الرئاسة المصرية : بحثنا مع البشير تعميق العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية،، ملتزمون بقرار الاتحاد الأفريقي بشأن طلب تسليم البشير

فليكن في علم الكثيرين أنه كان يجب على الثورة المصرية أن تنتفض من أجل الثوار في البلدان الأخرى لا أن تحتضن الدكتاتوريات الأخرى، فالبشير رئيس دولة على ظهر دبابة جاء بانقلاب عسكري على الديمقراطية في عام 1989 م، وسيطر على الحكم ولم يسمع لاحد من البقاء معه، وجلس في الحكم لأكثر من 23 عاما، حتى إذا جاء بصندوق الاقتراع بالله أيبقى كل هذه المدة، هل هو أمير المؤمنين عمر أم ماذا، إنه لازال ينهب مقدرات الشعب السوداني، فالوظائف لعشيرته ولأهله، والكل ينهب في الاموال السودانية، فهرب المبدعون والكوادر الوطنية لأنه ليس لها موقع في البلد، فيما بقى المغلوب على أمرهم يقتاتون الويل والثبور من رجال طغوا وبغوا..
يا أيها الأخوة.. هل يعقل أن يستقبل رئيس ديمقراطي جاء بأفضل وأنزه انتخابات عرفها العالم العربي، حاكما طاغيا لا يقبل إلا نفسه على الحكم بزي عسكري، هل يعقل أن يدعي مرسي أنه ديمقراطي وهو لا يتمنى الدمفراطية لشعوب العالم، كنت أعرف أن مرسي ليس ديمقراطيا وإلا لما التقى إلا كل رئيس وكادر وطني من أي بلد، لكن أن يضع يديه في يد البشير وهو يعرف أنه كبح آخر تظاهرات وتوعد بالخارجين عليه بصيف “يشوي” فهذا لا يدل إلا على أن مرسي لا يعرف إلا الديكتاتورية في أبشع ألوانه، فهي المصلحة الذاتية والأنانية التي هي جزء من الدكتاتورية والتي لا تعني إلا حكم الفرد، ومظاهر الأنا.
لا أعزي أنفسنا في البشير فهو جاثم على ظهر العباد حتى يغيروا ما بأنفسهم، ولكن فليعزي المصريون أنفسهم في رئيس يرفع شارة أنا مع الحق، فأي حق تريده يا فخامة الرئيس المصري، قل لضيفك لا أهلا ولا مرحبا، اترك شعبك يعيش ولو لمرة واحدة، لكن أن تعيش على أكتاف الشعب المغلوب على أمره، أتعيش على أبقار سملها البشير لثورتك وشعبه جائع يقتات من النفايات ولا يعرف من القطيع إلا سوءاتها أو قاذوراتها، التي تملأ الطرقات في السودان، فأنا لك بعيشة هنية.. حسبنا الله على كل من لا يعرف العدل، أو من يعرفها ولا يطبقها، إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور

كدي انسونا من الكلام الفارغ دا كله وين حلايب ؟ ما في زول جاب سيرتها و لو بكلمه واحده ، هسع لو كان اتفاق الحريات الاربعه مع الجنوب كان النار ولعت و هاك ياردح من الطيب مصطفي لسعد احمد سعد و الهندي و باقي الوساخه ، يا جماعه البشير اهدر كرامتنا ، و لو ( انت سوداني دنقر راسك تحت ) . مافي فنقسه اكتر من كده

