رسالة حب لصحيفة الراكوبة الالكترونية

كم نحلم بتصفح النسخة المطبوعة من صحيفة الراكوبة عند انحسار طوفان دولة (الإفساد) الوطني وبزوغ شمس الحريات!
صحيفة الراكوبة الالكترونية تمثل بلا شك العنوان الأكبر للنضال من أجل استعادة الحريات المسلوبة والديمقرطية وهي الشوكة المسمومة في خاصرة دولة (الإفساد) الوطني .. نبدأ بها يومنا .. وفيها نحلم بالسودان الفسيح ودولة المواطنة الكريمة والتسامح والوحدة الوطنية المشتهاة.
صعد نجم صحيفة الراكوبة بقوة في العقد الأخير واختارها جمهور السودانيين صوتا لهم ورمزا للمقاومة والكفاح في وجه طغيان دولة (الإفساد).. كما اختارها الوطنيون الشرفاء من كبار الصحفيين والكتاب كأول الملاذات الآمنة لمقالاتهم وانجابهم الفكري المحظور في البرك الصحفية الآسنة لدولة (الإفساد) الوطني. ولعل أرقام التصفح والمشاركات تغني عن سوق الإدلة على ما ذكرنا.
لقد عملت الصحيفة على توحيد الرؤى الوطنية حيث نجحت بما فشلت فيه محاولات القوى السياسية بتوحيد الصفوف وخطوط التحرك وتوحيد إرادة الجماهير.
مع تباشير فجر الخلاص والانعتاق .. وللمرة الأولى .. مع التفاف كافة المنظمات الشبابية وأغلب الكيانات السياسية واتفاقها على عمل مشترك في سبيل الخلاص من براثن هذا النظام الموتور والفاسد ومع اختيار العصيان المدني كسلاح لتحقيق تلك الغاية المنشودة فإنني أكتب للقائمين على أمر هذه الصحيفة الغراء شاكرا لهم في المقام الأول على الجهد المبذول والمهنية العالية والمواكبة الدقيقة للأحداث مما حدا بالصحيفة لتحتل المكانة الأولى في قلوب السودانيين في زمن الانحطاط الإعلامي للنظام وصحفه المأجورة وفي زمن محاربة الصحافة الحرة والمصادرة الدائمة وتكميم الأفواه.
كما أناشد القائمين على أمر الصحيفة بالعمل هذه الأيام على دعم الوحدة الوطنية والدعوة للنأي عن الخلافات بين مختلف الأطياف السياسية المعادية لسلطة (الإفساد) الوطني والعمل على توحيد الصفوف وإعادة نشر بيانات القوى السياسية والمعارضة المسلحة التي وعدت بالقاء السلاح فور سقوط طغمة (الإفساد) وذلك لقطع الطريق على أرزقية (الإفساد) وإعلامها القذر ومنعهم من تفتيت المجهود الكلي لمعارضيهم والدور الذي ظلوا يلعبونه بمهارة ومكر طيلة سنوات الإفساد العجاف
وأدعو أيضا لتكثيف الإعلان عن العصيان المدني الشامل وتحديث الصفحة الرئيسية للراكوبة لتصطبغ بلون معركتنا الكبرى وذلك بإضافة صور المعتقلين من قبل النظام بجانب بوسترات العصيان وصورمن بيانات المنظمات الشبابية والكيانات السياسية المنضمة والداعية للعصيان المدني حيث يمكن إضافة مساحة فوق المساحة المخصصة لأهم الأخبار مع عنوان ثابت بالحجم الكبيريشير للعصيان المدني في 19 ديسمبر.
التحية والتجلة للفريق القائم على أمر صحيفة الراكوبة الإلكترونية والمجد والخلود للشهداء في سبتمبر وكافة الشهداء!
ومزابل التاريخ لدولة (الإفساد) الوطني .. حراسها وأرزقيتها!
ومعا للعصيان المدني..
وملتقانا الأدنى في 19 ديسمبر..
وملتقانا الأقصى عند بزوغ فجر الخلاص وسقوط طغمة (الإفساد) الوطني.
