مصادر عسكرية تؤكد لـ(الراكوبة) سقوط طائرة تلودى بنيران صديقة من الجيش السوداني

وهل هنالك نيران صديقة داخل السودان

السودان نيرانه بين العُميان ثمّ الطرشان

يا حليل أساطيلك الجوّيّة يا أيّها السودان

يا حليل أساطيلك البحريّة يا أيّها السودان

يا حليل أساطيلك النهريّة يا أيّها السودان

يا حليل أساطيلك الحديديّة يا أيّها السودان

يا حليل ماشيتك العايشاك يا أيّها السودان

يا حليل مشاريعك المرويّة يا أيّها السودان

يا حليل مشاريعك النفطيّة يا أيّها السودان

الله يصلح بين مساطيلك يا أيّها السودان

إتشالبوك من أطرافك وقسّموك من زمان

لكن أجيال الخرّيجين ما ناسياك يا سودان

دايماً شاغل بالنا ودوام نطراك يا سودان

خلّيك من فبركة هؤلاء العميان الطرشان

سوف تعقبها طائره اخري لان الانقاذ تريد التخلص من الكم العددي للوزراء تقتلهم بدل تخفيض المخصصات‎ ‎

ماتوا فطائس وربنا يكتر الفطائس.

نيران صديقة دي تصفيات الحسابات بينهم الكيزان

السؤال البطرح نفسه الطيارة دى وقعت وقت الناس بصلوا صلاة العيد ولا بعدها

ربنا زيدهم من نيرانهم الصديقة
وكثر فطائسهم

The signs of the truth is now appearing but that is not the truth the Sudan Armed Forces (SAF) and the NCP leaders know the truth but they are ashame to say the fact, because if they said it no any pilot will ever accept to fly over the Nuba Mountains, but it is good to be hidden for more evil lives to be harvested.

من حق الشعب أن (يشمت بجلاديه) على الأقل!! الإنقاذ ربع قرن من التنكيل بالشعب والشماتة على ضحاياهم….. اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك وبأسك!إجعل تدميرهم في تدبيرهم بأياديهم

ولماذا يجب علينا أن نترحم على من قادوا ورسموا وخططوا وشاركوا في تنفيذ كل ما من شانه تقديم برامج ورؤى وأفكار ودعاية ودعم وخطط صبت بتعمد ونفصد لأجل ديمومة وإستمرارية نظام يقوم على عقلية إنقلابية تأسسست على الأحادية والإنغلاقية ومناهج الإستعلاء الدينى والعرقي وإستسخاف الآخر إن لم يكن إستئصاله مما يقود (وقد قاد بالفعل والنظر!!) إلى تمزيق البلاد ونشر الحروب وتضخيم الفواجع الإقنصادية والإجتماعية بحق هذا الشعب الطيب السمح الأبي!!

لسنا من السذاجة لكى نتقبل كل دعوة ساذجة من قبيل…أذكروا محاسن موتاكم…هم في رحمة الله….لقد ماتوا في أيام (نورانية )…لقد كانوا من الأطهار….عفا الله عما سلف …لا عفا اله عنهم ولا سامحهم….فهم قتلة ودعاة فتنة وشقاق وهم مصدر مآسي هذا الشعب( دعونا من التمسح والنفاق ومحاولة إستدرار عاطفة جمهور يتم التنكيل به عياناً بياناً ،جهاراً نهاراً…..
هؤلاء مثل جماعتهم (قتلة إنقاذيون بإمتياز فلترق منهم دماء،فلترق منا الدماء أو ترق كل الدماء)…خبرنا كتاباتهم في الصحف …أحاديثهم …ورأينا ممارساتهم….كيف أدعو لقاتلى بالرحمة….كيف أعفو عن سارق هناءتي ولحظة راحتى!!!ربع قرن من الأذى والترويع والنهب والتنكيل…كيف أعفو وأسامح!!ما نزل بهم هو مقدمات (لطيفة)من الرب الذي لا يهمل ،وإشارات ل(مكنونات موجبات ) عدالة إلهية مطلقة …نعرفها ونتلمسها نحن (الشعب والرعية) الضحية….إنه غضب الله المشهود في عالم الشهود!!

