البشير يفتتح أول مصفاة ذهب لتعزيز الصادرات

لندن:
افتتح السودان أول مصفاة ذهب في البلاد أمس الأربعاء مع سعيه لتحسين جودة صادراته المتنامية من المعدن وتعويض الأضرار الاقتصادية الناجمة عن فقد معظم إيراداته النفطية. ويعمل البلد على زيادة إنتاجه من الذهب بعد خسارة ثلاثة أرباع إنتاج النفط عندما أصبح جنوب السودان بلدا مستقلا في يوليو (تموز) من العام الماضي.
وتأمل الحكومة أن تساعد المصفاة الجديدة المقامة في العاصمة الخرطوم على إنتاج الذهب بالمعايير العالمية والحد من التهريب إلى أسواق خارجية مثل دبي. وسيحصل المنتجون على أموال أكثر مقابل الذهب عالي الجودة مما سيقلص حافز التهريب.
وقال محمد عثمان الزبير مدير المصفاة خلال حفل الافتتاح إن طاقة المنشأة ستبلغ 900 كيلوغرام من الذهب و200 كيلوغرام من الفضة يوميا. ويرفع هذا، التوقعات السابقة للطاقة السنوية للمصفاة لأكثر من مثليها إلى 328 طنا من الذهب بدلا من 150 طنا.
ويأمل السودان في بيع ما تصل قيمته إلى ثلاثة مليارات دولار من الذهب هذا العام بما يعادل مثلي إيرادات العام الماضي من صادرات المعدن. وقال محمد خير الزبير محافظ البنك المركزي أمس إن المبيعات بلغت 58 طنا بقيمة 2.6 مليار دولار على مدى الستة عشر شهرا الأخيرة. وعلى الرغم من إمكانات التعدين الواعدة في السودان فإنه من الصعب تأكيد أرقام الإنتاج الإجمالية لأن القطاع غير الرسمي يشكل جزءا كبيرا من صناعة الذهب في البلاد.
الشرق الاوسط
قد تكون هذه الارقام صحيحة لو سلمنا بها وكله عشان السودان ومع هذا قيمة الجنيه منبرشة على الارض – اين ذهبت هذه المبالغ وما هو مردودها – على قيمة العملة السودانية – فنحن اكبر بلد منتج للماشية وقالو مطلوب مننا حل مشكلة اللحوم في العالم العربي بينما سعر كليو اللحمة بلغ الستون جنيه ومقارنة بما كان سائدا في ستينات القرن الماضي كان كليو البقري بثمانية قروش والضأني بعشرة قروش لقد وصلنا لمرحلة الاحباط حتى انه وفي كثير من الاحيان اري انه لا يمكن حل المشكل السودانب حتى لو دخلت الخزينة 500 مليار ودلار دفعة واحدة فلن يظهر على قيمة المتعوس السوداني لانه ببساطة ما ارتفع سعر شيء في السودان فلن ينخفض وما انخفض الجنيه فلن يرتفع ثانية مهما حدثت من تغيرات اقتصادية او سياسية الا اذا استخدمنا الاستيكة في مسح الاصفار الثلاثة ناحية اليمين قال 58 طن قال 2.6 مليار دولار ودقي يا مزيكا
يا محافظ البنك المركزى…ووزير العواسة..والنائب العام
لييه المصفاة دى تم إفتتاحها الآن؟؟؟
وكيف كان يستخلص الذهب خلال ال23 سنة الفاتت؟؟
وأين ذهبت عائداته؟؟ ومن الذى كان يقوم بتهريبه إلى دبى والدوحة؟؟؟
الشعب الفضل عوز يعرف قروشو الشالها منو؟؟؟
اثناء الافتتاح يكون سرقو نصف الذهب ويكلموا الباقي بكرة والكذب حبله قصير والموية كدبت الغطاس سيتضح ان لا أثر له في حياة الناس بل سيزداد الناس بؤسا بينما الجبهجية سيزدادون ثراءاً ولنا الله
بلاش الضحك على الذقون…! مثل هذه الاحاديث القصد منها مجرد تخدير الرأى العام السودانى بان الاقتصاد فى طريقها للتحسن مع العلم كل هذه التصريحات عبارة عن تلفيقات و اكاذيب يعلمونها علم اليقين، فالاقتصاد السودانى وصل مرحلة الموت السريرى لا يتعدى مرحلة الاغماء هذه الا بزوال سبب المرض الا وهى الحكومة و مسؤليها اللذين اقعدو بالسودان.