الاخوان جزا لا يتجزأ ،. البشير الديكتاتورى ، و مرسي الديمقراطى ،. ما هما الا منظومة واحدة ( خبيثة ) ، كالورم السرطاني هدفها الوصول الى سدة الحكم باى صورة ، و اقتناص الفرص متي ما طلت ، الفرصة واتتهما فى السودان ، باستغلال ديمقراطية وليدة لم تقوى على أعوادها بعد، بعد ستة عشرا عام من ديكتاتورية نميري العسكرية ، و الاخوان خبروا مداخل و مخارج الحكم اثناء مشاركتهم ديكتاتورية نميري ، و لذلك كان سهلا عليهم الانقلاب على الديمقراطية التى أتت بعد انتفاضة ابريل ، مع وجود تمثيل لهم كبير فى ذلك البرلمان المنتخب ديمقراطيا ،، الا ان فكرهم الاقصاءى زين لهم فكرة الانقلاب للاستحواذ على السلطة كاملة تماشيا مع فكرهم الوصولي .. اما فى مصر المنكوبة ، بعد ثورة 25 ، وعدوا الثوار انهم لا ينافسون فى انتخابات الرئاسة ، و لكن سرعان ما حنثوا بوعدهم ، عندما وجدوا انفسهم التنظيم الوحيد الغنى بموارده المالية ، و مشاركتهم برلمان حسنى مبارك سهل لهم معرفة من اين يؤكل الكتف ، و ضعف منافسهم مهد لهم الوصول الى سدة الحكم ، و هو هدف التنظيم الوصولي ، فما توانوا فى اقتناص هذة الفرصة ، و التي قد لا تتكرر اذا ساروا بهذا المنوال .. لذلك استقبال مرسى للبشير فليس بمفاجأة ، الهدف واحد والتنظيم واحد و الفكر واحد، و ان اختلفت وسائل الوصول الى سدة الحكم ..

«لقاء الرئيس مرسي بالبشير تناول قضايا الأمن الغذائي وخاصة قضية المزرعة المصرية بالولاية الشمالية بالسودان وزيادة استيراد مصر من اللحوم السودانية، وتم الاتفاق على سرعة تفعيل المشروعات الكبرى بين البلدين».
«وجه الرئيسان بسرعة استكمال وافتتاح الطريق البري بين البلدين والاتفاق على فتح فرع البنك الأهلي المصري بالسودان بحضور الدكتور هشام قنديل، رئيس الوزراء المصري الخميس المقبل، خلال زيارته الرسمية يومي 19 و20 من الشهر الحالي للخرطوم، وكذلك تم الاتفاق على إنشاء المدن الصناعية وتوسيع نطاق نقل الخبرة بين البلدين والنشاط التدريبي خلال المرحلة المقبلة
«الرئيسين وجها ببحث زيادة معدلات التجارة بين البلدين وتشجيع المستثمرين، وذلك من خلال إنشاء آلية مشتركة بين البنكين المركزيين في البلدين»،

طيب وين مصالح السودان من كل هذا؟ هو بشير الجن دا مشي علشان يناقش قضايا الاقتصاد المصري ولا السوداني والله والله افة السودان ما يسمي مصر والاشقاء وكل هذا العبط الدنيا مصالح مصالح مصالح يا عالم … المصريين موجودين في اقصي اقاصي السودان يبيعوا في الحلل واواني البلاسيتك باسعار اعلي من السوق في السودان … يبا لكم يا عواليق

زيارة غير مقبولة من ناحية العرف الدبلوماسى ومن الواجب ان يقوم مرسى بالزيارة إلا اذا كانت هنالك موانع امنية تحول دون ذلك لكن البشير تعود على الذلة والمهانة للغير ام على الشعب السودانى فهو أسد ابى .

او حلايب وين ياناس
علي كرتة انت مش قلت الطريق مابيفتحوة الا بعد مايحسموا مسالة حلايب
يا اسد الغلفلة ولا الغنماية البشير تمشي هناك تتمحلس وتتمسح وحلايب مغتصبة
انت عار علي هذا الوطن

