جوبا.. مدينة مثقلة بماضيها

تعليق واحد

  1. البلد طارده وغاليه نار وما فيها اي ابجديات حياه وسخانه وكبت للحريات وقانون النظام العام وحفلات الزواج لها زمن محدد الشيشه ممنوعه
    ههههههههه الضرايب الجبايات الكهربا بالشحن زي الموبايل وغاليه مستقبل مظلم ما في شغل مرض مافي علاج تعليم انتهي الا المدارس الخاصه
    ودي بملاين الجنيهات والعندو منو الا نا المؤتمر البيخلي الناس يقعدو شنو جهاز الامن ممكن يعتقلك لو فتحت خشمك الثوره فشلت الناس تقعد عشان شنو
    خلاص خلوها ليهم للكيزان هاجرو كلكم وكت غلبتكم المطالبه بحقوقكم خلوها ليهم هاجرو شعب جبااااااااان

  2. انتبهت الحركة الاسلامية لضرورة تأهيل كوادرها المدخرة ليوم كريهة وسداد ثغر، فكان ان بعثت بالعشرات لامريكا واروبا ولعب المرحوم التجانى ابوجديرى دورا مركزيا فى تأهيل كوادر الحركة بايجاد فرص للاسلاميين موظفا علاقاته بالمنظمات الاسلامية الدولية والعربية والغربية لصالح خدمة الحركة الاسلامية .المرحلة .
    بالله عليك هذا ما إنتهى إليه تأهيل كوادر الحركة الإسلامية!!!؟؟؟ ياراجل المسالة ما كانت محتاجة هجرة إلى دول محترمة كل الموضوع كان محتاج لخبرة شوية رباطين وقطاع طرق وحرامية فراخ وحبال الغسيل وقوادة شاطرة .

  3. الحل هو حمل السلاح
    قبيل المهدى لم يأتى لبب ثائرا بل أتى من قدير
    والان الثورة من كاودا
    هيا سيروا الى كاودا
    فالحل فى كاودا
    فجميع الأقاليم صارت موبؤة حتى جنوب السودان
    أن قسمة الثروة تقتضى قانونا واضحا يعطى كل أقليم 50% من موارده
    وتقسم 50% المتبقية بعدد السكان
    هذه الهجرة مخطط لها – هذا الزمن لا توجد أشياء بغير سبب
    المتأسلمين يريدون تحيد الشباب الناقم عليهم فى الحرب التى سيشعلها عليهم الشعب السودانى
    ولكن هيهات
    السيل قادم

  4. هي كما قلت يا استاذ هي هجرة فاقدي الامل فاي وطن يبقون فيه ولا طعام ولا امن ولا مأوى ولا حقوق ولا امل .

  5. ماهم الحيمرقو بره السودان ديل هم الخطر ذاتو علي الجماعة ديل لانو ماحيجوا الا بدعم خارجي اقدرو ادمروا بيهو كفار الدين ديل واخلوهم عبرة لكل واحد يمسك الحكم في السودان واي حرامي يجي ينهب اموال الشعب والملك ليس دائم لاحد ولكن المفروض يشيلو هم الشعب المسكين دا بعد يطلعهم حيعملو فيهم اقسي من العملوه الثوار للقذافي

  6. الغريب والعجيب في الامر انو اي فسحة او ميدان او زقاق فيه متر يبعهو والله الاراضي والمستشفيات والفسحات والحدائق والمنتزهات البيعت كان تغني الشعب السودان الاموال دي مشت واين شعب ما يستحي اسال لمن واحد يجي يبني في ميدان واين الخرائط على الاقل واي جهة انتو فوضة والله محليات كلام فارغ جبيات في الفاضي وضرائب بدون خدمات والله اسوء حكومة مرت على السودان هذا زمانك يا مهزل امرحي حسبنا الله ونعم الوكيل

  7. الهجرة الجماعية التي تشهدها البلاد هي خير دليل على فشل هؤلاء الطغاة المتسلطين في توفير حياة كريمة لشعبهم.

  8. ناس البشير والله كان ما لحقتوهم ببيعوا الناس الفضلوا في السودان – الناس ديل باعو الجنوبيين بإسم الإنفصال باعو المستشفيات والسكة حديدوسودانير وكل الأراضي الزراعية المطلة على النيل وكل الأراضي الإستثمارية المهمه وباعوا الشباب السوداني خريجي الجامعات بهجرتهم لأصقاع العالم – وقتلوا الشهداء وعرسو نسوانهم – والله إنها لمهزله وماعارفين نضحك ولا نبكي يا جماعه – والناس جاعت ودارفور وكردفان والنيل الأزرق في مجاعه – والدولار طار السماء – برضوا كمان ماسكين في الحكم عايزين تصلو لي شنو … وكمان الشعب ساكت وصامت أصلو جوعوهم عشان ماعندهم نفس للصراخ والعويل ….

