السودان بين غلواء الأخوان المسلون ومطرقة الشيوعيون !

السودان بين غلواء الأخوان المسلون ومطرقة الشيوعيون !
مشكلة السودان الكبرى العقائدون السودان بلد مسيحي إسلامى صوفى عربى زنجي.
فجاء العقائدون فأفسدوه بفكرهم العقدى الفلسفى السوفسطائى المادى اللا روحى والذى يتنكر لكل ما هو غيبى أخلاقى .
وقد شخص الراحل المقيم محمد أحمد محجوب القانونى والشاعر الدبلوماسى حالته فى الجمعية التأسيسيه فإنبرت له كادر الحزب الشيوعى فاطمة أحمد إبراهيم وقالت له :
[ الجمل ما بشوف عوجة رقبته ] فرد عليها المحجوب قائلا :{ إننى لا أرى فى هذه الجمعية إلا جملا واحدا}
وهكذا قام الشوعيون بإنقلاب مايو 69 م بقيادة العقيد جعفر نميرى إنتقاما لطردهم من الجمعية التأسيسيه
وعندما لم يعجبهم الحال إنقلبوا على جعفر نميرى
بقيادة هاشم العطا وبابكر النور وفاروق عثمان حمدنا الله وفشل الإنقلاب ودخل السودان فى دوامة الإنقلابات التى سنها الحزب الشيوعى لكنه ينكر كل ذلك ، وينسب الأمر لحزب الأمة ، وحزب الأمة قام رئيس وزارئه يومها اللواء عبد الله خليل بتسليم السلطه للفريق مهندس إبراهيم عبود قائد الجيش تسليم وتسلم لكن نميرى إنقلب وهاشم العطا إنقلب عليه ظهرا نهارا جهارا على عينك يا تاجر .
وهنا أيضا صدقت نبوة المحجوب عندما قال معلقا :
الله يكفى السودان شر هذا الشاب الملتحى ويقصد الدكتور حسن عبد الله الترابى حسن الترابى الذى كان مرجوا أن يكون كالحسن البصرى لكنه أبى إلا أن يكون مخالفا للفكر الشيوعى لكنه خلافا مغموصا فى الأدب الماسونى الذى يبيح زواج المسلمة من الكتابى
والنتيجه لا لم فى العير ، ولا مشى مع الناس فى النفير ولهذا ظل حائرا حيرة نظامه الإنقاذى ، وحزبه
المؤتمر الوطنى صاحب المشروع الحضارى الإنفصالى الذى فصل الجنوب فأضاع السودان .
فنحن اليوم لا يحكمنا حكم شرعى ولا نظام حضارى
ديمقراطى بل تسلطت علينا شرذمة أوغلت فى الفساد
والإستبداد ، وأذاقت البلاد ، والعباد الإضطهاد
والإستعباد .
وأمسى السودان رهين حكم ديكتاتورى فاشستى شمولى عسكرى إخونجى يسيطر عليه ويتحكم فيه
أصحاب اللحى من المشعوذين المستهترين المنافقين الوصوليين الإنتهازيين الإنقلابيين الدجالين المهووسين الذين باعوا الدنيا بالدين ، وزعيمهم البشير من أكبر الكذابين المخادعين الذين يصدق فيهم
قول عز من قائل :
( ومن الناس من يقول أمنا بالله وباليوم الآخر وماهم
بمؤمنين يخادعون الله والذين أمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون فى قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب اليم بما كانوا يكذبون ) البقرة11
( ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات
من السماء والأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا
يكسبون ) الأعراف 96
(أفامنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون) 99 سورة الأعراف .
صدق الله العظيم وصدق رسوله الكريم .
عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
رئيس منظمة ( لا للإرهاب الأوربية )
[email][email protected][/email]
يا المجمر عليك الله الكتبته دا …دا خبر دا .ولا مقال ولا شن نفرو..لا تصنيف له ابدا..الا انه شي ينقل اليك عدوى البلادة..بعدين بموهبة عدم حاسة فرزك لو مر من قدامك اضحم ارهابي بعلو جبال التبت انت ما حا تعرفوا او تفرزو …وعشان كدا الناس بتقول الارهاب دا مالو انشر كتير كدا في اوربا. عليك الله يا المجمر بعد المقال طوالي قوم واتجمر.. والله أسواء ما قراءة لحاجه ما عرافا
كلامك لا بأس به,فى تقديري,ولكن العنوان به بأس.