الافساد الوثنى اضاع السودان ارضا و شعباو ما زال يسعى الى تفتيت الوطن و تقسيم الهدايا والهبات من خيرات الارض و الثروة الحيوانية والاراضى ومنحهم حق التملك والكل يعلم أن مصر بها كثافة سكانية و ضاقت بهم الارض بما رحبت و السعيد فيهم من يمتلك مائة متر مربع فى عقار مشيد بالقاهرة او حولها من عدة طوابق تمليك وبمبلغ مالى لا يحتمله المواطن البسيط ؟
ولكن سوداننا الحبيب الجريح قدم النظام الاراضى بالملايين من الافدنه سكنية و زراعية وبسعر رمزى ؟
انتشار الجريمه فى السودان المنظمة و عصابات التزوير فى العملة الحره و التاشيرات و الجوازات والقتل و النهب و سفك الدماء من أجل السرقة دخيله على مجتمعنا و بقدوم المواطن من الدرجة الثانية و الموطن غصبا هل عين الجعيص سينقل الينا واقع جديد و لقد اسشرا وبدأ وطبق على ارض الواقع وبايدى سودانية وخبرة فرعونية .
على النظام أن يضع فى الاعتبار اجابيات و سلبيات مشروعة الحضارى و سياسته الخارجية و لا يوجد اهم من مناطق النزاع بيننا و الفراعنة و اثيوبيا واعادة الاراضى التى تم اقتطاعها واستقلالها من هؤلاء المعتدين جرم وعدوان و انتهاك لحقوق المواطن و الوطن فمن باب اولى البحث فى هذا الشأن و وضع النقاط على الحروف والانتقال الى مرحلة حشد القوات المسلحه و ارهاب العدو وهذا حق و ستجد كل الشعب السودانى فى مقدمة الصفوف دفاعا عن حياض الوطن وهذا هو السودان وهذا هو الشعب السودانى ولكن الخضوع و الانكسار و السكوت عن الحق عيب ومذله و اهانه لنا ؟
الفراعنة يبحثون عن مصالحهم اولا فى علاقاتهم بدول الجوار او العالم اجمع وهذا هو الفكير اسليم فى زمن اصبحت فيه الدول تنقاد الى العائد مة العلاقة و لا تنظر الى الاختلاف فى القضايا اة النظام او الضرر الذى وقع على شعب من مستعمر لارضه كفلسطين واسرائيل والجاهل عدو نفسه و المكابر مريض ولا يعرف مصلحته و مصلحة بلده .
لقد انقطع العشم فى نظام لا يراعى مصلحة الوطن و المواطن و لم يقدم لنا ابسط الحقوق التى كفلها الدستور ولا الاتفاقيات الدولية ومنها الحريات والمساواة و التعبير والمواطنه والعيش الكريم وغيرها وعليه نتطلع الى فجر اتى وما صبرنا الا بالله فهو القادر المقتدر و بيده كل شى .

مع الاحنرام لكل من أدلى برأيه إلا أنه لا أحد منهم أشار إلى أهم نقطة في علاقة هؤلاء الأبالسة أولاد و بنات الأبالسة ببعضهم البعض. بعد ما كل ما فعله أولاد الأفاعي هؤلاء بالسودان و السودانيين، و بالإسلام نفسه، إلا أن ذلك على قلوب إخوانهم السفلة في شمال الوادي زي العسل، ذلك لأنهم جميعاً منحطون و ذوو نسب في الانحطاط عريق.

انتو حكاية العلم خلف الرئيس دى شنو الاعلام جاب الرئيسان وظهرت الصورة بانو البشير فى مصر انتو زعلانيين ليه عشان العلم مافى مشكله حنشاكل مرسى ليه ماختيت العلم السوداتنى وغصبا عنك البشير رئيسكم وبمثلكم

لا داعي للتعليق

الرئيس مرسي لم يستقبل البشير في المطار كما في الأعراف الدولية ما السبب و كيف رضي البشير بالإهانه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا واصل مرسي سياسة التعالي المباركية مع البشير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل في الأمر حكمة ،،، حرام عليك يا البشير قد مرقت بوطنك و شعبك التراب ،،، بكرة مرسي سوف يزور السودان و سوف تجري له هرولة و إن غداً لناظره قريب

فعلا اسد واسد هصور واحسن من لعب القمار فى شقق القاهرة وفنادق لندن

البشير يجتهد في توصيل الطريق الي مصر ومصر تحتل حلايب وينفصل الجنوب وتشتعل الحرب في النيل الازرق وجنوب كردفان بسبب التهميش معقول يااخوانا الحكومة دي ماعارفة خطورة الشي البتسوي فيهو دا؟

