صحيفة الانتباهة والسقوط المهني الاخرق في حق مواطني قرية الدوينيب.! صور

حسن وراق
نشرت صحيفة الانتباهة في عددها 2327 بتاريخ 30 اغسطس 2012 وفي صفحة (زووم) التي تشرف عليها الصحفية هويدة حمزة تحقيقا ممهوراً بتوقيع هناء عزالدين ومدعوم بعدد من الصور التي لا علاقة لها بالمركز تداخلت بعضها بعضا لتعكس صورة غير حقيقية ، بعنوان (قرية الدوينيب بالحصاحيصا مركز صحي غير صحي ) تعرضت فيه الي الحالة السيئة التي يمر بها المركز الصحي حسب الافادات التي جاءت بها في التحقيق علي لسان مدير المركز والعاملين معه ( موظفة المعمل وموظفة الاستقبال) وذكر في التحقيق الكثير من الافادات علي حسب ما اوردته علي لسان مدير المركز الذي ذهب في حديث اوردته صاحبة عرض التحقيق ( هناء عزالدين ) بان المركز (ليس به أبسط مقومات الاسعافات وحتي اثاث المركز الطبي تم التعدي عليها فقد سرقت المراوح ولدينا نقص في القوي العاملة ولا يوجد خفير ولا فني تحصين والمركز ليس به سور الخ..) ووجهت العديد من الاتهامات لعدد من الجهات وحملت المسئولية في نهاية التحقيق الي اللجنة الشعبية بالقرية والتي وصفتها بانها (ليس لها دور في القرية بل وفي المنطقة ) قولا مثبتا علي ما افاد به مدير المركز.
الموضوع الذي عرضته هناء عزالدين ( وهي صحفية مبتدئة من بنات الدوينيب تقيم الخرطوم جاءت لمناسبة زواج في القرية ) يعكس وبصورة واضحة مدي التدهور والفوضي التي اصابت العمل الصحفي ، يتم نشر تحقيق به افادات لاشخاص نفوا نفيا قاطعا ان يكونوا قد التقوا بهذه الصحفية او صرحوا لها باي تصريح مما نشر في الإنتباهة وافاداتهم حول هذا الشأن مثبتة ومسجلة بصوت مدير المركز وموظفة الاستقبال وفنية المعمل الذين اكدوا بعدم وجود صحفية زارت المركز واجرت هذا اللقاء المزعوم وانهم التقوا بشاب يحمل كاميرا وجهاز تسجيل وجه اليهم بعض الاسئلة التي اجابوا عليها وطلب منهم في النهاية توجيه الشكر ل (شقيقته ) هناء عزالدين التي عرضت التحقيق في صحيفة الانتباهة ممهور باسمها دون ان تكون قد التقت بأي من العاملين في المركز والذين نفوا الكثير مما اوردته الانتباهة علي لسانهم وهذه سقطة صحفية بكل المقاييس ومخالفة كبيرة احدثت اضرارا بالغة للجنة الشعبية وللعاملين بالمركز وللمواطني الدوينيب .
قامت اللجنة الشعبية لقرية الدوينيب بالرد المدعوم بالصور التي لا علاقة لها بالصور التي نشرت في التحقيق وتنفي الكثير مما اوردته هناء عزالدين في عرض تحقيقها حول المركز بصحيفة الانتباهة . بتاريخ الخميس 6 سبتمبر 2012 قامت الصحفية هويدا حمزة بعرض رد اللجنة الشعبية بقرية الدوينيب في عامودها ( فوكس) بعنوان رسالة غاضبة من الدوينيب بعد قيامها بحذف بعض العبارات ولم تعرض الصور التي تكذب ما جاء في التحقيق (السقطة ) ولم يعطي لرد اللجنة الشعبية المساحة المماثلة اسوة بالمساحة التي افردت لصحفية مبتدئة نشرت تحقيق يخالف كل المعايير المهنية واخلاقيات الصحافة.
