الترابي يجدد آراءه المؤيدة لامامة المرأة للرجال وحق المرأة في الطلاق،، ويقول :خجلت من الاحتجاجات ضد الفيلم الأميركي ومن قاموا بها سذج وعوام

وكشف حقيقة الغربيين في ممارسة الرق، وكيف كانوا يعاملون السود في بلدانهم».
وهو الأمريكان بخجلوا من الغلط زيكم ،،،ويدسوا راسم في الرملة ما ياها الافلام والكتب بتاعتم مليانة بالكلام ده!!

الترابى ثمانون سنة قوة فكر نضال عقل متفتح منطق بالعلم والحجة درة السودان الباقية لنا(هو أوعى تصدقو أنا بهظر ساى الكلام ده بتاع الجهلاء من اتباعه لعنة الله عليه حيث ماحلى ونزل سبب بلاوى السودان من انقلابكم. ) ومعزور أيها الضلالى خالف تذكر ودائما انت كذالك مخالف ومشاعر والغريب اتباعك مافى راجل بقيق فى وجهك ودى الكارثة

ههههههههههههههههههههه
الترابي والنجر قال ليكم العاوز يسافر امريكا تاني الا يمشي مصر يقابل السفارة الامريكية هناك
دي امريكا يا اخونا ما بنبقي بدونا بعد الله سبحانه وتعالى خلاص الامريكان وخرجوا حيرجعوا بطريقة تانية بعد يعصروا الكيزان عصر وينبرشوا فى الارض الكيزان ويوقلوا الرووووووووووووووووووووووووووووووووب كميه من اوراق الضغط بطرفهم الامريكان للكيزان دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق والجبهو الثورية وحقوق الانسان وووووو عييييييييييييييييييييييييك يالكيزان انتظروا بس بداية الفلم اي دولة خرجت مظاهرات وكسرت تنتظر بس الدور بعدين الحساب ولد ياامريكا ولابد ولابد ان ترد امريكا اعتبارها بعد قتل السفير الامريكي فى ليبيا والانتخابات الامريكية على الابواب واهم شي اصوات الناخبين

طيب إذا مفهوم السجن مافى فى الإسلام ، الوداك السجن حبيسا شنو يا الكضيضيب؟

هذا الرجل مثل ابليس ادخلنا النار فى الدنيا بالانقلاب الذى قام به وسيدخلنا نار جهنم فى الاخره لكن سنرضى عنك اذا كنست هذه العصابه التى اتيت بها

لعنت الله عليك يا كلب بعد الضربه الادوك ليها في راسك المزقم ده برضو عندك اصرار علي النفاق .يامفتاح الشر اي الم تعرض اي افرد من افراد الشعب السوداني بسببك الله يورينا فيك يوم انشاء الله ماتلقي قطعت قماش صغيره يكفنوك بيهاوانشاء الله قبرك حيكون حفره من حفر النار باذن الله

مشكلتنا في السودان أن البعض يقبل من امثال الترابي كل ما يقولون من دون سؤاله عن دليله أو حجته.
1.فإمامة المرأة للرجال في الصلاة لا تجوز اطلاقا و لم يختلف اثنان على ذلك فمن أين جاء الترابي بهذا القول.
و ليتصور الترابي أن فتاة شابة جميلة القوام و صوتها يفيض بالحنان تؤم رجالا في عز شبابهم هل نتوقع أي خشوع من هؤلاء او من الشابة الجميلة

2.في ما يتعلق بحق المرأة في طلب الطلاق فان ذلك يتم بشروط شرحها العلماء في كتب الفقه و لكن أعتقد أن الترابي بدوره ” مزودها حبتين” ليكسب تأييد النساء له و لحزبه

3.موضوع السجن في الاسلام يحتاج الى بحث عميق قبل ان يفتي الرجل بما افتى

الترابى: وخروجهم للاعتداء على سفارات البلدان الاجنبية، واصفا من قاموا بالاعتداء على السفارات الغربية بالسذج والعوام ،
نعم سذج حقا ، وكأن الكلام لم يفصل الا مقاس الطيب مصطفى ، انهم فعلا سذج وعوام وغوغاء.

وأضاف : كان من الافضل نشر افلام توضح حقيقة الرسول وكشف حقيقة الغربيين في ممارسة الرق (واتباع الطيب مصطفى ايضا مارسوا الرق باطفال الجنوب ونساء دارفور )
، وكيف كانوا يعاملون السود في بلدانهم ) اما معاملة الطيب مصطفى العنصرية ، فقد طالت كل السودانيين تقريبا ، جنوبا قديما ، وجديدا ، شمالا ، شرقا ، وغربا.
اتشوق الى اليوم الذى يموت فيه الطيب مصطفى ،سننتقم لانفسنا منه حيا كان ام ميتا ، فإن لم نطاله حيا .. سندوس على قبره ،، وندنسه ،، وربما نفعل به المزيد..

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي أشرف خلق الله أجمعين سيدنا محمد وعلي آله وصحبه ومن تبعهم الي يوم الدين
كالعادة يخرج الترابي في الاوقات التي يظن أنه يجد آذان تسمعة خاصة ابواق الغرب ودول الغرب التي يتعلق بها اكثر من الخالق وهذا واضح في استرضاء أمريكا وهذا ما يدل عليه حديثة بعد أحداث السفارة الامريكية الذي وصف فية من قاموا بهذا العمل (السذج) وقد نسي أو تناسي شعارة الذي كان ينادي به الدنيا ( أمريكا روسيا قد دنا عذابها). والان يتاسف علي رحيل اسيادة ويقول انهم خرجو ومن يريد فيزا فليذهب للقاهرة.
اما السجن وما أدراك ما السجن فقد كنت في يوم من الايام تذهب الية طائعا مختارا والله نسيت مقولتك التي تدل علي كذبك (أذهب الي القصر رئيسا وسوف اذهب الي السجن حبيسا)وانت تعلم أن من صفات المؤمن عدم الكذب ومن صفات القيادة الشجاعة وليس الهمز واللمز وقد قال المولى عز وجل ( ويل لكك همزة لمزة)وانت منهم.
هل فكرة السجن المعد علي مزاجك كان هو السجن الذي تنادي به وعندما أصبح السجن ليس كما تشتهي تنادي بانه ليس في الاسلام مايسمي سجن . والله السجن باربعة حيطان اهون من السجن في أفكارك الضالة المضلة وقد بلغت من الكبر عتيا. اسال لك الهداية وحسن الخاتمة.
أما حكاية كان من الاولي أنتاج افلام تبين مكارم النبي والاسلام أو كما تزعم فقد كنت في قمة السلطة لايام خلت الله لا عادة ماذا فعلت؟ ليس علي مستوي الافلام السينمائية بل علي مستوي القاعدة العريضة التي كنت زعيما لها وعلي مستوي المشروع الحضاري الذي كنت تنادي به وانت أبعد ماتكون من الحضارة الاسلامية التي بدأت مشروعها بكذبة لذلك عاقبك الله وسجنك في سجن أكبر من كوبر واكبر من سجون أمريكا التي تنادي بها جعلك الله مسجون في افكارك غير قادر علي فك أغلالك التي تكبلك وتشدك لاسفل سافلين
وصورة الطيب مصطفي ليس من المعقول أن تكون مكان الترابي والله رايكم شنو

الزول الفى الصورة ده قاعد يبىع موز افتونا