الحركة الإسلامية تطلق نداء لـ “علي الحاج” : نسال الله أن يرد غربة على الحاج للحركة الإسلامية وللسودان

الله لا عادوا
علي الحاج احد ركائز الكوارث في السودان
علي الحاج احد ركائز الفساد والا فساد في السودان
يا ناس اختشوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليس فيكم رجل رشيد؟؟؟؟؟؟
الذاكره السوانيه ذاكره خربه
والمثقف السوداني مختون الذاكره ولفكر والفكره

اولا اذا كانت الدولة السودانية ليست دولة ملائكة فلماذا انقلبتم على الديمقراطية والرئيس المنتخب آنذاك ؟؟؟؟ لماذا لم تتركوا الامور على ماهي عليه ؟؟؟ ثانيا شيوخ الصوفية من قال لكم انهم ينتمون الى ما يسمى بالحركة ( الاسلامية الكيزانية ) هؤلاء القوم منذ ان قمنا في السودان وهم في حالهم ولم نسمع منهم يوم بانهم اخوان مسلين او انهم حركة اسلامية.
واخير ا انتم استعملتم السلاح قبل ان تمسكوا الحكم وكان منطقكم (السيخ) في الجامعات وما زال لانكم بلا منطق وتريدون فرض رأيكم بالقوة بالرغم من ان كل آرائكم خطأ ولا تمت الى الاسلام بصلة. قال حركة اسلامية قال؟ ^_^

كلهم كسارين تلج يحرصوا على حماية مانهبوه من دم الشعب السوداني بكل السبل ويدركون أن ذهاب النظام يعني الإنتقال من جنة النعيم التي يرفلون فيها الى الجحيم فإضافة لزوال المال فالمحاكم تنتظرهم للعقاب …
هؤلاء القوم لا علاقة لهم بالدين البتة فكل الشعارات التي يطلقونها مقلوبة فلا لدنيا عملنا تعني نعمل للدنيا فقظ ولن نطيع الأمريكان تعني طاعتنا العمياء للمريكان .. لكن هناك بعض الدراويش مازالوا مخدوعين بدخول الجنة للمجاهد وزواج الحور العين لكنها سكرة بدات تفك بعد رؤية أخوان التنظيم يركبون الفارهات ويمتلكون الأبراج ويتزوجون حور الإنس مثنى وثلاث ورباع …

بالله فى بجاحة وصفاقة أكتر من كدا..معقولة دا تفكير دا..الراجل بعد مالهط مئات آلاف الدولارات المخصصة لمرفق خدمى للبنية الأساسية يرجع كيف؟؟إستباحوا كل شئ وغطوا على فساد كل المسؤلين عن تدمير البلد..وستتحقق أمنيتهم برجوع على الحاج معززاً مكرماً رغماً عن أنف الشعب الخايب المنبرش
هؤلاء هم الإسلامويون..وإجابة على تساؤل الأديب رحمه الله (من أين أتى هؤلاء؟؟؟)أقول له:

لقد أتوا من خيبات شعب كان إسمهم السودانيون

الحركة الاسلامية في السودان؟ هل تعني حركة خلوها مستورة؟

يعنى لو ما دولة ملائكة … لازم تكون دولة شياطين مرة واحدة؟ هذا ال”عثمان الهادى” من مهندسى الإنقلاب والذى إغتنى حتى التخمة وتزوج بالدور من كل السكرتيرات اللاتى عملن معاه ودلوقت بيقول إنها ما دولة ملائكة.

لن تقوم لكم قائمة بعد الذى مارستوه فى الشعب السودانى و طبقتوا فينا كل النظريات الفاشستيه و القمع و الترهيب و التعذيب بمختلف انواعه و عنفه و الخروج عن المألوف و ناهيك عن الذى لحق بالطبقة المثقفه و الاستاذة الاجلاء الذين لا ينتمون الى النظام هم ارفع درجة و قدرة لادارة مفاصل الدولة و تخريج طلاب مؤهلين علميا و مشيعون بالوطنية وحب الوطن من افعال تتنافى و الدين الاسلامى ؟
نتمنى أن يزول هذا الكابوس الجاثم على صدورنا و ننفس الصعداء ونرى السودان ينعم بالحرية و العد و المساواة و الاحترام لادميته وتنتهلا العنصرية البغيضة التى غرثتوها فى البسطاء .

