الرئيس البشير خارج قائمة المهنئين ل ( ترامب ) !!

ورد في عدد كبير من قنوات التواصل وبعض الصحف الامريكية منها نيويورك تايمز أن الزعماء الاجانب ورؤساء الدول يجدون صعوبة شديدة للتواصل مع الرئيس الامريكي المنتخب ? دونالد ترامب ? ونائبه ? مايك بنس? ، ولكن الرئيس الامريكي المنتخب ?ترامب? سارع إلى الرد على هذا الاتهام من خلال سلسلة تغريدات لاذعة على تويتر ثم تلى رد الرئيس اصدار قائمة اعدها فريق الرئيس ? ترامب ? بأسماء كل الزعماء والرؤساء الاجانب الذين هنأوا الرئيس الامريكي ونائبه لم يذكر فيها اسم الرئيس السوداني البشير ، لا من بعيد ولا قريب ، في حين ان الرئيس البشير هنأ الأربعاء الماضية الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، كما دعا وزير الخارجية إبراهيم غندور الإدارة الأمريكية الجديدة إلى أن تتذكر ?أن هناك بلداً عليه عقوبات استمرت لأكثر من 20 سنة بلا ذنب?.
مما يعكس مدي توتر العلاقة السياسة الامريكية الجديدة مع نظام الرئيس البشير ، إن كان اسم الرئيس السوداني لم يسقط سهوا من تلك القائمة ، الامر الذي يشير الى أن الادارة الامريكية السابقة والجديدة قد حكمت علي نظام الخرطوم ب ?السجن المؤبد ? في لائحة العقوبات التي تفرضها منذ عشرين عاما
وتضمنت القائمة التي وردت في البيان الامريكي أسماء قادة لم يكن فريق ترامب قد أعلن عنها من قبل مثل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس الوزراء الهندي نارندرا مودي . وقد ضمت قائمة الزعماء الاجانب الذين هنأوا ?ترامب? بالفوز ولم يرد فيها اسم الرئيس السوداني :
? فلاديمير بوتين، رئيس روسيا
? شي جينبينغ، رئيس الصين
? تيريزا ماي، رئيسة وزراء بريطانيا
? فرنسوا هولاند، رئيس فرنسا
? أنغيلا ميركل، المستشارة الألمانية
? بنيامين نتانياهو، رئيس وزراء إسرائيل
? شينزو آبي، رئيس وزراء اليابان
? بارك غوين هي، رئيسة كوريا الجنوبية
? جاستن ترودو، رئيس وزراء كندا
? انريكي بينيا نييتو، رئيس المكسيك
? نارندرا مودي، رئيس وزراء الهند
? مالكولم تيرنبول، رئيس وزراء أستراليا
? محمود عباس ابو مازن رئيس السلطة الفلسطينية
? جون كي رئيس وزراء نيوزيلندا
? خوان مانويل سانتوس، رئيس كولومبيا
? ماوريسيو ماكري رئيس الأرجنتين
? رجب طيب أردوغان، رئيس تركيا
? بينالي يلديريم، رئيس وزراء تركيا
? الملك سلمان، عاهل المملكة العربية السعودية
? الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة وحاكم أبو ظبي
? ? الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي
? الملك عبد الله الثاني عاهل الأردن
? عبد الفتاح السيسي، رئيس مصر
? الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر
