اتهام شاب وشقيقته بقتل لص

دار السلام – منى ميرغني
أحالت النيابة المختصة بلاغ شقيقين متهمين بقتل لص داخل منزلهما بدار السلام، وعليه حددت محكمة جلسة لسماع المتحري في القضية.
وبحسب الاتهام الذي يواجهه شاب وشقيقته، فإن القتيل كان قد تسلق حائط منزلهما في المرة الأولى، فصاحت الفتاة طالبة الاستغاثة وأرسلت في طلب شقيقها، وفي تلك الأثناء عاود القتيل المحاولة للمرة الثانية، وأثناء صراخها أسرع شقيقها إلى مكان تواجدها حيث وجد القتيل قد جثا بركبته على عنق شقيقته وينهال عليها ضرباً، فما كان منه إلا واستل سكينه وسدد له طعنة أردته قتيلاً في الحال، وعليه تم إخطار الشرطة التي سارعت إلى مسرح الحادث وقامت باتخاذ الإجراءات القانونية، بعد اكتمال أوراق وتوجيه تهمة الاشتراك في القتل للشقيقين أمرت بتحويله للمحاكمة للفصل فيه.
المجهر
تسلق الحائط ودخل المنزل وامسك على شقيقتي وانهال عليها ضربا حتى استغاثت بي ثم رايته يجلس على ركبته خانقا شقيقتي ولا اقتله ؟ ورب الكعبة اقتله ولو معه كتيبة مدججة بالسلاح واموت شهيدا لعرضي .
عفيت منك ايها الشاب الضكران
والله انا لو محلك بعد القتل امثل بي جثتو ولو القاضي عادل مفروض يديك براءة
لانك عملت كدا دفاع عن نفسك و اختك ربنا يفك اسرك
والله كسبت احترام اي زول عندو كرامة و رجولة
المعني لو جاك حرامي في بيتك ما تضربه او تجرح مشاعروا وتعمل ليهو كوز ليمون بارد وابدا ما تزعلوا عشان القاضي ممكن يكون ضارب اليوم داك ويديك غرامه زي اللقي مرتوا في بيت عذابه قبل اسبوع كدا وغرمه القاضي 800 جنيه عشان قطع عليهم الخلوة الشرعيه لا بارك الله فيكم جعلتم الصواب خطاء والخطاء صواب معروف الانسان انا مات وهو يدافع عن وطنه وعرضه وماله فهو شهيد لكن عندنا في السودان اذا انت تبع الجماعة ومت في (اندايه) فانت شهيد. انتهي الكلام ولي وطني الف مليون سلام ولي اي كوز مافي سلام .
والله انا لو فى محلو. اقتلو واقطعو اربااربا دى حالة دفاع ومامفترض يكون فيها عقاب نهائى.
حكومه الحراميه تشجع وتحمي الحراميه
هذا قاضي خايب, يمكن الحرامي دا قريبو. هولاء اصحاب النفاق مش اصحاب القانون.
ناس دار السلام ديل مصنفين زرقة بمعنى وجب قتلهم بالباطل فى دارفور بالحق بدارالسلام بكرة تسمع بيهم تم شنقهم لان كان المفروض يجر من اختو ويدية كف كفين مش يضبحو كا الشاة شريعة واجرك على اللة
عوافى عليك عملت اللازم بس باقى ليك القاضى والمحكمة المؤجرة تكتمل فراستك
ببساطة شديدة… إن لم يقتلوه بقتلهما داخل منزلهما… أين؟ داخل منزلهما الذي من المفترض أن يضمهما وباقي الأسرة في أماااااااااااان. لكن للأسف الأمان في السودان غير متوفر. كفاية ولا أزيد.