ابراهيم محمد بشارة
11 ديسمبر 2016
حتى يكمل هذا الحب لهذه الجريدة العظيمة نرجو توضيح عدم وجود مساحة لتعليقات القراء فى مقالات سهير عبدالرحيم و كيف يتم هذا العمل نرجو التوضيح
حتى يكمل هذا الحب لهذه الجريدة العظيمة نرجو توضيح عدم وجود مساحة لتعليقات القراء فى مقالات سهير عبدالرحيم و كيف يتم هذا العمل نرجو التوضيح
حقا لهم منا كل التجلة والاحترام وكانوا نبراسا لنا فى وقت كان الظلام يعم الاسافير حتى ادمناها عشقا واصبحت الراكوبة وفنجان القهوة الصباحى متلازمان (من حيث ان يومى يبدأ بهما وايضا من حيث ادمانى عليهما باقى اليوم وااودع يومى بهما)
لكم منا خال الود والاحترام ونتمى للادارة والعاملين عليها التوفيق والتقدم فى سودان الحرية والانعتاق
وماذا لو جعلناها اعلامنا ومنبرنا الحر الموثوق به والذى نتفاعل معه بكل حريه
لكم الشكر الجزيل جنودنا الاشاوس
جنود الكلمة الصادقة والخبر اليقين
حتى اخبار الطغاة الذين نبغضهم تنشروها لهم بكل حرفية منقطعة النظير
دمتم ذخرا للوطن
يوم 19 من ديسمبر موعدنا مع العصيان المدنى
أن شاء الله ملتقانا الاقصى والادنى يكونو يوم 19/12/2016 .
الله اكبر والشكر لاخوتنا فى الراكوبه والمجد لشعب السودان الفريد الذى مازال يضرب للناس الامثال .
ايوا ايوا مظبوط كلامك شكرا بشارة
طبعا .. كلامك كلو في محلو .. الراكوبة هي ظلنا من هجير حر حكومة الرقاص .. وهي ملجأنا ومتنفسنا في خنقة حكومة الفساد الحرامية … نتمنى أن نقرأها وهي وسطنا محتفلين بزوال الهم والغمم والرقص والفساد والمتاجرة بدين الله الحق.. شكرا للراكوبة ولكل من خط جر قلما وخط حبرا فيها .. ستظل راكوبتنا في قلوبنا ونحن فرحون بالنصر إن شاء الله قريبا …
شكرا للحبيبة الراكوبة .. فقد كانت ملاذنا وزادنا
حقا لهم منا كل التجلة والاحترام وكانوا نبراسا لنا فى وقت كان الظلام يعم الاسافير حتى ادمناها عشقا واصبحت الراكوبة وفنجان القهوة الصباحى متلازمان (من حيث ان يومى يبدأ بهما وايضا من حيث ادمانى عليهما باقى اليوم وااودع يومى بهما)
لكم منا خال الود والاحترام ونتمى للادارة والعاملين عليها التوفيق والتقدم فى سودان الحرية والانعتاق
وماذا لو جعلناها اعلامنا ومنبرنا الحر الموثوق به والذى نتفاعل معه بكل حريه
لكم الشكر الجزيل جنودنا الاشاوس
جنود الكلمة الصادقة والخبر اليقين
حتى اخبار الطغاة الذين نبغضهم تنشروها لهم بكل حرفية منقطعة النظير
دمتم ذخرا للوطن
يوم 19 من ديسمبر موعدنا مع العصيان المدنى
أن شاء الله ملتقانا الاقصى والادنى يكونو يوم 19/12/2016 .
الله اكبر والشكر لاخوتنا فى الراكوبه والمجد لشعب السودان الفريد الذى مازال يضرب للناس الامثال .
ايوا ايوا مظبوط كلامك شكرا بشارة
طبعا .. كلامك كلو في محلو .. الراكوبة هي ظلنا من هجير حر حكومة الرقاص .. وهي ملجأنا ومتنفسنا في خنقة حكومة الفساد الحرامية … نتمنى أن نقرأها وهي وسطنا محتفلين بزوال الهم والغمم والرقص والفساد والمتاجرة بدين الله الحق.. شكرا للراكوبة ولكل من خط جر قلما وخط حبرا فيها .. ستظل راكوبتنا في قلوبنا ونحن فرحون بالنصر إن شاء الله قريبا …
شكرا للحبيبة الراكوبة .. فقد كانت ملاذنا وزادنا