صَدّقْنِي: الآن البَشِيْر بِيشَاهِد سِبَاقِ الحَمِيْر!
داير تعرف وين البشير؟ و عايز تعرف إيه إحساسه في البجري في البلد العامل هو حاكمها؟
باختصار شديد البشير في الإمارات رصدته الكاميرات و هو يشاهد بكل بلاهة سباقات خيول و فورميولا بعد أن سد أذنيه بطينة و الأخرى بعجينة عن الذي يحدث في السودان! و قد نقلت الأخبار أن الحكومة الإماراتية نبهت إحساسه المتبلد عما يجري في السودان و تستطيع كما أستطيع أن تخمن كيف أن البشير صور العصيان و الاعتصام بحركة صبيانية لا ترقى لمستوى الاهتمام و أولى منه الاستمتاع بمشاهدة السباقات.
لكن أليس المؤمل من البشير خيرا كمستحلب حجارة صماء؟ ما يهمنا هو أنه عزز لدينا بطلانه و تتفيهه للشعب و مطالبه و أنه بتجاهله يفتل حبال شنقه المرتقب و ينصب مشنقته حسب الطلب الشعبي.
و لم يكن بجعبة الناعق بلال (بتاع الإعلام) غير أن ينفي جملة و تفصيلا عن أي أثر لاعتصام و عصيان و زاد أن الحياة طبيعية في الخرطوم. طيب لمن الحياة طبيعية بتتكلم مالك؟ السألك منو؟ ولاّ إنت متفرغ لنفي القوالات و الشمارات؟ الحكاية ما دايرة ليها ناطق رسمي و ناطق فالصو .. مافي حاجة بتدسا .. الناس شايفة و عارفة و قبل ما تقح خبرك عندنا في أرجاء المعمورة يا راجل يا ما عندك ذمة.
الغريبة اختفاء عيال النظام من الإعلاميين .. الهندي و ينك وين؟ اسحاق فضل الله عامل كيف؟ ما سمعنا منكم بغم! و في نفس الوقت أحجام عائلية من رموز معروفة بالولاء للمؤتمر الوطني بدأت فجأة في (التموضع) حسب مقتضيات المرحلة .. كلمات ناعمة هي أميل إلى صف المعتصمين دون التفريض في إغضاب السلطان .. يعنى المعنى كده .. ماسكين العصا من النص .. المشكلة بعد شوية ما حيكون في عصا تتمسك.
من ينتشل الشاعر الحالم من غرقه في بحار الأحلام الوردية أنه ليس وقت الجلوس بالبرندة و مزمزة الميرندا. أعمل ليك همة و شيل حتة حاجة من هاشم صديق ولا أزهري محمد علي.
المعارضة و الحركات المسلحة مساهمتكم صفر كبير .. اعترفوا بسقوطكم و فشلكم فيما نجح فيه طالبات ثانوي و ست بيت و شايب ما لاقي حق الدوا.
قادة الأحزاب الحضرو الحوار و منتظرين (مخرجاتو) ما عارفين إنو الحوار مصاب بإمساك حاد و فترة الإمساك مفتوحة بدون سقف زمني و السواها فيهم شارد برة البلد في الظاهر بيشاهد سباقات و في الخفاء شحاد.
التحية للشعب السوداني قاطبة .. أحس أنكم في قلب رجل واحد .. بدون قيادة حزبية بدون قيادة قبلية بدون محاكاة للربيع العربي .. جئت أيها الشعب العظيم بضربة معلم .. خد واحد درس و إذا ما فهمتش عادي تجي العصر .. حصة مجانية.
آخر رسالة .. ليست القضية أن تبدأ و لكن القضية أن تصل .. لن يفك اعتصامنا وعد برخاء و لا نزول للأسعار .. عايزنكم تغوروا و تسيبوا السودان يحكمو البستحق و حواء ولادة.
بدءا أعتذر عن كل مرة كتبت فيها كلمة (رئيس) أمام البشير لأنه إنقلابي دمر بلادي .. لأنه العار يمشي بقدميه كذاب أشر إذا قال و خلاف إذا وعد و خوان إذا أؤتمن.
[email][email protected][/email]
يا سلام عليك يا شريفة .. بعد كل نضالات المرأة التي شاهدناها أتمنى أن أرى “ميركل” أو “تاتشر” سودانية تحكم البلاد بعد كنس الزبالة المتعفنة.
