هل تطلب منا الدفاع عن جلدنا بمساندة من خان عهده وظلم وأفسد


هل تطلب منا الدفاع عن جلدنا بمساندة من خان عهده وظلم وأفسد بحجة أنه كااان من أخواننا؟؟
أعجب لكم كيف تحكمون… عندما صرت أخا مسلما ماذا كانت نيتك؟؟
هل بايعت الحركة شيخا لك في الدنيا والآخرة؟؟
اما جيلنا فقد كان يبايع على الإخاء في الله والتعاون على البر والتقوي
ركب جيلنا قطار الحركة الإسلامية ووجهته إلى الله في زمن كان الإلتزام بمظاهر التدين الشخصي يحتاج لمساندة.
بدأ القطار إنحرافه مبكرا عندما صار توجهه نحو التمكين أكبر منه نحو التكوين نزل البعض واستمر آخرون فيهم من بارك التوجه وفيهم من ظل يحاول إقناع السائق لإعادة القطار لمساره القديم وخلال هذا التوجه تم إنتاج الأفراد المستنسخين بالتعليمات -الجاية من فوق- حتى وصلنا الآن للجيل المسمى قطاع الطلاب الذي ينفذ أي تعليمات مهما كانت ودون تساؤل عن مشروعيتها وأخلاقيتها والهدف منها بثقة مطلقة في الفوق (علما بان المصطلح لا يعني سلطة إلهية ولا شرعية بل يعني المسؤل الملقب بشيخ وهو شاب حدث)
ولسذاجة البعض -وأنا منهم – ظننا إمكان إحداث تغيير لو كنا بالداخل واستخدمنا أسلوب النصح ورجحنا اصوات الإصلاح … ولكن سكرة السلطة وعنجهيتها أحكمت قبضتها على الحركة الإسلامية …وعن نفسي تأخرت حتى 2011 حين كانوا يفاخرون بعددهم ويقللون من أهمية من سواهم …إتخذت قراري بأن لا أكثر سوادهم… وأن أعارضهم علنا وليس داخل القنوات التنظيمية التي يسمعون منها النصح بأذن ويخرجونه بالأخرى.
سلمى محمد صالح عمر – فيسبوك
سلمي محمد صالح عمر
الله يقبل توبة من تاب اليه و أناب
و نحن بشر لا نقبل غير تحقيق العدالة فيكم ذكر كان ام أنثى
لأنكم كنتم العون للفساد و الظلم و تمزيق البلاد كانت لكم اعين ولكن لا تبصر و كان لكم قلوب لكنها كانت مثل الحجارة او اشد قسوة ولكم أيادي ساعدت علي البطش و التعذيب و التنكيل لأبناء هذا الشعب
اليوم فقط أدركتم فساد فكركم و فساد شيوخكم … تباً لكم جميعا لا استثني منكم أحدا
الله ان شاء غفر لكم …. لكن نحن فلا
و دامت بلادي سالمة
سلمى محمد صالح عمر
لا شئ علي المستوي الشخصي ولكن قلت أنت حتي العام ٢٠١١ إتخذت قراراَ بالإبتعاد !!!!!
لو كنت مخدوعة قبلاً فكيف رضيت بإغتصاب شيئاً لم يكن من حقك و أعني السلطة
كيف رضيت بقتل المواطنيين في الجنوب حتي إنفصل
كيف رضيت بالقتل الجماعي في دارفور و جبال النوبة
كيف رضيت عن الإغتصابات و القتل و تشريد كل من هو ليس معكم
دعك من ذلك كله و أشرحي لي كيف عارضت منذ ٢٠١١ إلي يومنا هذا فإذا لم تستطيعي فإننا نعتبر كلامك هذا بمثابة محاولة للتحلل من الفظائع التي إرتكبتيها مع الكيزان .
الحمد لله رب العالمين من تاب تاب الله عليه والحمد لله انك نزلتي من قطار الظلم والفساد والحمد الله الذي انقذك الله حتى لا تكوني عوناً للظالمين على ظلمهم..