  9. لماذا ياسودان نحن نحبك . بس في سؤال وين الثورة الكانت قبل العيد ورمضان الناس شبعت ولا شنو ؟؟

  10. الهجرة دليل كبير جدا على فشل الدولة !!!! مش انحنا فى التصنيف اكثر الدول فشل فى العالم قبل الصومال لماذ لا يهاجر الناس !!!!! طبعا الحكومة ماعندها مبرر لتقديمه للناس !!!!!!

  11. إقتباس “هل تغير السودانيون ام تغيرت الظروف ام الواقع الداخلى اصبح لايطاق…ام ان السودان لم يعد هو السودان الذى الفوه؟.كل ما اخشاه ان تكون هذه الهجرة بنوعيتها وتفردها وشموليتها دالة على فقدان الامل وويل لشعب يفقد الامل فى مستقبله ويرى مستقبل ابنائه فى غير ذاك الذى كان اليه ينتسب وفيه يكتمل…اللهم أمنا فى أوطاننا.”

    تعليق: هذه اسئلة لا تصدر إلا عن “متغابي عرفة”، هذا حتي لا نقول عن “مدعي بلاهة”. ما هو دور الصحفي في التحليل والاستقصاء وتقديم المعلومات وتمحيصها ومضاهاتها بالوقائع الملموسة؟ أين هو دوره في استعراض الآراء وتحليل وجهات النظر بموضوعية ونظر ثاقب إبتغاء الوصول إلي الحقيقة المحضة والعارية؟ إذا كان الصحفي يكتفي بالاستفهام حول حقائق بديهية يعرفها الغادي والرائح وراعي الغنم في الفلوات، إذن بربك إي فائدة تجني من الصحافة وتسويد الصحائف؟

  12. يا الباز مقالك رصين والحل انك تعمل علي انتاج فيلم ضخم يعبر عن هذة الظاهرة ومسبباتها وهذا لو يساعد علي علاج هذة الحالة المرة وتحد من موسم الهجرة خصوصا ومعروف عنك لك في قطاع الدراما والسينما اكثر من السياسة………………؟

  13. خرجت فى بداية عام 2011 واسرتى ولن اعود للسودان ، وضع مزرى لا يستطيع الرجل ان يوفر الاكل العادى المكون من عدس وخبز مع العلم اننى احمل الماجستير وارى من هم دونى يركبون السيارات الفارهة ، وابنائى يجوعون أهذا هو الاسلام ، والله على ما اقول شهيد:-
    وطن ليس فيه طعام الا لمن يملك المال والمال عند الجماعة ، ولا امن ولا مأوى ولا حقوق انسان ولا امل يرتجى وقانون موجود على الادراج فقط دون تنفيذ وفساد أدارى ومالى وأخلاقى ، وحسوبية مقيته ، وقبلية منتشرة بشكل مريع ، كلها بسبب هذه العصابة اللعينة ، بالله عليكم هل كان السودان بهذا الوضع قبل الانقاذ ، من هنا أن أدعو الشعب السودانى الفضل للهجرة وعدم العودة مرة ثانية الا بعد ذهاب المصيبة ، خلوهم يحكموا السودان براهم ، الحمد لله على كل حال………..

  14. جاء فى آخر فقرة من المقال هذه الجزئية:-

    الآن يقبل السودانيون اوضاعا مزرية فى دول الخليج وغيرها من بقاع الارض التى هاجروا اليها.هل تغير السودانيون ام تغيرت الظروف ام الواقع الداخلى اصبح لايطاق

    السودانى هو السودانى ومن القدم والى ان يرث الله الارض وماعليها – سيظل السودانى عزة وشموخا واباء وكبرياء سيظل السودانى قامة شامخة ولايرضى بالهوان والذل والحقارة السودانى يرفض الذل فى وطنه فكيف يرضاه وهو فى الخارج ؟؟ لاجل حفنة دينارات

    نصيحة للاخوة كتاب المقالات
    ———————-
    أكتبواماشئتم عن الانظمة والحكام ولكن د عوا الكتابة عن السودانيين فالعالم كله يعرف قدرهم وبالامس احدهم يكتب غثاء عن المرأة السودانية ياهؤلاء أقرأوا كتاب حكاوى سودانيةللكاتب دونالد هولى ، والمصيبة ان الذين يجرحون مشاعرنا هم سودانيون او يفترض ان يكونوا كذلك والمضحك ان اغلبهم يعيشون خارج الوطن.

  15. طلعنتا من البلد قبل 6شهور وانشاء وماراجع الا الكيزان يمشو لو اعيش باقي العمر كلو بره البلد لانو السودان مع الانقاذ جحيم

  16. طلعت من السودان فى بداية الالفينات … طلعنى الشديد القوى .. ما لقيت مكان يلمنى غير المملكة تاشيرة راعى … عندى مؤهلات عليا …الحمد لله الامور ماشية ..بس كل يوم وبعد ما الانوار تنظفى بيكون فى كلام..زفرات و حسرات …على نفسى ..و اسال نفسى كل يوم ..هل انا السبب و ايش كان بيدى اعمله ..الحين اتخصصت تخصص كويس ..على امل ارجع باكر و يكون عندى دور اساهم بيهو فى بلدى .. بس خايف انو اليوم ده يتاخر ..و خايف انو ما اشوفه ..و اندفن فى بلد ماهى بلدى .

