ليه الناس بتفتكر نسوان السودان ملطشة؟

ليه الناس بتفتكر نسوان السودان ملطشة؟
شوقي بدري
في الستينات شاهدت الأخ شاذلي رحمة الله عليه و هو يحتد في الكلام مع صديقته التي هي من لاتين أمريكا . الشاذلي كان السوداني الوحيد الذي درس في كوبا . و قابل فيدل كاسترو ، و راؤول كاسترو ، و المناضل الأسطوري تشي جيفارا . الشاذلي كان في زيارة أشقائه أحمد و الدكاترة محمد و أسامة . و بالسؤال عرفت بأن بعض الطلبة السودانيين قد تحرشوا بصديقته عندما كانت في زيارة الطالبات السودانيات و أن الأمر قد تكرر .
في تلك الفترة أتت كمية كبيرة من السودانيات و تبعهن أخريات ، وكن مميزات و قديما كان السودانيات يتركن بصماتهن أكاديميا ، و اجتماعيا ، وسياسيا في كل مكان . و من تلك المجموعة المناضلة الطبيبة احسان فقيري . فطلبت من الشاذلي ، حل المشكلة بمنع صديقته من الذهاب الي السودانيات فضحك رحمة الله عليه ، و قال ( البنت دي من أسرة فقيرة ، كأغلب بنات لاتين أمريكا ، هي ما مصدقة انها مصادقة السودانيات ، ومشروقة بصداقتم . وبعدين البت دي كانت بتاكل اللحم ده مرة في الشهر في أحسن الظروف ، والسودانيات بعملوا حلل تمام ، والبت دي ضعيفة أمام اللحم ، حياتها كلها بتاكل في قراصة عيش الريف ) .
قبل سنة أراد أحد أصدقاء ابني أن يحتفل بعيد ميلاده الثامن عشر . و لأن الشاب يسكن في شقة فقد قرر مجموعة من الشباب أن يتم الاحتفال في منزلنا . و رفضت والدته السيدة ليندا ، لأن فكرتها عن أسرة سودانية هي عبارة عن رجل متسيطر ، و سيدة متخلفة لا تملك قرارها . و أتت تقدم رجلا و تأخر أخري لكي تتأكد من الأمر . الآن تتطلق عليها زوجتي اسم أحمد عبد السلام ( من تمثيلية شاهد ما شافش حاجة ) لأنها صارت تأتي لمنزلنا بانتظام ، و في بعض الاحيان أربع مرات في اليوم الواحد !!!! و تستشيرها في كل شئ .
الفكرة بأن المرأة الأوروبية قوية الشكيمة و لا تتبع لزوجها في كل شئ فكرة خاطئة . و يندر أن يجد الانسان زوجين أوروبيين يختلفان كليا في أفكارهما . ومن السهل جدا قيادتهن و التأثير عليهن . السودانية ليست منقادة لزوجها . زوجتي مولودة في الخرطوم بحري ونشأت هناك ، بالرغم من أنها درست في أمدرمان الا أنها لا تبدل بحري بأي مكان . و بما أنها من جيل مايو فلها احترام وتمسك بالنميري ، وتعتقد أنه أعظم رئيس سوداني ، وبالنسبة لي النميري هو أسوأ رئيس . لكل منا فكره و قناعاته .
الموضوع المرفق كتبته قبل حوالي عقد من الزمان ونشر في عدة مواقع و هذا على أثر النقاش في البرلمان المصري . أسعد جدا عندما أري زواجا مختلطا و الله خلقنا شعوبا و قبائل لنتعارف . و أنا لست ضد زواج سودانية بأي جنسية أخري ، و لكن لا أرضي أن يكون هذا بقرار فوقي و كأنما السودانيين أقل قيمة .
قرأنا ان البرلمان المصري يناقش دفع حوافز للمصريين للزواج بسودانيات . السؤال الاول ليه ما العكس؟ . و مين قال نسوان السودان ديل غنم و منتظرين المصريين بس ؟ و ليه ما الكويتيات او السعوديات؟ . و هل يقف الامر عند الحوافز ؟ ام يستمر الي النياشين و الميداليات ؟ .
