كويتية تشعل النار بغريمتها بسبب حبيب مشترك
الكويت ـ اشتكت كويتية صديقتها في مركز أمن منطقة السالمية، متهمة إياها باقتحام شقتها واحراق ثيابها، مستشهدة بصديقات تواجدوا خلال الحادثة. ما أدى إلى ضبطها على ذمة القضية.
وبحسب موقع “المرصد” فإن منافسة بين الفتاتين على شاب، أشعل معركة بينهما، ما أدى إلى إقدام الفتاة على ضرب غريمتها في بيتها وإشعال النار في ملابسها.
وبحسب مصدر أمني، فإن احدى الفتاتين علمت بأن صديقها غافلها ونسج علاقة غرامية مع فتاة أخرى، وبعد تهديد بين الفتاتين، أقدمت الفتاة المعتدية نزع بعض ملابس غريمتها وإشعال النار فيها.
وكالات
الثلاث اغبياء.. أنه الفراغ العاطفي المسمى باسم الحب.. كيف يكون حب وهو يلعب بحبلين وماذا تنظر فتاتين من شاب لعوب.. يلعب بعواطفهن بمسمى الحب..
المسائل هذه كلها سببها الفراغ العاطفي أو فراغ [الأخوة والأبوة] المفقود في الأسرة والدف الأسري الذي مقامه الرجل في البيت..
المرأة دائما التي تقدم نفسها رخيصة وبطريقة سهلة المنال المرأة التي تسمح للرجل بأن يأخذ منها من يريد وهم في فترة تعارف أو خطوبة حتى إن كان همساً تعدى الحدود الغير لائقة أو لمساً ليس جدير بأن يكون زوجاً لها إن هي اعتقدت ذلك.. فالرجل عموماً عندما تقدم له المحبوبة نفسها على طريقة [هيت لك] فلنتأكد جميعاً إنها للمتعة ومل الفراغ وليست خيار للزواج والبناء الأسري. فطالما وهبت نفسها له فهو ميقن تماما بأنه سوف تقدمها للأخر وبطواعية ومن أول لقاء.. فحتى لو فرضنا أنهم تزوجوا فسوف تسير الحياة للطرفين قاسية وجافة قوامها[ عدم الثقة والاحترام] وهاتان من الأركان الأساسية لأي علاقة زوجية أو عاطفية عفيفة نظيفة طاهرة
بعضنا يريد أن يفعل ذلك لكي ينسج قصصه ورواياتها وأحداثها معه للأصدقاء لكل يعلم الجميع مدى مهاراته الفحولية والحيوانية وطريقته في الأغراء وتاهتفت وموت البنات عليه. المرأة التي تظهر ضعفها وشخصيتها السلبية وتعطي كل شيء إن كانت مقتنعة أو غير مقتنعة بأن ما تفعله يرضي الحبيب فلتتأكد أن خضوعها وسهولة منالها قد رميت من اول استجابة في أقرب سلة مهملات..وينظر لها بعين الاحتقار والدونية حتى لو جزمنا بأن الطرفين كانا صادقين في الحب… فالرجل الذي يطلب من المرأة أن تفعله معه أو يطلب منها ما ليس له به حق شرعي أنه لا يحترمها كإنسانة ولا كأنثى فالحب أكبر من هذه الجرائم والافاعيل القذرة.
شوووووف عمايل الحب