  17. أستاذ عادل الباز ، إنت عايش وين ؟؟ وما هو هذا السؤال الساذج (( هل السودان غير السودان الذي ألفوه)) ؟؟ هل هذا سؤال يسأله إنسان صحفي عاقل ومتعلم بعد الـ 23 سنة من الذل والهوان والقتل والتشريد والإبادة الجماعية للبشر والأخلاق ، تجي تسأل سؤوالك ده ، والله زعلت من سؤال أكثر من زعلى على وضع السودان ، فلماذا لا يهاجر الناس ، ؟؟ وماالذي يجلعهم لا يهاجرون من بلد ليس ببلدهم لأنهم غرباء في بلدهم ، .. ما هو الشئ الجميل الذي تبقى لنا في السودان لنمكث من أجله ونعيش من أجله في السودان ، فالسودان أخي الكريم يعيش فيه فقط هؤلاء (( مؤتمر وطني – مجنون – مطبل – منافق – منتفع – إنتهازي – حرامي في السوق – باحث عن الهجرة – مغلوب على أمره وهم الأغلبية ) ….
    وعليك أن تختار أخي الباز المجموعة التي تنتمي إليها ……….

  18. بالتأكيد الهجرة هذه الايام لأسباب اقتصادية بل و اقتصادية مزرية.
    لكن السؤال لماذا انهار الاقتصاد.هذا هو مربط الفرس .طبعا الاجابة معروفة الا و هي السياسات المدمرة المرسومة من قبل النظام

  19. الصورة الموجودة بتقول محلية الخرطوم ادارت الدرداقات دى زكرتنى بطرفة عن حديقة الحيوانات السابقة قالو سألو القرد ليه هربته من الحديقه قال انتو مجانين حديقة بيموت فيها الاسد من الجوع اقعد فيها ليه

  20. حينما يصبح الانسان غريبا في بلاده و يحس بالظلم و الاضهاد من قبل السلطه ومن بني جلدته و يحس بالهزيمه و العجز و الانكسار امام طلبات ابناءه لعلاج اوطعام او ابسط مقومات الحياه ولايستطيع الي ذلك سبيلا و يري الاخرون اخوانه و شركاءه في الوطن و العقيده و الانسانيه منعمون و مترفون و ظالمون ماذا يفعل

  21. نحن بنغش فى روحنا ساى ونكضب على الناس ونصدقه نحنا..شعب همام, بطل, جبار, عظيم,والحقيقة دا كلو مافى كلها خطابات حماسية من الانظمة الشمولية التى نهشت هذا المكان المسمى السودان .هذه البلاد خضعت لامتحان عسير وصعب للغاية منذ ان اوكلت اليهم مهام الحكم وللاسف فقد سقطنا سقوطا مريعا لم يك يتوقعه الاعدا قل الاشقاء..فنحن ولو اخذنا المسار الصحيح او العادى لنمو وتطور الدول لاصبحنا الآن قبلة طالبى اللجوء وليس بالعكس وانا جازم بانالانجليز لو ظلو حتى الآن لكان هناك سودان آخر مغاير لما نعيشه الآن بكل مكوناته…فليهاجر من اتيحت له الفرصة ومن لم تتح له فليحاول السعى مرارا من اجل الخروج من هذا الجحر الخرب

  22. خرجت من بلدي بعد ظلم كبير وقع علي مع اني احمل شهادات لا يحملها علي عثمان ولا اي كوز حرامي معفن خرجت بعد ان ضاقت بي خرجت والبلد في اشد الحوجه لي مع اني مهندس واعمل بوظيفة يستجلبو لها الاجانب من الخارج بالاف الدولارات بس لاني لا اقول لهم نعم يبهدلو في قروش الشعب المسكين لانهم عديمي الاخلاق اناس افضل منهم اليهود هؤلاء الصعاليق السفله لم اري مثلهم ولا سمعت عن ظالم او متجبر مثلهم كلهم خرجو من بيوت فقيرة وفرضو علي الشعب المسكين الرجرجة والدهماء اناس لا يعرفون الدين ولا هم يعرفون الاخلاق عالم وسخ الله يلعنهم في الدنيا وفي الاخرة وياريت ثورة تنضف البلد منكم ومن بطانتكم يا وسخ يا عفن

  23. الأمر واضح لا لبس فيه إذ كيف يبقى الإنسان في بلد لا تحترم آدميته؟ كيف يعيش الإنسان في بلد كل شيئ فيه كذب وتضليل، الحكومة تكذب والمعارضة تكذب وترى الكذب في كل مكان حتى في ونسة الناس العادية… كيف يعيش الإنسان في بلد لا تستطيع فيها إشباع شيئ من حاجاتك، وبالمناسبة حتى الذين يملكون المال في السودان لا يجدون متعة في إنفاقه، بالله قولوا لي ينفقونه وين؟ عموماً البلد كاتمة وفيها تحس كأن الأوكسجين إنتهى وروحك دايرة تتطلع.
    أنا أقترح إفراق السودان وإخلائه من أهله وتخصيص كامل ترابه للتجارب النووية والبايلوجية خدمة للإنسانية عامة وياهو نكسب كلناصدقة جارية.

