الفيلم المسيء يلقي بظلاله على الإنترنت في دول إسلامية
ألقى الفيلم المسيء للإسلام بظلاله على شبكة الإنترنت في عدد من الدول الإسلامية. وقال موقع «يوتيوب» المملوك لشركة «غوغل» إنه لن يزيل مقطعا من الفيلم الذي يسخر من النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، لكن الموقع منع الوصول إلى المقطع في هذين البلدين. وقالت «غوغل» في بيان «هذا الفيديو، المتاح بشكل واسع على الإنترنت، يتماشى بوضوح مع قواعدنا الاسترشادية، ولهذا سيبقى على (يوتيوب)، لكن نظرا للموقف البالغ الصعوبة في ليبيا ومصر فقد حجبنا مؤقتا الوصول إليه في هذين البلدين. قلوبنا مع أسر الأشخاص الذين قتلوا في هجوم ليبيا». والمقطع الذي مدته 13 دقيقة مأخوذ من فيلم بعنوان «براءة المسلمين» أخرجه رجل يصف نفسه بأنه يهودي – إسرائيلي. وبدورها، طلبت إندونيسيا، وهي أكبر دولة مسلمة في العالم من حيث عدد السكان، أمس من موقع «يوتيوب» وقف بث الفيلم المسيء. وقال غاتوت ديوا بروتو، المتحدث باسم وزارة الإعلام والاتصالات، لوكالة الصحافة الفرنسية «نطلب من (يوتيوب) أن يسحب من موقعه فيديو «براءة المسلمين». وأضاف أن «هذا الفيلم هو بلا شك إهانة لدين برمته، وقد صدم المسلمين الإندونيسيين. ونحن لا نرغب في أن يشعر أي كان بأنه استفز، وأن تحدث أعمال عنف هنا». وأوضح «لا نزال نتفاوض مع إدارة (يوتيوب)، ونعتقد أنهم سيتعاونون»، مشيرا إلى أنه لم يتم تحديد مهلة.
وكانت إندونيسيا، أوقفت في الماضي بث أشرطة فيديو معادية للإسلام خصوصا فيلم «فتنة» في 2008 الذي أعده نائب هولندي يميني متطرف. لكن تم رفع المنع بعد احتجاجات كبيرة من مستخدمي الإنترنت.
وفي كابل، قالت مصادر حكومية لـ«رويترز» أمس، إن السلطات الأفغانية أمرت «بإغلاق موقع (يوتيوب) لأجل غير مسمى» لمنع الأفغان من مشاهدة الفيلم المسيء.
الشرق الاوسط
كتاب على الرفوف تنتقد الدين المسيحي;ومئات الإفلام عن المسيح وموسى وابراهيم وكثير من الصور الفنية عن المسيح بمتاحفها وكل هذا النقد لم تنهار الديانة المسيحية;هنالك 2 مليار مسيحي ولا واحد منهم فجر نفسه داخل سينما تعرض فيلم ولا داخل مكتبة تبيع كتب نقدية عن المسيحية,لكن المسلمين حرقوا سفارات وقتلوا مئات بسبب رسوم,فيلم وفتاوي لقتل مئات من الكتاب لنقدهم التراث الإسلامي.
انت ياجدو مسلم خليك من الفوق ليك مسلم- الناس غضبت من الاساء لنبيهم وكل الانبياء نحنو مومنون بهم ولا نسيئ لا اي نبيء عليهم افضل الصلاة والتسليم -حصل في مسلم في قناة او فيلم اساء لعيسي او موسي ياعلي الفريد- انا داير اعرف يا علي الفريد انت مسلم ولا كاتب (علي) عشان تكتب المقال ويكون باسم (علي) لتظهر انك مسلموتقول مثل هزا الكلام – واين التامح الديني يا جدو – الامريكان والبرطانيين ودول التحالف التي قتلت الابرياء في العراق وافغانستان ديل هم ما مسيحيين ؟لمازا لم تطالب الكنيسة الغربيه وتقاطع تلك الحكومات علي وقف هزا القتل ؟مالكم كيف تحكمون.. وبعد داك المشكلة في الاسلام يعني ياجدو مش كدي يعني؟ يعني دا مبرر يسءؤا لي نبينا …؟اويسؤا لاسلامنا ؟ ياخي فرق وما تغلط غلط يدخلك جهنم.ازا التاسلمين هم المشكلة فالاسلام والنبيء الحبيب برءييين منهم – اعملو حسابكم يوم لا ينفع مال او بنون او كلام الامن اتي الله بقلب سليم
افعالنا(يخرجون الي الشوارع .يحرقون السيارات ويخربون المتاجر) تدل علي اهانتنا لنبينا لو تاملنا كل الشعوب تعيش في السلم والامان والامة العربيةدائما في حروب وغارات وتشريد. الأعداء يكتبون ويرّوجون لآرائهم وعداواتهم، لكن مفكرينا عاجزون عن اتخاذ المبادرة يغطون في سبات عميق، لا يهتمون بالقضايا الجوهرية من قبيل تعريف الآخرين بوجهات نظرنا وشرح جوهر ديننا وقضايانا على نقيض ما يفتريه هؤلاء المضلِّلون.لماذا لا نخضع الاسلام الى فحص وتمحيص لمعرفه اين نقف نحن المسلمين واذا كنا على خطاء وجب الاعتراف فيه والابتعاد عن الخطاء,للأسف الشديد الحقيقة في كثير من الاحيان قاتله.الشهادة ليسَ أن تهللّ بقول الله أكبرّ ثمّ تقتلّ الأبرياء مثلَ المجرمين.
Ali Alfred and Jedo well said. let me add the film is made on purpose and seeking reaction from Muslims and this is an extension for what happened before in the same month. And to create anarchy and continues tentision with the Muslim world and alot of people to die. Muslims should get it by now and go about their business like nothing happened. God is more than cable of protecting his religion. Now they gave them the reaction they need wait and see what will follow