هذه الفكره نوقشت بشده في الخمسينات و بداية الستينات و اذكر نقاش في منزلنا ذكر فيه ابن اختي الدكتور المعز مالك ابراهيم مالك و الذي كان طالبا في جامعة الخرطوم وقتها . ان حل مشكلة الجنوب يمكن عن طريق فتح الجنوب للمصريين حتي يختلطوا بالجنوبيين و تاتي عجينه جديده تستوعب في المجتمع السوداني و كان يقول بالحرف الواحد ( الجنوبيين ديل نحنه ما بندورهم ، لكن المصريين ممكن يختلطوا بيهم ) .
كثير من رجال امدرمان من الاصول الجنوبيه تزوجوا بمصريات . اذكر منهم الدكتور الله جابو و عبدالمنعم عبدالحي مؤلف اغنية انا امدرمان ( في الأربعينات ) و شقيقه ادريس الذي كان محافظا لاسوان . و خليل ابوزيد الذي كان عنوانا للشياكه و الاناقه و يذكر في بعض اغاني امدرمان ( يا خليل يا خليل خليلك وين) . و اخونا الاكبر ابراهيم فرج الله .و عندما تقدم ابن اخته سفيان للزواج من بنته كانت القصه (هو انحنه بننضف فيهم ….) .
في سنه 1972 ذهبت مع زوجتي الاسكندنافية لزيارة صديقتها ( ليلاما) و هي متزوجه بصحفي و مقدم برنامج فنلندي سويدي. و قابلنا صحفي اخر و زوجته فاقترح الصحفي ان اساعد قريتي في افريقيا بان ارسل ماكينة خياطه لوالدتي و بعد ان تعمل علي خياطة الملابس تشتري ماكينه جديده و تعطي القديمه لجارتها و بعد مده سيكون هنالك كميه من الماكينات و الثروه في قريتنا في افريقيا .فلفت نظره لصعوبة الامر لان والدتي لا تعرف الخياطه و لم تطبخ اي اكل في حياتها بل كان لها طباخين و مرمطون و خدم . والعاصمه السودانيه اكبر من استوكهولم عدة مرات . .
في اجتماعات المدرسه لاحظت امراه مزعجه اسمها (انا) تنتقد كل شئ و لا يعجبها العجب و لا الصيام في رجب . و حتي ( ايفا ) مسئولة التعليم في المنطقه تتحاشاها . و اخيرا وضعت عينها علي زوجتي و صارت صديقه لها .
و قالت انها و زوجها كانوا يفكرون في شراء منزلنا و لكن لان امكانياتها و زوجها لم تكفي فلقد رفض البنك شرائهم للمنزل . فاشتروا منزل صغير ليس بعيدا من منزلنا .
و بدأت السيده ( انا ) تحضر بانتظام و تشرح لزوجتي حقوق المرأه في السويد و ان الزوج لا يستطيع ان يتصرف او يضرب زوجته و انها يجب ان تتعلم اللغه السويديه و ان تذهب الي اي مدرسه تريد .
و كانت تسال زوجتي اذا كان يمكن ان تاتي لزيارتها في اي وقت و اذا كان زوجها يسمح . و لم تصدق في البدايه ان زوجتي تذهب اينما تريد في وقت تريد و يمكن ان يزورها اي انسان و في اي وقت و لا تحتاج لاذن .
السيده ( انا ) كعادة السويديين تتقاسم المصاريف مع زوجها و يتحاسبون بالمليم بالرغم من ان لهم طفلين . و تحاول دائما ان تجبر زوجها ان يدفع اكبر قدر من مصاريف المنزل . و كانت توصي زوجتي بان القانون في السويد يعطيها الحق في نصف المنزل بعد ان يأخذ البنك نصيبه ، و ان المرأه لها حقوق اكبر من الرجل . و عندما عرفت بان المنزل مسجل باسم زوجتي و كذلك السيارات و ان السعر مدفوع ( كاش ) و البنك لا دخل له بالمنزل ذهبت مباشرة لتتعارك مع زوجها .