البشكير يشاهد سباق أخوته الحمير فالطيور على أشكالها تقع.
أستاذة شريفة الشريفة
كتاباتك جميلة ولها عشاق ولكن هذه المرة ظلمتي بعض ( اقول بعض ) الاحزاب !!!
كيف ؟؟
أقول ليك :
ألم تسمعي بمن هم بالمعتقلات جراء مواقفهم من رفع ( الجغم ) ؟؟؟؟؟؟؟ الذي تسميه الحكومة الدعم !!!!!!
قادة المؤتمر السوداني مثلا .
عليك الاعتذار بمقال ملحق .ِ
الله يرحم والديك ويديك العافية .. كلام مضبوط وفى الصميم ..إسم على مسمى .
تسلمى والله تسلمى ياشريف شرف الدين تسلمى كما عودتينا دائما صاحبة القلم الجاد والحقائق والنظرة الثاقبة والعقل الراجح: تسلمى والله تسلمى ( وبطن ولدتك والله مابتندم) مبروك والف مبروك ياعظيم: والله اجود واحسن ما قرأت منذ الاعتصام بداء: مبروك والف مبروك:
اما بخصوص الهارب هو اصلو ماراجل حارة: هو راجل باردة: ومسألة الهروب هذه من شيمة التى يعرفها جميع اهل السودان: والله سبحان الله السودان ارض الثورات والبطولات وصاحب التاريخ المشرف يالشريفة يحكمو اجبن من خلق الله على الارض, اخر زمن والله اخر زمن: لقد هانت الزلابيا فعلا: ياشريفة هذه هو عمر البشير ان لم يهرب ما يبقى عمر البشير: لكن والله مش لوهرب لو رجع بطن امو تانى جايبنو جايبنو زليل حقير كما المزلة والحقارة هى ايضا من طبعو كما الشراد: وزى ما بقول المثل السودانى ( مش كلو مرة تسلم الجرة). هذه واحدة.
الثانية: والناس فى زخم العصيان والكل يتكلم المتكلمون والكل يكتب الكتاب: واسحاق الحلنقى تصورى بكتب فى البنات والحناوات والعذارى والحب والغزل ومصر. بس تشيلى البشير تضربى بيهو الحلنقى والحلنقى تضربى بيهو البشير: هذا الاسحاق الحلنقى خارج الشبكة تعمدا, وبرضو ليهو يوم ما اتسق مع النظام وامورة الانصرافية المقصودة لخدمة النظام فى ساعات الشدة والاحن والمحن مازال الحلنقى هو رندا قافلين عليهم البرندا. الحلنقى بكل معانى الكلمة انسان غير مسؤل على الاطلاق.
الحبيبة شريفة المشرفة دائما: اثلجتى صدورنا بهذ الصفاء والنقاء فيما كتبتى, وياريت من يدعى الحلنقى يقراء هذا المقال, لكن هو فاضى من رندا جوة البرندا.
شريفة مرة ثانية تسلمى وسلمتى يابت القبائل, والله ينصر دينك وايدك ومزيدا من تقاريرك الشافية الكافية.
اخت شريفة العظيمة: بالله شوفى الحلنقى بكتب شنو فى زمن الاحن والشدة:
الطير الخداري يصطاد صياده
اسحاق الحلنقي
11-29-2016
*كيف يسمح لفنان أن يتغنى بأغنيات عدد كبير من عمالقة الفنانين دون أن يتسلم إذنا أو سماحاً من الملحنين والشعراء من أصحاب هذه الحقوق، كيف يسمح له ضميره أن يوزع على الناس برتقالاً من حدائق أغنيات لا يملكه ، وعدنا أمين عام المصنفات الأستاذ بشير سهل أنه سيسعى إلي وقف هذا الحريق قبل أن يتمدد، ولكن يبدو لي أن الأمين العام لو استعان بالنيلين معا لإطفاء حريق هذه القرصنة فإنه لن يتمكن من ذلك، إذن ليس أمامنا إلا أن ندعو الله أن يمن علينا بصبر جميل.
