الحركة «ستخير» والي ولاية شمال دارفور كبر «بين الإمارة والولاية»

الخرطوم: أحمد يونس لندن: مصطفى سري
أكدت الحركة الإسلامية السودانية، أن قيادات كثيرة وكبيرة من عضويتها لا تعمل بمرجعيتها، وأنها غير مسؤولة عن أفعالهم ومواقفهم السياسية.
وقال حسن عثمان رزق، نائب الأمين العام للحركة الإسلامية لـ«الشرق الأوسط»، إن الحركة يجب ألا تتحمل مسؤولية من لا يعملون بمرجعيتها، وإن الحديث عن انشقاق وشيك وسط الحركة الإسلامية، لا يعدو كونه مجرد «تباين» في وجهات النظر. وأضاف رزق، أن مؤتمر الحركة الإسلامية سينعقد في مواعيده المحددة، بعد أن أكملت الولايات مؤتمراتها، بانتظار المؤتمر العام في 16 – 17 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، وأن الحركة ملتزمة بالقرارات التي تمنع الجمع بين الوظيفة التنفيذية والوظيفة في الحركة الإسلامية.
وأوضح أن الحركة «ستخير» والي ولاية شمال دارفور عثمان محمد يوسف كبر، الذي انتخب أمينا للحركة الإسلامية بولايته «بين الإمارة والولاية»، وتطلب منه التخلي عن الولاية أو أمانة الحركة الإسلامية.
من جهتها، أجمعت مصادر تحدثت لـ«الشرق الأوسط» على وجود احتمالات قوية بحدوث «انشقاق» داخل صفوف الإسلاميين، وأن تيارين يعملان داخلها للسيطرة على الحركة عبر التأثير على المؤتمرات الولائية، وأن المؤتمر المقبل سيشهد «نزاعا» جديدا قد يقود لمفاصلة شبيهة لما حدث في عام 1999 بين زعيم الحركة الدكتور حسن الترابي وحوارييه الذين آثروا موالاة الرئيس السوداني عمر البشير.
وتزعم هذه المصادر، أن هناك مجموعات ترى في إعادة الحياة للحركة الإسلامية، محاولة لخلق تنظيم مواز لحزب المؤتمر الوطني، وتخشى هذه المجموعات التي يقف على رأسها قادة موالون للقصر الرئاسي من تسخير الحركة الإسلامية ضد توجهات الدولة، لا سيما أن قطاعات شبابية واسعة من عضويتها جهرت بالقول بضرورة التغيير.
وكانت صحف الخرطوم، حملت عناوين عن انقسام وشيك في صف الإسلاميين الحاكمين منذ عام 1989، وقالت صحيفة «الانتباهة» المملوكة لـ«خال» الرئيس البشير، إن هناك «انشقاقا وشيكا» في الحركة الإسلامية، ووضعته عنوانا رئيسيا في صفحتها الأولى، وأن اجتماعا شهده عدد من قيادات الحركة أطلقوا على أنفسهم «مجلس تنسيق الحركة الإسلامية»، قرروا اختيار صديق عويشة رئيسا لمجلس الشورى وعبد القادر محمد زين أمينا عاما في ولاية الخرطوم، وفقا لتعليمات «مجلس التنسيق».
من جهة أخرى، يبدأ اليوم برلمان جمهورية جنوب السودان مناقشة اتفاقية التعاون التي وقعتها مع دولة السودان في السابع والعشرين من سبتمبر (أيلول) الماضي، وسيقدم رئيس الدولة سلفا كير ميارديت خطابا للبرلمان ومجلس الولايات بعد أن تم استدعاؤهما لإجازة الاتفاقية التي وجدت اعتراضات بعض القيادات السياسية التقليدية، لكن جوبا قللت منها واعتبرتها مضللة.
