حول حقيقة ما قال كمال الجزولي عن تابين المرحوم الصادق الشامي

في معرض تعليق احدهم حول مقال الاستاذ كمال الجزولي حول الاعتصام وبغض النظر عما ذكر كمال فقد اشار ذلك الشخص متعرض للاخ كمال بقوله ان البعض حضر اليه في مكتبه طلب منه المساهمة في دعم حفل تأبين طيب الذكر الزميل الفقيد الكبير الصادق الشامي حيث قال ان كمال قد ردهم قائل (هو الصادق الشامي الوحيد المات مافي غيره كتار ماتوا) هذا الحديث ينتقصه الصدق وحقيقة الود الذي يربط بين كمال والمرحوم الصادق واذكر تحديدا في ليلة تأبين الصادق الشامي بقاعة الصداقة استعحلني صديقي كمال اكثر من مرة لكي نبادر بحضور التأبين ولقد وصلنا بالفعل في الموعد المحدد وتناقشنا بعض ان رائينأ عظم وكبر التأبين ودقة التنظيم واتفقنا انه كان على المنظمين ان ينتهذوا تلك الفرصة لعرض صور لاساتذتنا الاجلاء الذين رحلوا عنا من امثال النقباء عبدين اسماعيل ومرغني النصري وعبدالله حسن وعبدالله صالح وابو شكيمه ودكتور سليم عيسى وفوزي التوم منصور وغيرهم بأن توضع صورهم داخل القاعة في واجهة الاحتفال وان يوضع اكليل من الزهور على صورة كل منهم مع كتابه مختصرة عن كل واحد منهم ولقد عرضنا الامر على الاستاذين سيد عيسى ويوسف الحبوب حيث حضرا خصيصا لهذا اليوم بحكم علاقتهما المتينه بالفقيد ولقد ايدا الفكرة بشده التي عرضها عليهما الاستاذ كمال الجزولي ولقد شاركنا حتى نهاية التأبين وقدمنا انا والصديق كمال دعما ماليا مقدرا ؛واراني اتساءل لماذا لم يعلق كل من الاستاذين سيد عيسى ويوسف حبوب على ما ذكر من خدش وتجريح للاستاذ الصديق كمال الجزولي الذي لم تعرف عنه مثل هذه الخصلة السالبة بعدم نفيهما ذلك رغم علمهما بموقف كمال الجزولي ومشاركته التامه في تأبين الفقيد الكبير الصادق الشامي
[email][email protected][/email]
هو دا موضوع بستاهل يتذيل بلفب دكتوراة يا أستاذ يا محامي ,
الرئيس أوباما بروفسور ومحام , لم يشير يوماً خلال ثمانية سنوات للقبه العلمي .
يكفي المحامي أو القاضي شرفاً عبارتي ” أستاذ ” و ” مولانا “.
دعونا من هذه الألقاب المسروقة والأسطوانات المشروخة في زمن الإنقاذ البائس حيث المال عند سارقه والسيف عند الجلاد والعلم في سوق النخاسة : علي قفا من يشيل ” دكتور وبرفسور “. وحامله هو ذاته حامله , خير منه ” الحامل “.
بعدين يفرق ايه لو استاذ كمال الجزولي قال العبارة المنسوبة إليه , إن كان قد قالها فليس تقليلاً من مقام المرحوم الأستاذ صادق الشامي , ولكن ربما أراد تعميم إكرام عدد من الذين رحلوا أيضاً.فليس الأستاذ كمال ببخيل بالمال والذي ينساب بكفه كما الماء انسياب الحروف البليغة من مداد قلمه الصرار.
” دكتور” ” محامي ” قال ؟؟؟؟
تكفيك المحاماة شرفاً لو تعلم.
شكرا يا دكتور على الحقيقة المجرّدة من الغرض .. كمال هو هو كمال .. قرأت الرد ولم ألتفت له وأظن أن كثيرون غيرى لم يلقوا له بالاً..أن تحب شخصاً يعنى أن تعرفه جيداً بحيث انك من تحدد مقدار ما سيجعلك لا تحبه .. ولم يكن كافيا ولن يكون قول أحدهم بحادثة تأبين الزميل شامى ..أو حادثة غسيل السيارة ..فكليهما لا يطعنان فى كون كمال الجزولى هو هو كمال الجزولى رقم كبير فى صحيفة مضيئة من الوعى نتعلم منها كل يوم ونظل نقنع المترفعين بجهلهم أن يتعلموا مثلنا..
هو دا موضوع بستاهل يتذيل بلفب دكتوراة يا أستاذ يا محامي ,
الرئيس أوباما بروفسور ومحام , لم يشير يوماً خلال ثمانية سنوات للقبه العلمي .
يكفي المحامي أو القاضي شرفاً عبارتي ” أستاذ ” و ” مولانا “.
دعونا من هذه الألقاب المسروقة والأسطوانات المشروخة في زمن الإنقاذ البائس حيث المال عند سارقه والسيف عند الجلاد والعلم في سوق النخاسة : علي قفا من يشيل ” دكتور وبرفسور “. وحامله هو ذاته حامله , خير منه ” الحامل “.
بعدين يفرق ايه لو استاذ كمال الجزولي قال العبارة المنسوبة إليه , إن كان قد قالها فليس تقليلاً من مقام المرحوم الأستاذ صادق الشامي , ولكن ربما أراد تعميم إكرام عدد من الذين رحلوا أيضاً.فليس الأستاذ كمال ببخيل بالمال والذي ينساب بكفه كما الماء انسياب الحروف البليغة من مداد قلمه الصرار.
” دكتور” ” محامي ” قال ؟؟؟؟
تكفيك المحاماة شرفاً لو تعلم.
شكرا يا دكتور على الحقيقة المجرّدة من الغرض .. كمال هو هو كمال .. قرأت الرد ولم ألتفت له وأظن أن كثيرون غيرى لم يلقوا له بالاً..أن تحب شخصاً يعنى أن تعرفه جيداً بحيث انك من تحدد مقدار ما سيجعلك لا تحبه .. ولم يكن كافيا ولن يكون قول أحدهم بحادثة تأبين الزميل شامى ..أو حادثة غسيل السيارة ..فكليهما لا يطعنان فى كون كمال الجزولى هو هو كمال الجزولى رقم كبير فى صحيفة مضيئة من الوعى نتعلم منها كل يوم ونظل نقنع المترفعين بجهلهم أن يتعلموا مثلنا..