المعروف ان المركز الصحي لقرية الدوينيب بدأ العمل فيه منذ 1997 بمبادرة من ابناء القرية المغتربين حتي مرحلة الاساسات ومن ثم تم العمل بواسطة الجهد الشعبي وساهمت فيه مؤسسة العون الايرلندي والولاية والمحلية واللجنة الشعبية والعمل فيه كان علي 3 مراحل . المرحلة الاولي كانت بجهد المغتربين والجهد الشعبي من اهل القرية والايرلنديين والمرحلة الثانية عبارة عن 4 مكاتب بفرنداتها تم تكملة البناء بدعم وزارة الصحة الولائية والمرحلة الثالثة المتبقية والتي يقف العمل فيها الان وهي تحتاج للسقوفات والابواب والشبابيك لعنبرين فقط وتقدر تكلفتها بحوالي 30 الف جنية وهنالك حوالي 9 مكاتب مكتملة تماما واللجنة الشعبية كانت تري انه من الافيد ان يصب التحقيق في دفع العمل عبر التبرعات المادية والعينية حتي يري المركز النور بصورة ترضي الطموح وليس بالكتابة الغير امينة والمحبطة والتي اضرت كثيرا بمواطني القرية وأنهم يتخذونها فرصة ويناشدوا الجميع من صحفيين وخيريين زيارة المركز والوقوف علي حقيقة ما نحن بصدده ليحكموا علينا باعمالنا هذا ما جاء علي لسان الاستاذ محمد التاي أحمد المصطفي رئيس اللجنة الشعبية بقرية الدوينيب والتي اتخذت قرارا بالاجماع بمقاضاة صحيفة الانتباهة علي نشر تحقيق يعتبر سقطة صحفية الحقت اضرارا باهالي المنطقة وبمستقبل المركز والعاملين فيه.
[email][email protected][/email] [CENTER]واجهة مركز صحي الدوينيب
مباني تحت التشييد
الاستقبال
الصيدلية[/CENTER]
مبني من 16سنه لم يكتمل حاله حال المدينه الرياضيه وهو فساد اللجنه الشعبيه ممثله في ود التاي واركان حربه صيدليه بها كراتين وصناديق فارغه لا تسمن ولا تغني عن جوع مبني من غير حوش او ساتري حتي اشجار لا يوحي انه مستوصف شبيه بالخرابه صدقت الانتباهه والصورة واضحه للعيان
اذا كانت الصور اعلاه هي الصور الحقيقة لمركز صحي الدوينيب فكيف الحال بالصور المزورة التي نشرتها الصحفية ثم ان المبلغ الذي ذكر بان المركز يحتاجه لاكمال بعض المنشاءات يساوي 30 الف جنية يبدو متواضعاً جداً لما هو مطلوب اكماله و انا لدي قطعة ارض ارجو ان تدلوني علي اسم المقاول الذي يستطيع ان يبني اسقفا و ابواب و شبابيك بهذا المبلغ البسيط الذي لو استقطع من حوافز اللجان الشعبية لفاض و كفى
حال الصيدلية كفاية يا ود التاى
كان أحسن تسكت و كفاية فضيحة
دي رفوف صيدلية ولا ده دكان؟
التحية لاهل قرية الدوينيب بداية لعدم انتظار ان تقوم الحكومة ببناء المركز وفي ذلك رسالة واضحة تقول الايدو في الموية مازي الايدو في النار , فهم وحدهم يعرفون قيمة وجود المركز وقيمة عدمه كما هو حال المدارس التي بناها اولياء الامور بعرق جبينهم ثم المطالبة من الحكومه اتمام ما بدأوه , وهي قيمة نبيلة في مجتمعنا , وتاتي في اخر المطاف دوما الحكومة دون حياء كي تضع اللمسات الاخيرة وتسرق كل المجهود الشعبي وتنسبه لنفسها زورا وبهتانا في مهرجانات الافتتاح حيث الصرف البذخي الذي ان احسن التصرف فيه لشيد صرحا بكامله .