وقال مايكل مكواي، وزير الشؤون البرلمانية في جنوب السودان وعضو والوفد التفاوضي لـ«الشرق الأوسط» إن رئيس البلاد سلفا كير سيقدم خطابا في فاتحة أعمال البرلمان في الاجتماع المشترك مع مجلس الولايات. وأضاف: «بعد خطاب سلفا كير سنرفع الجلسة وبعد نصف ساعة سأضع أمام المنضدة اتفاق التعاون الذي وقعناه مع جمهورية السودان». ولمح أن البرلمان سيجيز الاتفاقية في ذات اليوم الذي سيتداول فيها نحو 8 اتفاقيات تشمل الاقتصاد ومن بينها النفط والتجارة الحدودية، والترتيبات الأمنية التي تشمل المناطق منزوعة السلاح بما فيها «الميل 14» والتي وجدت اعتراضات من بعض القيادات السياسية والتقليدية لكنه قال: «المعترضون ليسوا أعدادا كبيرة وهم لم يطلعوا على الاتفاقية أصلا ولم يقفوا على ما حدث في المفاوضات». وأضاف: «لا نتوقع أن يوافق المعارضون على قلتهم، لكننا تعودنا منهم مثل هذه المواقف حتى عندما وقعنا اتفاقية السلام الشامل عام 2005 ذات المجموعات اعترضت، ولكنها جاءت واحتفلت معنا عندما نلنا الاستقلال».
واعتبر مكواي، أن الاتفاقية خطوة أولى في سبيل حل كافة القضايا العالقة وفتح الطريق أمام علاقة حسن جوار. وقال إن الاتفاقية لصالح البلدين وأنها تساعد في فك الاختناقات الاقتصادية بينهما.
الشرق الاوسط
فالتذهب هذة الحركة الماسونية باماراتها وولاياتها الى مزبلة التاريخ …. لامكان لكم في السودان الجديد.
افتروا وتجبروا وتكبروا وتاجروا بدينك من أجل دنياهم يا رب وأذاقوا الشعب الويل والثبور عليك بهم يا رب
الى الجحيم كلكم يا تجار الدين والحروب ! الا تستحون وانتم تجتمعون باسم الاسلام؟
لن تقوم للحركة الاسلامية قائمة وعلي عثمان كها بالمرصاد وسوف تنفسم الحركة بين الاصليين الذين يريدون مصلحة البلد وبين النفعيين الذي يقودهم طه وهم لايمتون الي الاسلام بصلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يوجد حلين لفك النزاع واللبلة والفتن
الحل الأول الحكومة تطبق الشريعة بحزافيرها مع اشراك اهل السنة (انصار السنة )فى ذلك
الحل الثاني ان يحكم السودان انصار السنة والرئي يكون من السنه
وذلك لدرء الفساد وتطبيق الشريعة الاسلامية بدون مجاملا ت واغلا ط تحرف شرع الله
وتنفيذ حدود الله فى القضايا المتمثلة فى الشرف ونهب المال العام والرشاوي والسرقة تنفيذ حد الزنا والقصاص فى القتلى وعدم المحوبية فى ادارة الدوله
لنهم يخافون الله فكيف لايخافون من الحاق الضرر بالشعب
كيدهم فى نحرهم اسلاميين قال
اللهم فى هذه الايام الحرم شتت شملهم واجعل كيدهم فى نحرهم وأرنا فيهم بأسك وغضبك
اللهم مزقهم كما مزقوا السودان وبددهم كما بددوا ثروات السودان
واجعلهم متشردين كما شردوا ابناء السودان ومزق اسرهم كما مزقوا
اسرناامين
السلام عليكم اذ اختلف اللصان ظهر المسروق(اذا اختلف المؤتمر الوطنى ظهرت المسروقات) وهذا ماسيحدث-ربنا يمهل ولايهمل
يا ازق اذا لم تكن الحركة مسؤولة عن افعال قادتها ومن ينتسبون اليها , فياترى من هوالمسؤول ؟؟!الم تكبروا وتهللول لهم وتذكوهم لينالوا اعلى المراتب والمرتبات ؟؟ !! اما انتم من ربتموهم على اكل مال السحت وحللتم لهم قتل العباد وتقسيم البلاد وتشريد الشعب وتجهيله وسياسة فرق تسد ؟؟؟ حتى اوصلتم البلاد الى اسوء حال تصل اليها بلاد منذ ان فطر الله البشرية ؟؟ قل بربك
منذ 1989 ماذا انقذتم ؟؟ كردفان ؟؟ ام دارفور أم النيل الازرق ؟؟! ام حتى الخرطوم صارت مهلكة للمواطن !! (((نبق قال ودكاترة لحل الازمة الاقتصادية ))) ازمة ماتخلي فيكم واحد.