والله والله العظيم اني اشفق على كل من ينضم الى المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية .. وان فصائلهم في الامن تفعل الافاعيل وقطيعهم الذين في السياسة يفعلون الافاعيل والقطيع الاخر المسئول عن الاقتصاد وبنك السودان المركزي وادارة النقد والاموال يفعلون الافاعيل ..وكل قطاع الطلاب وقطاع الشباب وقطاع المراة وكل قطاعاتهم تظلم وتنهب وتخطف بحجة انهم يريدون الاصلاح ويريدون تطبيق الشريعة الاسلامية
بل الاسوا من ذلك ان قطاعاتهم الامنية قتلت وشردت وهجرت الكثير من الآمنين وروعت الخائفين اصلاً وكم امرأة حامل اسقطت جنينها في صحراء العتمور بسبب هذه الحكومة الظالمة الغاشمة..
هل يعلم كل من ينضم الى المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية ان له نصيب من كل هذه الالام التي يتعرض لها الناس في كل مكان
وهل يعلم ان لهم نصيب في كل ما جرى ويجري من قتل وتعذيب وترويع ؟؟ فإن قطاع الطلاب القابعين في مكاتبهم وعرباتهم في الخرطوم وقطاع المرأة القابعين في مكاتبهم المكيفة في الخرطوم مسئولين ايضا من الدماء التي سالت انهار في الشمال والشرق والغرب والجنوب
كل انسان سوف يأتي الله سبحانه وتعالي يوم القيامة فرداً…
كلكم كذابين….وكلكن كذابات
بالله عليكم منذ متى كان التاسلم..أو التدين في بلادنا يحتاج الى مساندة…عبارة (متقندفة…متهافتة)ركبت أعلى خيل الاكاذيب
لأنك بنت محمد صالح عمر الذي اختار منهجه وطريقه….الذي هو بالنسبة لنا طريق ملغوم ومحفوف بالاكاذيب السياسية والقراءة المؤدلجة كما اثبتته الوقائع وقرائن الاحوال والممارسة (الفاجعة) حين استلام تنظيمك وتنظيم والدكم محمد صالح عمر للسلطةفي الثلاثين من يونيو 89…وبداية (تدشين برامج المشروع الحضاري واعادة صياغة الفرد والمجتمع السوداني وفقا لمناهج الماسونيين محمد صالح عمر والترابي دون كيرليوني وما يعرف بالاسلام السياسي)عبر اللف والدوران والدغمسة والكذب والخديعة عبر الانقلاب وتمثيلية (اذهب للقصر رئيس…واذهب انا شيخكم للسجن حبيس)!
ايتها الانثى (سلمى محمد صالح عمر)….انت ايضا اخترت منهجك وطريقك….
وهو طريق (الكذابين…والذين لا يابهون للحقيقة) حين تكون الحقيقة صادمة وليست في مصلحتهم
السؤال
منذ متى كان الالتزام بمظاهر التدين الشخصي في السودان يجتاج لمساندة…؟؟؟؟
هل أصلا كان السودان في يوم من الايام بهذا القدر من الخلاعة والانحطاط والميوعة؟؟!!
الهروب من المركب الغارق….بالعكس يتطلب الصدق…فالصدق منجاة…ولاشنو؟؟؟!
…ما أرخص الكتابة حين تكون شكلا من أشكال الهروب…ستى سلمى (محمد صالح عمر!!!)
سلمي محمد صالح عمر
الله يقبل توبة من تاب اليه و أناب
و نحن بشر لا نقبل غير تحقيق العدالة فيكم ذكر كان ام أنثى
لأنكم كنتم العون للفساد و الظلم و تمزيق البلاد كانت لكم اعين ولكن لا تبصر و كان لكم قلوب لكنها كانت مثل الحجارة او اشد قسوة ولكم أيادي ساعدت علي البطش و التعذيب و التنكيل لأبناء هذا الشعب
اليوم فقط أدركتم فساد فكركم و فساد شيوخكم … تباً لكم جميعا لا استثني منكم أحدا
الله ان شاء غفر لكم …. لكن نحن فلا
و دامت بلادي سالمة
سلمى محمد صالح عمر
لا شئ علي المستوي الشخصي ولكن قلت أنت حتي العام ٢٠١١ إتخذت قراراَ بالإبتعاد !!!!!