اما مسلك الصحفية والصحيفة الصفراء فهو منافي تماما للاعراف والقوانين , وتمحى بتقريرها الجهد الذي تم , وتستغله للترويج عن منطلقاتها الدنيئة كيما تظهر بانها مع المواطن ومهمومة بقضاياه , الخلل واضح جدا , ولو قامت الصحيفة بتوجيه ادواتها لجلب الدعم لكان افضل لها ولهم , لكنها تهتم بالشمارات والتشهير بالاخرين , ارى ان الجهد كبير جدا بالنسبة للظروف وعلى الحكومة وخضراء الدمن الانتباهة التواري خجلا بين اشجار العشر لتقصيرهم في التعامل مع قضايا الوطن . ايا كان شكل المركز , فهذا ما استظاعوه , وليسوا بملزمين بشيء , ان كان هناك تقصير فسألوا الحكومة وحاسبوا الانتباهة
يا حليل دكان عمو “الأمين” والله أن بضاعته من شعيرية وصلصة وحلاوة دربس في بيئة آمنة أكثر من هذه التي أطلق عليها صيدلية.
شكله الجماعة زاغوا من تصريحاتهم الصحفية فنكروها(والشينة منكورة),,,وفعلا الصحفية مبتدئة والا لكانت سجلت افاداتهم علي جهاز تسجيل ومن ثم حررت تقريرها
اين مجلس الصحافة والمطبوعات واين اتحاد الصحفيين من هذه الفوضي صحفية تحت التمرين تكلف شقيقها بان يجمع معلومات وصور وهو غير صحفي لتقوم بقدرة قادر بتحويل حصيلة شقيقها الي تحقيق مسيئ الي مهنة الصحافة لتخرج بتحقيق من طراز ( قدر ظروفك ) او تحقيق بالوكالة قرأت رد الاستاذة هويدة مسئولة الصفحة وكنت احسب ان يكون عامودها ( فوكس ) بمعني Focus أي انعكاس او مرآة لقضايا الناس حسب مدلول الكلمة الانجليزية ولك رد الاستاذة هويدا اكد ان عنوان العمود (فوكس ) ماهو الا Fox (ذئب وثعلب ) وتعني مخادعة . لم تك الاستاذة هويدا امينة بالقدر الذي يعطي الراي الآخر الحق والمساحة للرد علي ما اثير ولكن نقول انها صحيفة الغفلة في زمن الانتباهة وصحافيين قدر ظروفك و تيك آوت
لا أملك إلا أن أقول هذا هو السقوط بعينه لكن سؤال يطرح نفسه هل السقوط في الصحف فقط ؟ أم هو سقوط في كل شئ .؟؟؟؟؟ لكن المسمي الصحيح لهذه الصحيفة ( صحيفة الغفلة في زمن الانتباهة ) أما الصحفية المبتدئية فهي الغافلة دوما والمغفلة الاخري من سمحت لها بنشر هذا الكذب والتضليل علي هذه الصحيفة ( الغفلة في زمن الانتباهة )
كلام غير مفهوم هل كلام الانتباهه مع الحكومه ولا ضدها اذا اعطت صوره بسوء حالة المركز فهذا من المصلحه لاستقطاب الدعم واذا كان المكز مؤهل فلن تضره بشئ
يا جماعة ما تقوموا نفسكم قدر ده
الأستاذة الصحفية ذهبت لحفل الزواج وسمعت شمارات الحريم قامت قالت دي فرصة رسلت أخوها أخد ليه كم صورة وجاب ليها كم اسم وبعد ده نجرت الموضوع وقبضت المعلوم…..
هو يا جماعة الإنتباهة دي صاحبها زاتو صحفي وكدة؟؟؟
.
