صحيفة THE TIME الأمريكية : هل إسرائيل وراء انفجار مصنع اليرموك بالخرطوم!

فى تحليل لصحيفة THE TIME الأمريكية حول الانفجار الهائل الذى اندلع فى وقت متأخريوم 23 من شهر أكتوبر الجارى بمصنع “اليرموك” لإنتاج الأسلحة والذخيرة بالعاصمة السودانية – الخرطوم ? والذى أسفر عن تدمير المصنع جزئيا ونتج عنه سقوط إثنين من المدنيين، نقلت الصحيفة تصريحات المسئولين بالسودان والتى أشاروا فيها إلى اعتقادهم بأن إسرائيل تقف وراء هذا الهجوم، فوزير الإعلام السودانى “بلال أحمد عثمان” قال إن “الغرض الأساسى من هذه الضربة هو إحباط قدراتنا العسكرية وإضعاف سيادتنا الوطنية ووقف أى تطور نُحرزه”، مضيفا أن “السودان تحتفظ لنفسها بالحق فى الرد على إسرائيل”.
كما شكّك المتحدث بإسم الجيش السودانى – العقيد “الصوارمى خالد سعد”- فى احتمالية أن يكون هناك جواسيس إسرائيليين مزروعين بالجيش السودانى، لافتا إلى أن إسرائيل كانت ودما تعرب عن قلقها البالغ من مصنع اليرموك لاعتقادها – خطأ- بأنه ينتج ذخيرة وأسلحة ثقيلة وبه مواد مشعة، ومن ثم تصرفت بُناء على تلك المعلومات المغلوطة وقامت بشن هذا الهجوم.
ولفتت الصحيفة الأمريكية إلى أن تلك الغارة تّعد الحادث الأخير فى سلسلة الحوادث التى وقعت خلال الحرب “السرية” طويلة الأمد بين إسرائيل والسودان، والتى أثارتها الرغبة الإسرائيلية فى إحباط العرض السودانى “المزعوم” لإمداد حماس بالأسلحة.
وبالرغم من ذلك، فإن المحللين لا يزالون يشككون بشأن الاتهامات التى وجهها المسئولون السودانيون لإسرائيل بأنها تقف وراء تلك الغارة ويروا أن تلك الاتهامات غير مبنيّة على معلومات دقيقة، فيتساءل خبير بالاستخبارات السودانية قائلا: كيف تمت معرفة أن عدد الطائرات أربعة بافتراض أنه كان من الصعب أن يتم رصدهم بالرادار؟.. فى محاولة منه لتسليط الضوء على إمكانية أن يكون الانفجار قد وقع بشكل “عرضى” فى غرفة التخزين بالمصنع كما أبلغ بذلك والى الخرطوم.
كما طرح الخبير السودانى احتمالية أن يكون النظام السودانى قد تعمّد تحويل الانتباه إلى أن تكون إسرائيل هى سبب هذا الهجوم للفت الأنظار بعيدا عن المشاكل التى يعانى منها النظام والمتمثلة فى تعرضه لمزيد من الضغط فى شئونه الداخلية وعدم سير الحملات العسكرية فى الجنوب على ما يرام إلى جانب تدهور الاقتصاد السودانى
وفى الوقت ذاته، اعتقد وزير الخارجية السودانى أن إسرائيل قد شنّت هذا الهجوم فى محاولة منها لإحباط وتدمير فرص السودان فى أن يتم إزالتها من القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب والتى تم إدراجها فيها منذ 1997 بدعوى أنها تدعم مختلف الجماعات الإرهابية.
وكالات
في بداية عهد الانقاذ كتب الراحل محمد طه مجمد احمد معقبا علي مقال لرئيس تحرير صحيفة القوات المسلجة تحت عنوان هل هؤلاء الرجال جبهة قائلا ان الرفاق في جامعة الخرطوم قد ردوا علي هذا المقال بقولهم انما الجبهة هي هؤلاء الرجال في صحيفتهم الحايطية بنشاط جامعة الخرطوم وكان التحليل واقعيا وملموسا وعادل
اما حقيقة ان اسراائيل هي من قام بالاعتداء علي مصنعع اليرموك فالمسالة واضحة بشكل كبير لان هؤلاء اليهود الذين نلعنهم في كل صلواتنا يتميزون علينا بالحكمة لان التوقيت والاصرار علي عدم حدوث اضرار للبشرية كان هو الدليل الدامغ علي ان اليهود هم من قامو بهذا العمل العدواني لان البدائل الاخري
اي لوكان المجرم عربيا او افريقيا لتم تدمير الخرطوم بالكامل وذلك لغياب الفهم عند الافارقة والعرب اجمعين انظر ماذا يفعل بشار باهله وماذا يفعل اباطرة الجيش الحر باهلهم لقد جعلونا نقف في حلقة المشدوهين بشار مجرم والجيش الحر اكثر اجراما
وقديما قالو عدو عاقل خير من صديق جاهل
اللهم يسر لنا امرنا وفرج عنا كربناوالهمنا الحكمة والموعظة الحسنة واحفظ بلادنا من كل سؤ
وجنبنا المحن ماظهر منها ومابطن ووفق ولاة امورناحكومة ومعارضة لما فيه خيرنا والسلام
انا لو محل الرئيس لامرت بترقيه العقيد الصوارمي ل رتبه عميد لا لشي سوى انه كاذب بدرجه الاحترافيه حيث انه اول من انبرأ بزعم ان الحريق حادث عادي و مما ساعد في انتشار النيران الاعشاب و الحشائش خارج المصتعو ي سعاده العقيد الاختشووو ماتوووووو
افضل مسمى قالو الاخ يوسف:
العقيد الشوارمي,
وبعدين شوفو التخلف ده؟؟
مجلس الوزراء يطالب ببناء المصنع من جديد …
معقولة ياجماعة ديل وزراء!!!
