أخبار السودان
أزمة مواصلات حادة بالخرطوم
الخرطوم:
شهدت الخرطوم أمس، ازمة مواصلات حادة ،وخلت مواقف المواصلات الجديدة وموقف بحري من المركبات لساعات ،بجانب ندرة بصات الولاية، ما ادى الى تكدس المواطنين في موقف الخرطوم الجديد (كركر) لما يزيد عن الثلاث ساعات، واضطر عدد منهم الي عبور جسر الانقاذ متجهين الي ام درمان راجلين، واشتكي عدد من المواطنين من تكرار انعدام المواصلات، وابدوا سخطهم من عدم حل المشكلة جذريا من السلطات الحكومية، بينما عزاء سائقو المركبات والحافلات الازمة الي تصاعد في اسعار البنزين.
الصحافة
خليكم ماشين بس.. لانكم شعب تستاهلو إنكم تمشوا بالرجلين.. ولانو المشي ذاتو رياضة..
المشي معروف عنه ان يحفظ صحة الجسم ويقضي على الكولسترول ويخفف الضغط والسكري، فامشوا عين الله ترعاكم.
تشتكو لمن اعملوا انتفاضه ومظاهرات يا شعب يا جبان خليهم يذلوكم تستاهلو يا وهم
و أين باصات ( الوالي ) !!! ؟
و أين الوالي نفسه ؟؟؟
طبعا كعادتهم يتصدرون ( للفارغة) لكن ما يهم المواطن ليس من بين إهتماماتهم .
أكيد اليومين ديل مشغولين ( بالأمارة ) و المناصب الحزبية بعد أن إمتلأت الجيوب و الكروش !!!
المواطن لا زال في حالة فقدان (لإرادة) التغيير و يتقبل كل إهانات و قصور الأداء في كل مفاصل الدولة ..
هذه هي المرة الثالثة خلال 20 يوم التي نسمع فيها بأزمة المواصلات و نرى نفس المشهد :
( مواصلات مافي ) و ( ناس ماشية كداري) + مواطن (ساكت)عن حقوقه=حكومة شرفية لا تقدم بل تؤخر؟
أعتقد أن الشعب السوداني إستمرأ عذابات الإنقاذ والخنوع لها …
سرقوكم وجوعوكم وسقوكم الموية أم طين والجبايات مسلطة على الجميع وماشين كداري وساكتين …!!
متى ستثورا ….؟؟؟؟
مواصلات ؟ يعني خلاص من شدة إحتراكم للمواعيد؟
تستاهلو اكتر من كده شعب جبان
كويس برضو توفير
بينما عزاء سائقو المركبات …..
عزاء يا جريدة الصحافة، يا حليل جريدة الصحافة ولا عزاء للصحافة، خبر صغير لا يتعدي ثمانين كلمة ولا يخلو من خطأ املائي…
حقو تنومو في الموقف
ان شاء الله تمشو لمن القيامة تقوم شعب ابسط شئ غير قادر علي التعبير عن عواطفه ومشاكله لن يستطيع ان يغير النظام امشو شوفو بوستات المصريين كل واحد يعبر عن رايه من غير خوف الا نحن معدنها دغمسةولايكات
الشعب نائم الكابوس هرب من البلد
ما تمشو تحرقو الوالي ومنزله ولا خايفين
شفتو النائب العام المصري رفض قرار ابعاده وقال الا اخرج مقتولا من الاخوان المسلميين
وانتم الاخوان شالوكم للصالح العام وساكتين
أمشو إمشي فيكم قطار شايل كمر
الحل بسيط كل واحد يشتري خمسه كيس تسألي ويمشي كداري بكون انعشتو تجاره التسالي
عجبنى للمرنقوت شاحد الله يسووا ليكم طبل فى سيقانكم مربوطة بجنازير فى القلقات الواحد يمشى محنى تستاهلوا يا كضابين الشعب السودانى شغب معلم نوموا ويصحوا كل واحد يلقى عود القذافى للكتاش
الشعب السودانى وإدمان المعاناة ….!!!
