الحديث عن أن الرأس يباع بـ (150) دينار عار وأكاذيب لا أساس لها من الصحة ..السفارة السودانية بليبيا : لا استرقاق للسودانيين في ليبيا
الخرطوم ? هبة محمود
حذّرت السفارة السودانية في طرابلس المواطنين من خداع وكالات السفر التي تغري الشباب الذين ينوون السفر إلى ليبيا، بعقودات ورواتب وأرقام مالية فلكية في هذا التوقيت، وعدتها (خداع يقع فيه الشاب)، واعتبرتها مجرد عقودات وهمية يروج لها أصحاب الوكالات التي تقوم بعمل تجاري وترسم (صورة مغلوطة) تخدع بها كل من يحلم بحياة وردية ويطمح في الثراء السريع. ونفى القنصل العام بالسفارة السودانية بليبيا الدكتور «عبد الله الشريف»، في حديث لـ(المجهر) ما تردد حول استرقاق السودانيين بليبيا وبيع (الرأس) منهم بثمن بخس (150) ديناراً. وقال إنه حديث عار وأكاذيب لا أساس لها من الصحة، وأن السفارة السودانية لم يأتها بلاغ بهذا الشأن.
وأضاف في حوار مع (المجهر) ينشر لاحقاً: (نحن نستنكر مثل هذا الأمر وإن حدثت مسألة كهذه فستكون تصرفات فردية وليست سياسة دولة)، وتابع: (الجالية السودانية تجد الاحترام من كل المسؤولين الليبيين الذين يأتون إلى معسكرات الاعتقال ويطلبون السودانيين للعمل).
وأقرّ بأن السودان يمثل المرتبة الثانية أو الثالثة من ناحية الهجرة غير الشرعية. وقال إن السودانيين الموجودين في ليبيا حالياً يقدر عددهم بنحو (60 – 70) ألف سوداني، وأن أوضاعهم طبيعية ويتقاضون رواتب منتظمة. وقال إن أغلب العقودات الحالية خاصة بالمواشي والزراعة، وأن المحاسبة ستظهر في المستقبل. وتوقع أن ينفتح سوق العمل عبر شركات البناء التي يعد معظمها من الشركات أجنبية، مشيراً إلى أنه نسبة لظروف الحرب لم يفتتح العمل من خلال هذا القطاع وحذّر «عبد الله» السودانيين من السفر عبر التهريب أو العقودات الوهمية ما لم يتأكدوا من أن العقد مختوم وموثق من قبل وزارتي العمل الليبية والسودانية معاً وألا يتحركوا إلا بعقود رسمية. وقال: (إن أي شاب يحضر إلى ليبيا بصورة غير شرعية يتحمل المسؤولية كاملة).
المجهر
نحن عاوزين تحقيق مفصل تفصيلآ كاملآ
لاننا لا نقبل مثل هذه لاهانه التى نشرتها الصحف المصريه وخاصة مجله الاهرام
ويجب على اى سودانى وطنى غيور ان يترك اى منتجات مصريه ولا ثقافيه لابده من مقاطعه اى منتج مصرى
من الان والى الابد من لم يحترمك لا تحترمه لا تشترى حاجاته لانو بالجد السودان اكبر سوق للمبيوعات المصريه عامه
يجب مقاطعه المنتجات المصريه فورآ وعدم السفر الى مصر
المسئولين بختارو سودانيين من معسكرات اعتقال ؟ الناس ديل ما بستعبدوهم شكلهم بربوهم تربيه طويله زي التربيه بتاعت قطبي المهدي ، الشعب السوداني كرامته اهدرت .
هذا زمانك يا مهازل فامرحي !!!
حاج ماجد سوار من دباب الي سفير !!!!
الناس تعبانه وقنعت من خيرا فى البلد وبقت كايسه المخارجه انشالله يكشو الصومال ويبيعوهم اسبيرات بشربه افضل من ان يكون السودانى ملطشه فى بلده تلهبه سياط الاسعار والفاقه والعدم والفساد نحن فى ذمن علىالشريف فيه ان يخرج من الديار الظالمة اهلها حتى اذا جاء عذاب ربي يكون من الناجين انها دولة المحسوبيه وقطاع الطرق متلبسي الدين بالباطل ان الرق الموجودبالسودان لايعادله رق باى مكان فى الدنيا وان من علامات الساعه ان يكون باطن الارض خير من ظهرها ويكفينا ملاقيناهو من مدعى الدين فتجد رجل الانقاذ يتظاهر بانه حمى حامى الدين وهو لايعرفمن الدين الاظاهره اما باطنه فهو فجور وليالي حمراااااااااااااااااااا
انتم يا جماعة السفارات اخر من يعلم ولو علمتم لن تعترفوا بانكم تعلمون ولو عرفتم لن تحركوا ساكنا
(خاج ماجج) سفير السودان..فى ليبيا…وناس السمحونى قاعدين فى الختمية..دنيا
بمجدر رؤيتى لصورة هذا المجرم الذى اشرف ميدانيا على تزوير انخابات جنوب كردفان ، ومن ثم أجج الصراع العرقى وسلم أسلحة للمليشيات فى المنطقة الشرقية ، بمجرد رؤيته ، رأيت الكذب والتدليس والاجرام بعينه..
