حواء السودان تـبتـدع « لوشـن » بديل للدخان التـقليدي

الخرطوم: هويدا المكي :
على الرغم من اتجاه الناس وتفضيلهم لاستخدام مستحضرات التجميل التى تمزج بمواد كيمائية، الا انها لم تصمد مع الدلكة والدخان في السودان، فهما ينعمان الجسم ويرطبانه ويطيبانه ويزيلان ما عليه من شوائب، وهما من الطرق القديمة الاسلم والأرخص، وفيها حيطة من التشويه الذي تُحدثه الكيميائيات.
وبدأت مستحضرات التجميل السودانية تلقى رواجا عند الجنسيات الاخرى، وبالذات الدلكة والخمرة خاصة فى دول الخليج، فكثير من النساء السودانيات أصبحن من سيدات الأعمال من عمل تلك المستحضرات التى استحدثت فى طريقة تصنيعها كمزج كريم الدخان بالدلكة، وبات عجينة ذات رائحة جميله تغنى عن الدخان والدلكة وسهلة الاستخدام.
«الصحافة» التقت مجموعة من السيدات اللاتي فضلن استعمال تلك الدلكة دون مستحضرات التجميل الكيميائية الاخرى، ويؤكدن أن الدلكة لها سحر خاص يضفى على الجسم نعومة وبريقاً لا يقاوم.
وقالت سعدية إنها منذ أن تزوجت لم تضع على جسمها مستحضراً تجميلياً سوى الدلكة السودانية حتى عند الاستحمام لم تستخدم الصابون، مبينة ان عمرها تجاوز الخمسين عاماً لكن مازال جسمها يحتفظ بنعومته ولونه نسبة لعدم استخدام المستحضرات غير الطبيعية، وعابت على الفتيات استخدام الكريمات التى تحتوى على مواد كيميائية تؤدى الى تشويه اجسامهن، واضافت سعدية ان المستحضرات السودانية لقيت رواجا عالميا خاصة فى الدول العربية بعد ان تم تطويرها.
ومن جانبها قالت فاطمة حماد إن الدلكة السودانية من اجمل مستحضرات التجميل التى لا ينافسها مستحضر عالمى، واصفة الدلكة بسحرها الجذاب الذى لا تستطيع ان تصمد امرأة امامه الا وتستعملها، خاصة بعد ان طورت المرأة السودانية صناعة الدلكة الى عجينة سهلة الاستعمال وفى شكل صباع ذي رائحة نفاذة وجميلة.
وتقول نعمات آدم الخبيرة في صناعة مستحضرات التجميل السودانية، إن الدلكة السودانية من المستحضرات القديمة، لكن لا يعترف بها الكثيرين، إلا أنها مستحضر فعال في حل كثير من المشكلات الجمالية عند المرأة.
والدلكة السودانية من مستحضرات التجميل التى تقوم بنظافة الجسم بصورة طبيعية، وتعتمد فى صناعتها على كمية كبيرة من البخار الذي يزيل السموم من الجسم كالعرق والأوساخ والروائح، وتعطي لمعة ونضارة للجلد، وتقوم بتفتيح البشرة وتضيف لونا جذابا للجسم مهما كان لون البشرة سمراء أو بيضاء. والتدليك بالطريقة السودانية لا يزول بسرعة باعتباره بعضاً من أنواع العناية بالبشرة وان تعرضت البشرة للشمس، فهو يزيل السواد من المناطق الغامقة، كما أنه يزيل الجلد الميت والقشور، ويساعد على ظهور طبقات جديدة ونظيفة للجلد، مؤكدة ان المستحضرات السودانية الطبيعية باتت تجد رواجا فى الدول العربية، وكثير من الاجانب يطلبونها لمجرد شمها فى السودانيات، ولا مانع لديهم من ان يشتروها باسعار غالية، والدلكة تغنى عن الدخان ومرغوبة عند النساء فى الداخل والخارج، وكثير من السيدات السودانيات أصبحن سيدات اعمال واستقررن بالخارج للتجارة في هذه المستحضرات خاصة فى دول الخليج، مؤكدة أن الدلكة لا منافس لها بين مستحضرات التجميل نسبة لرائحتها النفاذة التى تستقر على الجسد، وهى تتكون من عجينة معطونة بعطور كالصندل وقشر البرتقال والليمون، ثم تدخن حتى يتغير لونها ورائحتها ثم تضاف إليها بعض الروائح الجميلة.
الصحافة
كل ماذكر عن الدلكة في مقالكم تمام التمام لكن السؤال هنا عن كيفية الاستعمال لانها تستعمل بطريقة معينة وجلسة خاصة حتى تودي مفعولها وكانت في الماضي تستعمل للرجل والمراة سواء وفي الاسبوع اكثر من مرة او مرتين فتلاشاء استعمالها للرجال وقل استعمالها عند النساء (لعدم المعرفة) فاصبح لاطعم لها الاا ان تستجلب المرأة مدلكة لها (واحد عانا الكثير في هذا المجال)
لا بديل لحفرة الدخان إلا حفرة الدخان فالمرأة ساعتها مثل الوجبة الطازجة أو الوجبة السخنة..أو إن شئت فقل (لحم مشوي) في الهواء الطلق له مذاق خاص وطقوس خاصة كذلك.
