طرد البشير من الامارات اضاع عليه فرصة ذهبية للشحدة


رغم غباء عمر البشير ، إلا أن سفره الى الامارات وإصراره علي البقاء لحضور العيد الوطني للإمارات لولا طرده يدل على أنه يتمتع ببعض الذكاء ، فلو لم يتم طرده قبل يوم واحد فقط من موعد العيد الوطني لسنحت له فرصة ذهبية لا تعوض للتسول والشحدة من اكبر عدد من الزعماء يمكن ان يلتقيهم في مكان واحد خاصة وأن بعض هؤلاء الزعماء يترأسون دولا غنية كالرئيس الفرنسي ( يعني لو لا طرده كان حيجيكم بالقرعة مليانة فل ) وهي نفس عقلية الشحاد الذكي الذي يجلس امام باب الجامع ليشحد من أكبر عدد من الناس وهو جالس في مكان واحد.
كمال علي – فيسبوك
الله يخيبك يا التيس
والله الرءيس الفرنسى ما يسلم عليه خلى يديه كمان
ما هذا التناقض فلقد ذهب للشحدة وقرر أن يقعد إلى أن يتحقق له ذلك ولكنهم طردوه حتى لا يخرب لهم إحتفالاتهم بعيدهم الوطنى ويمتنع الرؤساء الحقيقيين من ذوى الوزن الثقيل من مقاطعة المشاركة بسببه
البشير صار منبوذ وسترون الكثير مقبل الأيام فالرجل ليس له ذرة كرامة
حرام عليكم انتم سودانين لاتنسوا انه رئيس السودان كفاية ياناس مهما اختلفنا معه يجب ان تكون هناك حدود لانتجاوزها
الله يخيبك يا التيس
والله الرءيس الفرنسى ما يسلم عليه خلى يديه كمان
ما هذا التناقض فلقد ذهب للشحدة وقرر أن يقعد إلى أن يتحقق له ذلك ولكنهم طردوه حتى لا يخرب لهم إحتفالاتهم بعيدهم الوطنى ويمتنع الرؤساء الحقيقيين من ذوى الوزن الثقيل من مقاطعة المشاركة بسببه
البشير صار منبوذ وسترون الكثير مقبل الأيام فالرجل ليس له ذرة كرامة
حرام عليكم انتم سودانين لاتنسوا انه رئيس السودان كفاية ياناس مهما اختلفنا معه يجب ان تكون هناك حدود لانتجاوزها