خليها تنشق شقاها بلا يخمها حركة بت كلب!!!!!
كش ملك
نسأل الله أن يبقوا مأئة حتة … وينفتنوا في بعض ….
اذن لا معنى لدستور السودان القادم الذى ينوى حكومة المؤتمر الفتنى اصداره ما دام لم يلتزم به القادة التنفذيين والسياسين للمؤتمر الفتنى(الوطنى) فهذا ماسورة جديدة من مواسير الشيخ كبر فعلا اخر الزمان مروج سوق الربا(سوق المواسير) الرجل الكذاب المنافق المجرم كبر يصبح امين الحركة الاسلامية فان اى اسلام يتحدثون
حركة الشعارات الماسونية المافياوية التي تشرب من دماء الشعب طيلة ال 24 سنة ولا زالت تمتص ما تبقى هذه الحركة شبعت عفن الفساد حيث اصبح الفساد ثقافة ومنهج يدرس في مؤسساتها ولا يهم البلاد والعباد من يكون على زعامتها
ياخي كبر سلطان المسلمين والامير الثالث امين الي الابد سبحان الله قال حركة اسلامية قال ده مرتشي
ههه قايلين نفسهم اسلامين بالجد!!
انتوا عباره عن عصابه متاسلمة والاسلام منكم بري
الله اكبر عليكم حاتمشوا وين عدابه
انشاء الله يارب العالميين تقع عليكم طيارة انتينوف فى مقر المؤتمر و انشاء تتفجر قاعة اجتماع الحركة الغير اسلامية يلحقوكم خلية الازمة السورية و ما يفضل منكم زول واحد يارب العالميين وين يا جماعة الانتحاريين فى السودان ؟؟؟؟؟؟ مافى زول مجاهد حقيقى عشان يفجر هولاء الطلمة؟؟
**الحركة الاسلاميه قد اسقطت قنبلتها الزرية الاولى (الانقاذ) على السودان منذ 1989 ,نتج عنها انفصال وانشطار وتشوهات مرض جوع جهل موت ..الخ ,(تحت قيادة الربان الترابى وطاقمه المشهور .
** الحركة الاسلامية تريد اسقاط قنبلتها الزرية الثانية على السودان (تحت قيادة الربان “فلان”وطاقمه المشهور ” ناس علان ” لتدمير بقية الشعب الفاضل الفضل .
** الحركة الشعبية تريد اسقاط ” الكاتيوشا ” فى ( كادوقلى )و( كافورى ) بميزان عداله الواقع
“” أن المساوأة فى الظلم عدل “”.
** تجمع المعارضة يريد اسقاط “” اسماك التامبيره فقط على الاسواق والبيع بدون مزاد “”.
** الصادق المهدى يريد اسقاط ختان الاناث .
** الميرغنى يريد اسقاط سبايط البلح والتمور قبل التمساح يكمل الناس .
** ماذا فضل للشعب الفضل ليسقطة ؟؟ هل سيسقط راية الثورة الغالية العالية التى كانت ترفرف فوق السارية أبان اكتوبره الاخضر ؟؟ أم يسقط قسمه بحماية اكتوبر لما يطل فى فى فجره ظالم …ام كان كل ذلك مجرد حلما قرشيا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