? سعد الحريري، رئيس وزراء لبنان
? لارس لوك راسموسن، رئيس وزراء الدنمارك
? ماتيو رينزي، رئيس وزراء إيطاليا
? بيترو بوروشنكو، رئيس أوكرانيا
? إندا كيني، رئيس وزراء ايرلندا
? بان كي مون، الأمين العام للأمم المتحدة
وقد كان عدد الدول العربية التي بادرت بتهنئة الرئيس المنتخب سبع دول من ضمنها السودان الا ان القائمة التي نشرتها الادارة الامريكية اسقطت اسم الرئيس البشير سهوا ام قصدا فهو امر حتى اللحظة غير معروف ، وان كان الامر مقصود به تجاهل رئيس السودان في الوقت الحاضر، هذا يفسر أن الادارة الامريكية الجديدة ستبقي اسم السودان ضمن الدول الراعية للارهاب والابقاء على سريان المذكرات الصادرة من قاضي محكمة الجنايات الدولية في لاهاي بحق بعض الشخصيات السودانية الذين من ضمنهم الرئيس عمر البشير ، الامر الذي يتوقع منه مطالبة الادارة الامريكية للنظام الحاكم في الخرطوم تقديم مجموعة من التنازلات خاصة فيما يتعلق بالمساهمة الفعلية في محاربة الارهاب الذي ارتبط بالنواحي العقائدية و تطبيق الممارسة الديمقراطية ، وإحترام حقوق الانسان ، فالولايات المتحدة الامريكية كما المعروف عنها أنها دولة مؤسسات واستراتيجيات بعيدة المدى، لذا لايتوقع منها أن تغير نظرتها وثوابتها التي بنت عليها قراراتها وبرامجها الانتخابية بين يوم وليلة ، خاصة وأن ? ترامب ? بدأ في اختيار فريقه بما يتناسب مع إيقاع خطاباته والخطوط العريضة التي رسمها لسياسته، خلال حملته الانتخابية ، وقد كشفت صحيفة ?نيويورك تايمز? أسماء المرشحين الأوفر حظاً، لأبرز الوزارات والمناصب في الإدارة الأميركية الجديدة الذين سيتولون زمام الامور .
[email][email protected][/email]
كل رؤساء الدول قاموا بتهنئة الرئيس الامريكي المنتخب كإجراء دبلماسي عادي الا اننا نجزم ان البشير وغندور كان لديهما مايخفيانه من تهنئتهما الى الرئيس الامريكي ..
والحقيقة ان استمرار الحصار الامريكي على السوداني ضار جدا بالشعب السوداني ولكن المؤسف ان كل ذلك بسبب الحكومة الحالية وممارستها الارهاب ليس في العالم الخارجي بل مع السودانيين انفسهم كما تمارس الحكومة الاسلامية الحاكمة سياسة الكيل بمكيالين وهي السياسة التي تطالب امريكا برفعها عن السودان …
سبحان الله يكيل الكيزان للشعب السوداني بمكيالين واكبر دليل على ذلك محاكمة القيادي بالمؤتمر الوطني التي تمر عليه بردا وسلاما كانه لم يفعل شيئا في الوقت الذي تزج فيه كل يوم بألاف الشرفاء والمواطنين في سجون النظام ويتعرضون لاقسى انواع العذاب ليس اقله حرمانهم من العلاج والتواصل مع اهليهم وذويهم وربما لا يعلم بعضهم اهلهم مكان اعتقالهم..