، خاصه بعد عرفت ان زوجتي لم تكن تعمل. و صارت هي و ابنائها ضيوف كثيري التواجد عندنا .
ثم بدأت تتعلم اشياء كثيره من زوجتي و تستغرب لكمية صديقاتها العديدات من امريكا و المانيا و فرنسا . و كلما تاتي لزياره ينتهي الامر بمعركه مع زوجها المسكين . الي ان قابلته في محطة البترول و تجاهلني. و عندما ذكرت هذا لزوجتي عرفت ان المصلحه الاجتماعيه و التي تريد ان تطور زوجتي و تحررها قد اكتشفت انها مهضومه ، فطلقت زوجها .
زوجة اخي العميد ذهبت الي السودان و في راسها افكار عظيمه عن مساعدة المراه المستضعفه في السودان . بعد اقل من سنه في الحوش في امدرمان كانت تخصم و عليك الله اكلي و يعني شنو ، و عندما سالتها عن الحاصل قالت ان حياة المراه في السودان جميله . و دلوقت هي محجبه و لا تسلم في اليد و لها ثلاثه اطفال لا يفوتون وقتا . و لفتره كانت شبه ساكنه في المركز الاسلامي .
قديما عندما كنت اختلف مع السويديات كن يقلن لي ( ما تفتكر انك حتعاملني زي المرأه السودانيه ) . و كنت اقول لهم ( لو انا عاملتكم زي المرأه السودانيه ، بختكم ) .فالمرأه في السودان تقرر السكن و مدارس الاطفال و اثاث المنزل و اين تقضي الاجازه و كيف تصرف الفلوس و الزوج في اغلب الاوقات ياخذ مصروفه . و لا يعرف ماذا سياكل حتي يوضع الاكل امامه ، و ليس هناك رجل في السودان لا يأتي للغذاء في منزله الا اذا كانت هنالك مناسبه او اتصل و ابلغ غيابه . اما قضاء الليل خارج المنزل فسيجد اغراضه في الشارع .و عندما ذهبت ام اولادي الي السودان اكتشفت ان هذا صحيح .
و اذكر في يوم 31 ديسمبر 1984 قضيت راس السنه في الخرطوم مع المهندسين السويديين الذين اتيت بهم للسودان . و في الصباح واجهتني اختي نضيفه بي ( يا عايب يا باطل يا خايب يا صعلوك يا مطلوق ، تنوم بره بيتك ، ده الادب و التربيه ) . و عندما اعتذرت بعدم وجود البنزين كان الرد ( تمشي و كان غلبك تحبا ) .
اخونا ابراهيم موسي الصحفي معانا في كوبنهاجن ، عندما طالبه اهله بالحضور للسودان مباشرة طلب منهم الانتظار قليلا قائلا ( هو السودان ده لعب ؟ ) .
المرأه السودانيه دي لعب .
شوقي
انا انا انا زوجتي اخي خالي عمي جدي ولدي حببوتي ابن اختي قريبي اهلي اهل زوجتي ابن عمي اتمني ان اقراء لك مقال يخلو من مثل هكذا كلمات يا هذا
و الله يا استاذنا راسنا ضرب و الكلام ما مفهوم و ملخبط لخبطه شديده ، ( زوجتي الاسكندنافيه ) و في نفس الوقت زوجتي لازم تتعلم سويدي ! احسن اعلق علي الصوره بتاعت اختنا المناضله حواء اشجع سيده في العالم و نساء دارفور اكتر نساء في العالم تعرضو لظلم ، بس الصوره ما حلوه و بتظهر اختنا حواه كانها اقل من ميشيل و هيلاري مع انهم اقل منها و اذا اخذنا ميشيل اوباما مثال ما حنلقي ليها اي عمل نضالي و لا انساني و غير اشتهارها بالاناقه و تناسق الفساتين البتلبسهم ما عندها اي مساهمه في اي مجال ، عشان كده ما كان في داعي للشحتفه مع ميشيل و السلام بالحضن لازم يكون الشخصين مقبلين علي بعض ما واحده مقبلا عكس ، علي العمومه الصوره دي مهينه و ما فيها اي تكريم لنساء دارفور .
