قصيدة: شمائل النور

أيها القيثار مهلا أنشد لثائرتي الوفية
إبنت النيل الذي ساور البلد الفتية
أنسج بمشكاة الأمل «شمائل النور» الأبية
???
إنها عطر الزمان تحف أزهاري الندية
???
ألم تصد الريح عنها في المجالي
???
ألا تراها «شولة» زانت بروعتها مقالي
???
إنها “المرأة” التي قالت لأفكاري تعالي
???
معا نغني للوطن ولا لسجان القوافي
???
أيا قلم الصحافة حرر أضواء السماء
???
أكتب «بلا النسوة» لا لإرهاب النساء
???
“المرأة” الحرة والنجم في ليلي سواء
???
كلاهما جز الظلام وإجتاز خط الإستواء
???
نبض الحياة وسرها تكاثرت منها الأمم
???
علي إمتداد الكون بصوتها تعلوا الهمم
???
صعدت تلال العصر بفكرها نحو القمم
???
يجلها جيل السلام وتهابها تلك العمم
???
إن الذين بنانهم منهج الأدب النبيل
???
بنو بلاد العزة رغم جور المستحيل
???
هم الشباب الآتي من الفجر الجميل
???
إلي بساتين الكفاح لزرع أشجار النخيل
???
فما خطب الطغاة إذا تناثرت الطيوب
???
وطلت أنسام الربيع علي سويداء القلوب
???
وطاب جرح بلادنا وإنجلت عنها الحروب
???
وإنحل قيد الفكر وصاح ثوار الشعوب
???
وطني مع الشعب نمضي علي ثراك
???
تدثرنا بحبك ثم قلنا سواعدنا فداك
???
فلم يدرك الغوغاء ما معني هواك
???
لقد بلينا بداءهم فمن يداوينا سواك
???
أبلغ الباغي غدا عيد إنتصار الثائرين
???
عند إلتقاء الضوء علي فضاء السائرين
???
خذ جنودك وإنصرف ذاك يوم الحالمين
???
وأترك «شمائلنا» لنا تبني بيوت الكادحين
∆ إهداء إلي الأستاذة الصحفية – شمائل النور.
سعد محمد عبدالله
[email][email protected][/email]
اين القصيدة
اين القصيدة
قصيدة رائعة و معبرة
عفوا .. أين القصيدة؟
ما هذا يا رابع الشعراء ؟!
نشكرك على القصيدة ولكن كلمة حق تقال أن الاخت شمائل لم تقم باي عمل في هذا الامر فهي كتبت مجرد رأيها في الاولويات التي يجب ان تكون ورأت – وكلامها حق ان أولويات دولة المشروع الحضاري منكوسة.
وهذا صحيح وتشكر عليه الاخت شمائل ولكنها نسبت الى الانقاذيين الدواعش اشياء ما كانوا يحلموا بها وهي تربية الافراد وتعليمهم الصلاة والحجاب الخ والهوس بموضوع الفضيلة وليتهم كانوا مهوسون بالفضيلة مع العلم ان دولة المشروع الحضاري لم ولا تربي الافراد اطلاقا ولم تكن مهمومة بالفضيلة وانما كانت بالعكس من ذلك فهي خربت الافراد حتى صارت القضايا الاخلاقية هي الواجهة وقضايا الفساد والافساد والرشوة هي قضايا عادية
وقد وصل بنا الحال في دولة المشروع الحضاري ان يعترف رئيس الحزب الاتحادي الدقيري المتورك / احمد بلال ويعتبر شراء الذمم نوع من التعاون المالي مع حزب المؤتمر الوطني ومن اين للمؤتمر الوطني نفسه ان يحصل على المال اصلا؟؟
الحقيقة ان دواعش الحركة الاسلامية كان يجب ان يشكروا الاخت شمائل وذلك لأنها نسبت اليهم اشياء ما كانوا ليحلموا بها اطلاقاً وبسبب فطرتهم المنكوسة ثارت ثائرتهم على ما ورد بالمقال وظنوا انهم يدافعون عن الدين وهددوا وتوعدوا وازبدوا وارعدوا كعادته يريد أرهاب الأخر لدرجة دخول ابو قرون المتهم اصلا بالتشيع؟ فيا سبحان الله ويا سلوة الايام موعدنا الحشر؟؟
ولو ان دواعش الحركة الاسلامية مرروا الكلام كما فهمه الجميع بأنه مجرد انتقاد لأوليات الصرف للحكومة وحق الصرف من مال الشعب ان يكون في خدمة الشعب لما ظهر هذا الموضوع للعلن الا انهم اي الدواعش هكذا متهوجين سريعي الانفعال والتفلت ويبحثون بل ينبشون الترب وبين السطور لتكفير الآخرين والحكم عليها بالردة والخروج من الدين هكذا هي طريقتهم لا يحبون العيش الا في المياه العكرة بل يعكرون الماء من حتى يتسنى لهم العيش وهذا ناتج عن ضيقة خلقهم وقلقهم المستمر وخوفهم من مستقبل الأيام وان هذه الدنيا على سعتها ونعم الله بها الا انهم في حالة هم وغم دائم ..