*قام عدد من طلاب إحدى الجامعات في المملكة العربية السعودية بزيارة لمعلمهم السوداني المريض للاطمئنان على صحته، فوجدوا أمامهم الشاعر الراحل صديق مدثر يستقبلهم على عتبة الباب، فسألوا عن معلمهم فقال لهم بسخريته المعهودة إنه نسبة لسفر عائلته في إجازة دلف إلى المطبخ قبل لحظات ليعد لنا وجبة الغداء، ثم نادى الشاعر الكبير على المعلم الذي خرج عليهم من المطبخ ولسانه يلهج بالشكر لأبنائه الطلاب، وفي الطريق أخذ كل طالب يقول للآخر ما أعظم تواضع العلماء من السودانيين.
*قام الشاعر المعروف حسين عثمان منصور باتهام الشاعر حسين بازرعه بأنه قام بسرقة فكرة أغنية (ليالي القمر) من شاعر لبناني، وكعادته دائماً لم يرد عليه قيصر الأغنية السودانية بكلمة، بل أكد لأصدقائه أن الأيام كفيلة بالرد عليه، ذات مساء تعرض حسين عثمان منصور إلى وعكة مرضية دخل بسببها المستشفى، إلا أنه لم يصدق عينيه وهو يرى القيصر، هو أول من جاء أمامه، جاء للإطمئنان على صحته، وبعد خروجه مباشرة أخذ يقول لكل من يقابله لم يكن شفائى من أدوية تناولتها، ولكن شفائي كان بزيارة أكرمنى بها أجمل الشعراء حسين بازرعة
* تعرض أحد المعلمين إلى ظرف مادي صعب دفعه إلى القيام بطلب سلفة من أحد طلابه على أن يردها إليه في أقرب وقت ممكن، لم يتردد الطالب في مد يد العون لأستاذه حيث قام بتسليمه المبلغ المطلوب كاملاً، ثم توالت الأيام دون أن يتذكر الأستاذ أن عليه ديناً واجب السداد، وقد عز على الطالب أن يتحدث إلى أستاذه في ذلك، عسى أن يجد من خلاله مخرجاً، أثناء أمسية شعرية شارك فيها عدد من الأساتذة والطلاب، وقد كان من ضمن المساهمين فيها هذا الطالب، أستاذ هذا الطالب قام بتقديمه كواحد من طلابه الموهوبين في كتابة الشعر، إلا أن الطالب قبل أن يصل إلى المنصة لتقديم قصيدته عرج على أستاذه وهو يهمس في أذنه قائلاً نعم أنا (طالبك..وطالبك في نفس الوقت)، وفي اليوم التالي قام أستاذه بسداد المبلغ.
* إن هناك اعتقاد سائد بين عدد من مواطني كسلا أن طائر الخداري يحمل أجنحة مباركة، ما أن يهبط بها على منزل في المدينة إلا وبشره بفرح قادم، ثم مضت السنون لتكشف لنا أن ما يحكون به عن الخداري أصبح مجرد وهم بين الأحباب في مدينة كسلا، وذلك بعد مشاهدتهم لأجنحته المباركة تهبط على كثير من منازلها دون أن تفعل فعلها في الإتيان بأعراس للعذاري، الشيء الوحيد الذي خرج به الخداري منتصراً هو أن أجنحته وجدت حماية من بنادق الصيادين، بإعتبار أنها أجنحته مباركة تصطاد من يصطادها.
* قال لها هل تعلمين إن الموجة بلمستها الرقيقة قادرة على تفتيت صخرة صماء، وأن الوردة قادرة على مواجهة أعتى الرياح إذا كانت مؤمنة بأنها لم تخلق إلا للتأمل وليس للمتاجرة بما تحمله من عطر.. وأن المحبة قادرة على تحويل العداوة إلى ملامح طفلة صباحية الإبتسامة، وأن التسامح قادر على الارتقاء بالإنسان إلى درجة تمكنه معها أن يلمس السماء.. وأن المستحيل يمكن أن يكون ممكناً لو تكرمتي أن أتأمل عيونك قليلاً عن قرب.
هدية البستان
مجلسنا ناقص زول من روحي شايلنو
عارفنيي ما بقدر لحظات أغيب عنو
يا سلام عليك يا شريفة .. بعد كل نضالات المرأة التي شاهدناها أتمنى أن أرى “ميركل” أو “تاتشر” سودانية تحكم البلاد بعد كنس الزبالة المتعفنة.
البشكير يشاهد سباق أخوته الحمير فالطيور على أشكالها تقع.
أستاذة شريفة الشريفة
كتاباتك جميلة ولها عشاق ولكن هذه المرة ظلمتي بعض ( اقول بعض ) الاحزاب !!!