النسوان ديل أحلى حاجة فى الدنيا
اللهم أرزقنى بأربع سمحات يا رب
مجموعة كبيرة من السودانيات وليست كمية كبيرة من السودانيات
نساء وليس نسوان يا يا أستاذ شوقي
هنالك قضايا محتاج لصدق وامانة اكثر من عن يصرف انظار المشاهد عن ما يجري في السودان!
نستفيد شنو مبروك العز والفشخرة
ياعمك خربت بيت الراجل وكمان عندو طفلين .
(كان غلبك تحبا) بس ورينا الغلبك شنو
مقال لا معنى له ويكاد يكون شخصي وبه خطأ تكرر أكثر من مرة( كميه كبيرة من السودانيات /كمية من الصديقات ) كان الأجدى باستعمال عبارة عدد أو عددية …
المصريين لا يعلمون شيئا عن السودانيين للاسف والسودانيين المتزوجين بمصريات منذ قديم الزمان كثيرون ولكن لم يسجل زواج مصرى بسودانى الا نادرا وحسب علمى المراة المصرية لا تفضل حتى من لهم اصول من ذلك وحسب علمى ايضا ان المراة المصرية تحب السوادنة حبا جما
موضوع جميل جدا
ماذا نستفيد من حكايات شخصية كهذه ؟
لو الكلام دا صاح انا شخصيا حاتزوج ثلاثة مصريات واحجز اثنين تاني علشان اطلع اجيال من شاكلة (يا زول ااولك ايه)
ده كلام فارغ
نرجع نقول انو دا من الاوهام بتاعت الكرم و المروءة و الشهامة اللي السودانيين غاشين بيها روحم عاملين فيها في اي حاجة انهم احفاد حاتم الطائي شهوة في التبجيل والتمجيد و المدح….اهو العالم كلو معتبر السودان كلو على بعضو برجالو و نسوانو ملطشة و لو ما صحينا و فهمنا العالم ماشي كيف ياما حنشوف و حنقرا و حنسمع و اذا كان رؤساء السودان بيغرقوا بلد ساكت كدا عشان مصر و المصريين بيجوا في بلدنا يلعبو مباراة كورة و يتغلبو يقعدو يسبو و يلعنو في السودان من فوق لي تحت و ما في زول بيقولهم انتو بتقولو في شنو و الرئيس شغال ليهم هدايا بلالاف من الماشية و شعبو ستين بالمية تحت خط الفقر …. بعد دا ما دايرنهم يفتكروكم ملطشة …
شوقى بدرى ( لاتنه عن خلق وتاتى بمثله )
اليس ايراداك لقصة ( نحن ننظف وانتو تانى توَسخوا) فيه إهانة لابناء جنوب السودان ؟
مايقوله المصريون هو نفس ما تقوله عن أبناء السودان الجنوبي تعالى فى الفاضى
أخرج من حوشكم شوية ومن الانا وابن عمى وزوجتى
غم ان مقالك شخصى من الطراز الاولى وحاولت ان تمجد فيه المراة السودانيه لكنك حاولت دائمآ تدخل وتقول اخى الدكتور واختى المهندسه ووووو يعنى كل هذا شئ شخصى ومبروك عليك كاستروا والذين قابلتهم فى حياتك وان شاء الله تكون استفدت فى حياتك
على العموم المراة السودانيه شئ مقدس ومن لم يتزوج بسودانيه لم يتزوج والكثير من اسودانين الذين هاجروا فى السبعينيات وتزوجو من اوربا وامريكا كانت حياتهم كلها ندم ووحده عندما جاؤا الى السودان وهم كبار الاستشاريين ومنهم صفوه اخرى فى العلم والادب ماتوا وهم فرادى دون اب ولا ام ولا زوجه اتدرى لماذا لانوا الزوجه الاوربيه لم تجلس معهم فى السودان ثم سافرة راجعه الى بلدها واخذت معها ابنائها
واسرد اليكم قصه واقعيه للطبيب استشارى شهير كان يقول انا اكبر اخطائى فى حياتى اننى تزوجت اجنبيه فقلنا له لماذا وانت ابنائك اطباء ومهندسين قال واين هم ابنائى واين ام ابنائى وانا قاربت الثمانين واجلس فى فيلا حدادى مدادى للوحدى اخاف اموت ولا اجد من يكفننى وفعلآ مات الطبيب عليه الرحمه وهو وحيدآ فى بيته وقد علم به الغفير بعد يومين عندما تحسس ان الطبيب لم ينزل من يوم الخميس وعندما طلع اليه يوم الجمعه وجده متوفيآ على باب الحمام وقد مرت على وفاته اكثر من من 36 ساعه نساله له الرحمه والمغفره.