ومع الاضرار الناجمة على الشعب السوداني من الحصار الامريكي الا ان اشتداد وطأة الحصار الامريكي على الحكومة الحالية يجعلها ترخي وطأتها على الشعب السودان ولكن صدقوني في اليوم الذي ترفع عنه امريكا الحصار عن الحكومة وتلغى فيه مذكرة التوقيف الدولية الصادرة من المحكمة الجنائية وتطبيع الحكومة علاقتها مع اوروبا فعلى الشعب السوداني السلام وعلى كل من لا ينتمى حقيقة ومسجل في سجلات الحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني ان يسارع بالرحيل من السودان وبخلاف ذلك فإن الة الحركة الاسلامية لن تبقي احد ولا تذر فرداً من افراد الشعب السوداني الا اخذته اخذا وبيلاً
وستعلمون ما اقول لكم وافوض امري الى الله ان الله بصير بالعباد
كيف تكون اميركا تحت جزمة الرئيس البشير ويقوم يهنئ رئيسها ؟ اين المنطق ؟
انتا جادى
سعادة المشير عمر البشير يتم التعامل معه كمجرم مطلوب للعدالة الدولية لذلك مجرد ذكر اسمه قد يخلق ازمة سياسية و اخلاقية للرئيس الامريكي الجديد
سعادة المشير عمر البشير يتم التعامل معه كمجرم مطلوب للعدالة الدولية لذلك مجرد ذكر اسمه قد يثير ازمة سياسية و اخلاقية للرئيس الامريكي الجديد
لا لا لا يا اخى صلاح التوم: بالرغم من ان منبرشا ومنكسرا ومنخدعا ومتسولا هناء الضال الضليل المضل فوز الرئيس الامريكى الجديد ترامب قائلا بعد التهنئة بالفوز نتطلع الى اقامة علاقة جيدة بين بلدين لصالح شعبينا. الا ان المهزوم باء بخيبة الرجاء حينما صدرة قائمة روساء العالم المهنئين لترامب ولم يظهر من بينهم او سقط اسم الساقط : فكيف اخى صلاح: لاتسقط اسم الساقط الحكومة الامريكية الجديدة : فهذا امر خطير للساقط, وله العديد من المدلولات وهى كما يلى:-
1. عدم اعتراف الادارة الجديدة الامريكية تماما بالساقط ونظامة.
2. كما يقال فى السودان ( هذا هو كتل البس يوم العرس)والثقيل جاى قدام.
3. ان الادارة الجديدة الامريكية ستكون اشد عنف وقسوة من الادارة سابقتها مع الساقط.
4. هذا يعنى النظام الفاشل السودانى لاتعشموا خيرا ابدا مع الادارة الامريكية الجديدة.
5. كما ورد فى الخطابا الدعائية لترامب انه شديد الكرة للاسلام السياسى والمتأسلمين زورا.
6. مررت التقارير الكافية للرئيس ترامب عن النظام السودانى وافاعيلة.
7. علم الرئيس الامريكى الجديد مسبقا, عن امر لن نزل ولن نهان ولن نطيع الامريكان اليهم تسلحنا, وامريكا قد دنى عذابها, وخطاب الساقط الشهر الامريكان تحت جزمتى.
8. تعلم الادارة الامريكية الجديدة مدى الجرائم التى ارتكبها الساقط مما جعلها ان تظهر بصورة المنتقم من هذا النظام, او حتى ازالته من على الوجود, وهذا امر فى منتهى اليسر للحكومة الامريكية.
9. الادارة الامريكية منزعجة جدا من تصرفات الساقط من ازلال نفسة وانبراشه وتسليمة وخنوعة لها, مما اكد ان هذا النظام الزليل يكمن من وراءة الخطاء, عليه لن يغفر له المزلة والاستهانة التى قدمها.
10. لعلم وادراك الادارة الامريكية الجديدة ان الساقط جاسم على رؤوس السودانين بالكره والجبر.
كل هذه المسببات وفى اولها اكرر عدم اعتراف الرئيس الامريكى ترامب بحكومة السودان , كلها ادة الى اسقاط الساقط من بين الرؤساء المهنئين, وهذا وضع السبهلل المبارى السيرة وما لاحق, ظانا انه رئيس بحق وحقيقة. هذه هى المبررات الطبيعية وحجم هذا القزم من بين العالمين. فمبروك والف مبروك الرئيس دونالد ترامب لهذا التصرف الذى يحسب له, ولسة يا صلاح الجاى فى الطريق كثير وكبير ولاطاقة للمنهزم المنبرش المتسول وهو حرامى, وياما بكرة تشوفوا العجب العجاب من الرئيس ترامب, والله ما يكضب الشينة فى الزليل الحقير عمر البشير.