كيف ؟؟
أقول ليك :
ألم تسمعي بمن هم بالمعتقلات جراء مواقفهم من رفع ( الجغم ) ؟؟؟؟؟؟؟ الذي تسميه الحكومة الدعم !!!!!!
قادة المؤتمر السوداني مثلا .
عليك الاعتذار بمقال ملحق .ِ
الله يرحم والديك ويديك العافية .. كلام مضبوط وفى الصميم ..إسم على مسمى .
تسلمى والله تسلمى ياشريف شرف الدين تسلمى كما عودتينا دائما صاحبة القلم الجاد والحقائق والنظرة الثاقبة والعقل الراجح: تسلمى والله تسلمى ( وبطن ولدتك والله مابتندم) مبروك والف مبروك ياعظيم: والله اجود واحسن ما قرأت منذ الاعتصام بداء: مبروك والف مبروك:
اما بخصوص الهارب هو اصلو ماراجل حارة: هو راجل باردة: ومسألة الهروب هذه من شيمة التى يعرفها جميع اهل السودان: والله سبحان الله السودان ارض الثورات والبطولات وصاحب التاريخ المشرف يالشريفة يحكمو اجبن من خلق الله على الارض, اخر زمن والله اخر زمن: لقد هانت الزلابيا فعلا: ياشريفة هذه هو عمر البشير ان لم يهرب ما يبقى عمر البشير: لكن والله مش لوهرب لو رجع بطن امو تانى جايبنو جايبنو زليل حقير كما المزلة والحقارة هى ايضا من طبعو كما الشراد: وزى ما بقول المثل السودانى ( مش كلو مرة تسلم الجرة). هذه واحدة.
الثانية: والناس فى زخم العصيان والكل يتكلم المتكلمون والكل يكتب الكتاب: واسحاق الحلنقى تصورى بكتب فى البنات والحناوات والعذارى والحب والغزل ومصر. بس تشيلى البشير تضربى بيهو الحلنقى والحلنقى تضربى بيهو البشير: هذا الاسحاق الحلنقى خارج الشبكة تعمدا, وبرضو ليهو يوم ما اتسق مع النظام وامورة الانصرافية المقصودة لخدمة النظام فى ساعات الشدة والاحن والمحن مازال الحلنقى هو رندا قافلين عليهم البرندا. الحلنقى بكل معانى الكلمة انسان غير مسؤل على الاطلاق.
الحبيبة شريفة المشرفة دائما: اثلجتى صدورنا بهذ الصفاء والنقاء فيما كتبتى, وياريت من يدعى الحلنقى يقراء هذا المقال, لكن هو فاضى من رندا جوة البرندا.
شريفة مرة ثانية تسلمى وسلمتى يابت القبائل, والله ينصر دينك وايدك ومزيدا من تقاريرك الشافية الكافية.
اخت شريفة العظيمة: بالله شوفى الحلنقى بكتب شنو فى زمن الاحن والشدة:
الطير الخداري يصطاد صياده
اسحاق الحلنقي
11-29-2016
*كيف يسمح لفنان أن يتغنى بأغنيات عدد كبير من عمالقة الفنانين دون أن يتسلم إذنا أو سماحاً من الملحنين والشعراء من أصحاب هذه الحقوق، كيف يسمح له ضميره أن يوزع على الناس برتقالاً من حدائق أغنيات لا يملكه ، وعدنا أمين عام المصنفات الأستاذ بشير سهل أنه سيسعى إلي وقف هذا الحريق قبل أن يتمدد، ولكن يبدو لي أن الأمين العام لو استعان بالنيلين معا لإطفاء حريق هذه القرصنة فإنه لن يتمكن من ذلك، إذن ليس أمامنا إلا أن ندعو الله أن يمن علينا بصبر جميل.
*قام عدد من طلاب إحدى الجامعات في المملكة العربية السعودية بزيارة لمعلمهم السوداني المريض للاطمئنان على صحته، فوجدوا أمامهم الشاعر الراحل صديق مدثر يستقبلهم على عتبة الباب، فسألوا عن معلمهم فقال لهم بسخريته المعهودة إنه نسبة لسفر عائلته في إجازة دلف إلى المطبخ قبل لحظات ليعد لنا وجبة الغداء، ثم نادى الشاعر الكبير على المعلم الذي خرج عليهم من المطبخ ولسانه يلهج بالشكر لأبنائه الطلاب، وفي الطريق أخذ كل طالب يقول للآخر ما أعظم تواضع العلماء من السودانيين.