لو كنت مخدوعة قبلاً فكيف رضيت بإغتصاب شيئاً لم يكن من حقك و أعني السلطة
كيف رضيت بقتل المواطنيين في الجنوب حتي إنفصل
كيف رضيت بالقتل الجماعي في دارفور و جبال النوبة
كيف رضيت عن الإغتصابات و القتل و تشريد كل من هو ليس معكم
دعك من ذلك كله و أشرحي لي كيف عارضت منذ ٢٠١١ إلي يومنا هذا فإذا لم تستطيعي فإننا نعتبر كلامك هذا بمثابة محاولة للتحلل من الفظائع التي إرتكبتيها مع الكيزان .
الحمد لله رب العالمين من تاب تاب الله عليه والحمد لله انك نزلتي من قطار الظلم والفساد والحمد الله الذي انقذك الله حتى لا تكوني عوناً للظالمين على ظلمهم..
والله والله العظيم اني اشفق على كل من ينضم الى المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية .. وان فصائلهم في الامن تفعل الافاعيل وقطيعهم الذين في السياسة يفعلون الافاعيل والقطيع الاخر المسئول عن الاقتصاد وبنك السودان المركزي وادارة النقد والاموال يفعلون الافاعيل ..وكل قطاع الطلاب وقطاع الشباب وقطاع المراة وكل قطاعاتهم تظلم وتنهب وتخطف بحجة انهم يريدون الاصلاح ويريدون تطبيق الشريعة الاسلامية
بل الاسوا من ذلك ان قطاعاتهم الامنية قتلت وشردت وهجرت الكثير من الآمنين وروعت الخائفين اصلاً وكم امرأة حامل اسقطت جنينها في صحراء العتمور بسبب هذه الحكومة الظالمة الغاشمة..
هل يعلم كل من ينضم الى المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية ان له نصيب من كل هذه الالام التي يتعرض لها الناس في كل مكان
وهل يعلم ان لهم نصيب في كل ما جرى ويجري من قتل وتعذيب وترويع ؟؟ فإن قطاع الطلاب القابعين في مكاتبهم وعرباتهم في الخرطوم وقطاع المرأة القابعين في مكاتبهم المكيفة في الخرطوم مسئولين ايضا من الدماء التي سالت انهار في الشمال والشرق والغرب والجنوب
كل انسان سوف يأتي الله سبحانه وتعالي يوم القيامة فرداً…
كلكم كذابين….وكلكن كذابات
بالله عليكم منذ متى كان التاسلم..أو التدين في بلادنا يحتاج الى مساندة…عبارة (متقندفة…متهافتة)ركبت أعلى خيل الاكاذيب
لأنك بنت محمد صالح عمر الذي اختار منهجه وطريقه….الذي هو بالنسبة لنا طريق ملغوم ومحفوف بالاكاذيب السياسية والقراءة المؤدلجة كما اثبتته الوقائع وقرائن الاحوال والممارسة (الفاجعة) حين استلام تنظيمك وتنظيم والدكم محمد صالح عمر للسلطةفي الثلاثين من يونيو 89…وبداية (تدشين برامج المشروع الحضاري واعادة صياغة الفرد والمجتمع السوداني وفقا لمناهج الماسونيين محمد صالح عمر والترابي دون كيرليوني وما يعرف بالاسلام السياسي)عبر اللف والدوران والدغمسة والكذب والخديعة عبر الانقلاب وتمثيلية (اذهب للقصر رئيس…واذهب انا شيخكم للسجن حبيس)!
ايتها الانثى (سلمى محمد صالح عمر)….انت ايضا اخترت منهجك وطريقك….
وهو طريق (الكذابين…والذين لا يابهون للحقيقة) حين تكون الحقيقة صادمة وليست في مصلحتهم
السؤال
منذ متى كان الالتزام بمظاهر التدين الشخصي في السودان يجتاج لمساندة…؟؟؟؟
هل أصلا كان السودان في يوم من الايام بهذا القدر من الخلاعة والانحطاط والميوعة؟؟!!
الهروب من المركب الغارق….بالعكس يتطلب الصدق…فالصدق منجاة…ولاشنو؟؟؟!
…ما أرخص الكتابة حين تكون شكلا من أشكال الهروب…ستى سلمى (محمد صالح عمر!!!)