يا جوك البت دي كلاما صاح.. وشوف القش والعشر القائم حول المياني التي كااانت جديدة. وأنا متأكد إنو اللجنة مصمصت القريشات التي تبرع بها السكان أكثر من مرة وتلقاهم لابدين للمزيد. بالله أسع يا ود وراق كان أدوك الصيدلية دي بكل أكياسها الوسخانات ديل هل بتشيلها؟؟ ضحكتني بالليل.
كلام الصحفيه الفي نظرك مبتدءه هو عين العقل وهي انسانه راقيه مااساءت لي اي احد الا زول علي راسو بطحه اكيييد حيحسس عليها المركز ليهو اكتر من عشره سنين مااكتمل ليه هو ناطحة سحاب والصور التي نشرت للمركز اكتر من صاح واذا هي ماتابعه للمركز تكون الصحفيه راسماها ولاشنو ما تناقض نفسك بي نفسك ىاودالتاي والسرقه البتحصل للمركز ماحتقدر تنفيها نحنا قاعدين وعارفين وعدم وجود ابسط مقومات الاسعاف وهو جهاز فانتولين الععندو التهاب يموت قاطع نفس والانعاش عاملنو مطبخ والاختلاط بين الرجال والنساء في الانعاش والشباك المقفول بي ملعقه بالله خلي عندك حجه تتكلم بيها والحال بتغني عن السؤال جهز نفسك لانو يوم الحساب قرب انت زعلان عشان هي قالت اللجنه الشعبيه دورا ضعيف لكن هي غلطانه كانت تقول رئيس اللجنه الشعبيه اكل القريشات وقعد يتلفت عشان الزعل يكون علي حق
الصحفية المبتدئة النشطة بدت بالمركز الصحي كيف يكون حال اللجنة الشعبية ورئيسها سبع البرمبة لو واصلت التقارير عن المدرسة الثانوية
تحت السواهي دواهي
ود التاي غلبو البعملوا وعايز يرد اعتبارو اما مواطني القرية خصوصا بعد ما مسحت هويدا حمزة بكرامتوا الارض وحق ياناس الدوينيب تتلكمو قروش الدعم البتجي للمركز مشت وين وقروش الحلة تتبدد في تاجير الصحفيين الماجورين عشان يزيفوا الحقائق عشان شكلوا يكون قدام المسؤوليين مقبول الصحفية دي ما كذبت جابت الحقيقة ونحنا قاعدين وفي القرية وشايفين ود التاي وعمايلوا الما بعملا راجل يتجسس علي اسرار البيوت ويفسد ويتلاعب ويتسبب في قطع ارزاق المعلمين والمعلمات ودا شخص اسلوبو عقيم لان والد الصحفية رجل فاضل تنزه عن الضغائر وغض الطرق عن الاساءت الي وجها ود التاي للصحفية والي وصلت لحد سب والديها ولم يشا تصعيد الامر ودالتاي لا عهد له وموقفه ضعيف وكل البلبة الي اثارها فيالتحقيق عشان ينسي اهل القرية الغرض الاساسي من التحقيق وهو اين تذهب اموال الدعم التي تاتي للمركز من اهل الخير والمغتربين والمقتدرين من ابناء القرية
نطلب من الباش مهندس الطيب مصطفي الرد علي فرعون الدوينيب وادعاءته واكاذبه المزعومة والتسلط علي البسشطاء والفقراء من اهل القرية ومحاربتهم في ارزاقة هم ومحاولة اسكاتهم بالارهاب والتهديد واستعماله اساليب دكتاتورية في قمع اهل القرية ونرسل رسال لمعتمد الحصاحيصا لمراقبة رئيس اللجنة الشعبية ومحاسبته والذي والاستماع الي اهالي القرية وعقد جمعية عمومية لمحاسبته وفصلة لان رئي اللجنة الشعبية بدل ان يبني المركز الصحي قام ببناء منزله علي احدث طراز نتطلب تفعيل قانون من اين لك هذا