أما وقد تم تطوير ( الدلكة ) علي حسب ما جاء في المقال ,, ليس في الإمكان تطوير عملية (الدخان ) التي تتكون من حرق أعواد الطلح والشاف داخل حفرة تجلس عليها المرأة , ولنتخيل أنه تم تطويرها لتصبح أعواد الطلح والشاف أعواد صغيرة مع مزجها ببعض المواد المشتعلة تلقائيا تثير الدخان عند إشعال النار فيهاأو تصير مثل أعواد ( الند ) فهي لا تفي بالغرض لأن المطلوب أيضا مع الرائحة درجة الحرارة والتعرق وهذا يشبه حمام البخار.
إذا لا بديل لحفرة الدخان إلا حفرة الدخان فعليكن بها أيتها الفتيات.
لابديل للطلح والشاف إلا الطلح والشاف .. وليس من سمع كمن شاف !!!!!!
من عجائب الطلح أن له رائحة مميزة وهو مازال طازجاً ( من الزريبة وقبل أن يتم إحراقه ) كما لدخانه رائحة مميزة ورائعة جداً حال إحتراقه داخل الحفرة حتى إنك تتمنى أن لا تنهض زوجتك منها طوال العمر خاصة إذا تمت إضافة قليل من الصندل إليه وهو يحترق ، ثم رائحته الخلابة المثيرة الجذابة على جسد المرأة وقد تشرّب بلون أشبه بلون الشفق قبل الغروب !!!
الدخان والدلكة والخمرة وغيرها .. كلها روائع تؤكد عظمة المرأة السودانية وإبداعها في مجال العلاقة الزوجية ..
الصورة شيلوها ارحمونا الله يرحمكم
🔨ده عماركن بس والفالحات به
🔫💣نكتة. عمك معزب المدام كل يوم السنه الروتينية ويوم الخميس والجمعة برامج فوق العاده 🚬المهم عمك نسي الخميس وطلب منها عمل العشا وكررها عدة مرات وهي لسه لمن تاخرت صاح فيها الشارع سمع. قالت ليه ما تصبر يا راجل ادفي ليك♠♥♣♦🏊👄💋👣👀👃👃👃
(لا بديل لحفرة الدخان إلا حفرة الدخان فالمرأة ساعتها مثل الوجبة الطازجة أو الوجبة السخنة..أو إن شئت فقل (لحم مشوي) في الهواء الطلق له)—أنا عمرى 51 سنة و لم أتزوج بعد – لكن على الطلاق علشان وصفك ده من بكرة أفكر جديا فى الزواج و الواحد يذوق لحم مشوى بالطلح قبل ما يموت – بارك الله فيك 000
الدخان له فوائد جمه فهو تلك الساونا الطبيعيه لكنها بصوره اجود ولها فوائد صحيه لا تحصى فطبيآ عندما تجلس البنت على حفرة الدخان وخاصة على الارض يقال ان هنالك درجه حرارتها مع درجه حرارة الارضى تجعلها نار هادئه وشبه بارده واقصد ببارده بدرجه صحتها الطبيه منذ ان خلق الله الارض اعتكف السودانيات من قديم الزمان على الدخان وخاصة للطلح والشاف فالشاف الى لون الجسم والطلح الى فوائده الصحيه حيث تخرج منه دخاخين لها فوائد كثيره منها تنشيط حرارة الجسم مجعلها معتدله نسبيآ كما له فوائد نفسيه تجعلك تشعر بالرضاء
واضف الى ذالك جلوس البنت على حفرة الدخان حيث يجفف ويحسن المناطق الحساس من العرق ويجعل المنطقه الحساسه منطقه ناشفه وطريه وقويه ويشدها الى الاحسن
فلا اعتقد ان هنالك شئ افضل للبنت شئ غير الدخان وهى فائده لها للمزيد من المتعه والاثارة بفعل ما يفعله الدخان فى تلك المناطق المخصصه للجماع وهى الشد والتقويه وفتح المجال الى للجاذبيه الرجل
وهنا تكتمل المتعه الحقيقه
نصيحة لمحبات الدخان رغم فوائده الا انه قد يسبب تسمم بغاز اول اكسيد الكربون للمرأة التي تستنشق كثير من الدخان ولا تعرف تتلفت مثل مروحة التربيزة ومن عوارض التسمم هذه الصداع… بعضهن يقلن سبب الصداع التعرض لتيار هواء لكن المرجح هو تسمم اول اكسيد الكربون الذي قد يكون قاتلا احيانا.. المضرة التانية وهي حرق …. لمن لا تعرف الجلوس على الحفرة.. لمن لا يعرف ان تفاعل الدخان مع جلد اي امرأة لهو كالبصمة الشمية – اذا صح القول- فلكل امراة رائحة جلد معينة عند استخدامها للدخان وهي تكون بمثابة ذاكرة حسية شمية انعكاسية او ما يسمى برد الفعل الانعكاسي لبابلوف أى هذه الرائحة المعينة من جسد الزوجة رد الفعل لها هو الجنس عند الرجل كما علمته التجربة اثناء شهور الزواج الأولى.