بعبع ترامب ورجفة الكيزان ..!

ما أن أُعنلت نتيجة الإنتخابات الأمريكية حتى بدأ سدنة نظام الإنقاذ يستجدون الرحمة من الرئيس الأمريكي المنتخب ترامب وقبل تسلم مهامه الدستورية و يعرضون على الرجل فروض الطاعة واستعداد التوبة كمقابل لرفع العقوبات عن نظامهم
الذي بدأ هو ( بجر الشكل ) ثم استفاق على لكمات خصمه القوي والتي دفع ثمنها شعب السودان واتخذ منها النظام كعب أخيل لتبرير كل ضوائقه التي صنعها بيديه ولم تأتي بها أمريكا ولا اسرائيل!
يتحدثون الان بكلام كطنين الناموس في غابة مائجة بأصوات الطيور والكواسر والجوارح وأمريكا والعالم كله مشغول بوثوب هذا الرئيس المثير للجدل الى الكرسي الأول عالمياً.. وكأن الرئيس الجديد لا هم له في بداية ولايته غير السودان ..بل وأظنه جازمةً أنه لا يعرف إن كان السودان في شرق أفريقيا أو غربها !
لكنها الرجفة من بعبع الرجل الذي توعد بكنس الإرهاب المتمثل في تنظيم داعش و مثيلاته من الأنظمة والمنظمات المصنفة ضمن قائمة الدول الراعية له أو التي تمارسه بصورة مباشرة !
فلا داعي للجرسة التي تفضح هلع هذا النظام وهو من جلب المصائب على هذا الوطن وقد كان مسالما ومتسامحا و متصالحا مع كل دول العالم في الحد المعقول من التواصل .. قبل أن يتسلط عليه هؤلاء الحكام الذين يجهلون ابجديات العمل السياسي الذكي وحصافة التعاطي الدبلوماسي الذي يحفظ التوازن في العلاقات ويحافظ على المصالح المشتركة بلا ضرر ولا ضرار ..ولكنهم بغباء وحيد القرن الذي يغرس قرنه في جزع الشجرة ثم يبدا بالمناتلة ليخرجه مكسورا ويترك بقيته في ذلك العود اندفعوا مبادرين باقذر الكلام وأقبح الأفعال ..فنثروا جمرات الشعارات الحارقة للآخرين وعملوا على استعداء من هم أقوى منهم عضلا وأطول عنهم ذراعاً .. وهاهم الآن يلحسون كل شعاراتهم ويتملصون من كل وعودهم ويتخبطون في خطل سياساتهم التي دمرت كل معطيات التقدم والنماء وعزلت السودان الذي كان يمثل أمتن الجسور في ربط العالمين الأفريقي والعربي ببعضهما بل وكان جناحاً أغراً يرفرف بعزة في أجواء العالم حراً وبدون إنكساروإنما بندية ويجد التقدير من كبار العالم قبل صغاره !
فأحالوه الى مربع الشبهات و أصبح جواز سفر مواطنية يتلكأ في إجراءات الفحص عند مطارات ومواني العالم وقد كان يسبق الآخرين ويتميزعنهم بانحناءة الإحترام لحامله !
لن يفيدكم هذا اللهاث ولن تجدوا من ترامب في كل ولايته الأولى نظرة إعتبار أو التفاتة إهتمام !
أرجو..الراجياكم مع كيزان العالم متى ما يتفرغ لكم الرجل وساعتها سيكون لكل حادث حديث !

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. بس كلموا لينا المسؤلين ثاني ماينبذو أمريكا يعني أمريكا دنا عذابها
    ولكم تسلحنا وتحت جزمتي دي مابتقسم مع ترامب ده متهور

  2. بس كلموا لينا المسؤلين ثاني ماينبذو أمريكا يعني أمريكا دنا عذابها
    ولكم تسلحنا وتحت جزمتي دي مابتقسم مع ترامب ده متهور