يا جماعة الناس ديل بقو يستمتعو بالمعاناة دى وبقى بالنسبة ليهم زى سف التمباك ، خلوهم يسفو (بقصد الشعب السودانى).
اي واحد يمشي يجك يجري يهرول ينط البحر يقطعو سباحة يعوم يغرق يركب ليهو كلب كديسة….الشعب السوداني طلع شعب فشنك ساكت….تستاهلوا اكثر من كده
الشعب لايريد اسقاط النظام
الشعب تعلم على العذبات الانقاذية
الشعب اخذ مناعة كامله من الصدمات
الشعب استكان للانقاذ ومالاتها والشعب
الشعب الشعب الشعب الشعب لايريد
الخروج ضد الانقاذ ……………
يا زول الدنيا دي ما بتستاهل …. مافي وظائف مافي علاج مافي موية مافي كهرباء مافي مجاري مافي مواصلات مافي حياة …..ما مشكلة !!
كتر من الصلاة وما تعمل أي حاجة لتغير الحال واكثر من الدعاء يمكن الله يحلها !!
فهم غبي ومتخلف للدين …أنها ثقافة الخلاوي التي بقدر ما ساعدت في محو الأمية بقدر ما ختنت العقول وزرعت القهر في النفوس
القضية تربوية يا إخوانا … نحن قوم في حاجة لتربية من جديد
تذكروا ايام الأنتفاضة ألأولي وبعد غورة النميري وسوار الدهب وحكومة ابو الكلام والميرغني والكضابين والحريات علي ألآخر وبدون حدود وأيامها الرجالة والتهديد والوعيدوالأضرابات وبدون داعي وفقط لتعطيل مصالح الناس دون ادني ضمير او احساس وشعور ايامها الرجالة مشمرة العضلات والعيون حمر من النقابات المهنية ناس عطبرة وغيرهم والأن الأن وين الرجالة دي ؟ وين البطولات دي؟ يعني رجال ايام ديمقراطية الصادق ونسوان في ايام البشير؟ عاش البشير والراجل يجي قدامه
ابسط حقوق المواطن مهضومة وهى الانتقال من والى بعد شوية الركب التى تسند الارجل لن تقدر على ذلك وسوف تصلوا منازلكم حبوا قال سير سير يا البشير هاكم السير ده خمو وصروا حمير و كاروهات مافى كلوا بى ثمنة عافاكم الله
كنت اتمني من الجموع الغفيره المالقت مواصلات انه تقعد في نص الخرطوم بس يوم او يومين
بس يوروا العالم والصحافه الاجنبيه والعمالميهاانه فس شعب بكامله مخطوف من قبل حكومه
الموتمر الوثني بقوة السلاح
اتمني ان يثتثمروا الاوقات العصيبه لحكومة الكيزان فهي فرصتنا في ان ننقض علي هولاء القتلة والسفاحين
احباي لا تشتموا الشعب السوداني فهوا معلم ولكنه مبنج من هول المصايب المنهالة عليه ليل نهار
حتي اصبح تفكيره مكتف وجسمه ليس لديه الطاقة الكافيةالا للنوم والدي يبداء غدا كا سابقه من يوم
وهكدا دواليك ساقية الحياه اليومية المميته لك الحب يا وطني وشعبي حتي تعود
احسب ان الشعب السوداني من احكم الشعوب في العالم واكثره صبرا وتحملا للمسؤولية و يتحمل كل تلك الابتلاءات التي تحل عليه وفي نهاية الامر ان شاء الله سوف يقطف ثمرة هذا الصبر. يعلم الشعب السوداني بحكمته أنه لا يوجد بديل لهذه الحكومة وخاصة بعد فشل الديمقراطية فشلا زريعا في قيادة البلاد ودرجة الفساد التي وصلت اليها البلاد اتبان حكم الكاذب حتى جاء هذا الانقلاب واستبشر المواطن خير. احيي هذا الشعب الصبور والجسور وركوبه الصعاب من اجل تثبيت دعائم السلام ونبذ الفرقة والشتات التي تدعو لها الطائفية
و بالنسبة لينا نحن البنات البنقيف في الموقف ساعة و أكتر؟!