اللهم أسألك أن لا تتغشاهم شآبيب رحمتك !!أرنا فيهم عجائب قدرتك!!
نذكر ماذا فعلوا بضحاياهم…د. على فضل …شوهوه تعذيباً …أليس هذا السلوك شماتة؟!
شهداء رمضان …كل يوم صوم بشهيد…أن تفتك بهم في سويعات..أليس شماتة؟!…أن تنهب مقتنياتهم الشخصية من ساعات ..وخواتيم و(دبل زواج وخطوبة)…ماذا نسمى هذا الفعل ياترابي ويابشير وياقوات مسلحة أليس هذا شماتة…وعندما تصادرحقوقهم وتتهمهم بالخيانة العظمى والعمالة للأجنبي أليس هذا شماتة….وعندما تحرم أبنائهم وبناتهم وذويهم من حقوقهم المعاشية والتى هى حصاد أياديهم…إذن ما الشماتة؟!
الم يشمت فيهم المدعو محمد الأمين خليفة وهو على الشاشة البلورية متبجحاً (قبضنا عليهم وهم سكارى تفوح منهم رائحة الويسكى في رمضان)!!!
ألم تشمت أعمدة الكتاب حينها ..حسين خوجلى …محمد طه محمد أحمد..تيتاوى..عروة..النجيب قمرالدين …قطبى…راشد…النحاس…وغيرهم في صحافة الإنقاذ حينها (الإنقاذ،السودان الحديث ،ألوان،االقوات المسلحة) وزينوا صحفهم وقتها وهم منتشون ..نعم فلتكن حمراء من الدماء..والآن فقط وقفت الإنقاذ على قدميها….ألم تكن خطب البشير ،صلاح كرار، الترابي، ضحوى ،سبدرات،عثمان حسن أحمد،وعلى عثمان طه و(ديك صباحاتهم) حينها الرائد يونس محمود منتهى الشماتة ….في صباحات العيد والتى إستحالت مآتم!!
لقد حرمت الإنقاذ ذوى الضحايا من الشروع في إقامة مآتم ل(هؤلاء السكارى والصعاليك) وزجوا بعسكرهم وصعاليكهم ليحولوا دون العزاء لكن الجماهير رغم (حالة الطوارىء وحظر التجوال) لقنتهم درساً في الأخلاق والمثل والتعاضد والتعاطف !!
أن تختطف جثامين الضحايا…,ان تحرم كل أم ،وأب،وزوجة،وطفلة، وطفل، من وداع (عزيز له وغال).أن تهيل عليهم التراب بلا غسيل ولا صلاة …أيها المرعوب…هو قمة الشماتة…لكنها شماتة مرعوب خائف وجل….ولا يزال!!
وآخر ضحاياكم…عوضية عجبنا…فتيان نيالا …أشبال كتم …وأهوال كساب…صحفكم ومتحدثيكم في الإعلام لا يسمعوننا غير السخرية والشماتة!!ودونكم ما دونه الصحفي أنور عوض وحكى فيه تفاصيل إعتقاله ووقائع ماجرى معه من سلوك وفعائل واقوال يندى لها الجبين….وفي نهارات الصيف الرمضانى اللاهب…أما من رحمة…حقاً يا إلهى (من أين أتى هؤلاء!!؟؟)

لم يكن هذا ديدن (السودانيين ) حيال الموت ، ولم يكن هذا أدبهم…(وبخاصة موت خصومهم السياسيين… بل حتى خصومهم الجنائيين من السراق والقتلة)وتشهد بذلك وقائع التاريخ وأحداثه القريبة)…سلوكنا حيال الموت إنه خاتمة المطاف ووقت الزلزلة…وأنهم ملاقوا وجه ربهم…وهو الأجدر بحسابهم….لكن الإنقاذ قسمت موت (الناس) …رتبته ولونته حسب أهوائها …فجعتنا بأدبها وسلوكها الموثق والمرصود
في أكل لحم ضحاياها …أحياء وأموات!!،فهم مجرمون،كفار،صعاليك،سكارى، علمانيون،فساق،شيوعيون،ملحدون، حشرات،عبيدلا تليق بهم إلا العصا،عملاءللصهيونية،أولاد الغرب وأمريكا
هكذا كان أدبهم:
SHOOT TO KILL ،قشو ..أكنسو…ماتجيبو حي…ألحسوا كوعكم…الدايرنا يلا قينا برا…بلوها وأشربوا مويتا..شذاذ آفاق وبغاث طير…إلخ آخر هذه اللغة التى(أدبهم بها شيخهم الترابي وأزلامه من الأفاعى و القتلة.الحاقدين)

