محكمة ودمدني تنفذ أول إعدام ضد مغتصب طفلة
الخرطوم: هاجر سليمان
نفذت سلطات سجن مدني القومي ظهر أمس الاول عقوبة الإعدام شنقاً حتى الموت تعزيراً فى مواجهة المدان مأمون محمد افلالو (27) سنة المدان باغتصاب ابنة شقيقة زوجته البالغة (9) سنوات كأول مدان تنفذ فيه عقوبة الإعدام فى جريمة اغتصاب وفقاً لقانون الطفل لعام 2010م. وكانت أسرة الطفلة قد أوقفت تنفيذ العقوبة فى وقت سابق بعد أن تقدمت بطلب للتنازل عن حقهم الخاص أمام المحكمة القومية العليا التى بدورها رفضت الطلب باعتبار أن الجريمة متعلقة بالحق العام ولا يجوز إلا التنازل عن الحق الخاص المتعلق بالمجني عليه، كما أن القضايا التعزيرية غير الحدود والقصاص لا ينفذ فيها حكم الإعدام إلا عقب موافقة رئيس الجمهورية ومثل هذه القضايا تتعلق بالحق العام ولا يجوز فيها التنازل ولكن يجوز لرئيس الجمهورية العفو او تعديل العقوبة.
وفى وقت سابق كانت المحكمة القومية العليا قد أصدرت قراراً بتأييد الحكم الصادر فى مواجهة المدان باغتصاب طفلة ولاية الجزيرة وكانت محكمة جنايات الطفل بود مدني قد أدانته بالإعدام شنقاً حتى الموت تعزيراً بعد أن وجهت له تهمة تحت المادة (86/و) من قانون الطفل لقيامه باغتصاب المجني عليها وهي طفلة فى التاسعة من عمرها.
يذكر أن العقوبة المقررة هي الإعدام أو السجن المؤبد إلا أن المحكمة العليا أيدت العقوبة الأشد وهي الإعدام تأسيساً على ثلاثة أسباب أولها أن المدان متزوج ولم يعصمه الزواج من ارتكاب الجريمة وثانيها أن المجني عليها تبلغ من العمر (9) سنوات وهى ابنة أخت زوجة الجاني وثالثها تفشي ظاهرة الاعتداء الجنسي على الأطفال وما يخلقه ذلك من آثار مادية ونفسية مدمرة على الأطفال خاصة وأن عقوبة السجن المؤبد لم تعد رادعة بدليل استمرار تفشي الظاهرة.
السوداني
عجبني الحكم وريح بالي لكن والله خايف من الاحكام دي تكون بس علي ناس افلالو وناس ابكر وقبل كم يوم بتاع العناقريب الناس ما تفرح كتير عشان الاحكام دي علي الضعفاء فقط قبل شهر واحد موسيقي اغتصب طفله عمرها 11 سنه واكتفو فقط بالغرامه واحد من ناس المؤتمر الواطي يغتصب حله والقضيه تسجل ضد مجهول هذا حالك يابلادي بقي الضعيف يسرق 1جنيه يسجن ويعدم والكيزان يسرقون بلد كامل ومافي واحد فينا بقول بغم لكن والله انا فرحان وزعلان في نفس الوقت. لكن معليش وبكره يابلدي الحزين تلقي السعاده
نؤيد بشدة مثل هذه الأحكام الشرعية حتى تكون رادعة لهؤلاء الذئاب البشرية ،، وكان الله في عون الطفل وأهلها
المدان متزوج ولم يعصمه الزواج من ارتكاب الجريمة وثانيها أن المجني عليها تبلغ من العمر (9) سنوات وهى ابنة أخت زوجة الجاني وثالثها تفشي ظاهرة الاعتداء الجنسي على الأطفال وما يخلقه ذلك من آثار مادية ونفسية مدمرة على الأطفال خاصة وأن عقوبة السجن المؤبد لم تعد رادعة بدليل استمرار تفشي الظاهرة.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
دا الكلام و 10/10 …
و لأول مرة نقول للقضاء أحسنت … و أتمني أن لا يكون جكم عليه بلأعدام لأنه ( افلالو) ..
الله اكبر اعدموهم حتى تختفى هذه الظاهره المقيته ايدك الله ايها القاضى والله معك فانت على حق لان الاطفال ليس لهم ذنب فهم احباب الله
أيوه دة الحكم الصحيح .. لا تهاون بعد اليوم في مسألة اغتصاب الأطفال.. حبل المشنقة هو الحل الرادع لمثل هؤلاء الشرزمةالمفسدون في الأرض.
مع الاعدام لا بد من بثه في نشرات الاخبار بالقنوات المحلية والاذاعات وتكرارها يوميا لمدة اسبوع حتي يعلم الكل نهاية كل مغتصب .