الايام دي الشينه منكوره والبقول الحق غلطان والمفروض يامواطني الوينيب تكون عندكم الشجاعه عشان تقولو دة عايزنو وده مابنفع معانا ليه دة لسه ماتم ليه الناقصو شنو ؟وماتملكو ذمام الامور لي زول ماعندو ثقه في نفسو يعمل من الحبة قبه ….يخلي الموضوع الرئيسى ويسك التفاهات …المفروض الزول يقيف مع الاعلام عشان يوصل سوطو للمسئولين بصوره راقيه عشان يحسن من وضع القريه الهي وديعه في عنقو ….المركز بنوهو الاهالي كتر خيرم وياخي نحنا وقفنا لحدي هنا ساعدونا يامسئوليين وده ماحيتم الاعن طريق الصحافه ياحبيبنا وده حال الناس البمسكو ذمام الامور لي ذول ماحكيم ..الحكيم الانسان الذي يملك نفسه ساعة الغضب…مش يقعد يتفوه باكلام قد يدينه في الختام راجع نفسك وقدم اعتذارك قبال ماتقعد تندب حظك..وياريت اللجري ماكان
التحيه لكم شباب الدمبو الحبيبه وبالاخص الصحفيه التي يقال عنها انها مبتدئه هناء عزالدين سدد الله خطال ووفقك الي عمل الخيرات وعقبال مانشوفك صحفيه كبيره تعكسي قضايا الوطن والتحيه لك السيد رئيس اللجنه الشعبيه محمد التاي ويشهد الله اني اكن لك كل احترام وتقدير
اولا:لاننكر الجهد الذي تقوم به اللجنه الشعبيه لانقاذ الخدمات الاساسيه بالقريه ولكن هذا ليس مببرا للهجوم علي ابنه القريه التي لم تقل غير الماثل امامنا في الصور اعلاه مركز صحي ليس بصحي والصور تتحدث هل هذه الصور دليل علي انه صحي اين دور حكومه الاهلاك الوطني التي ليس لهل فضل علي المواطن غير الضرائب والحفلات والرقيص والكلام الفارغ اذا كان مستشفيات الخرطوم غير موهله لان تكون صحيه نحن زعلانين عشان شنو دي الحقيقه وانا ابن القريه واعلم ويعلم الجميع انه ليس بصحي واعلم وتعلمون ان حكومه السجم والرماد لليوم لم تقدم اي شي للحله وكل المشاريع التمت تمت من ابناء القريه ووزاره المرض وليس الصحه الولائيه ماعندها اي دور حتي الصيدليه الانت مصورها ياعزيزي حسن وراق لاتصلح لان تكون بقاله مواد غزائيه خليك من صيدليه فيها علاجات ومحتاجه درجه حراره معينه عشان التركيب الكيميائي الموضوع ده مفروض يكون فرصه الناس تتحد مش تختلف واي واحد ينبز في التاني
ثانيا:يشهد الله ياحسن وراق كنت اكن لك كل احترام وتقدير قبل كتابه هذا التقرير لانك اتخذت هموم وقضايا المواطن البسيط للهجوم علي صحيفه الانتباهة التي تبغضها ونبغضها لانها كانت سببا في فصل الوطن الحبيب بتوجهاتها الفاشله والانفصاليه اتقي الله في قلمك مع ثم هل ماراته عيناك كان مركزا صحيا كفايا متاجره بي قضايا البسطاء من اجل المارب الشخصيه
رئيس اللجنه الشعبيه هو رئيس المؤتمر الوطني بالمحليه
هل هذا يكفي؟؟؟
شوووووووووووووف عيني سراير المركز الصحي في بيتو و حفاظات الادويه في بيتو
كسره
امكن في الحفظ و الصون!!!