شعب على الفطرة
ياzozo الكلام ده ليك والله تتزوج اربعة تقول احييييييييييي الروووووووووب في حكومة بشبش
ياخي بالله
هل السودانيات بجمال المصريات ؟؟؟؟ طبعا كلامي دا حيستفز كثير من الإخوة والأخوات ..فأقول لهم هل نساء شمال السودان يشبهوا نساء جنوب السودان؟؟؟ شوفتوا المنطقة دي كيف …أما حكاية الجمال جمال الروح وووووو فدا ما شغال في زماننا هذا ويحتاج لفيلسوف حتي يقتنع به وما أقل الفلاسفة في هذا الزمن …
اوريك ليشنو -لانو نحنا حكومتنا ملطشانة وعارفاناملاطيش بالتاكيد الدول التانية بتبقينا ملطشة هي ماقصة طيبة-عشان كدة ملطشة محلية وعالمية الله يكون في عونا
الى كاتب المقال
اعتقد دى فرصة للبرلمان السودانى بتشجيع وتحفيز السودانين للزواج من مصريات ( يعنى هجمة مرتده او هجوم وقائى.. اختر منهما النكهة التى تناسبك ) .حيث ان تكلفة زواج السودانية الواحدة يمكن ان يزوجك 10 مصريات على اقل تقدير
ثم أين السودانيات اللآئى يتم تزوجيهن بناء على توصيات البرلمان المصرى ؟ دلنا عليهم جزاك الله خيرا .
على كل الاخوة المصرين ابناء عمومة فمرحب بهم.
وفيما يلى تكلفة زواج المرأة السودانية :
– منزل (ما يعادل 50 دولار) في المتوسط .
– تكاليف الزواج (مايعادل 7 دولار ) في المتوسط . ومؤخر صداق يتفق علية الطرفين .
– تأمين المعيشة التى تكفل حياة كريمة ( ما يعادل 500 دولار شهريا) في المتوسط .
وين الملطشة ياشوقى بدرى ؟
مقال أشبه بالمذكرات الشخصية وكلو فشخرة وبوبار فاضي .. عمتي وراجل خالتي ونسيبة بت ولد جدي !!!
والله ندمان علي ضياع زمني في قرايتو !!