الجنرال الهارب من وجه العداله ذهب الى مصر ، من اجل دعم (اخوان) الامس له في مسألة الجنائيه (وقد بات هذا الامر همه الاول و الاخير) ، فقد كان المخلوع مبارك (الذي شمتوا فيه) يقوم بحمايته ويتوسّط له لدي (المجتمع الدولي) .
منذ متى يا اخوتي كان هذا النظام مهتماً بمصالح البلاد ، حتى يهتم الجنرال بذلك مع الكوز التاني (مرسي) ويتحدث عن حلايب او غيرها .
الاّ ان المشير لم يدرك حتى الآن بأن (أخوان) اليوم بعد وصولهم للسلطة ليسوا بـ (اخوان) الامس ، وإن مصر الآن ديمقراطية وليست مصر الفرعونية ، وها هم يرسلون له رئيس الوزراء لإستقباله ولم يأتى اليه رئيس الجمهورية (مرسى) ، تقليلاً من شأنه وتحسباً من الاحزاب السياسية و منظمات المجتمع المدني المحتجة على زيارة الديكتاتور ، والتي رفضت إستقباله .

نهر النيل
عاشق السودان
**************
العيب فينا نحن السودانيون رأينا الخطر بأم اعيننا منذ اكثر من ثلاثة وعشرون سنة وتزيد
ولم نتوحد لدرءه عن انفسنا وارضنا وتمر بنا الاحداث الجثام ونحن نتفرج ، تمزق وطننا بفعل هذا
المجرم وعصابته الاثمة وكأن الامر لا يعنينا ، في دارفور الجريحة قُتل مئآت الالاف من اهلنا الابرياء
وقُبروا في مقابر جماعية وماذال الجرح ينزف بفعل اللصوص اولاد الكلب ،الحروب والجرائم والفتن
والجوع والمرض ،سرقوا ثرواتنا واذلونا ونحن الكرام ومازلنا نتفرج والذل يكسرنا والجوع ينهشنا
والليل ماعاد يسترنا ، فماذا تظنون اتنتظرون ان تمطر السماء عليكم ملائكة مُردفين ليفكوا عنكم
الحصار ويرفعوا عنكم الذل؟ ام تظنون ان يرحل البشير وعصابته رافعين الراية البيضاء ويستسلموا
لا والف لا ، هل سمعتم احداً من اليهود قال انا احب الموت فهم تماماً كثلهم ركنوا للحياة الدنيا
واحبوها ولن يقادروها الآ وهم مضرجون بالدماء ، وإلآ فمن يعيد لهذا الشعب كرامته وعزته وهيبته إلآ
الشعب نفسه
العيب فينا حيث سمحنا لهؤلاء الخونة الكفرة الفجرة ان يستعبدونا ويذلونا 23 سنة مالذي يمنعكم من
الخروج اليهم ، الجبن والخوف ؟ فهل بقي لكم شئ تفافون عليه لقد طرحوكم ارضاً وداسوكم بجزمهم ومرغوا
بشرفكم الارض
لاحل ابدا سوى الخروج بالملائين لدحر المعتدى الآثم وذمرته النتنة
الثورة الصادقة سلمية ومحروسة بالسلاح هي الحل الوحيد .