مطرقة الشيوعيين.
ألم يدرسوك الجر بالإضافة هداني الله وإياك.
شكرا استاذ عثمان لهذا الطرق الشجاع الذى يتحاشى الكثير من الدخول فيه ونعم من اكبر اسباب الازمة الحادة التى يمر بها السودان اليوم هما هذين الحزبين العقائديين ولا اود ان ان اسهب فيكفى ما سلطته من اضاءات
بجانب ذلك لا بد ان تذكر الاستثمار البشع الذى مارسه الحزبين الطائفين مستغلين نسبة الجهل التى وصلت اكثر من 80% ونمت على حساب عرق وجهد الغلابه فى الشماليه وشرق السودان وغربه والجزيره ابا
لقد خان المثقفين والمتعلمين على حساب الشعب السودانى القضيه وتمرغ حزب الموظفين فى بحار الميرى بامتيازاته التى رشاهم بها الانجليز ومن بعدهم قادة التنظيمات السياسيه لتمرير سياساتهم الحزبيه نظير امتيازات السكن الحكومى المرفه والعربات بسائقيها الخ الامتيازات الاخرى
لقد آن الاوان ان يتكون كيان الوسط الذى لايميل الى اليسار ولا اليمين ولا اى اتجاه عقائدى اخر حزب تكون مهمته الاساسيه ومن خلال من يؤمن به ان يخصص كوادره فى شتى المجالات القانونيه والصحيه والاجتماعيه والاقتصاديه والسياسيه والعسكريه والرياضيه والفنيه لوضع هيكلة لبناء دولة المؤسسات والشفافيه وفى كيف يجب ان يحكم السودان وفق ضوابط يتفق عليها وبعد ذلك من يحكم السودان فهذا امر متروك للشعب السودانى عبر ممارسه ديمقراطيه شفافه يتم من خلالها التداول السلمى للسلطه وفق الاطار العام الذى تحدد فى كيف يحكم السودان
شكرا استاذ عثمان لهذا الطرق الشجاع الذى يتحاشى الكثير من الدخول فيه ونعم من اكبر اسباب الازمة الحادة التى يمر بها السودان اليوم هما هذين الحزبين العقائديين ولا اود ان ان اسهب فيكفى ما سلطته من اضاءات
بجانب ذلك لا بد ان تذكر الاستثمار البشع الذى مارسه الحزبين الطائفين مستغلين نسبة الجهل التى وصلت اكثر من 80% ونمت على حساب عرق وجهد الغلابه فى الشماليه وشرق السودان وغربه والجزيره ابا
لقد خان المثقفين والمتعلمين على حساب الشعب السودانى القضيه وتمرغ حزب الموظفين فى بحار الميرى بامتيازاته التى رشاهم بها الانجليز ومن بعدهم قادة التنظيمات السياسيه لتمرير سياساتهم الحزبيه نظير امتيازات السكن الحكومى المرفه والعربات بسائقيها الخ الامتيازات الاخرى
لقد آن الاوان ان يتكون كيان الوسط الذى لايميل الى اليسار ولا اليمين ولا اى اتجاه عقائدى اخر حزب تكون مهمته الاساسيه ومن خلال من يؤمن به ان يخصص كوادره فى شتى المجالات القانونيه والصحيه والاجتماعيه والاقتصاديه والسياسيه والعسكريه والرياضيه والفنيه لوضع هيكلة لبناء دولة المؤسسات والشفافيه وفى كيف يجب ان يحكم السودان وفق ضوابط يتفق عليها وبعد ذلك من يحكم السودان فهذا امر متروك للشعب السودانى عبر ممارسه ديمقراطيه شفافه يتم من خلالها التداول السلمى للسلطه وفق الاطار العام الذى تحدد فى كيف يحكم السودان
عيب عليك تكتب كلام أصلاً لم يحدث و إنما يتداوله الناس من باب النكتة والمزاح ، لم يحدث أن قال المحجوب ليس في هذه الجمعية سوى جملاً واحداً ، عيب عليك يا جهلول
وانت مشتح بين وين كان دا ماعجبك ودا كعب زي ما قال المحجوب يا بخت سكان الحصاحيصا
ده مقال اخير منو قطع الجمار
ده مقال فكي عدمان الابريق
هسة عليك الله علاقة كلام المحجوب لفاطمة أحمد ابراهيم بالموضوع دة شنو؟ والله انت ما عندك موضوع يا رئيس منظمة لا للارهاب الأوروبية؟
مقالك فطير يا رئيس منظمة ( لا للإرهاب الأوربية ) وساذج أيضا للأسف – وأستغرب كيف سمحت الراكوبة بنشر هذا الهراء والسخف !!! ؟؟؟
,استغرب مقارنتك بين الشيوعيين والأخوان المسلمين الغير منطقية ابدا – ولم تجد ما تنتقد به ( الشيوعية والشيوعيين ) غير :{ إننى لا أرى فى هذه الجمعية إلا جملا واحدا} !!!!! ثم تختم المقال العجيب بآيات قرآنية !!!!