  24. ما يحتاج لدراسة ولا دروس انسداد الأفق تماماً ورفض أولي الأمر الاعتراف به والتعنت والمكابرة والعجرفة والتكبر والكبر مما يزيد الوضع سؤاً على سوء الحقيقة الواقعة أنه لم يعد هناك بلد وما في أمل إلا أن اصحاب الكراسي يرفضون الواقع ابدا كما هو سائد في التاريخ وكل حكايات الدكتاتوريين في كل العصور حتى تنجرف الكرسي من تحتهم مع الطوفان العام

  25. انا بقترح ان الناس كلها تطفش باليل عشان لما اصحو الصباح ماالاقوش حد احكموة (واللة عندك حق ياعادل امام)
    وبي امانة لو جابو اكبر مهرجين ماح اضحكونا قدر ماعملو الجماعة ديل

  26. هذه العصابة الحاكمة اكاد اجزم انهم ليسوا بسودانيين وانهم ابناء سفاح

    لا يوجد احقد منهم على الشعب السوداني الطيب

    ولا يوجد من سبقهم في الخنوع والعبودية واستدعاء الاجنبي لاحتلال البلد مرة اخرى

    لا يوجد احقد منهم في اشاعة العنصرية وتفتيت البلاد لا ادري لماذا هم هكذا

    هل هم سودانيون حقاً ؟ هل هم اولاد حلال

    اعمالهم تدل على عكس ذلك

    هؤلاء عبيد عملاء ينفذون سياسات ايران وقطر في السودان

    هؤلاء عبيد الدرهم والدولار
    هؤلاء يعشوا ان يؤتمروا ولا يؤمروا

    يذهب ابوجاعورة كل شهرين ثلاثة لقطر لاستلام فاتورة تنفيذ مخطط قطر الاخواني وتعليمات الخطوة الجديدة

    هؤلاء اشرار كلاب لو رآهم الماظ او المهدي لقطعهم اربا ولشن حربا ضروسا عليهم

    هؤلاء ليس لهم دين دينهم الكذب والنفاق والدولار والعمالة والارتزاق

    لعنكم الله في الدينا والاخرة
    اللهم ارنا فيهم يوما اسودا عاجل غير اجل يا كريم

  27. ياناس الهجرة ليست حل فأنت تهاجر لكي ترسل المال لأهلك وعيالك وهي في الغالب لن تكفي لمعيشتهم في الداخل لأن الغلاء يلتهم اي مبلغ تحوله للسودان علاج تعليم سكن اكل وشراب يعني اهلنا مغتربين اصلا في الداخل ووجودهم احياء حتي اللآن هو معجزة ألهية بحق وسبحان الله تعالي. ولكن وان كانت تؤجل قليلا المعاناة المستمرة او تخفف عنها فان خروج السودانيين من بلادهم وبهذا العدد الهائل ما هو الا تغطية لتغيير البنية السكانية لأهل السودان والحكومة الظالمة تعلم هذا جيدا والا ماذا عندهم من امكانيات اقتصادية تجعل الأريتريين يدخلون السودان بالملايين الأريتريين الذين يحصلون علي الجنسية زورا وبهتانا ليشتروا المنازل ويعتبروا انفسهم سودانيين بألأصالة فهم في دول الخليج يجمعون الأموال من الوظائف التي يحصلون عليها بعد ان يتآمروا علي السودانيين ويطردوهم منها كيدا وحقدا عليهم لأن السوداني متعلم ومؤهل وله تاريخ حضاري وثقافي فيجمع المال ليشتري الجنسية السودانية ويسافر بجوازه الأريتري الي السودان ويستخدم جنسيتنا المهانة ليشتري العقارات والسيارات حيث هذا هو هدفه النهائي والمصريين وان كانوا ارقي منهم فهدفهم النهائي استغلال الأرض والمياه في المستقبل الآتي وعليه فقد يأتي يوما تعودون فيه ياسودانيون الي السودان اللذي كان فتجدون شعبا آخر تماما من الأريتريين والبنغالة والصوماليين وفقط انظروا الي الجرائم وتدني الأخلاق وانهيار التعليم والصحة بسبب الأريتريين وغيرهم والله المستعان. اللهم طهر بلادنا من القاذورات والدنس