اذا كانت المسألة لا اساس لها من الصحة ، ومجرد أكاذيب ، فلماذا يقوم الكذب بمطاردة هذا المسئول حتى الى ليبيا ، ففى الوقت الذى يقومون فيه بتكذيب الخبر ، فلم يحذرون المواطنين ، ان لم تقف وراء هذه المسألة كارثة حقيقية فيقولون.
اقتباس …. (حذّرت السفارة السودانية في طرابلس المواطنين من خداع وكالات السفر التي تغري الشباب الذين ينوون السفر إلى ليبيا، بعقودات ورواتب وأرقام مالية فلكية في هذا التوقيت، وعدتها (خداع يقع فيه الشاب)، واعتبرتها مجرد عقودات وهمية يروج لها أصحاب الوكالات التي تقوم بعمل تجاري وترسم (صورة مغلوطة) تخدع بها كل من يحلم بحياة وردية ويطمح في الثراء السريع. ونفى القنصل العام بالسفارة السودانية بليبيا الدكتور «عبد الله الشريف»، في حديث لـ(المجهر) ما تردد حول استرقاق السودانيين بليبيا وبيع (الرأس) منهم بثمن بخس (150) ديناراً. وقال إنه حديث عار وأكاذيب لا أساس لها من الصحة، وأن السفارة السودانية لم يأتها بلاغ بهذا الشأن)
عندما ينفى الجبهجية شيئا ، فلا يعنى ذلك الا وجوده واستشراءه ، والصوارمى خير دليل.
وكالعادة عندما يتعرض السودانيين خارجه لأى مضايقات وربما قتل مثلما حدث فى ميدان مصطفى محمود ، يطلع علينا الجبهجية وبدلا من مواجهة المشكلة والتقصير ، يلقون باللوم على الضحايا ، ويحابون ويبررون للدولة التى ارتكبت فيها الجريمة ، وهنا يقولون:
اقتباس … (نحن نستنكر مثل هذا الأمر وإن حدثت مسألة كهذه فستكون تصرفات فردية وليست سياسة دولة). أى نعم .. استدراج وبيع سودانيين واستغلالهم وجلدهم وإهانتهم …. بصورة تصل حتى الى الصحافة ،،، هى مجرد تصرفات فردية.
تفففففففففففففففف عليكم ايها الجبهجية …. أيها الخنازير.
المهم موجودة تجارة الرق ولا يوجد شئ اسمه تصرفات فردية لفرد واحد حركوا دفاعكم الشعبي والسائحون والمجاهدون والجنجويد لو كان لديكم قيمه لمواطنكم كيس التمباك اصبح سلعةاغلي من المواطن***
هذا الحديث يتناقض تماماً مع أدلت به إشراقة محمود وكرار التهامي في لقاء علي النيل الأزرق عن هجرة العقول والكوادر من السودان وتحديداً إلي ليبيا أن قطاع أعمال البناء والمقاولات وعجلة التنمية لم تبدأ في الدوران فكل الإهتمام الآن ينصب في ترتيب البيت من الداخل وللأولويات نعم الغد واعد ولكن ذلك يحتاج لكثير من الوقت نعم المفترض أن لأيآتي أحد إلا وفق آليات قانونية محددة تجنبه الوقوع في أيدي براثن النصابين والمحتالين وتجار البشر والمرتبات المتداولة في أوساط طالبي المجئ إلي ليبيا غير واقعية ولاتتناسب مع قوانين وجداول المرتبات المعمول بها في ليبيا نحذر ونحذر ونحذر ليبيا ليست الآن اتركوهم يرتبون أنفسهم وأولوياتهم وبعد ذلك تعالوا عبر بوابة القانون وحفظ الحقوق وإدراك الواجبات .
أي مسؤلية لم يتحملها المواطن السوداني حتى تحذر منها ؟ أكبر عقد وهمي بصم عليه الشعب هو إنتظار الإنقاذ من الإنقاذ ، تباً لكم في العالمين لماذا تستخسرون الثراء السريع لمواطن يرزح تحت خطول الجوع و المسغبة !! قدموا حلولاً ليصبح الوطن قبلة لمن يريد العيش الكريم لا جحيماً يستجير الشعب منه.
