الأميرة ديانا .. دفعت ثمن زواجها من أمير ولز

بهذه المناسبة التهنئية للواء السيد عبد الرحمن المهدي مساعد رئيس الجمهورية وزوجته مها كمال وبالرفاه والبنين
قصة ديانا نموذج لقصة مختصرة جدا لبنت بسيطة تزوجت من أمير وأسرة ذات بروتوكولات صارمة وأسرة عليها الأضواء :
ديانا من عائلة بسيطة تربت وترعرعت خارج العاصمة لندن في مدينة ساندرينجهام وكانت ملكة جمال إنجلترا وهي الزوجة الأولى لتشارلز أمير ويلز وهو الإبن الأكبر للملكة ألزا بيث الثانية تزوجها في 1981 وكان هذا الزواج حدث إنجليزيا بل وعالميا … وتوفت ديانا في حادث حركة مؤلم في أغسطس 1997
أقتحمت حياة أميرة ولز ديانا الكثير من الأقوال … تلك المرأة الجميلة فكانت منكوبة دائماً في سمعتها منذ ظهرت على الأضواء ..
لقد جاءت من قلب المجتمع الإنجليزي بكل بساطتها وبراءتها وحلمت مثل كل الفتيات أن تشاهد فقط تاريخ إنجلترا العريق ممثلاً في أسرتها الحاكمة .. وفجأة وجدت نفسها واحدة من هذه الأسرة العريقة بكل تاريخها وتحفظاتها وميراثها الطويل …
وكانت أول مشاكلها هذا الصراع الدامي بين بساطتها وطقوس الآخرين بين فتاة تريد أن تحب وأن تتحب وتعيش حياتها بتلك البساطة دون قيود .. وبين أميرة تفرض عليها الظروف أنواعاً كثيرة من الشكليات والبرتوكولات
ووقعت الفتاة الجميلة الصغيرة فريسة للحيرة والتساؤل .. كيف ستقضي عمرها وسط هذا السجن الذهبي الجميل الذي يحسده عليها الكثيرون من جنسها .. رغم إنه في النهاية سجن حتى لو كان من الذهب ..
كيف تستطيع أن تحتفظ ببراءتها وسط هذه الطقوس .. وكيف لها أن تمارس الحياة بكل بساطتها أمام قوانين إجتماعية وأسرية صارمة وكان من الصعب عليها أن تستسلم ببساطة .. لأنها فيما يبدو إنسانة عنيدة
وطاردتها الإشاعات والقصص والأضواء وتابعتها الصحافة الإنجليزية في كل مكان تذهب إليه وكانت موضع إنتقاض في كل حركاتها … لبسها … وأناقتها … حتى أكلها وشربها …. بل ودخلت الإشاعات غرف نومها .. لقد دفعت الثمن
وظهرت عشرات الكتب تتناول حياتها الخاصة وأدى ذلك كله إلى تفكك حياتها الزوجية
ووقف زوجها الأمير تشارلز يعترف أمام الجميع على علاقة مع إمرأة أخرى …
وأخيراً كانت الضربة القاسية التي جاءات لها من أحد أصدقائها الأنذال ….. لقد نشر مدربها في لعبة الفروسية قصة غرامه معها لكي يحصل على خمسة ملايين دولار مرةً واحدة من كتاب باع مائة ألف نسخة في يوم واحد وأصبح المدرب النذل مليونيراً بفضيحة واحدة … وقامت الدنيا ولم تهدأ على رأس الأميرة المسكينة البعض صدق المدرب النذل والبعض الآخر لم يصدقه فهي زوجة غير عادية وليست من عامة الناس لذلك الكل يتناول قصصها بإستمتاع حتى لو كان القصة ملفقة وفي الحالتين وجد قراء الفضائح قصة جديدة يقضون معها وقت الفراغ …
[email][email protected][/email]
هسع المناسبة شنو؟
وعلاقة الصورة بالاميرة ديانا شنو
ما علاقة قصة ديانا بي قصة زواج ودالمهدي
ما وجه العلاقه بين الصوره والمقال؟
بعض المقالات تكون كاللوحة الفنية كل واحد يراها بحسب منظاره .. لقد قرأت هذا المقال في الفيس بوك وكان التفاعل فيه يقارب الألف … وهناك من لا يعجبه وهناك من يعجبه فالأغلبية فهمت المقصود .. وهكذا هي سنة الحياة في ناس تفهم بسرعة وناس فهمها قاسي
عموما كاتب المقال عندما إنتهى من مقاله تذكر بمناسبة زواج الأميرة ديانا وأمير ولز زواج السيد عبد الرحمن المهدي فقام بواجب التهنئة . وأيضاً من الواجب أن ينشر صورة للعرسان .. بعدين دي شخصية ليست من عامة الناس .
عدم الموضوعيه بعمل اكتر من كده اللواء سوداني وتزوج زواج سوداني وليس هناك اي علاقه بالمقال
هسع المناسبة شنو؟
وعلاقة الصورة بالاميرة ديانا شنو
ما علاقة قصة ديانا بي قصة زواج ودالمهدي
ما وجه العلاقه بين الصوره والمقال؟
بعض المقالات تكون كاللوحة الفنية كل واحد يراها بحسب منظاره .. لقد قرأت هذا المقال في الفيس بوك وكان التفاعل فيه يقارب الألف … وهناك من لا يعجبه وهناك من يعجبه فالأغلبية فهمت المقصود .. وهكذا هي سنة الحياة في ناس تفهم بسرعة وناس فهمها قاسي
عموما كاتب المقال عندما إنتهى من مقاله تذكر بمناسبة زواج الأميرة ديانا وأمير ولز زواج السيد عبد الرحمن المهدي فقام بواجب التهنئة . وأيضاً من الواجب أن ينشر صورة للعرسان .. بعدين دي شخصية ليست من عامة الناس .
عدم الموضوعيه بعمل اكتر من كده اللواء سوداني وتزوج زواج سوداني وليس هناك اي علاقه بالمقال
أقتحمت حياة أميرة ولز ديانا الكثير من الأقوال … تلك المرأة الجميلة فكانت منكوبة دائماً في سمعتها منذ ظهرت على الأضواء ..
واضح ان الكاتب معجب بالاميرة ديانا كثيرا ويعتقد انها كانت منكوبة في سمعتها…. لذلك لم يذكر لنا ان هذه الزوجة الجميلة لم تكن بمستوى الذكاء من زوجة امير من المختمل ان يكون ملكا ان تظهر في التلفزيون البريطاني وتعترف اما العالم كله بانها خانت زوجها امير ويلز انذاك…غهل هذ امراة منكوبة في سمعتها بارجل….
أقتحمت حياة أميرة ولز ديانا الكثير من الأقوال … تلك المرأة الجميلة فكانت منكوبة دائماً في سمعتها منذ ظهرت على الأضواء ..
واضح ان الكاتب معجب بالاميرة ديانا كثيرا ويعتقد انها كانت منكوبة في سمعتها…. لذلك لم يذكر لنا ان هذه الزوجة الجميلة لم تكن بمستوى الذكاء من زوجة امير من المختمل ان يكون ملكا ان تظهر في التلفزيون البريطاني وتعترف اما العالم كله بانها خانت زوجها امير ويلز انذاك…غهل هذ امراة منكوبة في سمعتها بارجل….