  3. بوصل الرئيس الامريكى الجديد ( ترامب) فى 20/01/217: وبتسلمة مقاليد الحكومة فى هذا التاريخ, ومن برنامجة المعد لل 100 يوم الاولى من استلامة سدة السلطة, الاستاذة نعمة: طبت وبوركت فيما ذهبت الية, ولكن اطمئنك انو المتأسمين صاروا على شفاء حفرة من نار والهلاك: والمرء لايدر من اين يأتى فرج الله جلا وعلا: تعهد الرئيس الامريكى المنتخب الجديد ( دونالد ترامب) بالعديد من حيث السياسة الداخلية للولايات المتحدة الامريكية وبرنامجة السياسى وسياستة الخارجية فى غضون ال 100 يوم الاولى ان ينجز العيدي من الملفات, ومن ضمن الملفات الخارجية لة فى الفترة المحددة اعلاة وبالنسبة للاسلام الراديكالى الاتى: ((( 1. احتواء انتشار الإسلام الراديكالي ويجب أن يكون هدفا رئيسيا للولايات المتحدة والعالم.
    2. ابقاء اسم السودان ضمن القائمة السوداء وتسليم الرئيس البشير للمحكمة الجنائية وكل من يدعمون الارهاب في العالم العربي وغيره .))) واذا انقطع رأس الحية خر من بعدة التأهين ويمكن قبضهم اجمعين فى ذلك اليوم المتوم ولا محالة
    علية السودانيون موعودون خيرا كبيرا بتنفيذ هذين البندين والخاصين بالسودان.
    اما بالنسبة ما يسمى بجماعة الاسلامفوبيا المختبئين بجرمهم وراء الاسلام والاسلام منهم براء سوف يبلعون ويزالون من وجه البسيطة, كما بلعت من قبل شعاراتهم التى صاحوا بها:( امريكا قد دنى عزابها : ولن نزل ولن نهان ولن نطيع الامريكامن اليكم تسلحنا : او قول السفيق امريكا تحت جزمتى), سيذوب منطق وعبارة الحركة الاسلامية المواهيم من وجه البسيطة, لانو فى حينها لاتوجد حركة اسلامية وكل منسوبيها سيكونون فى مزبلة التاريخ.
    هووووووى ترامب جاكم يا نكرات وحينها كل قرد سوف يطلع طلحتو. علية لكل لكل منسوبى الاسلام السياسة و المتأسلمين او المحسوبين جورا على الاسلام او الاسلام الراديكالى ان (يبلوا رؤسهم). ترامب حيريح ويريح السودانين على وجه التحديد من وهم الاسلامفوبيا والمتأسلمين الضالين: اما عمر البشير موضوع انتهى , وانا بوصية ان يذهب مقاتلا مع داعش حتى يموت فطيس بالعراق ويخرج من قبضة ترامب , الذى اعد له العدة. وما نصر ربك ببعيد. ولا يدرى عبد كيف يأتى نصر الله, والله ولى الامر والتدبير. , واخيرا تسلمى يانعمة الله.

  4. فعلا يانعمه لقد اتخذ هذا النظام الفاسد العقوبات شماعه يعلق عليها كل فشله وفساده. هذا النظام تذهب 70 فى المائه من ميزانيته للامن ومخصصات الدستوريين. واصلا لماذا نحتاج لامريكا لو احسنا ادارة مواردنا الغنيه ؟ مثال على اهمال وفساد وتواطوء هولاء الابالسه ماذكره خبير اقتصادى فى احدى القنوات بان ما يهرب من الصمغ العربى والذهب تتجاوز قيمته 4 اربعه مليار دولار وهى كانت كفيله بحل المشكله الاقتصاديه الاخيره بدل تحميلها الشعب . وذكر نفس الخبير ان السودان اكبر منتج للصمغ العربى الذى تحاتجه امريكا بالذات فى كثير من الصناعات , هذا الصمغ يهرب معظمه الى اثوبيا للدرجة التى صارت بورصة الصمغ العربى العالميه فى اثوبيا وهى بلد غير منتج للصمغ بل تعمد على التهريب من السودان.حكومه تصرف كل الاموال فى بزخ على الدستوريين وعلى الامن لمطاردة وتكميم افواه المواطنين وعلى حرب عبثيه اشعلتها ضد شعبها, وتعجز عن تأمين الحدود التى صارت مستباحه لتهريب موارد البلد , هذا اذا لم يكن كبار المسئولين يساعدون المهربين.مع ترمب نقول ليهم ( جاك الموت ياتارك الصلاة)

