الى المغتربين بالخليج. استعدوا… انتهت المرحلة

الى المغتربين بالخليج…استعدوا ..انتهت المرحلة
اولا لانملك الا ان نقول شكر خليج عربى بكافة دوله وشعوبه ل70 عاما تكاد ملاذ امن وحل جذرى وجوهرى لضيق الحال ببلاد السودان لتبادل منفعة المال بالعطاء بيننا ااثمرت اجيالا واجيالا من الانجازات للطرفين تنمية مهولة لهم واصلاح حال وعون للحياة وتحدياتها لنا تعليم وصحة وتكوين عائلات بزواجات واسهامات بها وتعليم للابناء والاقارب شارف اطراف العالم مهندسين واطباء ورواد وخريجين من مختلف العلوم والاسهام بمعائش بيوت عامرات ضريبة ابناء برا باهلهم وازواج التزاما باولادهم وزوجاتهم واهل واخوة واقرباء عونا لاراملهم وثكلاهم امتداد لروح طيبة وثقافة ترفع الواقع وتعين المتعثر وتلحق الملهوف وتؤمن الخايف وتفتح فى ابواب الامل..
70 عاما تكاد مليئة بالاشراقات للطرفين ولكن لكل بداية نهاية وان امتدت طويلا فقد ازفت وبلغت المنتهى او لربما اعوام قليلة لنقول بضع او عقد ان امتدت كثيرا ليبرز السؤال الاهم ثم ماذا بعد؟.
وهنا يجب البحث عن واقع طرفى المعادلة.. من ناحية واقع معاش ونبؤات فكل الدوريات العلمية من دراسات عالمية لاقتصاديات المنطقة ومن بنوكها المحلية ذات الازرع كسامبا وتنبؤاته للحلول والتحديات المطروحة للسعودية وذات الحال لدول الخليج الاخرى والتى تعتبر ظل لاقتصاد شقيقتهم الكبرى من النواحى البترولية وميزة مؤانئها التى اتاحت لها التجارة العالمية فتح افاق لها مساعدة لثرواتها النفطية والغازية … ولكنها اليوم تشترك بذات التحديات التى انتجت من ايجابيات النمو المتسارع للتنمية الاقتصادى ومخزونها العلمي…. ونتاج النمو السكاني واحتياجاته المتسارعة وآفاقه المعرفية فما عادت آفاق شعوبها ومواطنيها هي آفاق الاجيال السابقة لها والمكون الاساس لعذه الدويلات ومقابلة طموحاته واحلامه فى الرفاه الاجتماعى والسياسي والاقتصادى تعنى تحديات كبرى فى توفير الوظائف واتساع استيعاب نو عى وكمى فى الجامعات والمدارس ..ومقابلة كم هائل من الفاقد التربوى لها …ممايعنى ان هذه الدول اصبحت لها اولياتها الملحة والمتعددة للاعتماد على العمالة بمختلف انواعها من الدول المجاورة كالسودان ومصر…
وبلهجتنا المحلية ان ضاقت بالبيت تحرم على الجيران… واصبحت تعاني من ضغوطات وتحديات آنية ومستقبلية تجاه موازناتها المالية لاسباب متعلقه بتذبذب اسعار الطاقه الناضبة يوما ما وامتيازات المواني بتحديات الخيارات العالمية الاخرى الاكثر جدوى واقتصادية كما ونوعا. ويبرز هنا تحدى طريق الحرير الذى سيستوعب تقريبا اكثر من 60% من تجارة العالم وكما هو معلوم انزواء الاهميات التجارية لموانئ الخليج يعني انزواء الاهميات العسكرية لهذه المنطقة كذلك..
مما يعنى همهم سيكفيفهم عنا فما نحن فاعلون.
يبدو السؤال مفاجئاً ولكنه كان فى اذهان الكثيرين علماء ومثقفين اولا وحتى بسطاء بفهم ممتد الى طبيعة الحياة ودورتها …. ولكن مالم يكن بالحسبان ان يوازي هذا النمو والتطوّر الخارجي تراجع لاسباب الهجرة ببلدننا مما يجعل من الطبيعي شد الرحال اليها ايمانا بانتهاء عهد امر حتمى ولازم …
فالحال الان بالسودان للاسف اسوأ حالا من بدايات هذه الهجرات للخليج قبل 70 عاما وفبل 60 و50 و 40 وحتى الان… بما يعنى تراجع للحضيض مما يؤشر الى كارثة وازمة حقيقية ستواجه كم كبير من الاسر والافراد المغتربين خلال العشر سنوات القادمة..
.فهل المو اجهة قادمة لامحال اما بالبحث عن مهارب الى دول وعوالم اخرى وتتبدى بعض الاسئلة وهل يتاح لكل الفئات ذلك وباى قدر وماهى المخاطر والمآلات ام هو خيار جبرى بديل لعودة ربما فى ظن الكثيرين انتحار محتم بثقافة القفز فى الظلام ….