*قام الشاعر المعروف حسين عثمان منصور باتهام الشاعر حسين بازرعه بأنه قام بسرقة فكرة أغنية (ليالي القمر) من شاعر لبناني، وكعادته دائماً لم يرد عليه قيصر الأغنية السودانية بكلمة، بل أكد لأصدقائه أن الأيام كفيلة بالرد عليه، ذات مساء تعرض حسين عثمان منصور إلى وعكة مرضية دخل بسببها المستشفى، إلا أنه لم يصدق عينيه وهو يرى القيصر، هو أول من جاء أمامه، جاء للإطمئنان على صحته، وبعد خروجه مباشرة أخذ يقول لكل من يقابله لم يكن شفائى من أدوية تناولتها، ولكن شفائي كان بزيارة أكرمنى بها أجمل الشعراء حسين بازرعة
* تعرض أحد المعلمين إلى ظرف مادي صعب دفعه إلى القيام بطلب سلفة من أحد طلابه على أن يردها إليه في أقرب وقت ممكن، لم يتردد الطالب في مد يد العون لأستاذه حيث قام بتسليمه المبلغ المطلوب كاملاً، ثم توالت الأيام دون أن يتذكر الأستاذ أن عليه ديناً واجب السداد، وقد عز على الطالب أن يتحدث إلى أستاذه في ذلك، عسى أن يجد من خلاله مخرجاً، أثناء أمسية شعرية شارك فيها عدد من الأساتذة والطلاب، وقد كان من ضمن المساهمين فيها هذا الطالب، أستاذ هذا الطالب قام بتقديمه كواحد من طلابه الموهوبين في كتابة الشعر، إلا أن الطالب قبل أن يصل إلى المنصة لتقديم قصيدته عرج على أستاذه وهو يهمس في أذنه قائلاً نعم أنا (طالبك..وطالبك في نفس الوقت)، وفي اليوم التالي قام أستاذه بسداد المبلغ.
* إن هناك اعتقاد سائد بين عدد من مواطني كسلا أن طائر الخداري يحمل أجنحة مباركة، ما أن يهبط بها على منزل في المدينة إلا وبشره بفرح قادم، ثم مضت السنون لتكشف لنا أن ما يحكون به عن الخداري أصبح مجرد وهم بين الأحباب في مدينة كسلا، وذلك بعد مشاهدتهم لأجنحته المباركة تهبط على كثير من منازلها دون أن تفعل فعلها في الإتيان بأعراس للعذاري، الشيء الوحيد الذي خرج به الخداري منتصراً هو أن أجنحته وجدت حماية من بنادق الصيادين، بإعتبار أنها أجنحته مباركة تصطاد من يصطادها.
* قال لها هل تعلمين إن الموجة بلمستها الرقيقة قادرة على تفتيت صخرة صماء، وأن الوردة قادرة على مواجهة أعتى الرياح إذا كانت مؤمنة بأنها لم تخلق إلا للتأمل وليس للمتاجرة بما تحمله من عطر.. وأن المحبة قادرة على تحويل العداوة إلى ملامح طفلة صباحية الإبتسامة، وأن التسامح قادر على الارتقاء بالإنسان إلى درجة تمكنه معها أن يلمس السماء.. وأن المستحيل يمكن أن يكون ممكناً لو تكرمتي أن أتأمل عيونك قليلاً عن قرب.
هدية البستان
مجلسنا ناقص زول من روحي شايلنو
عارفنيي ما بقدر لحظات أغيب عنو
الأخت المناضلة شريفة
عرفتي ليهم والله عرفتي ليهم يراعك بمثابة مدفع في نحورهم
هكذا اطلقت ام كبس زغرودتها وهي تعتقل والشارع ثار في غير خطوة الربيع العربي جابه رصاصات زعيم المعارضة السابق ونائب الدكتاتور المتاسلم علي عثمان محمد طه, نجح العصيان المدني للشعب الصابر المقهور الفقير ويظل الشارع الصامت الساكن بلا حراك
أين ذهب الناس إنهم في عصيانهم المدني في بيوتهم بينما رموز النظام يتبولون ويسهلون في لباساتهم -( أولاد الازيقا) … العصيان المدني …. رهيب ومدوي
عاشت زغرودة أم كبس التي انطلق منها العصيان المدني
Yes For Disobedience
كذاب أشر إذا قال و خلاف إذا وعد و خوان إذا أؤتمن.
