس عن إتباع سياسات الدغمسة والتهميش والمحاباة والتمييز الظالم-أرجو أن تتحصل علي إحصائية الأطباء في كل ولاية وتخبرنا بها في واحد البرامج التي تقدمها في التلفزيون حتي نري مدي صدق قولك.
يما أن أبناء الخرطوم والولايات التي نالت نصيبا من التنمية واصبحوا مرطبين ولا يستطعيون العمل في الولايات المهمشة والمتخلفة لأسباب كثيرة ويفضلون شد الرحال بإلإغتراب في بلاد الله الواسعة فإني أقترح أن تتبني الجامعات الحكومية سياسة جديدة في قبول طلبة الطب وأن تكون تتبع سياسة التمييز الإيجابي في القبول وأن تعطي نسبة 60% مثلا لقيول أبناء الولايات المتخلفة لدخول كليات الطب الحكومية مهما كانت نسبة نجاحهم في الشهادة السودانبة والفيصل يكون تقييم نجاحهم أثناء الدراسةالجامعية. ويلزمون بعد تخرجهم أن يعملوا ما لا يقل عن ثلاثة أو أربعة سنوات مثلا في أقاليمهم
ولا يسمح لهم بالعمل في غير أقاليمهم إلا بعد قضاء تلك الفترة, وتعتبر هذه ضريبة يقدمها أبناء الولايات المتخلفة لأهلهم لأنهم أقدر من غيرهم في تحمل العيش في تلك الأقاليم . ونترك أبناء الخرطوم والولايات ذات الحظوة أن يعملوا في الخرطوم والإغتراب بعد أن يصبحوا فائض عمالة كما قال د. حميدة ,وأحسب أن هكذا حل أو قريبا منه سيكون حلا عادلا إن كنا نسعي لتطبيق العدالة في السودان دون دغمسة ودسدسة.
لازم تشجعوا الهجرة علشان تفضلوا انتوا لحالكم ونتهبوا الباقي ، وقريبا جداً سوف نسمع بالمملكة العربية السودنية، أو مملكة السودان.
ولما لا وانتم تطفشون الشعب بالقمع والفقر والسلب.
ولكن في النهاية يقع الخطأ أيضاً على الشعب الجبان
سؤال بسيط جدا
ارجو التمعن فيه جيدا
ماذا كان يعمل الدكتور مامون حميدة في مدية الرياض السعودية في بداية التمانينات الي منتصف التمانينات
و شوفو لو في زول من المقيمين بالرياض و حتى باقي السعودية بيتذكر يقول ليكم
و ما حا اقول سؤال تاني لكن شوفو ناس الاوقاف مالم معاهو