ام هى تحدي لازم للمساهمة وبعث الاوطان من جديد بارادة التمسك بالبقاء بالحياة وميزة من تذوقت الانجازات وحالات الرفاهيه بماضى قريب ولكن بأراضي أخرى لتصنع واقعا بارضها لايقل نموا وتسارعا ورفاه ان لم يكن لأول الأجيال العائده فإذن لما يليها… ولنقل تفاؤلا ربما ضارة نافعة.
سهيل احمد سعد الارباب
[email][email protected][/email]
ايران لو شاطره تستوعبهم .ايران تكسب اها وبعدين العراق في~ ..اها ماتنسا ليبيا…سؤال هل سيبقى السودان على ماهو عليه؟؟؟اشك في ذلك كدي اديها لغاية مارس ٢٠١٧ لكل حدث حديث
شكراً الأستاذ سهيل على هذا المقال الرائع،
وأوافك الرأى فى ما كتبت 100%،
وبعد هذا المقال تدور فى الذهن الأسئلة أدناة :
– ماذا نحن فاعلون كمغتربين بعد البدء فى العودة القسرية ؟
– ماهو واجب جهاز شئون العاملين بالخارج، لمنسوبيها الذين أوفوا بإلتزاماتهم الوطنية للدولةوللمجتمع ؟
– ما هو دور المجتمع المدنى فى المساعدة فى إيجاد الحلول للهجرة العكسية الجبرية ؟
أم سيترك الحل لأجهزة الدولة فقط ؟
– هل الدولة فى ظل الظروف الأقتصادية الحالية قادرة لتقديم حلول، للهجرة العكسية القسرية؟
هذه الأسئلة وغيرها أطرحها لمزيد من النقاش والحوار،للمغتربين وأهلهم داخل وخارج السودان حتى يكون هبوط المغتربين الأضطرارى سهلاً، وليس كارثياًز
ولنا عودة
الحل الوحيد هو ان ينكرب الشعب وياخذ الكيزان الى مزبلة التاريخ وصدقونى خلال فترة وجيزة سيعود السودان فتيا لانو الذين يمتصون دمائنا ليل نهار سيموتون جميعا كالباعوض وبالتالى سيكون لنا شان اخر
في الاخر الواحد مصيره بلده ، والارزاق على الله .
يا أستاذ سهيل – كما ذكرت و منذ 60 أو 70 عاما لم نستطع أن نطور أو نحسن من بلدنا و ظللنا طوال هذه السنين نقتات من فتات الآخرين – يعنى عايشين زى القرادة فى… الجمل -فقط نتمتص من دماء الاخرين لنعيش – فأى نوع من البشر نحن !!! – و اذا كان الامر كذلك فحقيق بنا الفناء لآن القاعدة الكونية تقول أن من لا يتطور يفنى .
السيد الارباب العنون صادق “الى المغتربين بالخليج…استعدوا ..انتهت المرحلة” لكن 70 عام ليست في مكانها فقبل سبعين عام لم تكن في خريطة العالم ما سميته بدول الخليج.
كلامك سليم و موزون تماما. الوضع آخذ يوما بعد يوم في التغير و لكن للأسف للأسوأ.لم أغترب في الخليج يوما ما و لا أنوي ذلك ، و لكن لي كثير من الأصدقاء و المعارف لهم عشرات السنين هناك أكدو ما ذهبت إليه.
نسأل الله السلامة و أن يعجل برحيل البشير و عصابته القذرة و أن يحاسبهم الله في الدنيا و الآخرة لما سببوه لنا من ترويع و جوع و تشريد و قتل
يجو عايدين يجو عايدين
السلام عليكم وكل عام وانتم بخير
انا مغترب ياارباب
لكن مقالك سفسطة وغير مفهوم افصح وبين وخليك مباشر
ايه الكلام الضبابي الناقص والمبتور ده ّّ!!!
نصيحة اخوية من شخص عاش في السعودية قرابة ال 31 عاما ثم عدت الى السودان حالما بالعيش في وطن امن بعد ان اكملت بناء منزل يأويني مع اسرتي ولكن – وللاسف الشديد – ضاعت كل احلامي – باختصار شديد – ودون اي تفاصيل وجدت وطنا يتلاشى ويتهاوى مع صباح كل
يوم بل مع كل ساعة .. ضيق في كل شي يخطر على بالكم .. كأبة ورتابة .. شقاوة تكلفتها عالية .. شقاء مدفوع الثمن .. في السودان انت بتدفع عشان تشقى .. باختصار ابحثوا عن وطن اخر .. لا تضيعوا الزمن .. فتندموا ..!!!!!!
الحل الاتجاه غربا
خلف البشير الذي بدأها من بيت الكلاوي – اسرائيل
ي سهيل اولا كل عام وانتم بخير ومن الأخر هناك عقبة كدأ وهى هذه المنظومة الفاسدة
فلو تم كنسها وأسسنا لسودان بدون دجل وكذب على العباد المشكلة لاتكمن فى التنمية
الإقتصادية فهى أمر مادى إنما نحن نحتاج لسنوات ضؤئية حتى نجد ذاك السودانى
النبيل.
