رفض أحفاد بني قريظة .. !!
إليكم
الطاهر ساتي
[email][email protected][/email]
رفض أحفاد بني قريظة .. !!
** بصبر جبل التاكا، نقرأ التحليل الآتي : ..( الخريف ناجح، ونتوقع إنتاجاً في حدود خمسة عشر مليون طن، ويستهلك المواطن يومياً واحد كيلو جرام حسب تقدير منظمة الفاو، وهذا يعني بأن أربعة ملايين جنوبي الآن وأربعة ملايين أخرى بعد منح الحريات الأربع بحاجة إلى ثمانية ملايين كيلوجرام (دقيق بس)، وكل هذا يقدر بمليون طن سنوياً، وبقيمة تتتجاوز ترليون جنيه سنوياً.. وإن كان ذلك كذلك، فمتى يتم ترحيل الجنوبين الى أهلهم؟، ولماذا نمنحهم الحريات الأربع؟)..انتهى التحليل، والحمد لله لم نجن، وكذلك لم يتجمد الدم في عروقنا، وقد كاد لولا أن للناس صبراً يتحدى صبر ذاك الجبل..فالتحليل أعلاه، لم يتفوه به كمساري لم ينل حظه من التربية والتعليم في لحظة سجال مع مواطن جنوبي حول ( الفكة).. وكذلك لم يرد التحليل – بأرقامه تلك – على أفواه بعض السكارى في (قعدة عرقي).. بل، حرف الدال يسبق اسم كاتب ذاك التحليل، أي (دكتور).. د. عبد الماجد عبد القادر.. يكتب يومياً بالإنتباهة زاوية مسماة ب(ثالثة الأثافي).. ولو تأنى الرجل قليلاً وقرأ بعقله ما يكتبه قلمه لأسمى زاويته (رابعة الأثافي)..!!
** وما ذاك التحليل إلا محض نموذج يريد به كاتبه عبد الماجد – الدكتور طبعاً – إثارة الرأي العام ضد إتفاقية الحريات الأربع، حسب خطة المنبر وحسب السياسة التحريرية للإنتباهة منذ الخميس الفائت.. كل الأرقام والأحجام والأوزان المذكورة في التحليل غير صحيحة، وهي من بنات أحلام الدكتور..ولكي لا يعيش أو يموت د. عبد الماجد بجهله، نفيده بأن تقرير يناير الفائت لمنظمة الفاو ذكر بالنص : السودان يستهلك سنوياً (6 مليون طن)، بيد أن انتاج هذا العام لن يتجاوز (2.5 مليون طن) ..أخطأت المنظمة في تقديرها أم أصابت، ليس مهماً، فالمهم تلك هي الأرقام الموثقة في تقريرها، وليس كما يحلم الكاتب ( الخريف ناجح و ح ننتج 15 مليون طن)..هذا تضليل، والتضليل الآخر : لاتوجد إحصائية دقيقة لأبناء الجنوب بالسودان بعد الإنفصال ورحلات العودة التي لم تتوقف منذ (حقنة كمال عبيد)..وكل ما في الأمر بأن الكاتب لايزال يردد – كما الببغاء – رقماً تقديرياً ورد على ألسنة بعض الساسة قبل الإنفصال ومواسم هجرة الأهل الى الجنوب..!!
** ولو كان هذا الدكتور حريصاً على طرح المعلومة للرأي العام وليس التضليل بغرض إثارة الكراهية بين الشمال والجنوب، لإتصل بالداخلية سائلاً عن حجم الكثافة الجنوبية العائدة و عن حجم الكثافة الباقية، بدلاً عن الرقم أربعة ملايين (القاطعوا من رأسو)، وكأنه ليس بمتعلم لحد درجة الدكتوراة التي تلزم حاملها بتحري الدقة والموضوعية وعدم التهريج حتى في مجالس الأُنس تحت أشجار النيم، وناهيك عن التوثيق في (ثالثة الأثافي).. المهم،هذا الكاتب وبعض كتاب الإنتباهة لن يتخلوا عن رفض كل ما يحقق السلام بين السودان وجنوب السودان، وكذلك لن يتخلوا عن إستنكار كل ما يوفر الوئام بين الشعبين، شمالاً وجنوباً.. وفي سبيل إشعال نار الحرب وتأجيج الكراهية في النفوس، ليس بمدهش أن يكذبوا ويتحروا الكذب ويتعمدوا التضليل وتزوير تقارير الفاو وغيرها، وهذا يعكس ( أزمة المنطق) التي تعيشها أقلام الحرب وجماعة (ماعايزين سلام مع قطاع الشمال)..!!