جملا واحدا !!!!! يا عثمان المجمر
أعوذ بالله
الجداد الالكتروني الذي لا يعرف انه جداد الكتروني ياتو اخوان مسلمين و ياتو شيوعيين
و اعوذ بالله من الفاحش و المنكر غض النظر من قاله
انت زول عبيط ، أي كلام بتسمعو تجي تنشرو ؟ أسأت للمحجوب وهو رجل ميت ، و غير ذلك فهو لا يميل للسخرية ولا لفاحش القول ، و أسأت للسيدة المناصلة فاطمة ابراهيم لأن ما ذكرته لم يحدث اطلاقاً ،، إخص على الكتابة لو كانت كدة ،، بالمناسبة أمثالك من الجهلة الذين يتصدون للكتابة هم السبب الرئيسي لكي يحكمنا الكيزان
تنبش حي وميت
سكاكينك تسنها بالكراهية
معلم تنتج الكربة وتدي الفتنة ماهية
المقطع الفوق ده ما عندو علاقة كتبو محجوب شريف في الخال الرئلسي لمن نبز الدوش الميت عجبني بس وقلت اكتبو زي قصة الجمل العاجباك وحشرتها بدون مناسبة ……
المهم كلامك فيهو جزء كبير من المنطق بس فيهو تحامل على الشيوعيين اذ ساويتهم مع الاسلاميين ياخ ديل اكلو المال اكلا شديدا زي ما قال العراب بتاعم وشيخهم الترابي … وسفكو دماء مئات الالاف من الشعب السوداني في دار فور والنيل الازرق وجنوب كردفان والجنوب….
بعدين كل الاحزاب الكبيرة والتاريخية اتلوثت اما بانقلاب او بمشاركة في دكتاتورية و
من كان منكم بريئا فليرمي الحزب الشيوعي بحجر …
…
…..حارنك
…….نحن ودارنك
……….المامن شعبنا
………………..مامنك،،،
……………..عشقا جوانا اتارنك ،،،
………………….حزبا في القلب مضارنك
…………………….،،،للشمس حتمشى مبارنك ،،،
……………………………….فخرا للشعب السوداني
بالمناسبة
دي ازف للاخوة الشيوعيين خبر اطلاق سراح السكرتير السياسي لقطاع الخرطوم مسعود الحزن من زنازين النظام اليوم الخبر لسه طازج
أسخف وأتفه مقال يكتب فى الراكوبة، قلة شغلة وعدم موضوع. ناس تراجى وناس زعيط ومعيط والله سديتو نفسنا وكرهتونا فى المغتربين.
شكراً أستاذ عثمان مقال ممتاز وشجاع ، وشجاعة من الإدارة على النشر .
يا ود المجمر الدخلك بين البصلة وقشرتها شنو والوداك جحر الضب ده منو وفكاك عكس الهواء.
انت عارف ان السودانيين ديل عندهم علاقة غريبة عجيبة مع الشيوعيين لايحبون ولا يكهرون ولا ينتخبون الحزب الشيوعي السوداني بس الشعب السوداني له علاقة خاصة مع الشيوعيين كافراد لايمكن أن تفهم،
السودانيين يحبون يناقرون الشيوعيين ليل نهار بس الكلام فيهم يغضبهم كثيراً وكم من كاتب وناشط راح التنونج بسبب كلام غير مؤسس عن الشيوعيين.