ياشيخ انت شغال ولامحرم شكلك فايق ورايق
ايران لو شاطره تستوعبهم .ايران تكسب اها وبعدين العراق في~ ..اها ماتنسا ليبيا…سؤال هل سيبقى السودان على ماهو عليه؟؟؟اشك في ذلك كدي اديها لغاية مارس ٢٠١٧ لكل حدث حديث
شكراً الأستاذ سهيل على هذا المقال الرائع،
وأوافك الرأى فى ما كتبت 100%،
وبعد هذا المقال تدور فى الذهن الأسئلة أدناة :
– ماذا نحن فاعلون كمغتربين بعد البدء فى العودة القسرية ؟
– ماهو واجب جهاز شئون العاملين بالخارج، لمنسوبيها الذين أوفوا بإلتزاماتهم الوطنية للدولةوللمجتمع ؟
– ما هو دور المجتمع المدنى فى المساعدة فى إيجاد الحلول للهجرة العكسية الجبرية ؟
أم سيترك الحل لأجهزة الدولة فقط ؟
– هل الدولة فى ظل الظروف الأقتصادية الحالية قادرة لتقديم حلول، للهجرة العكسية القسرية؟
هذه الأسئلة وغيرها أطرحها لمزيد من النقاش والحوار،للمغتربين وأهلهم داخل وخارج السودان حتى يكون هبوط المغتربين الأضطرارى سهلاً، وليس كارثياًز
ولنا عودة
الحل الوحيد هو ان ينكرب الشعب وياخذ الكيزان الى مزبلة التاريخ وصدقونى خلال فترة وجيزة سيعود السودان فتيا لانو الذين يمتصون دمائنا ليل نهار سيموتون جميعا كالباعوض وبالتالى سيكون لنا شان اخر
في الاخر الواحد مصيره بلده ، والارزاق على الله .
يا أستاذ سهيل – كما ذكرت و منذ 60 أو 70 عاما لم نستطع أن نطور أو نحسن من بلدنا و ظللنا طوال هذه السنين نقتات من فتات الآخرين – يعنى عايشين زى القرادة فى… الجمل -فقط نتمتص من دماء الاخرين لنعيش – فأى نوع من البشر نحن !!! – و اذا كان الامر كذلك فحقيق بنا الفناء لآن القاعدة الكونية تقول أن من لا يتطور يفنى .
السيد الارباب العنون صادق “الى المغتربين بالخليج…استعدوا ..انتهت المرحلة” لكن 70 عام ليست في مكانها فقبل سبعين عام لم تكن في خريطة العالم ما سميته بدول الخليج.
كلامك سليم و موزون تماما. الوضع آخذ يوما بعد يوم في التغير و لكن للأسف للأسوأ.لم أغترب في الخليج يوما ما و لا أنوي ذلك ، و لكن لي كثير من الأصدقاء و المعارف لهم عشرات السنين هناك أكدو ما ذهبت إليه.
نسأل الله السلامة و أن يعجل برحيل البشير و عصابته القذرة و أن يحاسبهم الله في الدنيا و الآخرة لما سببوه لنا من ترويع و جوع و تشريد و قتل
يجو عايدين يجو عايدين
السلام عليكم وكل عام وانتم بخير
انا مغترب ياارباب
لكن مقالك سفسطة وغير مفهوم افصح وبين وخليك مباشر
ايه الكلام الضبابي الناقص والمبتور ده ّّ!!!
نصيحة اخوية من شخص عاش في السعودية قرابة ال 31 عاما ثم عدت الى السودان حالما بالعيش في وطن امن بعد ان اكملت بناء منزل يأويني مع اسرتي ولكن – وللاسف الشديد – ضاعت كل احلامي – باختصار شديد – ودون اي تفاصيل وجدت وطنا يتلاشى ويتهاوى مع صباح كل
يوم بل مع كل ساعة .. ضيق في كل شي يخطر على بالكم .. كأبة ورتابة .. شقاوة تكلفتها عالية .. شقاء مدفوع الثمن .. في السودان انت بتدفع عشان تشقى .. باختصار ابحثوا عن وطن اخر .. لا تضيعوا الزمن .. فتندموا ..!!!!!!
الحل الاتجاه غربا
خلف البشير الذي بدأها من بيت الكلاوي – اسرائيل
ي سهيل اولا كل عام وانتم بخير ومن الأخر هناك عقبة كدأ وهى هذه المنظومة الفاسدة
فلو تم كنسها وأسسنا لسودان بدون دجل وكذب على العباد المشكلة لاتكمن فى التنمية
الإقتصادية فهى أمر مادى إنما نحن نحتاج لسنوات ضؤئية حتى نجد ذاك السودانى
النبيل.
ياشيخ انت شغال ولامحرم شكلك فايق ورايق