**وقبل أن يجف مداد الأحرف الأولى لإتفاقية الحريات الأربع، إجتمع منبرهم ورفض تلك الحريات(جملة وتفصيلاً).. ومع ذلك، لايزال البعض يزعم بأن قضية المنبر ليست مع مواطن الجنوب، ولكن مع حكومته وحركتها الشعبية، أوهكذا يتجملون .. ولكن هيهات منا التضليل.. إذ كل موقف يفضح ما في قلوبهم ويعري ما في عقولهم، وما رفضهم للحريات الأربع إلا مزيد من (كشف الحال).. فالحريات الأربع للمواطن الجنوبي وليس لحكومته وحركتها الشعبية، فلماذا الرفض يا أحفاد بني قريظة..؟؟
…….
نقلا عن السوداني
…لا تظلم بنى قريظة واحفادهم الحقيقيين , هؤلاء لا ينتسبون لاى جنس من البشر .!..لا ندرى من اين أتوا..!!!
هذا المقال كلو علي بعضو سب وقذف وشتم وإهانات.. ومافيهو فائدة واحدة.
يكفينا ياخي هذه اللغة. هسع هم حيردوا ويقولوا عليك إنك من أحفاد الكذا وكذا وكذا.
إيه ده.
عليك الإعتذار يا صاحب المقال ولاتظلم الكماسرة فهم ياعزيزي أيضا حملة شهادات ثانوية وجامعية وغيرهاويكدون مثل غيرهم طلبا للعيش الكريم
د. عبد الماجد دا لمن كان بكتب في صحيفة الوطن كان كويس, على ما أظن لأنه كان عاطل و بعد أدوهو منصب في الصمغ العربي بقى معفن و ممكنكش و كذاب و مزور.
لا تستعجب! إنها أخلاق الإسلاميين السودانيين التلون حسب الحالة و الحاجه.
الله يقرفكم قرفتونا
يا طاااهر
والله حرف (الدال) ده الذى يسبق اسماء البعض من منسوبى الإنقاذ حسب تقديرى إنما يدل على فهم أولئك الذين حازوا تلك الشهادات بموجب نهج التمكين ليس إلا..وما الماستر الذى حصل عليه المشير إلا مؤشراً على توزيعالشهادات العلياكيفماأتفق..والمصبة الكبري فى توزيع شهادات الذين توفهم الله
لا فض فوك ياساتي
ما كبيرهم الطيب مصطفى كوبر مهندس بالكضب
يكون ده الزول ده عندو مش دكتوراه يكون عندو ديكتاتوراه
صحيح بلد ما فيهو تمساح يسرح فيهو الورل
مع تحياتي
هذا الانسان اعرفه منذ كان مديرا لشركة الصمغ العربى للتصنيع التى انهارت بسوء ادارتة هو اشبح بالممثل مع فائق احترامنا للفنانين الممثلين الشرفاء لكن هذا الكائن من فصلية دعونى اعيش ومع الاسف لايحسن حتى هذا الدور الرخيص يمثل بانة خفيف الضل لكن الخفة تحتقرة لانة لايجدها لارائحة عندة يحب الكيزان ويعشق الانفتاح له ولاسرتة كن ارى ذللك محير قبل ان يظهر الكيزان على حقيقتهم كان يتباهى بجذورة التركية مع الخلطة الجعلية تملة من اول وهلة بسبب التمثلية الهزلية
من ناحية الاجصاءات والارقام السودان صفر كبير،، ومن أين للناس بالارقام والنسب المئوية مادام الحكومة انتهجت نهج ألبع واكنس الاثر حتى لا ينكشف المخبوء،، إن المسألة الجارية في السودان حاليا لا تحتاج لدكتوراة ولا شهادات عليا انما هي فتنة وتزييف تجعل الحليم حيران والصاحي سكران،، إن الذي وضع أساس معدل الناتج المحلي Gross Domestic Production Rate صاحب دكان صغير بريطاني في أحد الأحياء كان المجاورين لمحله يشترون بالجرورة والبعض كاش،،، بدأ يلاحظ من معدل مشتريات الزبائن مستوى دخلهم ومن ديك توسعت فكرة معدل الناتج المحلي وأصبحت في ما بعد مقياس عالمي،،، إن الارقام التي أوردها صاحب الدكتوراة الانتباهي يضحك منها أباءنا الأولون،،، وليس هناك مواطن يستهلك يوميا كيلو جرام حتى لو تنوع الاستهلاك ” رغيف وقراصة ولقيمات مع شاي الصباح،، نحن نعيش زمان الزيف والتضليل وعدم احترام الكلمة والعقول،، وقد جاد الزمان بأناس في السودان لا يهمهم مراجعة أنفسهم ما يقولون اللهم يقولوا من أجل القول وبس،،،
ياود ساتى لا يمكن تشبيه الانقاذ ورجاله الوثنين بانهم احفاد بنى قريظة لان بنى قريظة هم احفاد سيدنا يعقوب وان ضلوا ولكن الانقاذ ورجاله هم من احفادذلك الذى ابى واستكبر وامتنع عن السجود لسيدنا ادم وبذا هم اشد بلاء ونقمة على بنى ادم – وهم من ملة ابليس الذى يسوس فى صدور الناس ولهم جهنم وبئس المصير
ان من بين احفاد بنى قريظة من هم يعملون الان لصالح شعوبهم على حساب شعوب اخرى ولكن الا نقاذ الوثنى يعمل على تفتيت وافقار شعبه فبالله عليك يمكن تشبيههم باحفاد بنى قريظة؟
لا تنه عن خلق وتأتي بمثله…………
ان كنت تعيب علي الكاتب عدم اخذه وتناوله للامور بصورة متخصصة واحترافية مهنية علمية
وتعيب علي المنبر نظرته الدونية للاخر وتuاليه………….