  28. (الآن يقبل السودانيون اوضاعا مزرية فى دول الخليج وغيرها من بقاع الارض التى هاجروا اليها.هل تغير السودانيون ام تغيرت الظروف ام الواقع الداخلى اصبح لايطاق…ام ان السودان لم يعد هو السودان الذى الفوه؟.كل ما اخشاه ان تكون هذه الهجرة بنوعيتها وتفردها وشموليتها دالة على فقدان الامل وويل لشعب يفقد الامل فى مستقبله ويرى مستقبل ابنائه فى غير ذاك الذى كان اليه ينتسب وفيه يكتمل…اللهم أمنا فى أوطاننا.)
    * في خاتمة مقاله يلوي الاستاذ الباز عنان قلمه – لشئ في نفسه – لئلا يصرح بالاستنتاج الحتمي لمقدماته الموضوعية عن اسباب هجرة السودانيين فجاءت في صورة تساؤل و تحفظ و دعوة علي شعب و يختم ب(اللهم امنا في اوطاننا)؛ و نحن نبتهل: اللهم امنا في اوطان غيرنا و عجل بعودة وطننا السليب و لقاء الحبيب.

  29. الإنقاذ وتعدد أصناف المواسيرلخريج المهندس زين العابدين ابراهيم: وجدت نفسي ضحية لشركة وهمية وما زلت ابحث عن اموالي وجوازي
    أجراه: عمر صديق
    قبل فترة فجع الشارع السوداني بقضية سوق المواسير التي بدأت بالفاشر وانتشرت في بقية ولايات البلاد كانتشار النار في الهشيم وكان ضحاياها بالالاف المؤلفة وفقدوا فيها الممتلكات واموال بمئات المليارات ونسبة لتطور الجرائم فقد ظهرت بعض شركات الاستخدام الخارجي الوهمية والتي تمثل وجها اخر لموضوع سوق المواسير حيث توجد عدة مكاتب وهمية للاستخدام الخارجي تستغل حاجة الشباب الخريجين واسرهم للعمل بعد ان تضاعفت معدلات البطالة وسط الخريجين والحال هكذا تكاثرت هذه الشركات الوهمية بصورة اميبية واصبحت توهم الخريجين من الشباب بوجود فرص عمل في قطاعات وشركات البترول وشركات الخدمات الامنية بدول الخليج وتقوم بتوقيع لعقودات لايهام الخريجين بجدية الامر والتمكن من استلام المبالغ التي تحددها كمقدم لقيمة عقد العمل واستطاعت هذه الشركات ان تستولي على مبالغ تتراوح بين الـ 3000 و6000 جنيه من الخريجين وتأخذ منهم جوازات السفر من اجل اكمال اجراءات السفر وللمفارقة تأخذ في بعض الاحيان رسوم التأشيرة والمغادرة ومن بعد ذلك يختفي الشخص الذي قام بالاحتيال والذي يستخدم في العادة عدة وسطاء لاحضار الضحايا وايهامهم بامال وفرص الاستخدام الخارجي في دول الخليج وللاحاطة بهذه المشكلة التي تؤثر كثيرا على المجتمع قامت اخبار اليوم وبعد الاستماع الى شكاوى الخريجين الضحايا باستطلاع آراء الخبراء وبعض