  5. بوصل الرئيس الامريكى الجديد ( ترامب) فى 20/01/217: وبتسلمة مقاليد الحكومة فى هذا التاريخ, ومن برنامجة المعد لل 100 يوم الاولى من استلامة سدة السلطة, الاستاذة نعمة: طبت وبوركت فيما ذهبت الية, ولكن اطمئنك انو المتأسمين صاروا على شفاء حفرة من نار والهلاك: والمرء لايدر من اين يأتى فرج الله جلا وعلا: تعهد الرئيس الامريكى المنتخب الجديد ( دونالد ترامب) بالعديد من حيث السياسة الداخلية للولايات المتحدة الامريكية وبرنامجة السياسى وسياستة الخارجية فى غضون ال 100 يوم الاولى ان ينجز العيدي من الملفات, ومن ضمن الملفات الخارجية لة فى الفترة المحددة اعلاة وبالنسبة للاسلام الراديكالى الاتى: ((( 1. احتواء انتشار الإسلام الراديكالي ويجب أن يكون هدفا رئيسيا للولايات المتحدة والعالم.
    2. ابقاء اسم السودان ضمن القائمة السوداء وتسليم الرئيس البشير للمحكمة الجنائية وكل من يدعمون الارهاب في العالم العربي وغيره .))) واذا انقطع رأس الحية خر من بعدة التأهين ويمكن قبضهم اجمعين فى ذلك اليوم المتوم ولا محالة
    علية السودانيون موعودون خيرا كبيرا بتنفيذ هذين البندين والخاصين بالسودان.
    اما بالنسبة ما يسمى بجماعة الاسلامفوبيا المختبئين بجرمهم وراء الاسلام والاسلام منهم براء سوف يبلعون ويزالون من وجه البسيطة, كما بلعت من قبل شعاراتهم التى صاحوا بها:( امريكا قد دنى عزابها : ولن نزل ولن نهان ولن نطيع الامريكامن اليكم تسلحنا : او قول السفيق امريكا تحت جزمتى), سيذوب منطق وعبارة الحركة الاسلامية المواهيم من وجه البسيطة, لانو فى حينها لاتوجد حركة اسلامية وكل منسوبيها سيكونون فى مزبلة التاريخ.
    هووووووى ترامب جاكم يا نكرات وحينها كل قرد سوف يطلع طلحتو. علية لكل لكل منسوبى الاسلام السياسة و المتأسلمين او المحسوبين جورا على الاسلام او الاسلام الراديكالى ان (يبلوا رؤسهم). ترامب حيريح ويريح السودانين على وجه التحديد من وهم الاسلامفوبيا والمتأسلمين الضالين: اما عمر البشير موضوع انتهى , وانا بوصية ان يذهب مقاتلا مع داعش حتى يموت فطيس بالعراق ويخرج من قبضة ترامب , الذى اعد له العدة. وما نصر ربك ببعيد. ولا يدرى عبد كيف يأتى نصر الله, والله ولى الامر والتدبير. , واخيرا تسلمى يانعمة الله.

  6. فعلا يانعمه لقد اتخذ هذا النظام الفاسد العقوبات شماعه يعلق عليها كل فشله وفساده. هذا النظام تذهب 70 فى المائه من ميزانيته للامن ومخصصات الدستوريين. واصلا لماذا نحتاج لامريكا لو احسنا ادارة مواردنا الغنيه ؟ مثال على اهمال وفساد وتواطوء هولاء الابالسه ماذكره خبير اقتصادى فى احدى القنوات بان ما يهرب من الصمغ العربى والذهب تتجاوز قيمته 4 اربعه مليار دولار وهى كانت كفيله بحل المشكله الاقتصاديه الاخيره بدل تحميلها الشعب . وذكر نفس الخبير ان السودان اكبر منتج للصمغ العربى الذى تحاتجه امريكا بالذات فى كثير من الصناعات , هذا الصمغ يهرب معظمه الى اثوبيا للدرجة التى صارت بورصة الصمغ العربى العالميه فى اثوبيا وهى بلد غير منتج للصمغ بل تعمد على التهريب من السودان.حكومه تصرف كل الاموال فى بزخ على الدستوريين وعلى الامن لمطاردة وتكميم افواه المواطنين وعلى حرب عبثيه اشعلتها ضد شعبها, وتعجز عن تأمين الحدود التى صارت مستباحه لتهريب موارد البلد , هذا اذا لم يكن كبار المسئولين يساعدون المهربين.مع ترمب نقول ليهم ( جاك الموت ياتارك الصلاة)

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..