والله الهادي الى سواء السبيل
قصيدة رائعة و معبرة
عفوا .. أين القصيدة؟
ما هذا يا رابع الشعراء ؟!
نشكرك على القصيدة ولكن كلمة حق تقال أن الاخت شمائل لم تقم باي عمل في هذا الامر فهي كتبت مجرد رأيها في الاولويات التي يجب ان تكون ورأت – وكلامها حق ان أولويات دولة المشروع الحضاري منكوسة.
وهذا صحيح وتشكر عليه الاخت شمائل ولكنها نسبت الى الانقاذيين الدواعش اشياء ما كانوا يحلموا بها وهي تربية الافراد وتعليمهم الصلاة والحجاب الخ والهوس بموضوع الفضيلة وليتهم كانوا مهوسون بالفضيلة مع العلم ان دولة المشروع الحضاري لم ولا تربي الافراد اطلاقا ولم تكن مهمومة بالفضيلة وانما كانت بالعكس من ذلك فهي خربت الافراد حتى صارت القضايا الاخلاقية هي الواجهة وقضايا الفساد والافساد والرشوة هي قضايا عادية
وقد وصل بنا الحال في دولة المشروع الحضاري ان يعترف رئيس الحزب الاتحادي الدقيري المتورك / احمد بلال ويعتبر شراء الذمم نوع من التعاون المالي مع حزب المؤتمر الوطني ومن اين للمؤتمر الوطني نفسه ان يحصل على المال اصلا؟؟
الحقيقة ان دواعش الحركة الاسلامية كان يجب ان يشكروا الاخت شمائل وذلك لأنها نسبت اليهم اشياء ما كانوا ليحلموا بها اطلاقاً وبسبب فطرتهم المنكوسة ثارت ثائرتهم على ما ورد بالمقال وظنوا انهم يدافعون عن الدين وهددوا وتوعدوا وازبدوا وارعدوا كعادته يريد أرهاب الأخر لدرجة دخول ابو قرون المتهم اصلا بالتشيع؟ فيا سبحان الله ويا سلوة الايام موعدنا الحشر؟؟
ولو ان دواعش الحركة الاسلامية مرروا الكلام كما فهمه الجميع بأنه مجرد انتقاد لأوليات الصرف للحكومة وحق الصرف من مال الشعب ان يكون في خدمة الشعب لما ظهر هذا الموضوع للعلن الا انهم اي الدواعش هكذا متهوجين سريعي الانفعال والتفلت ويبحثون بل ينبشون الترب وبين السطور لتكفير الآخرين والحكم عليها بالردة والخروج من الدين هكذا هي طريقتهم لا يحبون العيش الا في المياه العكرة بل يعكرون الماء من حتى يتسنى لهم العيش وهذا ناتج عن ضيقة خلقهم وقلقهم المستمر وخوفهم من مستقبل الأيام وان هذه الدنيا على سعتها ونعم الله بها الا انهم في حالة هم وغم دائم ..
والله الهادي الى سواء السبيل