من اين اتى كل هذا الوسخ
يا المجمر لم تتوفق في كتابة هذا الذي جانب الحقيقة الا قليلا فأنت تصدق بعض الألفاظ البزيئة عن برلمان ذلك الزمن الجميل وان تلك المقولات ليس من أخلاقهم وما بالك وأنت تذكر المحجوب رحمه الله والمناضلة فاطمة أحمد ابراهيم زوجة الشهيد الشفيع وانت تظلم الحزب الشيوعي وتفارنه بالكيزان بليذين فعلوا فينا الأفاعيل أين المنطقية في كلامك وأنت تضع الصالح والطالح في ماعون واحد قد قرأت لك من قبل واليوم تكتب كلاما لا يرقى لمستوى النشر وبه معلومات مغلوطة عن انقلاب مايو الناصري الذي وجد تأييدا من بعض الشيوعيين نتيجة احداث 1965 حين تم ذبح الدستور . أرجو أن تكتب بموضوعية في قادم الأيام تحياتي
الاستاذ/عثمان الطاهر
تحية طيبة
كل هذه الاحزاب من الامة والشيوعى والجبهة الاسلامية والاتحادى كل هولاء ليست لهم بصيرة ورشد سياسى للخروج بالسودان من هذا النفق المظلم لان تركيزهم على جماعة حزبهم والطاعة العمياءلرئيس الحزب رغم الامكانات الكبيرة التى بالسودان التى تجعله فى مصاف امريكا واروبا ولكن كما قال النور حمد العقل الرعوى نظرته لاتتعدى قطيع حزبه والله يحفظ البلاد والعباد وبخصوص الحزب الشيوعى انهم دمويون كالاسلاميون لافرق بينهم اذا استلموا السلطة واما بخصوص الامة والاتحادى هولاء اس البلاء الذى حل بالوطن ولم يحسنوا التصرف والتعامل بالديمقراطية بمهنية لانهم لم يفرقوا بين الديمقراطية والفوضى ولهذا انقض العسكر عليها وقضوا على الاخضر واليابس وافرغوا العقول النيرة من البلاد وربنا يصلح الحال
اتحدى المجمر هذا الذى يكتب لا سند له ان يأتي بدليل واحد من مضابط البرلمان او غيره فيه ان
– فاطمة احمد إبراهيم قالت الكلام الفوق دة
– وان المحجوب رد عليها بمثل هذا الكلام التافه
ثم ان فوله ان الشيوعيون استنوا سنة الانقلابات هذا كلام غير صحيح ن يدل على ان المجمر لا يعرف تاريخ ولا يعرف يقرأ
فقبل انقلاب 69كان انقلاب عبود حتى ولو كان تسليم وتسلم فهو انقلاب عسكر ، ثم في نفس الفترة انقلاب شنان وعلى حامد ، ثم انقلاب الاخوان بقيادة الرشيد طاهر بكر
ثم يا اخى ان انقلاب 69 لم يقم به الشيوعيون ن صحيح هم ايدوهو لكن اختلفوا في تقييمه ن جماعة عبدالخالق قالوا هذا انقلاب للبرجوازية الصغيرة وغير ذلك من كلام يدل على عدم الرضا وقسم ايده مثل احمد سليمان وبقية أخرى
ثم ما هذا القول ( السودان بلد مسيحي إسلامى صوفى عربى زنجي ) ده شنو دة سمك لبن تمر هندى ، ما علاقة الانتماء الدينى للانتماء العرقى ، يا اخى حتى داخل المسلمين هناك اختلافات لايليق ان تضع المسلمين تحت سلة واحدة هناك الصوفى وهناك انصار السنة وبينهما ما صنع الحداد وهناك الترابى وبينه والصادق سجون واحباس ، ثم يا بتاع الإرهاب انت في السودان هناك غير مسلمين وغير مسيحيين هناك جماعات وسودانيين اكثر منى ومنك يؤمنون بالكجور واديان افريقية ارواحية ، هل ترغب في اقصائهم وطردهم من السودان
قال رئيس منظمة لا للارهاب الاوربية ، كل واحد يعمل حاجة في بيته وغرفته ويقول ليك انا رئيس شنو ما عارف الاوربية ما هي دى تراجى زيك رئيسة جمعية الصداقة الإسرائيلية السودانية برضو مافيش حد احسن من حد
امشى اقطع جماراتك بعيييييييد اووووف من الريحه