أين الرئيس ؟

الاخت الكريمة تانية حامد: بوركت فيما خططى: بعنوان التقرير (اين الرئيس) اقول الرئيس الذى تعنية ذهب ادراج الريح (التوديهو فى ستين الف داهية تخمو هو ومن معة واهله اجمعين) هذه واحدة: اما الثانية: اختفاء المجرم اللص الحرامى السفاح فى مثل هذه الظروف التى تمر بها البلاد لهو دليل واضح لايقبل مجال للشك: انو فى خضم الزخم والاعتصامات ان الجبان لذ بالخارج واضعا فى نفسة فرضية ان السلطة زالت واول من يمسك هو, وهو يعلم ان حسابة ثقيل مع السودانين, بل اى سودانى له عندة حق مغتصب يريد ان يسترجعة, لذلك الجبان فضل البقاء فى الخارج عسى ولعلى ان يكون فية شئ من المخارجة ما هو فى انتظارة. لكن بالمقابل نحنم السودانيون اصلا وابدا لم نعفى له حقنا المنهوب المسروق باللص الجبان الهارب, ولو راح الواغ الواغ, ولو دخل فى طن امة من تانى, اصلا مافلى اى شك من انه فى يوم لمقبوض وما اسواء ذلك اليوم علية اذا يتحول ليلة الى نهارة وظلامة الى شمسه الساطعة, يوم ما يحدث لة لاعين رأت ولا اذن سمعت ولاخطر على قلب بشر, وهو يستشعرا خطرا عظيما لعلمة التانى ما اقترفة من جرائم لاتحصى ولا تعد بالاضافة لاكل مال الناس بالباطل. هو الجبان الرعديد يعلم فجاعة وعظمة ذلك اليوم علية تماما. لذلك بقاءة فى الامارات والبلد بها حراك كبير ضدة فصل الهروب وهو معلم على الحروب متما احس بالخطر قادم علية من جنوب افريقيا وبلدان اخرى, وهذا دليل واضح على ان العصيان الكبير الذى عم السودان قد نجح 100%, وليس كما قال هو العصيان فشل 1000000%, من ذى قبل.
ما اود توضيح مازال الخطر الكبير علية قائم وعلية سيطيل بقائة اطول فى الامارات. ثم ثانيا رعاعة وزمرتة الفاسدة او التى افسدها هرب منهم ساعة الوغى وتركهم بالداخل. هفهذا ليس بشيمة القائد من الشئ القائد لن ولم يترك منسوبيهم ويلوز بالفرار ويتركهم ليلقوا مصيرهم وهو ينجو. ثم ان بنات اواى لقد تقف فى وجه السباع دفاع عن بيوتاتها وانصارها, هذه هى فى الحيوانات موجود عدم ترك المنسوبين والمخارجة بالجلد. لكن عند هذا الحيوان الكبير ممكنة وممكنة جدا, هذا هو التعريف لعمر البشير الهارب دوما وابدا. لكن الى متى سيستمر فى هروبة. وكما قال المثل السودانى ( لن تسلم الجرة فى كل مرة) وكل اول ليهو اخر. والله اكبر علية ياما يشوف شوف فقط دع الايام تنصرم وهناك المنتهى لهو قادم.

لله درك

الاخت الكريمة تانية حامد: بوركت فيما خططى: بعنوان التقرير (اين الرئيس) اقول الرئيس الذى تعنية ذهب ادراج الريح (التوديهو فى ستين الف داهية تخمو هو ومن معة واهله اجمعين) هذه واحدة: اما الثانية: اختفاء المجرم اللص الحرامى السفاح فى مثل هذه الظروف التى تمر بها البلاد لهو دليل واضح لايقبل مجال للشك: انو فى خضم الزخم والاعتصامات ان الجبان لذ بالخارج واضعا فى نفسة فرضية ان السلطة زالت واول من يمسك هو, وهو يعلم ان حسابة ثقيل مع السودانين, بل اى سودانى له عندة حق مغتصب يريد ان يسترجعة, لذلك الجبان فضل البقاء فى الخارج عسى ولعلى ان يكون فية شئ من المخارجة ما هو فى انتظارة. لكن بالمقابل نحنم السودانيون اصلا وابدا لم نعفى له حقنا المنهوب المسروق باللص الجبان الهارب, ولو راح الواغ الواغ, ولو دخل فى طن امة من تانى, اصلا مافلى اى شك من انه فى يوم لمقبوض وما اسواء ذلك اليوم علية اذا يتحول ليلة الى نهارة وظلامة الى شمسه الساطعة, يوم ما يحدث لة لاعين رأت ولا اذن سمعت ولاخطر على قلب بشر, وهو يستشعرا خطرا عظيما لعلمة التانى ما اقترفة من جرائم لاتحصى ولا تعد بالاضافة لاكل مال الناس بالباطل. هو الجبان الرعديد يعلم فجاعة وعظمة ذلك اليوم علية تماما. لذلك بقاءة فى الامارات والبلد بها حراك كبير ضدة فصل الهروب وهو معلم على الحروب متما احس بالخطر قادم علية من جنوب افريقيا وبلدان اخرى, وهذا دليل واضح على ان العصيان الكبير الذى عم السودان قد نجح 100%, وليس كما قال هو العصيان فشل 1000000%, من ذى قبل.
ما اود توضيح مازال الخطر الكبير علية قائم وعلية سيطيل بقائة اطول فى الامارات. ثم ثانيا رعاعة وزمرتة الفاسدة او التى افسدها هرب منهم ساعة الوغى وتركهم بالداخل. هفهذا ليس بشيمة القائد من الشئ القائد لن ولم يترك منسوبيهم ويلوز بالفرار ويتركهم ليلقوا مصيرهم وهو ينجو. ثم ان بنات اواى لقد تقف فى وجه السباع دفاع عن بيوتاتها وانصارها, هذه هى فى الحيوانات موجود عدم ترك المنسوبين والمخارجة بالجلد. لكن عند هذا الحيوان الكبير ممكنة وممكنة جدا, هذا هو التعريف لعمر البشير الهارب دوما وابدا. لكن الى متى سيستمر فى هروبة. وكما قال المثل السودانى ( لن تسلم الجرة فى كل مرة) وكل اول ليهو اخر. والله اكبر علية ياما يشوف شوف فقط دع الايام تنصرم وهناك المنتهى لهو قادم.

لله درك

البشير هرب نن مصيره كعادة كل رؤساء العصابات .
اظن ان من الافضل ان تحنفظ به دولة الامارات فى الوقت الحاضر حتى تكتمل كل الترتيبات ليواحه محاكماته العادلة باذن الله ، واجزم ان ذلك لن يتجاز منتصف ديسمبر الجارى باى حال من الاحوال .

البشير هرب نن مصيره كعادة كل رؤساء العصابات .
اظن ان من الافضل ان تحنفظ به دولة الامارات فى الوقت الحاضر حتى تكتمل كل الترتيبات ليواحه محاكماته العادلة باذن الله ، واجزم ان ذلك لن يتجاز منتصف ديسمبر الجارى باى حال من الاحوال .