الاقتداء بالتجربة السودانية..، هي بمثابة توصية الانسان باتباع خطوات الشيطان .؟؟؟!! والعياذ بالله..؟!

ايها الماسونين خيب الله رجاكم ايها ا الازيال المنتفعينتباع الغرب لن تكون لكم كلمة بعد اليوم

حرامى طريق الانقاذ ظهر.. سود الله وجهك

##أقرت الحركة الإسلامية السودانية بوجود سلبيات فى تجربتها فى الحكم!!
طيب السلبيات دى شنو وضح امثلة لنوعياتها؟وهل كانت هذه السلبيات دائمة طيلة (23 عاما)؟ام كانت
فى مرحله معينه ؟وهل يجوز لنا ان نعترف بسلبياتنا الآن فقط بعد ال(23 عاما )؟ام ان نحتسبها ايضا من سلبيات السلبيات فى الحركة الاسلامية .وهل يمكن ان نعتبر هذه المدة(سابقة دستورية)للانظمة القادمة عند حكم الدوله للاعتراف بسلبياتها؟ واذا كان أصلنا الذى ننطلق منه شرع الله العادل “واذا الموؤدة سئلت باى ذنب قتلت ” لما لم نعطى الديموقراطية السابقة ولو حق (الربع)من الميراث فى الحكم من مدتنا ال 23 عاما بالرغم من سلبياتنا المعترف بها الآن؟؟
##وكشفت عن سيطرتها على أكثر (50 %) من قواعد طلاب التعليم:
هل من اهداف الحركة السيطر على الطلاب ؟وما اهداف هذة السيطرة؟اهى لغرض الفوز فى جمعيات /منظمات
/روابط /اتحادات/مجالس/انتخابات حكم البلاد؟؟؟ولماذا ايها (الامين العام للطلاب يا الهادى بعد 23 عام تتكلم عن *(السيطرة)* بنسبة اكثر من 50% من قواعد طلاب التعليم,ولا تتكلم بان هذه نسبتنا من *(العضوية)*من طلاب التعليم؟؟

ياسبحان الله عثمان الهادى يتحدث عن حكم مايسمى بالحركة الاسلامية للسودان ، عثمان الهادى الذى اغتنى من حكم هذة الحركة ورضع من ثدى شركة شيكان للتامين حتى تيبس وجف وجاب الدم ياتى اليوم ليتوعد ويهدد باسم هذة الحركة ، عثمان الهادى الذى امتلك العمارات فى اللاماب بحر ابيض وبقية مناطق الخرطوم ، عثمان الهادى الذى ما ان تمر من امامه فاتنة او حسناء حتى يلحق بها ومن ثم يكون الاقتران بها بالشرع او بدونه فقد امتلك المثنى والثلاث والرباع والخماس والسداس والسباع ومازال الحبل على الجرار وكله باسم هذة الحركة البهلوانية ، ويتحدث عن ان الحركة سوف يكتب لها الخلود فى حكم السودان ويطالب بحضور على الحاج ليركب معهم فى السرج ، لكن نقول لعثمان الهادى ان العاصمة قد امتلئت بالسلاح والمواسير بكل الاحجام وسوف ياتى اليوم الذى سوف ننتقم منكم جميعا ونعمل على استخدام السلاح والمواسير فى قلب العاصمة ولن تعصمكم منا هذة العمارات ، ولن نراف بكم قر يبا سوف يلعلع الرصاص فى قلب العاصمة عندما تنطلق صافرة البداية ولن تتوقف المعركة حتى نقضى على ىخر كوز معفن وقذر