    المختصين في الدولة حتى توضح ابعاد القضية ومحاصرتها وحماية الشباب الاخرين من الوقوع في احابيل الاحتيال المخذلة ومعرفة الضوابط التي تحكم عمل مثل هذه الشركات وكيفية الحصول على الضمانات الكافية التي تمنع الغش والاحتيال فالى مضابط التحقيق
    عقد اتفاق
    في مباني الصحيفة روى لنا المهندس زين العابدين ابراهيم والذي تخرج في جامعة الامام المهدي وتخصص في الهندسة الكيميائية وقال في مارس الماضي اخبرني احد اصدقائي الخريجين ان هنالك فرص عمل بدولة الامارات في قطاع البترول في شركة ادنوك بابوظبي وبراتب شهري مغري ولما كنت لم اجد حظا في التوظيف في داخل البلاد وجدت في فرصة الاغتراب والعمل بالامارات سانحة مناسبة لتوفير سبل الحياة الكريمة لي ولاسرتي التي بذلت اقصى ما في وسعها من اجل تربيتي وتعليمي وبناء على ذلك ذهبت معه الى شخص يدعى(ع.ع.ع) وهو يعمل وسيطا لدى مكتب توظيف تمتلكه ثلاث فتيات شقيقات وهو كائن في احدى البنايات بالسوق العربي وهن كل من (أ-ع-ع) و(آ-ع-ع)و(إ-ع-ع) وقد كانت لديهن وكالة سفر والتي تحولت حاليا الى شركة متعددة الاغراض تحمل جزءا من اسم جدهن وقد اخبرني الوسيط (ع-ع-ع) بانني وفي سبيل الحصول على العقد يجب ان اقوم بدفع مبلغ 6000 جنيه سوداني كقيمة للعقد وحتى اتمكن من ذلك يجب ان ادفع مقدما يساوي نصف ذلك المبلغ وبعد ان احصل على عقد العمل والتذاكر علي ان اكمل النصف الباقي وذكر لي بانه سوف يقوم بتحرير وصل امانة لصالحي بقيمة نصف المبلغ الذي سيتسلمه هو وبعد ان اقابل صاحبة وكالة السفر وتقوم باعتمادي وتوقيع عقد معي وتستلم منه المبلغ الذي دفعته علي ان ارد له وصل الامانة لتمزيقه لان مهمته هو كوسيط تكون قد انتهت حينها وفعلا قمت بتدبير المبلغ من مدخرات اسرتي وسلمته له وقام بتوصيلي الى (أ-ع-ع) مكتبها بالسوق العربي وفعلا ذهبت معي الى مكتب احد المحامين وامضيت معها عقد اتفاق(مرفق) يقضي بان اكمل المبلغ في غضون شهرين بعد ان تكون الوكالة قد احضرت لي عقد العمل والا فيحق لي استرداد ما دفعته من مقدم وكان ذلك بمثابة مؤشر على جدية الامر ولذلك اخبرت حوالي عشرة من اصدقائي وحضروا الى وكالة السفر ووقعوا نفس العقود بعد ان دفعوا مبالغ متفاوتة وبعد انتهاء فترة الشهرين ذهبت اليهم فوجدت ان عقد العمل لم يحضر بعد وتعللوا بان هناك بعض العقبات التي حالت دون ذلك ووعدوا بانه في غضون اسبوعين سوف يصل عقد العمل وطلبت مني (أ-ع-ع) بان اقوم بسداد مبلغ 180 جنيه لاكمال اجراءات التأشيرة ورسوم المغادرة وان اقوم بتسليمها جواز السفر الخاص بي ولكني لم اثق في كلامها وارجأت الامر لحين انتهاء الموعد الجديد وبعد ذلك اصبحت احضر لصاحبة الوكالة ولا اجدها ولا ايا من شقيقاتها واصبحن يتعاملن معي عن طريق الهاتف الجوال ويسرفن في اعطاء الوعود والاعذار وجدت نفسي كل يوم احصل على رقم هاتف جديد لهن حتى ان واحدة منهن احتفظ لها باربعة ارقام لشرائح مغلقة جميعا حاليا وبناء على ذلك ذهبت الى الجهات العدلية وقمت بفتح بلاغ في مواجهة صاحبة الوكالة والوسيط ولكن للاسف لم نتمكن من العثور عليه وقد قام هو الاخر باغلاق هاتفه الجوال الذي كان قد اعطانيه في اول مقابلة معه ولم نتمكن من تنفيذ امر القبض في مواجهة صاحبة وكالة السفر او احدى اخواتها اللاتي كن يباشرن العمل معنا وحاليا تم تحويل الوكالة الى شركة متعددة الاغراض وتم تحويل مقرها وكل ما نذهب لا نجد الا سكرتيرة وتنكر معرفتها بمكان وجود صاحبات الشركة وانا لن يهدأ بالي الا بعد الحصول عليهن وتقديمهن والوسيط الى العدالة واسترداد مستحقاتي المالية والحيلولة دون استمرار مثل هذه الشركة في بيع الوهم لزملائي من الخريجين
