مدرب حراس المريخ البرازيلي يرد على انتقاد “السد العالي”.. ويصفه بـ”النموذجي” دائمًا
رد البرازيلي فولدير مدرب حراس المريخ السودانى على الانتقادات الشديدة التى تعرض لها عصام الحضرى حارس منتخب مصر والمريخ السودانى من قبل مدرب حراس منتخب السودان السابق هشام السلينى الذى هاجم الحضرى واتهمه بتدنى المستوى وعدم أحقية الإشادات التى تنهال عليه بعد كل مباراة سواء محلية أو إفريقية أو دولية.
فوفقا لما أفاد به الموقع الرسمى للمريخ السودانى فقد عبر فولدير عن سعادته بتألق الحارس عصام الحضري في مباريات المريخ الاخيرة ووصفه بالمحترف النموذجي والذي يستطيع قيادة اللاعبين باقتدار بتوجيهاته المستمرة للمدافعين وزملائه اللاعبين.
كما اكد مدرب حراس المريخ البرازيلي ان حرص الحضري والتزامه التام بتدريبات المريخ وأدائها بقوة بقوة ومواظبته عليها دون انقطاع هي سبب بقاء اللاعب في الملعب لفترة طويلة وبامكانه اللعب لاطول فترة ممكنة .
واضاف فولدير ضاحكا انه في بعض المرات يطلب من الحضري انهاء التدريب لشعوره بالتعب فيما يكون اللاعب يود مواصلة المران وهو ما يعكس جدية الحضري وحرصه علي التدريب باتقان.
كان هشام السليني قد انتقد الحضرى فى مواجهتى القمة السودانية الإفريقية وتسببه المباشر فى الأهداف التى تدخل مرماه وهو ما دعا المدرب البرازيلي للرد عليه بقوة.
الاهرام سبورت
والله كلام السليني صحيح لانه الاهداف التي وجلت شباك الحضري في مباراة الهلال الاخيرة لا يمكن ان تلج شباك حارس كبير لانها من مسافات بعيدة ويمكن ابعادها ولكن هذا مدرب الحضري فلا يمكن ان يقول غير الذي قاله .. صحيح ان الحضري انقد كثير ولكن تدنى مستواه كثيراً ..وهذه حقيقة
السؤال هنا لنادي المريخ وأين الللاعبين السودانيين ابناء الوطن وهل يوجد لديكم لحارس مرمي سوداني واذا كان هناك هناك حتي مدربين لحراس المرمي فلماذا لا تقوموا بتدريب السودانيين؟ ام كرة القدم اصبحت لاوطنية فيها ولا انتماء وهل كل العباقرة والمشاهير وكل العلماء وحتي لاعبي كرة القدم يجب ان يكونوا غير سودانيين حتي تقوموا بتقديسهم؟ منذ حكم النميري وقيامه بقتل كرة القدم بقراراته المعروفة لم تقم قائمة لها في السودان وماتت فينا ابداعات كثيرة وتجليات ومثل وقيم وضمائر ووطنية ووووووووووو الكثير ويبقي سؤالي هل هذا الفرعوني السفيه مصري ام سوداني؟ ولماذا منحتوه الجنسية كما حصل عليها الكثير من سقط المتاع ؟ يبدو ان هذا الكلام عن سودان آخر وشعب آخر كان ومات