أنا لا أرى خيرا في مستقبل السودان، معارضة عاجزة، وحكومة فاشلة، وحركة إسلامية لا ترى في أخطائها التاريخية وقفة لمراجعة حقيقية، فشلنا في كل شيئ: التعليم، الصحة، الاقتصاد. ولا سيما التعليم؛ لأنه هو المؤشر الحقيقي لمستقبل أي بلد. كما لا أرى مخرجا ما دام خطاب الاخوة في الحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني لا يرى إلا المشكلات إلا من موقعه واستمراره في الحكم. وينظر إلى الآخرين الذين هم في الساحة السياسية، سواء معارضة مسلحة( الجبهة الثورية) أو أحزاب تاريخية( أمة، اتحادي شيوعي، مؤتمر شعبي)- ينظر إليهم من منظر العقوق والتآخر. لم يبدي حسن النية معهم للجلوس في مائدة، وبصدق، لإيجاد مخرج للأزمة السودانية. الحزب الحاكم مسؤول عن تخقيق تطلعات الشعب، وإذا فشل فلا عيب في ذلك، عليه بحل الحكومة، والبحث عن مخرج. وكل المؤشرات تدل على الفشل التام للدولة السودانية. وقد آن للمؤتمر الوطني أن يؤخر الخماسة الآيديولوجية والمتحمسين من غير وعي من التخطيط والتنفيذ والدفع بكوادره المتبصرة والصادقة من غير هتاف، ولا أظنهم أقلية، هؤلاء إذا دفع بهم سيخرجون برؤية واقعية للأزمة، الأمر الذي يدفعهم للبحث عن سبل، وأولها مصالخة خقيقية للجبهة الداخلية، وذلك بفك الارتباط القائم بين الخزب الخاكم والدولة، وتكوين خكومة قومية، لا تثتثني أحدا، وهي المعنية بصياغة دستور دائم للبلاد بعيدا، عن المزايدات بشرعنة الدولة أو علمنتها، دستور يتحدث عن سيادة القانون ومبدأ المواطنة، وحرية الفكر والصحافة. إذا كان المؤتمر الوطني قادرا على هذه الخطوة فأنا أرى أن هذا البلد الغني سيخرج من أزمته، جميع الحروب تنتهي بالاحتلال أو التسويات السياسية. وإذا قدم المؤتمر الوطني تنازلات لمعالجة ملفات صعبة بين الجنوب والشمال_ فإن تنازلات أكبر واجب؛ بل فرض عين لبناء دولة القانون والمواطنة. يجب أن نحذر فخاخ الفساد باسم الدين، وأن لا تغرنا الأحاديث عن الدين؛ فأسولأها في الدين ما لا يتبعه فعل، وأسوأ من ذلك إذا ناقض السلوك القول، وأسوا من ذلك إذا كان ذلك بوعي، وأسوا من ذلك إذا لم تناهضه فئة من الجماعة، لأأن ذلك يقود إلى الكارثة الكلية، واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة.
الاعداد التي تحدث عنها التقرير، جميعنا نعرف أهداف كثير من الولاءات السياسية، فيجب تمحيص الناس من قبل تنظياتهم( من كانت هجرته إلى…).

يعنى مصرين على عدم وضع السلاح جانبا واللجوء الى مؤتمر قومى دستورى لمناقشة مشكلة الحكم فى السودان ؟؟؟ السلاح ايها المعتوه مفروض يكون فى يد الجيش والشرطة لحماية الوطن والمواطن فى ظل سيادة القانون مش فى يد حزب ليمسك به السلطة!!! هل دعوتم لمؤتمر قومى دستورى وتشكيل حكومة قومية لذلك والناس رفضوا؟؟؟ يعنى انتو مصرين تحملوا السلاح للحفاظ على السلطة مش للدفاع عن الوطن واراضيه بس للدفاع عن سلطتكم مش؟؟؟ واى دولة اجنبية تعتدى على السودان او تحتل اراضيه ما مهم عندكم ولا تقاتلوها ولا حتى دبلوماسيا مش؟؟؟ والداير يرجع ارض السودان يمشى يحارب براه اما انتم فمهمتكم الاولى هى الدفاع عن سلطة اخذتموها بالقوة مش؟؟؟ لكن ده ما شغل ناس وطنيين يا ناس الحركة الاسلاموية ده شغل عاهرات!!!!!!!