فأنت ايضاً سقطت في نفس النهج الذي عيبته عليها
Be gentleman
للاســـــــــــــــــــــــــــــف كنا نرجو منكم ان تمدوا لنا يد الخلاص للخروج من
سجـــــــــــــن الالفاظ البزييئة الذي تتعال اسواره يوم إثر يوم من قبل سدنة الحكومة
وان تكونوا نبارساً يضيئ لنا طريق الخلاص من ظلمات الحقد والجهل وافجور
التي تتبناها الفئة الحاكمة بصورة عامة ومنبر الخراب العاجل بصفة خاصة
انا ضد الحريات الاربعة, نحدد الحدودو نوقف العدائيات و نتفق على تصدير البترول و بعد كده ممكن نعمل اتفاقيات تجارية بين البلدين.لكن هل انك تكون ضد فكرة معناها انك تحشد كل المعلومات الخاطئة لتثبت صحة فكرتك؟؟ فى النهاية الناس حتكتشف خطأ معلوماتك و كده بتكون اكدت خطأ نظريتك.
كسرة الناس دى بتجيب الدالات دى من وين؟؟؟؟؟؟
يا طااااهر
وجدت تعليق من أخونا ود حامد..فى خارج سياق مقالك وهو موجه إليك فعزمت أن أرسله لك ولى أجر المناولة بإذن الله
[wedhamid]
3.50/5 (2 صوت)
09-10-2012 08:58 AM
أهدى هذه الخبرية للأستاذ الطاهر ساتى مع الرجاء أن يرجع لتعليق لى فى الراكوبة لم ينشر لضيق الوقت حول إجراء التجارب فى الحقل وفق نظرية النطاسى الماهر و الزراعى الشاطر( اللقب الذى أضفاه عليه البشير) الدكــ تور المتعافى بشرط أن يسأل(الطاهر) لينا عن من سيتحمل ما أهدر من مال عام فى الإصرار على تلك التجربة الفاشلةو ضياع الموسم الزراعى فى المساحات التى لم تنبت بطبيعة الحال و التى أصروا على تطبيقها رغم تحذيرات الخبراء و الناس الفاهمين !!!!!
(((إلى ثمانية ملايين كيلوجرام (دقيق بس)، وكل هذا يقدر بمليون طن سنوياً، وبقيمة تتتجاوز ترليون جنيه سنوياً…)))
مبادئ الحساب الكيزاني:
ثمانية مليون كيلوجرام يوميا × 360 يوم = 2880 مليون كيلوجرام سنوي
2880 مليون كيلوجرام = 28880000 طن (2.9 مليون طن)
فيثاغورس ده جاب الدكتوراه من ياتو مدرسة أولية ياربي؟؟؟!
هؤلاء القوم اخى الطاهر لا يعجبهم العجب ولا الصيام فى رجب نزلوا ارضنا الطاهرة ليعيثوها فسادا وها قد عملوا وعندما احسوا بان اوراقهم قد كشفت اصبحوا يبحثون عن كرة اخرى ولكنهم لا يعلمون ان ساعة الحق اتية وعندئذ ستبكى عليهم انفسهم فقط فلا بواكى عليهم قاتلهم الله.
المشكلة ليست في صحة الأرقام، الحاصل أنو كل زول (فرز عيشتو)، والجنوبيين ختوها معانا قرض، وبحاسبونا في تصدير البترول بالمليم، لي درجة أنهمم أوقفوا ضخ البترول. السؤال ليه الشمال (مش الحكومة دي أو الحكومة الجاية)، يخسر ليهو كيلو دقيق واحد علي جنوبي.. الحكاية مش ح تبقى بترول وحريات أربع، ح تبقى مشكلة حقارة.. والله العظيم أنا ما كوز وليس لي علاقة بالانقاذ،بس (الحقارة) ماكويسة.