وزير المالية : اقتصاد البلاد عبارة عن عربة (تلفت إطاراتها) ويحتاج الآن فقط لصيانة هذه (الإطارات) أو شراء (إطارات) جديدة.

الخرطوم: رقية الزاكي:
شَبّه علي محمود وزير المالية، اقتصاد البلاد بعربة (تلفت إطاراتها) ويحتاج الآن فقط لصيانة هذه (الإطارات) أو شراء (إطارات) جديدة.
وأكد محمود في اجتماعات وزراء القطاع الاقتصادي بالبرلمان أمس، أن ما حدثَ في الاقتصاد اختلال وليس تدهوراً، وكَشفَ عن مزيدٍ من التخفيض في الهياكل الدستورية للدولة، وأشار إلى أنه أمرٌ معمولٌ به في دول أوروبية، وأكد أن كتاب الميزانية يحتوي أشياءً تستوجب الإلغاء وسمى منها معهد حضارة السودان والدراسات الإستراتيجية وبعض الملحقيات، وقال: يمكن أن تدرج هذه الجهات في وزارات (وحتى مديريها الذين يُشكِّلون عبئاً على الميزانيات يعيّنوا وزراء إذا أراد رئيس الجمهورية)، وأضاف بأنّه لا يستهدف أشخاصاً بل جهات تحتاج لمُراجعة، واشتكى محمود من مطالبات الولاة، وقال إن آخر من طالب المالية بحل مشكلات في موازنته كان والي الخرطوم الذي أتاه أمس الأول. وأكد الوزير الالتزام بالإنفاق على الاتفاقيات ومطلوباتها وتمويل المشروعات بتلك المناطق، ولفت إلى أن الشكاوى التي ترد أحياناً قد تكون بسبب عدم إحسان استخدام التمويل، وكشف عن أعباء تشكلها مناطق التماس، ونوّه إلى قرض بمبلغ (50) مليون دولار لصالح تلك المناطق، وأكد محمود توافر الوقود بالطلمبات واستدل بعدم وجود (صفوف) أو شكاوى من هذا القبيل، وكشف عن خطط لتوسيع التجارة مع دول الجوار بما فيها الجنوب وفتح منطقة حرة بكوستي، وأشار الوزير لتأثير سعر الصرف على كل الفئات حتى أصحاب (الخُضر والألبان)، ونوّه لتأثير الحرب على هجليج والتوترات في النيل الأزرق وجنوب كردفان على الموازنة وفقد (750) مليون جنيه، وقال: هناك إشكاليات كهذه في ذات الوقت الذي يبرز فيه الحديث عن الدعم الاجتماعي. وقال وزير المالية، إنّ الميزانية المعدّلة بدأت تأتي أُكلها في اتجاه الاستقرار الاقتصادي، وإن نسبة زيادة التضخم بدأت بالانخفاض وكذلك بدأ استقرار سعر الصرف، وأشار للتأثير الإيجابي لإيقاف دعم الصرافات ودخول (400) مليون دولار للمصارف نتيجة للتحويلات الخارجية وحصائل الصادرات، وأكّد أنّ المالية ستعض بالنواجذ على هذه السياسات. من جانبه، أكد د. محمد خير الزبير محافظ بنك السودان، التزام البنك مع الأوقاف بتحويل (200) مليون جنيه، وأشار لترك الحج الخاص للصرافات والتزام البنك باعتمادات استيراد الأدوية وتمويل عطاءات المدخلات الزراعية، وكشف عن ترتيبات لانطلاقة مشروع توفير الخدمات المصرفية عبر الهاتف، وأكد قدرة القطاع المصرفي على التمويل.
الراي العام
إطارات؟ دى مكنة “مسيحة”.
…ما فى فايدة ..ياتغير السواق او …التشليح راس..!!