نعم هلل الشعب حين تحول إبراهيم شمس الدين ورفاقه وطائرتهم إلى مجرد أشلاء…زغرد الشعب وفرح!!
وحين قتل في عيد الأضحى (الزبير )..وهو الذى كان يتوعد الشعب بالمقتلة (تلت للطير..تلت للإسبير وتلت للزبير)….ذبح الناس الذبائح وزعوا الحلوى ..منتشين للحساب العاجل!!
إتسعت بسمتهم وهم يقولون (مبروك) حين (راح..طفش..إحترق) قاتل أطفال دارفور(مجذوب الخليفة..ومعاهو شقيقه..عم أولادو لاغف أموال الحج والعمرة) في حادث حركة..عجيب وغريب..يمهل ولا يهمل…نعم ..وما ربك بظلام للعبيد…يمهل ولا يهمل!!
لقد جعلت(الإنقاذ…الإسلام السياسي) الموت والقتل (مضحكة وجدارً للسخرية والتفكه والمنادرة)…عبر الإعلام وما يسمى ساحات الفداء…شهداء ..حور عين ..روائح مسك…طيور خضراء….ليأتى مشايخ الزور ومتأسلمى آخر الزمان أنفسهم قضاة النكاح…ليحيلوهم إلى مجرد (مسوخ…وفطايس)…والفطيسة (شيء معفن )أليس كذلك!!
الإنقاذ من إبتدر (أدب الشماتة) على الموتى…والسخرية على الضحايا ومن ذهب!!
الهم إنا نسألك أن
تنزل سوط سخطك وعذابك بكل من (أتعسنا وعذبنا وقهرنا وشردنا…وبكل من ساهم في هذا النظام..نظام الإنقاذ بالجملة والتفصيل) وأن ترينا فيهم عجائب قدرتك ونحن أحياء شهود نسمع ونرى ونرفع أكفنا الغاضبة بالدعاء الراجم عليهم وعلى نسلهم….اللهم آمين.

إن الله يمهل ولا يهمل,فلابد أن يأتي فجر ليضيء عتمة الليل الطويل,فالموت قادم لا محالة قادم لكل من ظلم وتجبر وعاس الفساد,فليبني هولاء اللصوص ويتطاولوا في البنيان وليركبوا فاره السيارات,فليأكلوا ما لذ وطاب من الطعام,فليشردوا الشرفاء من أبناء وطني الذين رفضوا العيش في بلد لكي تكسب قوتك فيه لا بد من الخضوع والخنوع لذل السرقة والنهب وهضم حقوق الآخرين,لقد نسى هؤلاء البشر الحثالى أن هناك قوي عزيز عادل يقتص منهم ولو بعد حين,فيقتل بعضهم وهم يمتطون كسبهم الحرام,فالله بيننا وبينكم ,فنحن والكادحين المظلومين من أبناء وطني خصوما لكم يوم ترد الحقوق إلى أهلها,حين يقتص للشاة الجلحاء من الشاة القرناة..ز

22 years ago the Kaizan murdered 28 officers and 96 rankers, it was on Eid Alfiter day, now ALLAH is making the Kaizan feel how we felt on that day of Eid Alfiter and the children of those murdered had a bitter Eid ALAHUM AJAAL KAYHEHUM FI NAHIRIHIM

مش قلت ليكم ان الحكاية فيها انة؟ فتشوا عن المرأة؟ وحكاية طائرة زوج وداد بابكر يبرهن هذه النظرية – حكاية النيران الصديقة دى صحيحة لان من اسقطوا الطائرة هم من عصبة النظام يريدون التخلص من شخص بعينه ليفوز احد من اركان النظام بأرملته ومساكين الباقين ركاب الطائرة ما جايبين خبر – قيل ان بكرى حسن صالح وزير رئاسة الجمهورية ارسل طائرة بعد ساعتين من سقوط الاولى ولم تقم تلك القوات الصديقة بأسقاطها – يمكن ارسل الطائرة للتأكد من ان المراد التخلص منه قد قبر والى الابد، اصلوا ..لبشير بيدردقو ليه الكورة فى خط سته وما عليه الا ان يشوت ويجيب قون – اريتو يقدر على كدة – سجمك يابت بابكر ضرة مدنكلة فى الطريق كنكشى على القريشات العندك وما تبقى هبله زى فاطمة بنت عمو ما طالت عنب اليمن ولا بلح الشام وجيت انتى عليها وفزت بكل حاجة

وطن عملاق يحكمه مجرد خنازير وسخ

الاخ المعلق كمال ابو القاسم محمد …كل القلتو حصل ..لكن هؤلاء غير اسوياء ..انسيت خبر فرحتهم العارمة وابتهاجهم بموت زيدان ابراهيم الفنان الذي لم يقتل ولم يسرق ولم يؤذي احد ..فاحتار الناس في ذلك … فالمرحوم زيدان لم تكن له اي علاقة تذكر بالسياسة وتيقنوا ان هؤلاء باعوا كل القيم والاعراف و التقاليد لاجل رضا الاسياد..يعني في الاخر المال ..بئس الحياة ..وكلامك هذا يبهجهم ..لانهم يريدون ان يصبح كل الشعب الطيب بذات القلوب المريضة الحاقدة البائسة ..لكي ينتابهم احساس بان الجميع مثلهم ..فلا تفسد قلبك يا اخي ولا تجاريهم ..فهؤلاء فاقوا سوء الظن العريض..ولما تسمع ما يفقع المرارة في مثل هذه الحالات اكظم غيظك ..وربنا يفرحنا اجمعين عاجلا ليس اجلا وهو علي كل شيء قدير.

الهضربة كترت خالص خالص الظاهر كده..هههههههه