    اما الاستاذ علي عبدون علي والذي تخرج في الجامعة الاهلية بام درمان متخصصا في اللغة الانجليزية فقال انا قابلت وسيط يدعى (ح-ع-أ) في مكتب باحدى المحلات بالسوق العربي وقد ذكرت لي ان هنالك وظائف في دولة الامارات العربية المتحدة في وظيفة عامل باحدى شركات البترول وذكر لي ان عقد العمل قيمته مبلغ 6 الاف جنيه وعلي ان ادفع مقدم يبلغ 2500 جنيه في البداية واقوم باكمال المبلغ بعد وصول عقد العمل بعد شهرين وذهبت معه الى وكالة السفر التي تؤول ملكيتها لذات الشقيقات الثلاث اللائي ذكرهن زميلي المهندس زين العابدين وبعد ان قمت بامضاء عقد اتفاق معهن وقمت باستلام صورة من العقد الممهور بتوقيع محامي معروف في مكتبه حينها دفعت الى (أ-ع-ع) مبلغ المقدم المذكور وظللت انتظر اتردد على المكتب للمتابعة وقبل اكتمال مهلة الشهرين بايام طلبت مني (أ-ع-ع) ان اقوم بسداد مبلغ 150 جنيه عبارة عن رسوم لاجراءات في مكتب العمل لتوثيق العقد ورسوم التأشيرة وطالبتني بتسليمها الجواز وشهادة اداء الخدمة الوطنية لاكمال اجراءات سفري وقالت لي ان عقد العمل جاهز وبناء على ذلك دفعت هذه الرسوم وسلمتها جواز سفري ولكن بعد مرور مدة من الزمن لم يقوموا بتسليمي العقد ولا اكمال اجراءات السفر واصبحوا يسرفون لي في الوعود والمواعيد والتعلل بعدة اسباب وحينها لم اجد بدا من الذهاب الى الجهات العدلية وفتح بلاغات في مواجهة صاحبات الوكالة والوسيط لانني وجدت انني قد وقعت ضحية لاحتيال شبكة منظمة وكانت المفاجأة انني وجدت ان اسماءهن معروفة لدى الجهات المختصة وذلك لتعدد البلاغات المماثلة في موجهتهن ووجدت نفسي اقابل كثيرا من الضحايا من امثالي ولكنني لم اتمكن من تنفيذ امر القبض عليهن لاننا كل ما نذهب في معية رجال القانون الى مقر الشركة لا نجدهن ولا نجد لهن اثرا وتنكر السكرتيرة معرفتها بمكان وجودهن وعند سؤالها عن كيفية استلام راتبها قالت انهن يرسلن لها المرتب في نهاية كل شهر وذهبنا ال منزل اسرتهن وقابلنا والدهن ووالدتهن وانكروا معرفتهم بمكان اقامتهن وقالوا انهن لا يقمن معهم بمنزل الاسرة وقد علمنا ان هؤلاء الفتيات ظللن يمارسن هذا الاحتيال منذ عدة سنوات وان ضحاياهن يبلغون عدة مئات وقد قامت الجهات المختصة بالغاء القبض على الوسيط وهو حاليا يخضع للمحاكمة ولقد انكر حتى الان انه لا يعرف المذكورات الا في وكالة السفر ولا يعرف لهن مقر اقامة وعلاقته معهن انتهت بتوصيلي الى مكتبهن واخذ المقابل المتفق عليه نظير وساطته ولكننا وسنظل نتابع هذا الامر من اجل الحصول على حقوقي الماضية واوراقي الثبوتية وحتى نضع حدا لمثل هذه الظاهرة الدخلية على المجتمع السوداني وحتى نحول بين بقية الشباب والوقوع في براثن امثال هؤلاء المحتالين وضعاف النفوس وحول ذات الشركة تحدث الينا الخريج عامر اسماعيل البشير الذي تخرج في اقتصاد جامعة النيلين وقال انه وقع ضحية احتيال لذات وكالة السفر وقد قام بدفع مبلغ 5750 جنيها لعقد عمل في احدى شركات الخدمات الامنية بدولة الامارات العربية وقال ان قصته تختلف عن زميليه في انه دفع كل مبلغ العقد وحاليا لديه اجراءات امام الجهات المختصة واستصدر امر قبض في مواجهة اثنين من هؤلاء الشقيقات الا انه لم يستطع الوصول اليهن ويرى عامر ان هذه الوكالة قد احتالت على عدد كبير من الخريجين وهو يقدر المبالغ التي حصلت عليها منهم باكثر من 500 الف جنيه (نصف مليار بالقديم) ويقول ان الجهات المختصة يجب ان تضع من الضوابط ما ينظم مثل هذه الاعمال حتى لا يتم خداع طالبي العمل بالخارج بواسطة امثال هؤلاء
    شركة حكومية
    المهندس فاروق عبدالباقي والذي تخصص في هندسة البترول من جامعة ام درمان الاسلامية قال انه قرأ اعلانا نشرته وكالة سفر معروفة بالخرطوم بحري في احدى الصحف الاعلانية المشهورة وبناء على ذلك اتجه الى مقر الوكالة وقال ان الذين تقدموا لتلك الوظائف التي تم الاعلان عنها كانوا يبلغون حوالي 200 خريج وقد طلب منا في الاول الدخول في معاينات واجراء الكشف الطبي وبعدها نشرت الوكالة كشفا بعدد 107 شخص قالت انهم ناجحين ويحق لهم الحصول على عقودات العمل وطلبت من كل واحد منا سداد مبلغ 3200 جنيه وقد ذكروا لنا ان اجراءات السفر ستكون على دفعات وفي كل دفعة عدد 50 خريج وبعدها اعلنوا ان اجراءات السفر ستتم وفقا لاسبقية دفع المقدم مما جعلنا نتسابق في سداد المبلغ بغية الحصول على اسبقية السفر وكان كل شخص يقوم بالتوقيع على اقرار بانه خلال ستين يوما ستقوم الوكالة باحضار عقد العمل