السجن والجلد على شاب اغتصب موظفة في منظمة

أم بدة – منى ميرغني
أصدرت محكمة النظام العام حكماً يقضي بالسجن (5) سنوات والجلد (100) جلدة على شاب اغتصب موظفة بمنظمة.
وبحسب الاتهام فإن الشاكية التي تعمل بإحدى المنظمات أبلغت الشرطة بأنها كانت في طريقها إلى منزلها في وقت متأخر من الليل برفقة عدد من زملائها، عندها تهجم عليها المتهم وخمسة آخرون بالسواطير وقاموا باغتصابها بالتناوب فيما هرب زملاؤها، واتخذت الشرطة إجراءاتها القانونية اللازمة وألقت القبض على المتهم الأول، فيما تمكن المتهمون الخمسة من الفرار، وتم فصل الاتهام في مواجهتهم ومحاكمة المتهم الأول.
المجهر
برفقة عدد من زملائها… ديل جروا وين؟ البلد إنتهت آجماعة.
بالأمس قرأنا خبرا يفيد بالحكم على أحد المغتصبين في مدينة ود مدني حيث قام الجاني بإغتصاب طفلة شقيقة زوجته و جاءت حيثيات الحكم متماشية مع نوع و مقدار الجرم و قد أثنينا على القاضي الذي أصدر الحكم إلا أننا أبدينا تخوفنا من أن يكون الحكم بدافع العنصرية لكن ذلك لم يمنعنا من الإشادة بأن أخذت العدالة مجراها بغض النظر عما يدور في عقولنا ..
السؤال المتكرر هو ( لم هذه الأحكام الضعيفة التي لا تتماثل مع مقدار الجرم) ؟؟؟
هل هناك خيار و فقوس أم أن القضاء يختلف من ولاية لولاية و من محافظة لمحافظة و من محلية لمحلية ؟؟؟
و هل يختلف شرع الله (الذي يقول أهل الإنقاذ أنهم جاؤوا ليطبقوه ) هل يختلف بإختلاف المناطق أم أن هناك أمور خافية ؟؟
أم أن من ينقل الأخبار ينقلها بطريقة مضللة ليثير غضب العامة ؟؟؟
لو طبق شرع الله في هذا وكثير من أمثاله الذين امتلأت بهم الصحف لما تجرأ أي فاجر باغتصاب فتاة أو طفل ..
هذا حكمه في دين الله القتل أو الصلب أو القطع من خلاف .
إذا ثبتت الجريمة بهذه الكيفية هو والآخرين .
لا حول ولا قوة إلا بالله
ديل رجال ديل هربوا من البنت بدل يحموها الرجال ماتو في كرري
زملاءها هربوا البلد بقا مافيها رجال شابكنننا السوداني شهم السوداني فارس السوداني قلبو قوي واسد المهابه واخوالبنات ومقنع الكاشفات ده كان زمان وعلى قولهم الرجال ماتو في كرري هسع السودانيين بقوا زي المصرين البتضحكوا عليهم ديل ناس ياحيطه داريني
وين الحدود (ومن يتعدى حود الله فله نار جهنم خالدا فيها وله عذاب مهين)
خلاص يا خوانا السودان انتهي والرجال ماتوا في كرري زماااااااااااان … والله المفترض هذا الحكم يطبق علي زملائها واشد من ذلك .. عليكم الله دول رجال؟ حييي انا من المغصة..
نكتة
كان زمان في واحد بتاع عربية عمل حادث والله يكرمكم قتل ليهو حمار زول وبدأ يحاجج في الزول عشان يديهو مبلغ بسيط كتعويض وما يوديهو للشرطة وسيد الحمار رافض وسيد العربية يحاجج وسيد الحمار رافض وسيد العربية يحاجج ويحاجج ويحاجج في هذه اللحظات جاء واحد من اخوانا البديرية وسمع الكلام وتغاظ شدييييد وعاين لسيد الحمار وقال ليهو عليك الله بيع لي حمارك دا ميت كدا انا دايرو!
اليس تطبيق حد الحرابة في هذه الجريمة يعد خروجاً على الشرع يا تجار الدين … حسبنا الله ونعم الوكيل
اين هولاء القضاة من قول الله سبحانه و تعالى
(إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ)
صدق الله العظيم و لا حول لا قوة الا بالله.
ياجماعة ديل إلا يكون عساكرهم ! من شرطة النظام العام وتلفيق القضاء وأضح ..والدليل الشرعي بيختلف تماماً.حسبي الله في هذا القضاء . ماذا لوكانت هذة الموظفة قريبة لأحد المسئولين أو القاضي نفسة فهل هذا هو العقاب الشرعي الذي نفذه شرعاً وكيف نردع الجريمه إن كان خلافاً للشرع …….. (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ)
كيف لهذا القضاء أن يستهين بالامة والبشر بهذة ألاحكام ، إنما إستهانه بالمسئولية وتشجيع لهذة الجرائم ألمتكررة والتي نقراء عنها ونسمع في كل يوم وكل وقت . في عهد أصبح لأ أمان فيه ،وبلاد منشطرة وجوع وعطش وحروب وفتن .
لا اله الا الله محمد رسول الله
منكم لله يا قضاتنا
المفروض بعد دة اى حكم زي دة يحكمو القاضى بتاع مدنى الحكم على مغتصب الطفلة بالاعدام
اولا يا جماعة تعرض هذه الفتاة لعملية الاغتصاب هذه لم تكن مصادفة وانما جاءت بعد رصد ومتابعة خاصة وانها جاءت في ساعة متاخرة وفي هذا دليل علي انها اعتادت علي ذلك ,الامر الاخر هروب من كان معها من رجال ومن يعتبر انهم زملاؤها بحيث انهم جاؤوا معها نتيجة لانو الوقت متاخر اي حمايتها العود المافيهو شق ما بقول طق لو سالنا ماذا كانت تفعل هذه البنت مع هؤلاء الشباب في هذه الساعة المتاخرة من الليل لا اسئ الظن لكنني لا استبعد ان يكون مشابها لمافعلته بها,بما يبرر هروبهم حيث كانو مجموعة بانها لا تستحق التضحية من اجل شئ تفعله او فعلته من قبل عن طواعية واختيار ,علي كل حال نحن ندين الاغتصاب وان كان ما تم ليس كذلك لانني صاحب تجربة عمل بالمنظمات ان معظم العاملات بهامن الفتيات تحوم حولهم الشبهات معظم وليس كل بل ان البعض منهن يتم اختيارهن بشروط من بينها الاستعداد لتقديم المتعة (شخصيا الامر بالنسبة لي ليس مسالة نخوة او رجولة ولكنني اؤكد جازما ان هذه الفتاة لو كنت معها واعلم من تكون لفديتها حتي الموت )
وين اب حلق القال مافي دغمسه تاني في دغمسه اكتر من كده يا مرض
احفظنا يارب من جميع الزياب البشرية وحفظ جميع الامهات والموظفات