اطارات التطير ليك فى راسك ده بله يخمك
بالله عليك
ما الذي لم يخرب او يتلف في عهدكم
مشروع الجزيرة
السكة حديد
الخطوط البحرية
الخطوط الجوية السودانية
مشروع الجزيرة
ميناء بورسودان
فصل الجنوب
التعليم
الصحة
احتلال حلايب والفشقةوغرب حلفا
وروني حاجة واحدة نجحتوها او عمرتوها
وبعد كدا مصرين تقعدوا ؟
تقعدوا في جهنم انشاءا الله
واخطر شي ضيعتوه الامانة والاخلاق والدين
ولاحتسبوا ان الله بغافل عما تعملون
كنت قايل وزير العواسة قاصد أن الإقتصاد محتاج لصاج او دوكة جديدة وشوية طايوق وقرقريبة عشان يعوس لينا إقتصاد جديد بدل الإقتصاد من السجمان دا
فعلاً تعبير غبى العربة ماكينتهامعطلة بينما هو مهتم بتغيير الاطارات…عجبى.
يا سلام على وزيرنا الميكانيكى او البنشرجي ما عارف
يوم عواسة ويوم ايطار مثقوب ويم غايتو الله يكون في عون اقتصاد بلدنا
بالله دى بلد يكون وزير ماليتها…واحد زى ده..وأراجع نفسى بى إصرار..وأقول..ولم لا مدام رئيسها البشير!!!
يا وزير العواسة..الكفرات فى السيارة لما تتلف..لازم يتم تغييرها ولا يصلح فيها الترقيع ..كما يحدث فى منظومتكم..إلهى ربنا يتلف أعصابك وأعصابهم…يا زق
إطارات جديدة في عينك ياوزير البنشيرجية…كلامك ده مكتوب في أيتها نظربة اقثصادية ؟؟؟ الوزير قال إختلال وليس تدهور…الوزير بيقصد إختلاس أدي الي تدهور …المهم عشان تصلح الإقتصاد زويدوه من إستيراد الكوندوم أحسن من الإطارات…ياجاهل
انا اقترح شراء عربه جديده بدل الاطارات لانو بصراحه الاطارت الجديده حتعمل شنو لعربه منتهية
اقتصاد السودان عربة ضل سائقها طريقه
وقدت لديتر
الله لا كسبكم يا مؤتمر وطني
سبحان الله قطبي يقول الانقاذ دواء منتهي الصلاحية – ووزير المالية يشبه الوضع بسيارة حفيانة لاستكها ضاربة – يعني الدواء المنتهي الصلاحية سوف يودينا في داهية – والسيارة ام لساتك تعبانة حا تودينا في (60) الف داهية _ طيب الجماعة ديل مودين البلد في ستين الف داهية – اسالوا الله ان يعجل بخلاصنا وهلاكهم
بعتوا المكنة والجير والدفرنش…
وجايين تقولوا كفرات؟؟؟
جاتكم البلاوي يا لصوص…
نطلب من سعادة/ الوزير المبجل شراء عربة جديدة من مصنع جياد للسيارات، لأنها مصممة خصيصاً لتلائم أجواء السودان وطرقه غير المعبدة.
جروها بي حصان يا عربجي.
الخرمجه ما يا ها حقتكم
بعد العواسه العستوها دي
اقتصادنا حرق حراق
الله يكون في عون الشعب
لا حولة ولا قوة الا بالله ، مرة يخرج علينا قطبى المهدى ويقول الانقاذ دواء فقد صلاحيته ومرة اخرى يخرج علينا على محمود ويقول الاقتصاد عبارة عن ايطار عربة تلف ….يا للعجب من الذى صنع الدواء الذى لا يعالج البته ، ومن الذى اتلف الايطار …هل الاقتصاد وهياكله تتلف بكثرة الاستعمال ام ان الانقاذ هى التى ساهمت وبشكل كبير فى انهيار الاقتصاد …ان التضخم الموجود هو من النوع الثقيل العيار ( تضخم مكبوت)وان الانقاذ فتحت باب الاستيراد من دول ليس لها كفاءات فى التصنيع بل ان صناعاتها كلها تجاريه وان الايطارات من النوع التجارى وليس اليابانى الاصلى مما انهك الاقتصاد السودانى وانهك المواطن السودانى ….والله عجب يا العجب .
ما تنسى يالوزير رفع الدعم عن المحروقات….الله اغطس حجركم
فاشل فاشل واذا عندك كرامة كان تستقيل.. جيت انت للوزارة وعلماء الاقتصاد الذين تم اقصائهم يذكرون قول الله تعالى:{ أتأتون الذكران من العالمين وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم بل أنتم قوم عادون} { فما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون} أي يتحرجون من فعل ما تفعلون ومن إقراركم على صنيعكم، فأخروهم من بين أظهركم فإنهم لا يصلحون لمجاورتكم في بلادكم. فأخرجتموهم ولكن الله تعالى سوف يدمركم أجمعين يا طغاة الانقاذ!!