النفا يا ت المصر ية كلها منتهية الصلا حية و فا سد ة و مضر ة بصحة الا نسا ن و يتم ا ر جا عها من الدو ل المحتر مة كا و ر با حتي ليبيا قا مت با ر جا ع كل منتجا ت شخص مصر ي و من ا كبر منتجي الا غز ية في مصر ا سمو فر ج اللة لا نها منتهية الصلا حبة و مضرة ب الصحة لكن الفا سد ين من تجا ر الكيزان همهم الا و ل ان يكسبو فقط و لا يهمهم صحة الشعب ا تضا من مع الا خ با ن يقو م السودا نيين بعد م شر ا ء ا ي منتج مصر ي
أي شاب يحضر إلى ليبيا بصورة غير شرعية يتحمل المسؤولية كاملة , كذاب يا عدم الضمير انت هناك في ليبيا بسوي شنو ؟ و الموضوع المراكب في البحر الابيض شنو ؟ ولا الشباب الاكلهم سمك في بحر الابيض والله اسواء سفارة في العالم, السفارة سوداني في ليبيا انا اشهد من هذا التاريخ 1996 و1998 و 2000 و 2005 واللان
حتى لو كان كذب وافتراء عار عليك ياحكومة لمجرد انو ناس هربوا من جحيم البلد للبحث عن لقمة العيش
المعتوه ده عملوهو سفير سفير غانا انشاء الله
.
اقتباس : وقال: (إن أي شاب يحضر إلى ليبيا بصورة غير شرعية يتحمل المسؤولية كاملة).
تعليق : و لكن بمجرد ان يحصل هذا الكادح “غير الشرعي” على شئ من المال ياتي جهاز المغتربينو السفرة و يطالبونه بالغلة اقصد الاتاوة و الضرائب و الخدمات و غيره من جبايات ما انزل الله بها من سلطان
المسؤول في الحكومات المحترمة في مثل هذه الظروف يطلب من مواطنيه مساعدته بالالتزام بالقوانيين لكي يحصولوا على حقوقهم كاملة اما عندنا فالواحد منهم يتصرف مع المواطن وكأنه موظف لدى الدولة الاجنبية و ليس كعضو في السلك الدبلوماسي
طبعا نحنا عبيد لاشك في ذلك لكن المشكلة انو
السعر رخيص والسبب لأنو رئيسكم رقاص
وأرخص منكم غيروا رئيسكم عشان سعركم
يرتفع شويه
و هسي راسك الغليد دا بجيب كم في ليبيا
اذن لماذا تمت مصادرة الصحف التى تحدثت عن الاسترقاق ؟؟ على اى حال نهدى هذا الى الطيب مصطفى
عليك الله امسك مرتبك وامتيازاتك ونقطتنا بسكاتك أيها الدباب
أقولكم معلومه معلومه ياسيادة السفير ومعلومة لللحكومة الظالمه وناس المؤتمر الوطني (ملوك الكدب والنفاق ).لانهم هم اللي وصلونا الى هده المرحله .
انا واحد من الناس الي تاجرو بينا ناس الجيش السوداني على الحدود الليبية . والمعلومة ان الإسترقاق والعبودية تبداء من القوات السودانية الموجوده على الحدود . فالمائة وخمسين دينار هي 250 جنية للرأس (سعر الفرد) . تدفع اولاُ لللقوات السودانية . بحيث أنهم يحسبون العربه بها كم فرد، ويحاسبون السواق على عدد الأفراد (الرأس)وادا لم تدفع يضربونك ويربطونك بالحبال وترجع تاني لهده البلد الظالم أهلها(ناس الحكومة) . وكانك يا أبو زيد ما غزيت وراحتك عليك كل شي .انا بتكلم عن واقع شاهدته بنفسي.
وأنا بتحدى أي شخص أن ينفي هدا الكلام لاني أنا واحد من الناس شاهدة الكلام حاصل بعيني ما كلمني به شخص أو روايه . وكنت بتمنى انا أجد فرصه في أي وسيلة إعلام وأثير فيها هدا الموضوع . وأقول وأكرر للسفير ولكل الشعب السوداني الفضل . بأن الإسعباد والقهر موجود ومومجود على على الحدود قبل ان تدخل الى ليبيا .
لجالية السودانية تجد الاحترام من كل المسؤولين الليبيين الذين يأتون إلى معسكرات الاعتقال ويطلبون السودانيين للعمل).
يحلم بحياة وردية ويطمح في الثراء السريع.
اي ثراء ياعمك الناس لاقية تاكل وتشرب وبعدين الفقرة الاولي دي كدي واحبقراء ورا السطور افسرها لي
حاج وماجد وسوار ياجماعة الاسم ده يبدو محتاج لإعادة تجميع مرة اخرى ولا أنا غلطان