تعميق العلافات؟؟؟ راجعو زيارات الرؤساء السودانيين لمصر منذ الاستقلال بشوية ح تلقو البيان الختامي للزيارة يحتوي هذه الجملة “تعميق العلاقات” مفروض لحدي هسي نكون عمقنا العلاقات لمن جابت زيت زاتو، دي كلها اكليشييهات ساكت
انا ماعارف والله مع احترامي وتقديري لقراء الراكوبة واحترامي لمنصب رئاسة الجمهورية كوظيفة تشرف وطن -يجلس فيها منذ ثلاث وعشرين عاما تور الله في برسيمو-
ماعارف الناس دي ماعندها فكرة السفراء بيعملو شنو؟؟ يعني هل ريسنا الهمام ماعارف انو سفير مصر في السودان بيرسل تقارير بشكل دوري عن حال البلد (بلدنا احنا ديل)؟ وقبل ما الرئيس البشير يمشي بيكون في تقرير من السفير حتى عن المواضيع التي من الممكن ان يفتحها الرئيس وده ما بكون شختك بختك من السفير إنما بيكون استقراء لحالة واجواء البلد -اقتصادية عسكرية سياسية وهكذا- وهنا انا حابي اقول ليكم فضيحة حكاها لي زول ذو ثقة عن انو قبل فترة وجيزة حصل ترشيحات لسفراء جدد “كيزان وكدة” وتم تعيينهم في الدرجة الوظيفيه بوزارة الخارجية كسفراء بانتظار توزيعهم للدول وعملو ليهم امتحان انجليزي وهم 16واحد تقولو النجح كم؟؟ ابشركم ولا واحد نجح!!!!! واي زول فيكم عندو زول في الخارجية ممكن يتأكد من القصه دي عشان تعرفو وين وصلنا في هذا العهد المأفون، على كل حال نرجع لموضوعنا وعشان ما اشرّح واخت امثله اقول ليكم طيل السنين الفاتت كنا نحن دائما نقدم لمصر اراضي جنود بقر قروش الانتو عايزنو بعد اغلاق جامعه القاهرة فرع الخرطوم قولو لي ماذا قدمت مصر للسودان؟؟
رئيسنا الهمام ده قبل كده وهموه انو حسني مبارك مكن يتصرف ليهو في موضوع الجنائية قام برشوة المنتخب لمصري بعد اكثر من شهرين على فوزهم ببطولة افريقيا عشان تكون فاتحة تقارب يقدر منها يحنس مبارك يعمل ليهو حاجة وطبعا مبارك لا يد له ولا رجل واصلا المنطق نفسه يدل على خبل ليس الا، واليوم يعتقد ناس المؤتمر الوطني جهلاء السياسة وجهلاء اي شئ الا التسلط ان اخوان مصر طالما دانت لهم الدولة هناك فبالصداقة والمرجعيه الاسلامية المشتركة يمكن ان يحصلو على الكثير من مصر على هذا الاساس وللمرة المليون يسود الهطل والخبل والجهل التفكير السياسي السوداني وكأن الرئيس مرسي “الذي لم يستوعب منصبه من شدة الفرح حتى الان” لا يعلم الوضع الاقتصادي السوداني وليس لديه من يقول له عن تعقيدات الوضع السوداني ولا يهمه او يمكنه ان يغامر بوضع مصر وعلاقاتها الدوليه عشان خاطر عيون اخوان السودان!!!! انه الجهل ياسادتي تفتكرو كده لو امريكا قالت لمصر سوف “نخفض” المعونه الامريكية السنويه نسبه لعلاقتكم مع السودان ماذا ستفعل مصر؟؟ “انا قلت تخفض فقط وليس تقطع “، الصداقات بين زملاء العمل وفي كرين العربات وفي ملجة الخضار لكن رؤساء الدول ليس بينهم صداقات ياهووووووه بينهم مصالح شعوووب يا مسؤولينا يا حلوين افففففف والله خلاص ماقادر اكمل مارق محصلي عرس كفاية كده سلام عليكم
لو قام حسن البنا من تربتو ح ينكركم حطب ياكيزان

لماذا لا يناقش البشير موضوع حلايب ؟ لانه قال في لقاءات عدة لا تهاون في شبر من ارض الوطن .

هسي انحنا المعلقين على الموضوع دا
لو طلعنا الشارع كان خارجناهو
مستغربين انو البشير واطي!!!؟؟؟
طيب والساكتين اوخايفين من الواطي
ما أوطى منو ؟؟؟
البشير واحد نفر برااااهو منبطح لي مصر
هية الغريبة ولا شعب السودان كلو المنبطح
للبشير وعصابتو ٢٣سنة الغريبة!!!!!
الترابي براهو قال انحنا الأفسدنا التمكن والسطة المطلقة
السلطة المطلقة جات من ويين مش من انبطاح الشعب
السوداني
(لاتنهى عن خلق وتاتي بمثله عار عليك اذا فعلت عظيما)