واللة انت بتاع كارو ما بتنفع فى السودان بقيت وزير مالية لانو السودان بلد العجايب
الراجل قاصد انو الحكومة تالفة لانو هي الاطارات البتسوق البلد ولازم تجي اطارات جديدة وهي يعني حكومة جديدة بي هواء جديد لانو البلد بي خيرا بس البحركة منو
الله يكون في العون
سؤال بسيط جدا هل تلفت أم أتلفت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
(1)ما تخافش يامحمود ياابن النيل تعال عندنا فى مصر خد اللنته عاوزو حسب المقاس الليناسبك من شركة
نصر للسيارات , بس لازم بعدها تكون ( محمود المليجى السودانى, ” آه..الاوله شرط آخره نور ” .
(2)وبالمناسبة دى يا (حوده) عندنا برضو مصانع لساتك بشريه ممكن نعمل فيها تكامل بس مدونا بالخام من عندكم.
(3)بس عندنا فى مصر مشكل بسيطة يا(حوده) عايزين لساتك طائرات من عندكم مصنع صافات وحنتحاسب يا مليجى.
لانحتاج الي تغير اطارات والماكينة عطاتنه نحتاج فقط الي ذهابكم انتم الي مزبلة التاريخ
وزير العواسه عايز يلقط قريشات المغتربين يشتري بيهن لساتك لعربيتو المخستكة دي
هى دى بلد ولا ركشة اطارات وما اطارات لو غلبتكم خلوها
باله شوفوا دة وزير المالية خلى العواسة وبقى بتاع بنشر ( بنشرجي يعني ) كفرات واطارات ,وما ادراك ما اطارات :
آآآآآآآآآآآآه لنا الله ما معروفة موديانا وين !!! ^_^
والله يا ناس الراكوبة كمية من الابداع احييكم عليهو ، دايماً الصورة البتتناسب مع الخبر …!!
واحلى حاجة كل التعليقات مختصرة ومعبرة جداً مع مزيج السخرية من المعلقين ..!!
على محمود ذكرنى عادل امام فى مسرحية الزعيم ..
“دة وزير معانا دة”
وزراء آخر زمن …!!
كمّلت نظريات (القرقريبة) وقبلت على العربات..؟؟!.كان دي العربيه الفوق دي لساتكك ديل الا لزوم التصوير ,,..!!
وزير المالية يقول اطارات العربية عايز صيانه او تبديل كمان فى واحد اسمه ثروت قاسم قال الاماما عندوا اسبيرات – ده كلام شنو – طيب خلوا الامام يسلف الاسبير لعربة الانقاذ علشان تمشى شوية زى ما بيعمل طولالوقت بمشاريعه الفارغة
انتو السودان كله ما تشيلوه فوق ترلة المانية اسمها مان – ولا اقول ليكم يمكن البشير وزمرته يكونوا مساعدين للسواق العندوا الاسبيرات الكثيرة مولانا الامام
ما تستغربوا بكرة يقول ليكم وزير المالية البطارية انتهت صلاحيتها وعايزين اسبير للبطارية من الامام
يا راجل ! ده (تشبيح) ميكانيكى وليس تشبيه اقتصادى .
بعدين (حسب فهمنا البسيط فى العربى) “التلف” يعنى الإفناء أو الإهلاك…. نادراَ ما ينفع معه إصلاح !!! ولابديل إلا تغير (الاطارات)….., و لكن قبل ذلك يجب تغيير السائق المهمل الذى أهمل صيانتها و كاد أن “يتلف ” بفعلته أرواح شعب كامل .
أه…… رايكم شنو فى التشبيه الميكانيكى ده.