انا شخصيا موافق وكيف ارفض والله يقول بسم الله الرحمن الرحيم {يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير}
انت عباره عن زول عيان شنو خالتي ومجمد مالك ابراهيم مالك داير تشرفنا بي سلالتك يعني)وامي عندها خدم وحشم )
ياخ شوقي بدري دا رجل متهجم على الصحافه و الادب و الكتابه . زول بيشخصن الامور زيو في الكتابه مافي و اسلوبو في الكتابه عباره عن خرمجه تجوط راسك مره مرتو اسكندنافيه و مره اتولدت في بحري مره واحده اشتريت ليهو كتاب ندمان ليوم الليله اني صرفتا قروش شويه كلام فاضي
يا حبيبي زوجتك اجنبيه لماذا
اقول ليك وعلي النصف والصنف لا يزعل مني
نحن مظلومين شديد الصنف الاخر شدة ما ناشف ويابس الواحدي تطويها وتلفها وتفكها في الحيطه ما تلصق بس حنينات والله دمعتهن بره عيونهن دي الحسنه وكما قال الشاعر يصنع الصا نعون وردا ولكن وردة الروض لا تضاهي
ولكن العتبي حتي ترضين خليك في حالكن وبتكبرن في نظرالتيوس السودانية متين يالله فك بورتي
مع حبي💪👀
سلام يا شوقى بدرى -والله مقالاتكبها طرافةوحكم
ذكرتنى باخونا المرحوم شاذلة امين – لقد كان نعم الاخ والصديق – بعدحضوره من كوبا اتى ليقيم فى بورتسودان لان اهله من بورتسودان – له الرحمة
What can I say generally the topic is bias and making Sudanese people especially those with lighter skins superior. Also it shows why most of the families who their origins are from the South and resided in Khartoum since the Turkish Rule had problems marrying their daughters in Khartoum while their sons are marrying elsewhere and not from similar people like them. So those men who married Egyptian women or those from the North is at expense of their sisters. So if I were a man I would not marry where my sister would not be married regardless out of honor and pride to my family. Beside Egyptian ladies and lighter skin Sudanese ladies are very skilfull at getting the attention of our men specially those with promising future
قريت سطرين و نطيت للتعليقات لقيت نفسي محظوظ في كسب الذمن
شكرًا أستاذ شوقى بدرى على هذا المقال الرصين و يعجبني كثيرًا الرجل يختلف حول طرحه القرّاء فكما أعجبني هذا المقال و مقالات أخرى لك فالكثيرون يختلفون حولها و يبقى الأصل هذا الصدق الذى يكسو حروفك و هذا الحب الأمدرمانى العميق لإنسان السودان و أشياء السودان بعيدًا عن الإرتهان الأعمى لأيدلوجيا أو إنتماء فكرى أو سياسي غبى و إنّما هو إنتماء سامى رفيع يسبح فى سماء هذا الوطن الذى نفخر به جميعًا رغم غربتنا فيه .
والله يا اخوان هذا زمانك يا مهازل فامرحي دا طلعنا لينا من وين ليه السودان ناقص واحد مكشكش زي دا بقول امي اختي جارتي ارحم عقلنا يا بشر وبطل المهاترات اللي بتقولو, والله جاني طمااااااااااااام من كتابتك, بعدين كرهت صحيفة الراكوبة من اشكال كتاباتك ,يعني معقول انت انسان متعلم,انا اشك في ذالك حتي ما عندك طريقة لي سرد المقال, ولو كذب ما اختلفنا بس يكون خفيف علي الراس, والله العظيم بخجل لك يا رجل وحرااااااام تدخل واحد من اسرتك في موضوع عام,وانا زاتي من الليلة راح انضم لي حركت قرفنااااااااااااااا,
نعم..المرأةالسودانية للأســـفْ مـلــطـــشة..
لأن مجتمعنا مجتمع (ذكوري)الصحيح لغويا (ذكري).. بحيث يسمح للشاب ان يعتمد على اخواته حتى في غسل ملابسه الداخلية .. و بحيث يسمح للزوج ان يقول لزوجته اذهبي لبيت ابيك وقتما شاء .. و له ان يرجعها لبيت الطاعة وقتما شاء .. و بحيث يسمح للأب ان يحرمها من التعليم و يزوجها برغبته رضيت ام ابت و بحيث يسمح للعم احتكار بنات اخيه لأبنائه.. المرأة السودانية قيمتها في صبرها و تحملها للكثير من المظالم و هي جديرة بأن تنال احترام الجميع .
هنلك الكثير من سمات التلطيش لم يتسع المجال لذكرها و هي لا تخفى على ذي عقل .لكن يبدو ان الاستاذ شوقي لم يتعب نفسه بالبحث خارج بيته.. شكرا