عندك مرا كاااااملة مشيت تكوس في الاطفال
والله انت تستاهل اعدام مرتين
الله لا رحمك ولا غفر ليك
آسف على القسوة دي لكن بالجد الموقف عصييييب
براااافو يامولانا
شكرا للسادة هيئة المحكمة بود مدني السني …وبعدين سيروا في الطريق دا طوالي لا فرق بين افلالواو جلالو كلهم امامكم في العدالة سواء. سدد الله خطاكم ونصركم على معرقلي العدالة
الحمد لله بدا القضاء يستفيق
هكذا هى الأحكام التى تضمن الإستقرار الإجتماعى … و ليتطور قانون الإثبات ليواكب الإتجاه التشريعى الجديد بحيث لا يتضمن المخارج القانونية للجناة ، تلك المخارج التى أغرت حتى من يتولون منصب إمامة المساجد على إغتصاب الأطفال … أتمنى أن يكون الحكم و التنفيذ مغطيان إعلامياً لكل واقعة عسى أن ترعوى الذئاب البشرية عن تلك الفعال التى صارت خبراً يومياً فى وسائل الإعلام .
الله يجزيك خيرا أيها القاضى بهذا الحكم الرادع حتى يرعوى كل من تسول نفسه الأمارة بالسوء أن يعتدى على الطفولة أوغير الطفولة. بس هناك ملاحظة وثغرة كبيرة وهو أن يعطى رئيس الجمهورية التعديل فى العقوبة وتخفيفها وهذا يجعل الباب مفتوحا لأهل السلطة والمحاسيب والأقارب بفعل الشىء والنجاة من مثل هذه العقوبة.
مفروض الاحكام تنفذ فى الساحات العامة وإلا مالها معنى ربنا سبحانه وتعالى قال : (وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين ) يشوفوا بعيونهم حتى يتحقق لهم اليقين يقين التنفيذ فيرتدعوا لان الله سبحانه وتعالى خبير بعباده مش ينفذ داخل السجن ولا من شاف ولا من درى ولم يحقق الغرض الذى اراده الله .
برافو علي القضاء في ود مدني .. نتمني القضاء في الخرطوم يسير علي نهجه .. عليكم الله يا ناس مدني ادوا ناس الخرطوم والبحر الاحمر المادة بتاعة القانون حقكم دا لان ناسكم دولك قاعدين ساي … ما عندهم حاجة
على هذا القاضي تنفيذ حكم الإعدام شنقاً على كل من :
1 – نائب المؤتمر الوطني بالبحر الأحمر الذي مارس الدعارة مع أربع فتيات في الشهر الفضيل
2 – نائب والي الشمالية الذي مارس الدعارة في ((( الخور ))) مع فتاة غير متزوجة
3 – مع إمام المسجد الذي إغتصب الطفل في غرفة حارس المسجد
4 – مع مدرب السباحة الذي إغتصب فطلاً بالقرب من حوض السباحة وداخل غرفة المسجد المرفاق لحوض السباحة .
5 – على مغتصب صفية
6 – على الشرطي الذي إغتصب طفلة في الثالثة من عمرها .
القائمة تطول وبارك الله في هذا القاضي العادي وجزاه خيراً
والله العظيم اول مره الواحد يحس انو مرتاح لحكم قضائي …… اردعو الشواذ ومنتهكي الطفولة
Very gooooooooooooood
التحية لهذا القاضى اول مرة الواحد يسمع ليهو حكم
يفتح النفس ويا ريت كل قضاة السودان يقرو هذا الخبر
من أهم أهداف عقوبة الإعدام الردع العام وتتجاوز المحكومعليه … وتكون عظة لمن تسول لهم أنفسهم هز ضمير المجتمع بجرائم تتنافى والطبيعة البشرية السوية .. فكرة وسلوك !!!
هــذا المدان أخذ عقوبته الدنيوية …. ولكن تسليط الضوء إعلاميا على هذه العقوبة قد يردع كثير من الجانحين ويصبح عظة وإعتبار … ويساهم كثيرا فى الحد من هذه الجرائم الغريبة عن الوجدان السليم وتهز كيان المجتمع الآمن ….
الاعدام شنقا حتى الموت
حكم عادل .. بس رئيس الجمهوريه لو اتدخل حايمنع الحكم مثلا؟
اسير فى نفس الاتجاه العام المويد لتنفيذ الحكم بشدة. لكن لدى وقفة فى سن الطفلة المغتصبة (تسعة سنين)من اسباب اختيار العقوبة الاعلى لكن الفتوى الحديثة تجيز زواج طفلة فى نفس هذا العمر الا يعد ذاك ايضاً اغتصاباً
نرجو عدم تدخل رئيس الجمهوريه فى تخفيف الاحكام التى تصدربحق المغتصبين واغلاق هذا الباب حتى لاتدخل الوساطات وما اكثرها وواضح من المختلسين الذين لم يحاكموا حتى الان