انتى عارفة يا اخت شريفة ان اهم فائدة لحكم الانقاذ هى سقوط ورقة التوت عن عورة الحركة الاسلاموية وباذن واحد احد ما ح تقوم ليها قائمة فى السودان بعد كده والف مليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو عليها وعلى الاسسوها وفى اى مكان فى العالم اخ تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووبت الكلب وبت الحرام!!!
الطير الخداري عايش وهم كبير زي أخونا الأمريكي مستعرب القلب … أما أبو شلاليف دا عاوز سكين جزار سنينة تقطع بها التلاليش التي تكومت من مداهنة الأنظمة الدكتاتورية .. دا براهو عاوز حد يتفرغ ليهو ..
يا شريفة يبدو ان السباق كان غاشل لانو اليشسر ترك نصف المشاركين من الحمير هنا بالخرطوم احمد بلال وحميدة والنعجة بكرى والتور عبد الرحيم والخروف امين حسن عمر ديل كلهم قصار عاملين مدربين للحمير الدايشة
المعارضة و الحركات المسلحة مساهمتكم (صفر كبير) .. اعترفوا بسقوطكم و فشلكم فيما نجح فيه طالبات ثانوي و ست بيت و شايب ما لاقي حق الدوا.
بالغتي
عمر البشير فى الامارات يتعالج من الازمة القلبية التى تعرض لها فى المغرب , اضطر الى الذهاب الى الامارات ليتم استدعاء اطباء له من اوربا لانه لا يستطيع السفر الى المانيا او اى دولة اروربية للعلاج .. هذه هى الحقيقة ..
الأخت المناضلة شريفة
عرفتي ليهم والله عرفتي ليهم يراعك بمثابة مدفع في نحورهم
هكذا اطلقت ام كبس زغرودتها وهي تعتقل والشارع ثار في غير خطوة الربيع العربي جابه رصاصات زعيم المعارضة السابق ونائب الدكتاتور المتاسلم علي عثمان محمد طه, نجح العصيان المدني للشعب الصابر المقهور الفقير ويظل الشارع الصامت الساكن بلا حراك
أين ذهب الناس إنهم في عصيانهم المدني في بيوتهم بينما رموز النظام يتبولون ويسهلون في لباساتهم -( أولاد الازيقا) … العصيان المدني …. رهيب ومدوي
عاشت زغرودة أم كبس التي انطلق منها العصيان المدني
Yes For Disobedience
كذاب أشر إذا قال و خلاف إذا وعد و خوان إذا أؤتمن.
انتى عارفة يا اخت شريفة ان اهم فائدة لحكم الانقاذ هى سقوط ورقة التوت عن عورة الحركة الاسلاموية وباذن واحد احد ما ح تقوم ليها قائمة فى السودان بعد كده والف مليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو عليها وعلى الاسسوها وفى اى مكان فى العالم اخ تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووبت الكلب وبت الحرام!!!
الطير الخداري عايش وهم كبير زي أخونا الأمريكي مستعرب القلب … أما أبو شلاليف دا عاوز سكين جزار سنينة تقطع بها التلاليش التي تكومت من مداهنة الأنظمة الدكتاتورية .. دا براهو عاوز حد يتفرغ ليهو ..
يا شريفة يبدو ان السباق كان غاشل لانو اليشسر ترك نصف المشاركين من الحمير هنا بالخرطوم احمد بلال وحميدة والنعجة بكرى والتور عبد الرحيم والخروف امين حسن عمر ديل كلهم قصار عاملين مدربين للحمير الدايشة
المعارضة و الحركات المسلحة مساهمتكم (صفر كبير) .. اعترفوا بسقوطكم و فشلكم فيما نجح فيه طالبات ثانوي و ست بيت و شايب ما لاقي حق الدوا.
بالغتي
عمر البشير فى الامارات يتعالج من الازمة القلبية التى تعرض لها فى المغرب , اضطر الى الذهاب الى الامارات ليتم استدعاء اطباء له من اوربا لانه لا يستطيع السفر الى المانيا او اى دولة اروربية للعلاج .. هذه هى الحقيقة ..