كان المفروض يقولو اولا نطور الرادارات والدفاعات الارضية
يا جماعه إرتبكت الحكومه و إرتبك الوالى و الناطق الرسمى للجيش و قالوا كلام وهمى عن الحادثه و حاولوا مكيجة الموضوع للتجميل و بطريقه غير موفقه …و لما سمعوا من آلاف الناس شهود العيان لطائرات مجهولة الهويه تقصف مصنع اليرموك …… تراجع و تبدّل كلام المسئولين من حكاية عامل اللحام و الماس الكهربائى الى عدوان و كمان بالتحديد إسرائيلى و كمان بأربع طائرات ( الشهود رأووا طيارتين فقط قبل الهجوم و طيارتين بعد الهجوم و لم يقل أحد بأربعه طائرات .. لأنه ربما نفس الطائرتين كررتا الظهور … والحكومه تدعى بأنها أربعة طائرات حين راداراتهم كانت مشوشه و تم تعطيلها !!!!) و على إدعاء كبيرهم بأن أجهزة وزارة الدفاع رصدتهم ( حين قال الناطق الرسمى للقوات المسلحه بإنها تعرضت للتعطيل ) و تصدت لها…… و يبدو الآن أن تلك الربكة شوّشت عليناأيضا ….. فما بقينا فاهمين هل هناك مؤامره من جهة ما فى ذلك العدوان ؟؟؟ و هل كان هذا الأمر مرتبا و معلوما لدى الحكومه و ثمنها مدفوع ( بيقولوا إيران دفعت مليارين دولار لإنشاء هذا المصنع لتنتفع به ……. و إسرائيل بإتفاق مع النظام دفعت 3 مليار لضرب المصنع و تعطيله دون أن يسبب أى حرج للحكومه أمام الإيرانيين … و الله أعلم لكن الأيام ستبيّن الحقيقه قريبا)؟؟؟؟… فكلام الناطق الرسمى للجيش بأن هناك إختراق للجيش و محاولة تضليل الرأى العام بحقيقة الحادثه بخلق مسببات وهميه بحكاية عامل اللحام و الماس الكهربائى و الحشائش و غض النظر عن الهجوم بالطائرات لولا كثرة شهود العيان و تواجدهم فى موقع الحدث بالآلاف …. و الزعم بعدم وجود خسائر بشريه عدا مواطنين فى خارج مسرح العدوان ( أحدهم فى منزله وكان نائما و الآخر فى الشارع ) …… حين معلوم بأن المصنع يعمل 3 ورديات و فيه عدد كبير من المهندسين و الفنيين حسب كلام الناطق العسكرى … و له حراسه كبيره و مدججه… يعنى الناس دى ساعة القصف هل علموا بالموضوع و طلب منهم مقادرة المكان بسرعه حسب الخطه ؟؟؟ ولو فرضنا لم يكونوا موجودين أصلا …… طيّب بتاع اللحام داك راح وين ؟؟؟أم أن هناك ضحايا بالمئات و تكتّموا عليه ؟؟؟؟…. و الله حيّرونا الكيزان ديل بألاعيبهم الدنيئه و الخبيثه دى ….
Iam not a military expert .
but there are some questions answer
was the sudanese Radar malfunctioned or who ever struck the military factory did it?
was there anti craft misiles to return fire in case of any thing goes wrong .
who Iam kidding .after midnight khartoum is a ghost town..so let this accident pass .waiting for next ..may be this time Mali will hit khartoum or Burkino faso
ماأسموه بالاعتداء الاسرائيلى على الخرطوم ،الموضوع فية شبهة الكذب ولا يوجد دليل أوبقايا صاروخ الخ.. ووالى الخرطوم تحدث بأريحة الصدق أولا حيث سها عن إستراتجية الانقاذ فى الكذب والتلفيق ؟ويكون الغرض عطف الشعب وإستدرار التأيد والاستنكار الاعلامى الذي نشاهده فى القنوات الفضائية الآن.. ونتسأل عن أن مصع الذخيرة القديم اذا توسع وطور لماذا ترك فى موقعه ؟ واين الحماية الجويةومكافحة الطوارى وهذة أبحديات العسكرية؟ بل أين إحترافية الجيش السودانى والتى صدرت الى دول الخليج ؟ طبعا دمرتها الانقاذ من ضمنم تدميرهم لكل مؤسسات الدولة ليحكمنا المتأسلمن وليصبح السودان-سابقا- قاعدة لتنظيم الاخوان الشياطين .فهؤلاءأعداء للشعب السودانى بدرجة لا تقل عن اسرائيل.. ويستحقون جزاء خونة الأوطان.. الاعدام بصقا وإحتقار حتى الموت وأخ أخ تف تف تفووووو
والله يا جماعة وبصراحة شديدة بقينا ما عارفين ولا فاهمين اييييييييييييى حاجة نصدق منو ونكذب منو غايتو اعذرونا بقينا مشدوهين شديد والفينا مكفينا وربنا يولى من يصلح وكيف ما تكونوا يولى عليكم