التحية الطيبة اهلي الاعزاء في قرية الدوينيب الحبيبية حقيقا اتوجة بالشكر لك من هال في حقي كلمة طيبة وايضا لا اعتب علي من انتقدني من اهالي القرية؛( وزي ما قال المثل الما بعرفك بجهلك )تاخرت فيالرد علي مهاترات رئيس اللجنة الشعبية وبوقه حسن وراق بسبب انشغالي بالاعداد لتحقيقة صحفي نشر اليوم في عدد الجمعة عن حرائق ولاية الخرطوم وسئم اد الان ردي الذي سيكون منطقي وليس مجرد هجزم ارعن هدفه الانتصار للهزائم النفسية ويتلخص ردي في ثلاث محاور اولابخصوص الانتباهة في تحتل المركز الاول بين الصحف السودانية من ناحية التوزيع فهي توزع كثر من 120 الي نسخة في اليوم الواحد متربعة علي عرش السودانية بفارق 60 الف نسخة الصحيفة التي بعدها مسجلة اعلي نسبة توزيع فيت ارخ الصحفة السودانية فلو انها كانت لا تتمتع بمهنية عالي ومصداقية حقيقية لما نالت ثقة القارئ نا السوداني
اما بخصوص شصي الحمد لله لست بحاجة لاعرف نفسي لانن معروفة في الوسط لصحفي زهذا يدل علي ضعف اطلاتعك ياحسن وراق فلو انك متابع جيد المهم انا هناء عزالدين عبد القيوم دوينيبة اصيلة وافتخر شهاداتي بكلاريوس الا علام من جامعة جوبا كلية الاداب تدربت بعدة محطات اولعا تلفزون الخرطوم والتلفزون القومي و حائزة علي دورات تدريبية متخصصة في الاعلام من عدة معاهد منها المعهد الاوروبي العالمي للتدريب ومركز اثير لتداريب ووكالة اخلاص التركية للانباء وحاصلة علي القيد الصحفي (احتراف )منذ العام 2009 اعمل في الصحافة منذ كنت طالبة ما بالنسبة لمركز صحي القرية فكان القصد منه لفت انتباه وزارة الصحة ولاية الجزيرة ولم اوجة اساءة لاهل القرية او للجنة الشعبية او لرئيس اللجنة الشعبية بل اني ترفعت عن اساءانه الشخصية لي التي وصلت الي حد سب والدي وترفلمهم عي عن اساءاته ينبع من ايماني برسالتي الصحفية ولان العفو عند المقفدرة من شيم الكرام كما اني لا ات قف للصغائر واعلم تمام العلم انم رسالتي محفوفة بالمخاطر ولكن المهم تصل الرسالة ولازلت اولي قريتي المهم انني بدات ولن اولو جهدا وساوصل المشوار من اجل قريتي
ننتظر من هو اكثر صدقا و امانه ليعدد انجازات اللجنه الشعبيه لقرية الدوينيب!!!
نص قول رئيس اللجنه الشعبيه دايرين زول امين من الدوينيب يعدد لينا انجازات الراجلد دا
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم اهل قريتي الحبيبة …….
اوجه الشكر اجزله الى الصحفية ال (غير مبتدئة ) الصحفية المبدعة هناء عزالدين عبدالقيوم لما عكسته من الصورة الحقيقة للتواطئ الكامن والمستور الممارس ضد اهالي قرية الدوينيب….. وان كان القصد عكس الواقع الاليم للمركز الصحي المتباطئ في تقدمه رغم الجهود المبذولة والدعومات المقدمة والسؤال الذي يطرح نفسوا وين القروش دي ؟؟؟ ليه المركز لغاية الان ماعندوا سقف الا من رحم ربي لبعض الغرفة ؟؟؟ دعومات مجموعها على مر السنين كان بنى مستوصف مش صلح مركز!!
ما كان القصد كل القصد الا عكس الصورة لاهل الخير ووزارة الصحة المنوطة بهموم ومشاكل الصحة ….لكن ما ذكر في المقال الذي قدمه رئيس اللجنة الشعبية محمد التاي ليس الا كما يقال …. اللي على راسوا بطحة يتحسسها …. وانا اضيف واقول الحرامي ف راسوا ريشة …….