….. بحكم خبرتى بدراسة علم الارض (جيولوجيا) السودان غنى جدا بالموارد الطبيعية التى هباه الله، هذه الموارد لا يمكن ان يستفاد منها ما لم يستغل بالطرق العلمية الحديثة، فوالله ثم و الله ..! تشجيع التعدين العشوائى هذا جريمة يرتكبه الحكومة فى حق مواطنيها،فكل خطوات التعدين العشوائى ملئ بالمخاطر الصحية للانسان و موت بطئ له، كما انها دمار للبيئة و تبديد للموارد بالخطوات البدائية المتبع فيه.
تشجيع الحكومة للتنقيب الاهلى (العشوائى و هو التسمية الحقيقية شئنا ام ابينا) مجرد زر الرماد فى العيون القصد منة تضليل المواطن المقلوب على امره و خداعه عن مايدور بالبلد من فساد و نهب للممتلكات.
فتقدم الشعوب يتم عن طريق التخطيط المدروس بواسطة خبرات علمية و تقنية حديثة التى القرض منها اراحة الانسان وخدمته لا استعباده و الاجحاف فى حقه.
إن إعتماد الحكومة على القطاع الغير رسمى لتعدين الذهب هو تكريس للعبودية فى أشنع صورها كما هو حاصل فى الأفراد الذين يعيشون افضل سنوات عمرهم فى الصحراء متعايشين مع الثعابين و العقارب و البيئة الغير صحية من دون عون من الحكومة ليستولى ثعابين الإنقاذ على نتاج عرقهم وتعبهمم فى النهاية.إنه عهد الإقطاع الإسلاموى.
بعد 23 سنة سرقة في الذهب يقول لي تم الافتتاح
داير ينحسه بعد ما لحسه
كذب وافتراء وكلو باسم الدين يحسبون الله غافلا عمايعملون وحسبنا الله ونعم الوكيل وكمان بيقول محافظ بنك السودان امس فى التلفزيون حنصنع العملات الصغيره من الذهب ههههههههههههه استخفاف بعقول البسطاء ياخى اذا كان جرام الذهب السودانى ب265000جنيه قديم يعنى ال500جنيه وزنها بيكون بكم؟؟؟؟؟؟؟؟ والشى المحزن انه وزير الماليه الحمار بيقول ما اخدنا قروض من الخارج من سنه84 والكبارى والطرق دى يارب عامها من جيبه الخاص ول شنو ؟؟؟ وكيف ديون السودان اصبحت 41مليار دولار
العاصمة تطير عيشتااااا
المفروض المصفاة دي تكون قريبه من مكان استخراج الذهب
وليس في العاصمة ……
قال قال المبيعات بلغت 58 طنا بقيمة 2.6 مليار دولار على مدى الستة عشر شهرا الأخيرة.هأأأأأأأأأأأأأأو يا حلو لو
وزير العواسة وعلي الملا اخرج ورقة عملة سودانية وقال سال احد موظفي البنك عن معني حرف G
المكتوب SDG
,وقال للموظف انا اعرف ان SD تعني السودان لكن ما معني G
قال اجابه الموظف يعني GOLD
يا وزير يا حيوان حتي اطفال الروضة في الخرطوم يعرفون ان SG هي SUDAN GOVERNMENT
يا حيوان انت قريت وين من العواسة الي الوزارة
اها يا فالحين بعدما افتتحتوا المصافاة : من وين حتجيبوا ليها الدهب ؟؟؟
يعني دقيتوا الوتد قبلما تجيبوا الحمار : والله شطار !!! ^_^