(تَلِفَ: ـَ تَلَفاً: هَلَكَ وعَطِبَ. فهو تَلِفٌ وتالِفٌ. ويقال: ذَهَبَتْ نَفْسُهُ تَلَفاً: هَدَراً.أَتْلَفَهُ: أَهلكه وأَعطبه. ويقال: أَتْلَف مالَه: أَفناه إِسرافاً. ويقال: فلانٌ مُخْلِفٌ مُتْلِفٌ: كَسُوبٌ جَوَادٌ.التَّلْفَةُ: الهضْبة المنيعة يُخْشَى التَلَفُ على مَنْ عَلاها.المِتْلاَف: المُتْلِف. ( ج ) مَتَالِفُ. ويُقال: فلانٌ مِخْلاَفٌ مِتْلاَفٌ: مُخْلِفٌ مُتْلِفٌ.المَتْلَفُ: مصدر ميمي. و ـ المفازة ونحوها مما يؤدّي إِلى التَّلَفِ. ( ج ) مَتَالِفُ.المِتْلَفُ: المتلاف. ( ج ) مَتَالِفُ.المَتْلَفَةُ: المَتْلَفُ. ( ج ) مَتَالِفُ.)
المعجم الوسيط
بالعربى الفصيح “تلف” الاطارات إن دلّ على شىْ فإنه يدل على “تلف” عقل السائق الذى كاد أن يقودنا الى التهلكه .
والله لو كنت محل الوزير لاستقلت اليوم قبل الغد !!!!!!
أول مرّه نشوف ميزانيه تقاس ب “البـوكـلـس , measurement Caliper ” ( دى للميكانيكيه و المهندسين ).
ودمتم خير تلف لخير سلف …
زير وليس وزير الستك اليتحنك والجرزان
هو ياتو الاقتصاد البتتكلم عنو؟
د.حسن بشير
أ.د عصام بوب
د.محمدالناير والقائمه طويلة فطاحله فى الاقتصاد ويقودو الاقتصاد فى السودان
امثال هؤلاء مره كسره ومرة لستك اللهم لانسالك رد القدر ولكن نسالك اللطف فيه
ودى العربيه ..
تقوم بينا كب..
تقع بينا راب..راب ..راب
سايقها صلاح..سايقهاصلاح
مع الاعتزار لاهل الراكوبه
المشكلة في سواق العربية العطل اطاراتها لانه غير ماهر بالقياده وبدخل في شوارع ومطبات ما قدره وصعبه عليه
يا جماعة الخير انتو ما فهمتو وزيرنا العبقري فهو يريد أن يقول إن الإقتصاد ماشي على عجلات الحديد
إقتصادنا في عهد هؤلاء أشبه بالكارو وليس العربة آليات السوق الحر هي الحمار الذي يجر هذه العربة – الحمار هو من يتخذ الخيار الأمثل لإقتصادنا.
حمار هزيل وكسيح آليات السوق الحر لا تعمل في إقتصاد فاشل أكثر من 90% من إيرادات الدولةعبارة أعباء وتكاليف إضافية لكل ما ينتج في هذا الإقتصاد – لن يستطيع إقتصاد بهذا الشكل أن يتوازن أن ينتج أو يصنع أو يصدر. إقتصاد يقوده حمار ميت – ليس البديل أن نغير الحمار ولكن كل متعلقات هذا الإسلوب من التنقل. حتى العربجي الذي يقود هذا الحمار (مع إحترمنا لهذه المهنة) لا مبرر لوجوده.
ده ابلد انسان يمر على العالم
السيد/ الوزير لو دعم وزاة الزراعة ووزارة الصحة ووزارتي التعليم العام والعالى
وزير المالية الهمام يحتاج لاعادة صنفره
لمعلوماته..
ميزانية الدولة يا سعادة الوزير
يتم اعدادها وتجهيزها تحت سمعكم
وبصركم..فكيف تأتي وتقول هناك بعض المؤسسات
مطلوب استبعادها..لماذا لم تعترض عليها
منذ البداية؟ أم هى الترضيات ودفع الرواتب..
وزير المالية نسي أن يقول أن أس بلاوي
السودان تكمن في جهتين لا ثالث لهما:
*ادارة الجمارك..
*ادارة الضرائب..
لن ينصلح حال الاقتصاد السوداني في ظل
وجود هاتين الادارتين اللتان تداران بعقليات
القرون الوسطى..
الصورة الملحقة تعبر أحسن تعبير …. السيارة في الصورة مشكلتها وين ؟ في مقدمة السيارة… وهي ده مشكلتنا …لا إطارات ولا غيرو … السبب واضح…لك الله يا سودان…