ما لقاه اهل القرية من تعطيل مصالح ان له ان ينتهي ….. وان ترد الحقوق لاصحابها وكل طاغية اثر ياخد حقوا … وياخد بالشلوت لغاية يطلع منها ……
اهل قريتي الحبيبة ابن عمي العزيز …… انك وانكم على حق وان كان ما لقيته من تهديد وزعزعه ( الاعتقال الامني الظالم بحق عزالدين الذي حدث يوم امس بتاريخ 209 بتهمة ملفقة ) ليس الا سبب لثباتك على الحق ان شاء الله ….. وسبب لتوحيد القرية والحمد لله لا شك في توحدهم( الخروج بالحافلات و الهتافات دعما لعز الدين وتنديدا بالظلم )
كما قال الصحابي الجليل والله لا نقول كما قالت بني اسرائيل لموسى فاذهب انت وربك فقاتلا انا ههنا قاعدون ولكن والذي بعثك بالحق لنكونن من بين يديك ومن خلفك وعن يمينك وعن شمالك او يفتح الله لك.
شكرا للصحيفة الانتباهة في زمن الغفلة وليس العكس … وشكرا للصحفية الدوينيبة …. وشكرا لاهلي واخواني واهل قريتي ان كانوا كالجسد الواحد بالتضامن والتوحد ….
ورد في المقال أعلاه مايلي:-
(المعروف ان المركز الصحي لقرية الدوينيب بدأ العمل فيه منذ 1997 بمبادرة من ابناء القرية المغتربين حتي مرحلة الاساسات ومن ثم تم العمل بواسطة الجهد الشعبي وساهمت فيه مؤسسة العون الايرلندي والولاية والمحلية واللجنة الشعبية والعمل فيه كان علي 3 مراحل . المرحلة الاولي كانت بجهد المغتربين والجهد الشعبي من اهل القرية والايرلنديين والمرحلة الثانية عبارة عن 4 مكاتب بفرنداتها تم تكملة البناء بدعم وزارة الصحة الولائية والمرحلة الثالثة المتبقية والتي يقف العمل فيها الان وهي تحتاج للسقوفات والابواب والشبابيك لعنبرين فقط وتقدر تكلفتها بحوالي 30 الف جنية وهنالك حوالي 9 مكاتب مكتملة تماما )
السؤال الذي يطرح نفسه أين الــ9 مكاتب التي تتحدث عنها يا أستاذ وراق وهل أنت أيضا ارسلت من يلتقط لك الصور ايضا..
يا ناس إتقوا الله في ما تكتبون …..
أنا من مواليد الدوينيب وسكانها وحاليا انا بالدوينيب والمكاتب التي تتحدث عنها لا توجد إلا في اماكن أخرى غير مركز الدوينيب الصحي …..
التحية إلى أهلي بقرية الدوينيب جميعا والتحية إلى الصحفية هناء عز الدين عبد القيوم. الرسالة وجهة إلى الأستاذ الصحفي الغير مبتدى المدعو حسن وراق هل أخزت الصور هذه بنفسك أم أرسلت نفر لأخزها لوكأن الإجابة بأنك أرسلت شخص فأنت تكون افشل صحفي على وجة الارض ولو أخزت هذه الصور بنفسك فإذن أنت إنسان منافق لان هذه الصور لتعكس حال أفضل من الصور المنشورة في الانتباهة وأنت بقلمك هذا تخفى حقائق ولو أنت صحفي ناجح كنت تمحص ماجا في خطابك المكتوب والذي تقول فيه بداء العمل في المركز من سنة 97 والى ألان لم يكتمل كما في هذه الصور هل أنت منافق أنت بقلمك هذا تدافع عن شخص بعينة وللأسف متكوزن وانأ اعلم من أنت وما علاقتك بالكيزان فاتقى الله في نفسك ولولديك خلافات فكرية وسياسة مع ناس الاتباهة اجو منك تصفيتها حسابات بعيدا عنا