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله لم اجد في راي المعلقين الا التشاؤم ما هذه النظره السوداويه لماذا كتاب الراكوبه يستقون افكارهم من مصدر واحد لماذا تقولوا ان هناك حرية راي وان الراكوبه لكل السودانيين ثم لا نجد الاراي واحدان الراكوبه بهذا المسلك تتناقض مع القول بحرية الراي وان الراكوبه لكل السودانيين دعونا نتفائل خير ايها الكتاب فديننا يامرنا وكان رسولنا صلي الله عليه وسلم يعجبه الفال الحسن وصدق القائل عين الرضا عن كل عيبٍ كليلةٌ* وعين السخط تبدي المساويا ان الشجاعة الادبيه وقول الحق ولوكان مراً اصبح عمله نادره حتي بين من يعتد برايهم كلنا نعرف ان هناك فساد وتسلط من السلطة القائمة ولكن لاننكر ان هناك جهود للاصلاح ومن بين المائة رجل الذين يحركون مفاصل الدوله عدد لايستهان به من ذوي الاخلاص والتفاني ومهما ساد الظلام فهناك ضوء في اخر النفق وسياتي يوم تذهب فيه الانقاذ وتذهب المعارضه ويبقي السودان ونسال المولي الكريم رب العرش العظيم ان يولي من يُصلح الشان
اول حاجه يا جماعه ما تفرحوا ساااااااااي بالمليارات دي…لانه اصلا معروفه حتمشي وين …وكان الله في عون الشعب السوداني المغلوب علي امره….والله يا ود البشير انا بشوف اهم حاجه تعملها قبل ما تفتتح اي مصفاة ذهب اوبير بترول…تعمل تطهير شامل للمفسدين المالين كروشهم من دم الشعب المسكين
بلا كذب معاكم وتخدير يلا يا شباب نحي الثوره يجب التظاهر ليل نهار في كل الاحيا ء انتو ما شايفين الغلاء والفساد ثوره حته النصر يجب تبداء المظاهرات فورا
كدي النشوف
أولاَ أكبر دولة منتجة للذهب هي الصين وتنتج ما يعادل 280 إلى 300 طن في العام.
ثانياً أستراليا تنتج حوالي 215 طن في العام.
ثالثاً جنوب أفريقيا تنتج ما يعادل 210 طن في العام وفيها أعمق مناجم في العالم وبعضها يصل لعمق ثلاثة كبلومترات تحت الأرض وهي ايضا دولة راسخة في تعدين الذهب وفيها أكبر منجم للذهب في العالم في جنوب أفريقيا (راند).
الولايات المتحدة أنتجت عام 2011 جملة 234، ونحن بنتكلم عن دولة راسخة في تعدين الذهب من القرن التاسع عشر.
لما يجينا واحد ويكلمنا عن الطاقة الإنتاجية فهو غالباً بحاول يوهمنا بأنهم بنتجوا ما يعادل الطافة الإنتاجية للمصفاة، يعني 328 طن ذهب سنوياً يعني أكبر من إنتاج الصين في السنة، شفتوا وسخ الكيزان.
وبعدين ياخي دولة يادوبك دخلت المجال دا كيف يعني تنتج من 40 إلى 50 طن ذهب في السنة بحسب تصريح مدير المصفاة.
الله يسامحك يا البترول
صور إفتتاح مصفاة الذهب تظهر شقيق المشير عبد الله حسن البشير
September 20, 2012
(حريات)
افتتح عمر البشير أول مصفاة ذهب بالبلاد جنوب الخرطوم أمس الاربعاء 19 سبتمبر .
وقال وزير المعادن كمال عبد اللطيف في حفل إفتتاح المصفاة انها شراكة بين بنك السودان المركزي ووزارتي المعادن والمالية .
وقال محمد حسن عثمان مدير المصفاة ، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الصينية ، ان المصفاة لها القدرة على إنتاج (300) كيلوغرام كل (8) ساعات .
وأورد مدير المصفاة السابق أزهري الطيب الفكي في تصريحات لـ (سونا ) قبل يومين ان المصفاة تم إستيرادها من ايطاليا وتصل نسبة إستخلاصها للمعادن إلى 99.9% .
وتظهر صورة إفتتاح المصفاة عبد الله حسن أحمد البشير شقيق المشير عمر البشير .
وسبق وأوردت (حريات) نقلاً عن مصدر مطلع أن أسرة عمر البشير بعد أن سيطرت على خدمات إنتاج البترول والعطاءات الحكومية يتجه إلى السيطرة على إنتاج الذهب متخفية خلف شركات تركية .