بسيطه مازول.!!!! مابني آدام اعتبر من بني البقر ودي مشكله؟؟
ستركع الادارة الامريكية الجديدة نظام الحكم الحالى في السودان
وستطلب منهم الكثير الكثير
وحاتدفعهم ثمن اقوالهم السابقة “امريكا روسيا قد دنا عذابها”
شدوا حيلكم
لا لا لا يا اخى صلاح التوم: بالرغم من ان منبرشا ومنكسرا ومنخدعا ومتسولا هناء الضال الضليل المضل فوز الرئيس الامريكى الجديد ترامب قائلا بعد التهنئة بالفوز نتطلع الى اقامة علاقة جيدة بين بلدين لصالح شعبينا. الا ان المهزوم باء بخيبة الرجاء حينما صدرة قائمة روساء العالم المهنئين لترامب ولم يظهر من بينهم او سقط اسم الساقط : فكيف اخى صلاح: لاتسقط اسم الساقط الحكومة الامريكية الجديدة : فهذا امر خطير للساقط, وله العديد من المدلولات وهى كما يلى:-
1. عدم اعتراف الادارة الجديدة الامريكية تماما بالساقط ونظامة.
2. كما يقال فى السودان ( هذا هو كتل البس يوم العرس)والثقيل جاى قدام.
3. ان الادارة الجديدة الامريكية ستكون اشد عنف وقسوة من الادارة سابقتها مع الساقط.
4. هذا يعنى النظام الفاشل السودانى لاتعشموا خيرا ابدا مع الادارة الامريكية الجديدة.
5. كما ورد فى الخطابا الدعائية لترامب انه شديد الكرة للاسلام السياسى والمتأسلمين زورا.
6. مررت التقارير الكافية للرئيس ترامب عن النظام السودانى وافاعيلة.
7. علم الرئيس الامريكى الجديد مسبقا, عن امر لن نزل ولن نهان ولن نطيع الامريكان اليهم تسلحنا, وامريكا قد دنى عذابها, وخطاب الساقط الشهر الامريكان تحت جزمتى.
8. تعلم الادارة الامريكية الجديدة مدى الجرائم التى ارتكبها الساقط مما جعلها ان تظهر بصورة المنتقم من هذا النظام, او حتى ازالته من على الوجود, وهذا امر فى منتهى اليسر للحكومة الامريكية.
9. الادارة الامريكية منزعجة جدا من تصرفات الساقط من ازلال نفسة وانبراشه وتسليمة وخنوعة لها, مما اكد ان هذا النظام الزليل يكمن من وراءة الخطاء, عليه لن يغفر له المزلة والاستهانة التى قدمها.
10. لعلم وادراك الادارة الامريكية الجديدة ان الساقط جاسم على رؤوس السودانين بالكره والجبر.
كل هذه المسببات وفى اولها اكرر عدم اعتراف الرئيس الامريكى ترامب بحكومة السودان , كلها ادة الى اسقاط الساقط من بين الرؤساء المهنئين, وهذا وضع السبهلل المبارى السيرة وما لاحق, ظانا انه رئيس بحق وحقيقة. هذه هى المبررات الطبيعية وحجم هذا القزم من بين العالمين. فمبروك والف مبروك الرئيس دونالد ترامب لهذا التصرف الذى يحسب له, ولسة يا صلاح الجاى فى الطريق كثير وكبير ولاطاقة للمنهزم المنبرش المتسول وهو حرامى, وياما بكرة تشوفوا العجب العجاب من الرئيس ترامب, والله ما يكضب الشينة فى الزليل الحقير عمر البشير.
بسيطه مازول.!!!! مابني آدام اعتبر من بني البقر ودي مشكله؟؟
ستركع الادارة الامريكية الجديدة نظام الحكم الحالى في السودان
وستطلب منهم الكثير الكثير
وحاتدفعهم ثمن اقوالهم السابقة “امريكا روسيا قد دنا عذابها”
شدوا حيلكم