مكتب مرسي يعترف بصحة الرسالة الموجهة لبيريز
القاهرة – صرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المصرية ان رسالة الرئيس محمد مرسي التي حملها السفير المصري الجديد الى الرئيس الاسرائيلي شيمون بيريز والتي اثارت صيغتها جدلا كبيرا انها كانت مطابقة لـ”صيغة الخطابات الدبلوماسية” المعتمدة لتقديم السفراء الجدد.
وقال المتحدث ياسر علي تعليقا على الرسالة التي توجه فيها مرسي الى الرئيس الاسرائيلي بعبارة “عزيزي وصديقي العظيم” ما اثار موجة انتقادات في مصر، ان “صيغة الخطابات الدبلوماسية امر برتوكولي”.
واكد في تصريحات ادلى بها اثناء مؤتمر صحافي عقده الخميس ونقلتها صحيفة الاهرام الرسمية “صحة الخطاب الموجه الى الرئيس الإسرائيلي من الرئيس مرسي لترشيح السفير الجديد لمصر بتل ابيب”.
لكنه اوضح ان “خطابات وزارة الخارجية المصرية لترشيح السفراء الجدد موحدة وليس بها تمييز لأحد”.
وكانت الصحف الاسرائيلية نشرت نص الرسالة ما اثار موجة انتقادات للرئيس الآتي من صفوف جماعة الاخوان المسلمين والذي رفض حتى الان ذكر اسرائيل بالاسم في خطاباته.
ميدل ايست أونلاين
اين الطيب مصطفى و العروبيين و المعربيين و الاستعرابيين و الذين لا اعراب لهم فى السودان؟ اين هؤلاء و قد تسسببت حركات دارفور و عبدالواحد محمد نور و الحركة الشعبية و العلمانيين و الشيوعيين و الصليببين و اليهود و دول الاستكبار و الابتلاءات ، سبب كل هؤلاء ان يقوم الرئيس لعربي المسلم ، الاخو المسلم ، رئيس مصر، ارض الكنانة ، يقوم رئيسها بكتابة خطاب ودى لرئيس الكيان الصهيونى؟ واسلاماه ، وا عروبتاه ، وا ، وا . نهم مرسي العياط كتب هذا الخطاب بتحريض من سلفاكير و باقوم اموم و مجلس الكنائس العالمى و ذلك لتقويض الهاوية العربية الاسلامية لدولة السودان.
وا دلوكتاه
(وا دلوكتاه ) بالغت لكن يا اخوي ( أبكر ادم ابكر ) الواحد طول ما ضحك يديك العافيه ، انا محتار الناس عايزا مرسي يعمل شنو ؟ عايزنه يلغي اتقاقيه السلام و يقول : (اسرائيل تحت جزمتي ) دي سياسه ما عواره ، اي واحد مكانه حيعمل كده ، قبل يومين في واحد من الاخوه علق علي الموضوع دا و كان عنده سؤال : ليه احنا بنكره اسرائيل و مقاطعنها برانا مع اننا لا بنعرفهم لا بعرفونا ؟ و الغريبه كل العرب حبايبها و اكتر ناس علاقتهم كويسه مع اسرئيل بعد امريكا هم العرب ، و الفلسطينيين اسياد الجلد و الراس زاتهلم اعترفوا باسرائيل و بفاوضوها و بتعاونوا معاها ، و حتي الخليجيين و خصوصا قطر عندهم علاقات حميمه مع اسرائيل ، و بالمناسبه ما تصدقوا كلام ناس بشار و نصر الله عن المقاومه و الممانعه و ما بعرفوا شنو ، دا كله كلام فارغ و كل مافي الامر انه دي واحده من وسائل الحكام العرب لاستعباد شعوبهم بحجه مواحهه (العدو الاسرائيلي) اما احنا بالذات لازم نعادي دوله زي اسرائيل و نتحرش بيها و نهدد امنها القومي بتهريب السلاح الايراني لحماس و الجماعات الجهاديه التكفيريه ، و بعد دا يقولوا اسرائيل عندها مخططات لتدمير و تقسيم السودان ! احنا ما سألنا روحنا ليه الناس ديل بقصفوا اهلنا في الشرق و حرضوا علينا الغرب و تامروا علينا و حاربونا بشتي الوسائل ؟ الجواب بسيط الناس ديل بدافعوا عن بلدهم و امنهم القومي لانه السودان البلد الفقير الجائع بتحرش بيهم و بعاديهم و بهدد امنهم الاستراتيجي مع اننا لا تجمعنا بهم حدود عشان يحتلوها زي ( سوريا و لبنان ) ، و كمان الحاجه البتحير انه النزاع من ما دخل فيه جمال عبد الناصر العروبي الاشتراكي المتطلع للوحده العربيه كان صراع عربي اسرائيلي ، يعني ما كانت القضيه قضيه (اسلام) عشان احنا نتشدد في عداء اسرائيل بالطريقه الشاذه دي ، و لو كان في جهاد اولي نجاهد عشان المسلمين البيتم ابادتهم في دارفور و في النيل الازرق و جنوب كردفان و الصومال و ميانمار و حتو في سوريا يعني الفلسطينيين ما انبياء و لا ملايكه عشان يستأثروا بالنصره دونا عن باقي المسلمين المضطهدين ، و حتي اذا في حرب لتحرير فلسطين تشارك فيها الدول الاسلاميه في العالم كله كان يكون من المنطقي مشاركه السودان كدوله اغلب اهلها مسلمين لكن ما عشان لبنان و فلسطين الما معترفين بينا عرب احنا نموت و نقصف بالطيران ، يعني ما ضروري نفتح سفاره اسرائيليه مثلا في السودان لكن مافي داعي نتسلبط في قضيه ما قضيتنا و نكون ملكيين اكثر من الملك( فلسطين ) مع انه الملك نفسه منبطح و منبرش للعدو بتاعه . احنا بنحارب في طواحين الهوا . وا دلوكتاه وا سروالاه .
والله ذكرتني موضوع اخونا السوداني اللي زار الاردن ووجد البارات مفتوحة وسأل عن حاكم هذه البلد
فأجابوه بأنه من سلاله الهاشميين ( يعنى الرسول – ص – جدّو ) فرد مستغربآ ( طيب وكت دا جدو الرسول – ص – خللا البارات مفتوحة ! ناس كبشور كوكو ديل مالم قافلنها ؟؟؟ ………………………..
الايدو في النار ليست مثل الايدو في البارد واللي في البر عوام طيب لماذا لومون اللاحسني الامبارك