ومن يعجز عن سداد القسط الثاني لا يحق له المطالبة باسترداد القسط الاول ولكن اذا عجزت الوكالة عن احضار عقودات العمل فعليها ان تقوم برد مقدم المبلغ المدفوع بواسطة الخريج وقد كان ذلك في مطلع فبراير الماضي وقد قمت بدفع القسط الاول في يوم 6 فبراير وكان الاقرار من نسختين ولكن لم يتم تسليمي اي نسخة منه والغريب في الامر ان بعض زملائنا ذهبوا الى مكتب العمل للاستفسار عن هذه الاجراءات وقد وجدوا تطمينات من بعض الموظفين بان الامر ليس فيه شبهة تدعو للشك وكانت الوكالة المذكورة قد ذكرت لنا في البداية ان المرتب سيكون حوالي 4000درهم اماراتي وان طبيعة التعاقد ستكون شهرين عمل مدفوعة القيمة وبعدها شهر عطلة بدون مرتب وكان ذلك قبل اجراء المعاينات وبعد فترة ذكروا لنا ان الشروط تغيرت الى وضع افضل بحيث ان المرتب الشهري اصبح 3750 درهم اماراتي في كل الشهور مع حافز اضافي في شهر العطلة يبلغ 1000 درهم اماراتي وكان ذلك بمثابة دافع لنا للاستمرار في الامر وبعد ان انتهت فترة الشهرين المنصوص عليها اتصلت باحدى الموظفات بالوكالة وذكرت ان هنالك بعض العقبات التي ادت الى تأخير وصول العقودات ولكنها ستصل في غضون ايام وبناء على ذلك اصبحنا نتردد على مكاتب الوكالة ولا نجد ردودا شافية وقد لاحظنا غياب المدير التنفيذي الذي كان مشرفا على اجراء المعاينات واصبح لا يرد على هاتفه بعد فترة وبعدان ضاق المتقدمون ذرعا بتلك الاحوال قاموا باحضار ما اسموه بتصاريح عامل وعددها 28 تصريحا وقالوا انها سوف ترسل الى الامارات لاستخراج عقودات العمل وكان ذلك مدعاة لتحضيرنا وتضليلنا ولكن بعد مدة وجدنا ان الامر لا يستند الى اي درجة من المصداقية ووجدنا ان المدير التنفيذي قد تم تغييره باحدى السيدات التي تولت الوظيفة بدلا عنه وطلبت منا اعطاءها مهلة لمعالجة الامر وقالت ان تعيينها تم من اجل حل هذه المشاكل وظللنا ننتظر وبعد مرور خمسة اشهر لم يحدث اي جديد في امرنا ذهبت اليها ومعي بعض الزملاء وقلنا لها اننا لن نصبر بعد ذلك وطالبنا بان نقوم بتوقيع عقد معنا بواسطة محامي لحفظ حقوقنا وان يكون فيه شرطا جزائيا على الوكالة في حالة عدم ايفائها بتعهدها في الموعد الذي سيتم الاتفاق حوله وطلبت منا ان نقوم بكتابة طلب يحتوي هذا الامر لعرضه على مجلس ادارة الوكالة لانه الجهة المخول لها القيام بمثل هذا الاجراء وبعد فترة طالبناها برد المبالغ التي قمنا بتسليمها للوكالة بموجب الاقرار وقالت انها لا تملك اموالا وبناء على ذلك قمنا بفتح بلاغات في مواجهة الوكالة وكنا حوالي 11 شخصا قمنا بتوكيل احد المحامين لمتابعة الاجراءات ولما قام باصدار امر قبض في مواجهة صاحب الوكالة والذي يوجد اسمه في السجلات الرسمية وبعد القبض عليه ذكر لسلطات التحقيق انه قد تنازل عنها لصندوق العاملين باحدى الوزارات الحكومية وقام باحضار تنازل موثق يدعم حديثه هذا وتم اطلاق سراحه واتجهت الاجراءات نحو المسئولين في الوزارة وجاءنا المستشار القانوني للوزارة وطلب منا عمل تسوية وكان عرضه غير لائقا تم رفض ذلك وما زالت القضية امام الجهات المختصة ولكن الغريب في الامر ان المستشار القانوني للوزارة يحاول ان يحولها من قضية جنائية الى قضية مدنية حيث يدعي ان هذه الاجراءات لم تكن احتيالا وتمت برضاء الطرفين وعلمنا اننا اصبحنا في مواجهة جهة حكومية واكتشفنا ان السيدة التي تم تعيينها مديرا للوكالة هي مديرة المكتب السري بالوزارة المعنية وان مدير الصندوق الخيري لخدمات العاملين بالوزارة يمثل الجهة المالكة للوكالة وان رئيس مجلس الادارة هو الوكيل المكلف بادارة شئون الوزارة.

  30. من الأفضل أن توقد شمعة بدل أن تلعن الظلام ,والله إن الحال يمكن أن يسوؤ ويزدري حتي تصل البلد مرحلة المجاعة ودونكم سوريا واليمن ومصر كل الناس مغتربة وتضرب الكبسات وعايزين النظام يتغير والأحوال تتحسن ,هههههههههاي أمال ناس سوريا ديل بحتوا نبق؟؟؟ الناس اقتنعت أن هذا النظام أسوأ نظام ليس في السودان بل في العالم ولكن ثم ماذا أو ????what is then …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..